منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03 - 09 - 2024, 11:49 AM   رقم المشاركة : ( 172171 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,871

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




* هب لي بروحك القدوس تبكيتًا على خطاياي.
وليحملني إلى الجلجثة، فأتمتع بالتطلع إلى صليبك المحيي.
تمتلئ نفسي رجاءً بخلاصك.
وينفتح لساني بتسابيح المفرح.
وتمتلئ أعماقي ببهجة الخلاص.



 
قديم 03 - 09 - 2024, 11:50 AM   رقم المشاركة : ( 172172 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,871

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




* يحملني روحك القدوس كما إلى عربون السماء.
بل يقيم من قلبي هيكلًا مقدسًا لك!
* ملذات الخطية أفسدت قلبي.
جعلت منه بابل الشقية،
عوض ثمر الروح أنبت قلبي شوكًا وحسكًا!
روحك الناري يحرق أشواك الخطية،
ويحَّول قفري إلى جنة مبهجة!
 
قديم 03 - 09 - 2024, 11:51 AM   رقم المشاركة : ( 172173 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,871

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




* بنعمتك أضرب بأطفال بابل الصخرة.
أنت هو الصخرة التي تحطم كل فسادٍ!
أنت سرّ نصرتي وإكليلي!
لتمرر كل خطية في فمي،
فاستعذب برّك، وأختبر حلاوة الشركة معك.
لتنطلق نفسي من السبي البابلي،
وأنعم بأورشليم السماوية في داخلي!
 
قديم 03 - 09 - 2024, 11:51 AM   رقم المشاركة : ( 172174 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,871

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




لتمرر الخطية في فمي!


* كم أنت حلو يا إلهي!
أنت فرح قلبي وتهليل نفسي!
في غباوة انجذبت إلى ملذات الخطية.
وحسبت أن العالم قادر أن يُشبع نفسي!
عطشت إلى مياه الخطية،
وظننت أنها قادرة أن ترويني!
وإذا بملوحتها أفسدت أعماقي!
لأرجع إليك، فأنت ينبوع المياه الحية.
* مع المسبيين أجلس عند أنهار بابل.
أبكي وأنوح، لأن خطاياي كبَّلتني بالقيود،
وملذاتها سحبت قلبي كما إلى السبي.
الآن في مرارة أدركت أنني بالحق صرت في بؤسٍ.
علقت قيثارات الفرح على أشجار الصفصاف العقيمة!
كيف أعرف لحنًا مفرحًا سماويًا بأعماقي العقيمة.
خطاياي حرمتني من ثمار روحك القدوس.
خطاياي عزلتني وسحبتني من وطني السماوي.
من يفك أسري سواك؟!
من يطلقني من حزني إلا غنى نعمتك!
* هب لي بروحك القدوس تبكيتًا على خطاياي.
وليحملني إلى الجلجثة، فأتمتع بالتطلع إلى صليبك المحيي.
تمتلئ نفسي رجاءً بخلاصك.
وينفتح لساني بتسابيح المفرح.
وتمتلئ أعماقي ببهجة الخلاص.
* يحملني روحك القدوس كما إلى عربون السماء.
بل يقيم من قلبي هيكلًا مقدسًا لك!
* ملذات الخطية أفسدت قلبي.
جعلت منه بابل الشقية،
عوض ثمر الروح أنبت قلبي شوكًا وحسكًا!
روحك الناري يحرق أشواك الخطية،
ويحَّول قفري إلى جنة مبهجة!
* بنعمتك أضرب بأطفال بابل الصخرة.
أنت هو الصخرة التي تحطم كل فسادٍ!
أنت سرّ نصرتي وإكليلي!
لتمرر كل خطية في فمي،
فاستعذب برّك، وأختبر حلاوة الشركة معك.
لتنطلق نفسي من السبي البابلي،
وأنعم بأورشليم السماوية في داخلي!
 
قديم 03 - 09 - 2024, 12:12 PM   رقم المشاركة : ( 172175 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,871

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




مزمور 138 | التسبيح وقت الضيق



صور لنا المزمور السابق المسبيين وهم جالسون عند أنهار بابل، يملأ الحزن قلوبهم. لذلك علقوا قيثارتهم على أشجار الصفصاف العقيمة، إذ لا مجال للتسبيح ماداموا في أرض السبي، محرومين من التمتع بمدينة الله أورشليم، وهيكل الله. الآن في هذا المزمور يقدم لنا المرتل صورة مبهجة، للإنسان الذي يشعر بالحضرة الإلهية، محمولًا على الأذرع الأبدية وسط الضيق.
كثيرًا ما يظن الإنسان أن الضيق ينزع عن الإنسان روح التسبيح. غير أن خبرة رجال الله في العهدين على خلاف هذا، فإنه وإن لازم الضيق نوعًا من القلق أو الخوف أو الحزن، لكن إذ يركز المؤمن عينيه على مخلصه وعلى مواعيده الأمينة، سرعان ما تنفتح على محبة الله، وتمتلئ أعماقه بالتعزيات الإلهية، فلا يعوقه الضيق عن التسبيح.
جاء العنوان "لداود"، وتساءل البعض كيف يمكن أن يكون الكاتب داود في وقتٍ لم يكن بعد قد بني هيكل سليمان. غير أن كلمة "هيكل" يُمكن أيضًا أن تُطلق على خيمة الاجتماع قبل بناء الهيكل.
يقدم لنا المرتل صورة حيَّة عملية عن بركات الضيق في حياة المؤمن:
1. يعيننا الضيق على الصلاة والتسبيح [1-3].
2. الضيق لا يعوقنا عن الشهادة لمخلصنا [4-6]. ربما كان داود النبي وسط الوثنيين، ويلتقي بملوك وعظماء أثناء التسبيح بهذا المزمور. فقد حرص أن يوجّه حتى الوثنيين نحو التسبيح لله.
3. الضيق هو الطريق للتمتع بالإنجيل [7]، فيختبر المؤمن الحياة في المسيح يسوع، والنصرة على عدو الخير.
4. الضيق يفتح أعيننا على مراحم الرب [8]، فنراه محاميًا عنا، وملجأ لنا.
يرى بعض الدارسين أن المزمور يحمل نغمة الشكر وروح العرفان بالجميل لله، قدمه المرتل بعد شفائه من مرضٍ أو ضيقة شخصية [3، 7].
الكاتب شخص يمثل الشعب كله، قد يكون ملكًا أو رئيس الكهنة.
 
قديم 03 - 09 - 2024, 12:15 PM   رقم المشاركة : ( 172176 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,871

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




أَحْمَدُكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِي.
قُدَّامَ الآلِهَةِ أُرَنِّمُ لَكَ [1].



تتسم شخصية داود أنه دائم الشكر، ليس فقط عندما يستجيب الله لصلاته، وإنما وهو بعد في الضيق. إنه لا يلتجئ إلى الصلاة فحسب عند وقت الضيق، إنما يمزج صلواته بالتسبيح. يشعر دومًا أنه في حماية مخلصه.
لا يعرف قلبه الناري سوى الشكر والتسبيح، وكأنه قد كرس كل طاقاته لهذا العمل السماوي المقدس.
يرنم المرتل هنا باسم الكنيسة كلها، فهي تعبد الرب في وحدة وتناغم كما لو كانت شخصًا واحدًا. وكأن المتحدث هنا هو الكنيسة التي تضم المؤمنين ومعهم السمائيين.
يرى البعض أن "الآلهة" هنا يُقصد بهم الملوك والقادة العظماء. لم يكن يخجل من أن يشكر الله ويسبحه قدامهم.
جاء عن الترجمة السبعينية والقبطية: "أعترف لك يا رب من كل قلبي. لأنك استمعت كل كلمات فمي. أمام الملائكة أرتل لك. وأسجد قدام هيكلك المقدس".
يترجمها البعض: "قدام الملائكة أرنم لك بالمزامير"، فإنه ليس مخفيًا عنا أن الملائكة تحوط بمختاري الله، وتفرح وتتهلل عندما تجدهم بفرحٍ يسبحون الله ويرتلون له، متشبهين بهم.
حين يمارس المؤمنون عملهم كأعضاء في جسد الرب القائم من الأموات، يتمتعون بحضور الملائكة أثناء تسابيحهم كما كانت الملائكة تحيط بجسد الرب في القبر.
يقول القديس أغسطينوس إنه يليق بنا أن نعترف لله بكلمات التسبيح من فمنا الداخلي، أي من القلب، فإن الله يستمع لهذه الكلمات التي لا يسمعها البشر.
* أي فم إلا قلبي؟ فإن يوجد لنا الصوت الذي يسمعه الله، ولا تعرفه إذن الإنسان قط.
لنا فم في الداخل، من هناك نسأل، من ذلك المكان نسأل؛ فإن أعددنا مسكنًا أو بيتًا لله، فمن هناك نتكلم، وهناك يُسمع لنا. "عن كل واحدٍ منا ليس بعيدًا، لأننا به نحيا ونتحرك ونوجد" (أع 17: 27-18). ليس شيء يجعلكم بعيدًا عنه سوى الخطية وحدها.
"أمام الملائكة أرتل لك". لا أرتل اك أمام البشر، إنما أمام الملائكة.
ترنيمتي هي فرحي؛ لكن فرحي بالأمور السفلية هي أمام البشر، أما فرحي بالأمور العلوية فهي أمام الملائكة.
لا يعرف الأشرار فرح الأبرار. "لا فرح قال إلهي للأشرار" (راجع إش 48: 22؛ 57: 21). الشرير يفرح في حانته، والشهيد في قيوده.
القديس أغسطينوس
* إن ما تعنيه هو هذا: في اعترافي أسكب كل قلبي. يا رب، أعترف بكل خطاياي وأخطائي. فإنني لم أرتكب مجرد خطية واحدة ضدك، ومع ذلك ففي حنوٍ تنصت ليّ.
"قدام الملائكة أرتل لك". لتفكروا في تشجيع ذاك التائب! بعد الاعتراف والتوبة يتأهل للتسبيح مع الملائكة!
من يسبح لا يعود يمارس الندامة بل يشكر ويبارك.
* بعد التوبة والاعتراف يتأهل (المؤمن) أن يرنم مع الملائكة.
القديس جيروم
* قول النبي: قدام الملائكة أرتل لك، معناه قدام الكهنة وبحضورهم، لأنه يُقال عن الكهنة ملائكة. وذلك كما جاء في نبوة ملاخي النبي قول الرب: "شريعة الحق كانت في فيه، وإثم لم يُجد في شفتيه. سلك معي في السلام والاستقامة وأرجع كثيرين عن الإثم. لأن شفتي الكاهن تحفظان معرفة، ومن فمه يطلبون الشريعة، لأنه رسول رب الجنود" (مل 2: 6-7). فالكهنة يبتدئون، ونحن نرتل لله في حضرتهم.
وأيضًا معناه أن نجتهد لنرتل لك كما ترتل الملائكة.
الأب أنسيمُس الأورشليمي
"أمام الملائكة أرتل لك". حينما تجتمع الكنيسة معًا لتسبيح الله، يجتمع معها الملائكة ليشتركوا في هذا العمل السماوي. هؤلاء الذين كانوا متهللين في القبر المقدس عند قيامته، يتهللون إذ يرون جسده "الكنيسة" تتمتع بالقيامة. ولهذا طلب الرسول من النساء أن يغطين رؤوسهن في الكنيسة علامة توقير للملائكة المشتركين مع الكنيسة في العبادة (1 كو 11: 10).
* في تفسير الأسفار المقدسة أكسر الخبز لكم. إن كنتم جائعين لقبوله، فإن قلوبكم تتغنى بكمال التسبيح.
القديس أغسطينوس
* أمام الملائكة أرتل لك". إن كان يشير هنا إلى الملائكة الذين في السماء، فإن ما يعنيه هو مثل هذا: أبذل كل قوتي أن أسبح في صحبة الملائكة، وأن أجاهد أن أباريهم وارتبط بالقوات العلوية في الخورس. حتى وإن وجد اختلاف في الطبيعة، فإنه فوق كل شيء أجاهد بكل غيرة أن أقف في صحبتهم.
من الجانب الآخر، إن فهمنا العبارة بالترجمة الأخرى يبدو لي أنه يتحدث هنا عن الكهنة. فقد اعتاد الكتاب المقدس كما ترون أن يدعو الكاهن ملاكًا وإلهًا (خر 22: 28 LXX؛ ملاخي LXX).
القديس يوحنا الذهبي الفم
 
قديم 03 - 09 - 2024, 12:17 PM   رقم المشاركة : ( 172177 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,871

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس أغسطينوس إنه يليق بنا أن نعترف لله بكلمات التسبيح من فمنا الداخلي، أي من القلب، فإن الله يستمع لهذه الكلمات التي لا يسمعها البشر.
* أي فم إلا قلبي؟ فإن يوجد لنا الصوت الذي يسمعه الله، ولا تعرفه إذن الإنسان قط.
لنا فم في الداخل، من هناك نسأل، من ذلك المكان نسأل؛ فإن أعددنا مسكنًا أو بيتًا لله، فمن هناك نتكلم، وهناك يُسمع لنا. "عن كل واحدٍ منا ليس بعيدًا، لأننا به نحيا ونتحرك ونوجد" (أع 17: 27-18). ليس شيء يجعلكم بعيدًا عنه سوى الخطية وحدها.
"أمام الملائكة أرتل لك". لا أرتل اك أمام البشر، إنما أمام الملائكة.
ترنيمتي هي فرحي؛ لكن فرحي بالأمور السفلية هي أمام البشر، أما فرحي بالأمور العلوية فهي أمام الملائكة.

لا يعرف الأشرار فرح الأبرار. "لا فرح قال إلهي للأشرار" (راجع إش 48: 22؛ 57: 21). الشرير يفرح في حانته، والشهيد في قيوده.

القديس أغسطينوس
 
قديم 03 - 09 - 2024, 12:18 PM   رقم المشاركة : ( 172178 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,871

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* إن ما تعنيه هو هذا: في اعترافي أسكب كل قلبي. يا رب، أعترف بكل خطاياي وأخطائي. فإنني لم أرتكب مجرد خطية واحدة ضدك، ومع ذلك ففي حنوٍ تنصت ليّ.
"قدام الملائكة أرتل لك". لتفكروا في تشجيع ذاك التائب! بعد الاعتراف والتوبة يتأهل للتسبيح مع الملائكة!
من يسبح لا يعود يمارس الندامة بل يشكر ويبارك.

* بعد التوبة والاعتراف يتأهل (المؤمن) أن يرنم مع الملائكة.


القديس جيروم
 
قديم 03 - 09 - 2024, 12:21 PM   رقم المشاركة : ( 172179 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,871

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* قول النبي: قدام الملائكة أرتل لك، معناه قدام الكهنة وبحضورهم، لأنه يُقال عن الكهنة ملائكة. وذلك كما جاء في نبوة ملاخي النبي قول الرب: "شريعة الحق كانت في فيه، وإثم لم يُجد في شفتيه. سلك معي في السلام والاستقامة وأرجع كثيرين عن الإثم. لأن شفتي الكاهن تحفظان معرفة، ومن فمه يطلبون الشريعة، لأنه رسول رب الجنود" (مل 2: 6-7). فالكهنة يبتدئون، ونحن نرتل لله في حضرتهم.

وأيضًا معناه أن نجتهد لنرتل لك كما ترتل الملائكة.

الأب أنسيمُس الأورشليمي
 
قديم 03 - 09 - 2024, 12:22 PM   رقم المشاركة : ( 172180 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,871

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* في تفسير الأسفار المقدسة أكسر الخبز لكم.
إن كنتم جائعين لقبوله فإن قلوبكم تتغنى بكمال التسبيح.

القديس أغسطينوس
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 03:19 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024