07 - 09 - 2024, 03:04 PM
|
رقم المشاركة : ( 172551 )
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
البابا يوأنس الرابع عشر البطريرك ألـ 96
|
|
|
|
07 - 09 - 2024, 03:08 PM
|
رقم المشاركة : ( 172552 )
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
بكل طريقة حاول
أعدائي إهلاكي لكن الله أعانني
(مز 118: 13)
|
|
|
|
07 - 09 - 2024, 03:11 PM
|
رقم المشاركة : ( 172553 )
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يسوع مش ناسيكم وعالم بحالكم
|
|
|
|
07 - 09 - 2024, 03:21 PM
|
رقم المشاركة : ( 172554 )
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قداسة البابا تواضروس الثاني
“مؤهلات الخدمة” 8 “العذراء الشجرة المغروسة”
عظة الأربعاء 21-8-2024
كنيسة السيدة العذراء والثلاث مقارات القديسين بالهانوع¤يل -الإسكندرية
باسم الآب و الابن و الروح القدس الإله واحد … آمين
تحل علينا نعمته و رحمته من الآن وإلى الأبد … آمين
نتأمل فى المزمور الأول من سفر المزامير لداود النبى
“طوبى للرجل الذي لم يسلك فى مشورة الأشرار، وفى طريق الخطاة لم يقف، وفي مجلس المستهزئين لم يجلس. لكن في ناموس الرب مسرته، وفي ناموسه يلهج نهارا وليلا. فيكون كشجرة مغروسة عند مجاري المياه، التي تعطي ثمرها فى أوانه، وورقها لا يذبل. وكل ما يصنعه ينجح. ليس كذلك الأشرار، لكنهم كالعصافة التى تذريها الريح. لذلك لا تقوم الأشرار في الدين، ولا الخطاة فى جماعة الأبرار.لأن الرب يعلم طريق الأبرار، أما طريق الأشرار فتهلك”
أمنا العذراء مريم نموذج للقداسة..
فى هذا المزمور تشبه بالشجرة المغروسة
الشجرة المغروسة = الممتلئة نعمة
العذراء مريم نموذج لكل خادم فى بيت ربنا
السيدة العذراء كانت كالشجرة المغروسة كمثال حى لخادمة مثمرة مثل الشجرة التي لها كثير من الصفات:
1 – الشجرة كائن حي “فيها حياة دائمة”
كائن تكبر مع الأيام، مغروسة.. لها ثبات وأصل، ثمر فى أوانه..الخادم الشاطر يعطى فى الوقت المناسب يكون هادى ولديه سلام داخلى “ثمر الصديق شجرة حياة، ورابح النفوس حكيم.” (أم 11: 30).الماء تطفىء النار
“إذا نسعى كسفراء عن المسيح، كأن الله يعظ بنا. نطلب عن المسيح: تصالحوا مع الله” (2 كو 5: 20).كل إنسان فى مكانه يكون سفير عن المسيح وصورته.
2- الشجرة مثمرة في أوانها وتنمو في هدوء..
الأكسجين و الظل و الخضرة الجميلة ” لا يخاصم ولا يصيح، ولا يسمع أحد في الشوارع صوته قصبة مرضوضة لا يقصف، وفتيلة مدخنة لا يطفئ، حتى يخرج الحق إلى النصرة.”.( مت 12: 20-19)
ظ£- عملها يساعد الطبيعة لأنها تنتج
“الأكسجين – الورود – الخشب – الخضرة”
أسباب وصف الشجرة بأنها مغروسة:
ظ،- مغروسة فى التاريخ “كنيستنا لها جذور في التاريخ وهم القديسين نقراً يومياً السنكسار”.
ظ¢- مغروسة فى الإيمان “قانون الإيمان من أيام مجمع نيقية “آسيا الصغرى – تركيا” الذى وضعه البابا أثناسيوس الرسولى 2025 ، تحتفل الكنيسة بمرور 17 قرن على قانون الإيمان، مجمع مسكونى تعنى مؤتمر دولى “مصر تحتفل والعالم يأتى ليحتفل معانا الذى وضعه المصرى البابا أثناسيوس الرسولى.
3- مغروسة فى الكنيسة في طقوسها وألحانها وقراءاتها وأعيادها وحامل الأيقونات الجميل والمذبح.
فى طقس الكنيسة القبطية يتم معمودية الطفل والميرون والتناول من الأسرار المقدسة ..الأم تسلم ابنها الإيمان المسيحى ولذلك كنيستنا يوجد بها شهداء أطفال مثال (القديس أبانوب – القديس كيرياكوس)الأب والأم سلموا أولادهم الإيمان فى الصغر. “من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وأنا فيه.” (يو 6: 56)
المقصود بـ “مجاري المياه” قنوات المياة :
1- وسائط النعمة “الأسرار المقدسة”
الاعتراف والتناول باستمرار.” التناول نور ونار
ظ¢- أسفار الكتاب المقدس بعهديه..
الكتاب المقدس يرد الروح للإنسان.
حفظ الآيات وتكرارها
«مكتوب: ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان، بل بكل كلمة تخرج من فم الله».” (مت 4: 4).
“افرحوا في الرب كل حين، وأقول أيضا: افرحوا.” (في 4: 4).
“أيها الزناة والزواني، أما تعلمون أن محبة العالم عداوة لله؟ فمن أراد أن يكون محبا للعالم، فقد صار عدوا لله.” (يع 4: 4).
ظ£- الصلوات بأنواعها…
”يارب ارحم – يارب يسوع المسيح ارحمنى انا الخاطىء – بشفاعة والدة الإله القديسة مريم بمغفرة خطايانا “
4- الأصوام
لكى تكون نموذج خادم من أمنا العذراء لابد أن تكون كالشجرة المغروسة على مجارى المياة.
طوبى للرجل …تعنى طوبى للإنسان
كل سنة وأنتم طيبين وفرحانين
ربنا يبارك كنيستكم ويفرحكم دائماً وسعيد بهذه الزيارة
لإلهنا كل مجد وكرامة من الآن وإلى الأبد آمين.
|
|
|
|
07 - 09 - 2024, 03:23 PM
|
رقم المشاركة : ( 172555 )
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قداسة البابا تواضروس الثاني
أمنا العذراء مريم نموذج للقداسة..
فى هذا المزمور تشبه بالشجرة المغروسة
الشجرة المغروسة = الممتلئة نعمة
العذراء مريم نموذج لكل خادم فى بيت ربنا
السيدة العذراء كانت كالشجرة المغروسة كمثال حى لخادمة مثمرة مثل الشجرة التي لها كثير من الصفات:
1 – الشجرة كائن حي “فيها حياة دائمة”
كائن تكبر مع الأيام، مغروسة.. لها ثبات وأصل، ثمر فى أوانه..الخادم الشاطر يعطى فى الوقت المناسب يكون هادى ولديه سلام داخلى “ثمر الصديق شجرة حياة، ورابح النفوس حكيم.” (أم 11: 30).الماء تطفىء النار
“إذا نسعى كسفراء عن المسيح، كأن الله يعظ بنا. نطلب عن المسيح: تصالحوا مع الله” (2 كو 5: 20).كل إنسان فى مكانه يكون سفير عن المسيح وصورته.
2- الشجرة مثمرة في أوانها وتنمو في هدوء..
الأكسجين و الظل و الخضرة الجميلة ” لا يخاصم ولا يصيح، ولا يسمع أحد في الشوارع صوته قصبة مرضوضة لا يقصف، وفتيلة مدخنة لا يطفئ، حتى يخرج الحق إلى النصرة.”.( مت 12: 20-19)
ظ£- عملها يساعد الطبيعة لأنها تنتج
“الأكسجين – الورود – الخشب – الخضرة”
|
|
|
|
07 - 09 - 2024, 03:24 PM
|
رقم المشاركة : ( 172556 )
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قداسة البابا تواضروس الثاني
أسباب وصف الشجرة بأنها مغروسة:
ظ،- مغروسة فى التاريخ “كنيستنا لها جذور في التاريخ وهم القديسين نقراً يومياً السنكسار”.
ظ¢- مغروسة فى الإيمان “قانون الإيمان من أيام مجمع نيقية “آسيا الصغرى – تركيا” الذى وضعه البابا أثناسيوس الرسولى 2025 ، تحتفل الكنيسة بمرور 17 قرن على قانون الإيمان، مجمع مسكونى تعنى مؤتمر دولى “مصر تحتفل والعالم يأتى ليحتفل معانا الذى وضعه المصرى البابا أثناسيوس الرسولى.
3- مغروسة فى الكنيسة في طقوسها وألحانها وقراءاتها وأعيادها وحامل الأيقونات الجميل والمذبح.
فى طقس الكنيسة القبطية يتم معمودية الطفل والميرون والتناول من الأسرار المقدسة ..الأم تسلم ابنها الإيمان المسيحى ولذلك كنيستنا يوجد بها شهداء أطفال مثال (القديس أبانوب – القديس كيرياكوس)الأب والأم سلموا أولادهم الإيمان فى الصغر. “من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وأنا فيه.” (يو 6: 56)
|
|
|
|
07 - 09 - 2024, 03:26 PM
|
رقم المشاركة : ( 172557 )
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قداسة البابا تواضروس الثاني
المقصود بـ “مجاري المياه” قنوات المياة :
1- وسائط النعمة “الأسرار المقدسة”
الاعتراف والتناول باستمرار.” التناول نور ونار
ظ¢- أسفار الكتاب المقدس بعهديه..
الكتاب المقدس يرد الروح للإنسان.
حفظ الآيات وتكرارها
«مكتوب: ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان، بل بكل كلمة تخرج من فم الله».” (مت 4: 4).
“افرحوا في الرب كل حين، وأقول أيضا: افرحوا.” (في 4: 4).
“أيها الزناة والزواني، أما تعلمون أن محبة العالم عداوة لله؟ فمن أراد أن يكون محبا للعالم، فقد صار عدوا لله.” (يع 4: 4).
ظ£- الصلوات بأنواعها…
”يارب ارحم – يارب يسوع المسيح ارحمنى انا الخاطىء – بشفاعة والدة الإله القديسة مريم بمغفرة خطايانا “
4- الأصوام
لكى تكون نموذج خادم من أمنا العذراء لابد أن تكون كالشجرة المغروسة على مجارى المياة.
طوبى للرجل …تعنى طوبى للإنسان
|
|
|
|
07 - 09 - 2024, 03:28 PM
|
رقم المشاركة : ( 172558 )
|
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قداسة البابا تواضروس الثاني
Editorial Article by H.H. Pope Tawadros II in Kiraza Magazine: The Greatest Gift
Although love is the noblest and greatest of all human emotions, sociologists describe only five languages of love, including receiving gifts, quality time, words of affirmation, etc.
If we look for the most precious gift one person can give to another, it would necessarily be:
“time.”
They say that a person needs three things that begin with the letter T in English:
Talk,
Time,
and Touch (a gentle touch).
Time is like a vessel that we fill with genuine words, sincere emotions, and meaningful actions.
I read a story about a wealthy businessman who wanted to give his wife a gift for their 20th wedding anniversary. He bought her an expensive ring worth a million dollars and presented it to her, confident she would be thrilled. But to his surprise, she took the ring and set it aside, showing no joy at all. The husband became upset and went to complain to the priest, who wanted to understand her reason for behaving this way. She replied, “I want him—my husband—instead of the ring because he is so busy and does not give me any time to share or be with him, as if he is married to his work, which takes all his time, depriving his wife of even a few minutes.”
The gift of time is priceless and cannot be replaced with anything else. Remarkably, God gives each person 24 hours a day, equally among all people, everywhere. The question facing each person is how to utilize these 24 hours each day and how to spend them, positively or negatively. What do you give from your time to your family: your wife or husband, your son or daughter? What do you give from it to your loved ones in your life and community?
First: Focus on one thing at a time, for example, if you want to express your love to your son, spend enough time with him without being distracted by anything else, no matter what it is. This way, your message of love reaches him clearly and fully, as you give him your time, life, thoughts, and feelings in a very sincere manner.
Second: Eliminate unimportant things that consume your time or, more accurately, steal minutes and hours from your precious time without necessity or benefit, such as excessive and long phone calls, spending hours browsing social media without looking for something specific, or wasting time sleeping out of laziness and lethargy, etc.
Third: It is helpful to decide each night what you will do the next day, meaning writing a list of all the tasks you want to accomplish that day. Avoid considering routine tasks that you do every day because they are repetitive, and there is no need to remind yourself of them. This is called planning, which should not take much of your time. And of course, avoid procrastination, which doubles the burden of matters and tasks you must complete.
Fourth: balance allocating your time, Your work or service may require a long time, but your family and each member of it need special time. Do not neglect this balance, which is your first responsibility to feel the warmth of family life and the joy of raising your children and sharing with them the stages of their growth and their aspirations for life in all its dimensions. If you give something or someone your time, you will see its results to the extent you have given previously. Most family problems stem from not spending enough time with them, whether in worship and speaking with God and making sacred times for prayer, the Bible, and service, or being together and sharing together among family members. The constant and extensive busyness every day within the family has become a cause of disintegration, the collapse of family ties, and the departure from the family principles and values in which humanity has lived for generations.
Fifth: It is fitting to change your way of spending time and realize how precious and great it is, especially when you give it to those who deserve it as a precious gift that cannot be valued with money or replaced. Some tasks in your daily life are important and urgent, but some are also important but not urgent. Conversely, there are tasks that are neither urgent nor important and are a cause of wasted time and lost effort, so try to pay attention to them and eliminate them.
Sixth: Use the compensation method. Some workdays or services are heavy and full of much work or many services, while other days are lighter or limited in what they require of time. Try to compensate for your busyness on certain days with other opportunities to make up for your shortcomings in your responsibilities toward your family, personal life, spiritual canon, and spiritual and emotional fulfillment along with social and physical satisfaction. Learn from past mistakes, ignore any obstacles, and let your motto be, “Let all things be done decently and in order” (1 Corinthians 14:40, NKJV).
Personally, I try to organize my time amid all my many responsibilities by dividing the day into two halves: the first from 11 am to 11 pm with people in meetings, visits, and various services, and the second half from 11 pm to 11 am with God in prayers, readings, preparation, thinking, writing, and calm. In other words, the first half is general time, and the second half is private time. I always feel that my schedule with people is a gift of time to them and an expression of the love my heart holds for them. I feel immense happiness, especially when I sit with the young, converse with them, tell them stories, and learn from them and their innocence.
The gift of time is a very precious gift,
so much so that Saint Paul the Apostle expresses it:
“See then that you walk circumspectly, not as fools but as wise, redeeming the time, because the days are evil”
(Ephesians 5:15-16).
By this, he means that
using time properly
is a form of wisdom,
whereas wasting time
is utter foolishness.
|
|
|
|
الساعة الآن 01:39 PM
|