02 - 09 - 2024, 01:33 PM | رقم المشاركة : ( 172091 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
زرعت بقلوبنا الرجا وردة ومسبحة وصلاه |
||||
02 - 09 - 2024, 02:09 PM | رقم المشاركة : ( 172092 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كل مسيحي مؤمن يجب ان يبدأ ويختم يومه بالصلاة والشكر وقرائة الكتاب المقدس ، لذلك نختم هذا اليوم المبارك بشكر الرب على كل نعمه واحساناته علينا ولنصلي صلاة عميقة نابعة من القلب ، ولتقرأ الكلمة بتأني وفهم ولنتعلم ونعمل بها في حياتنا اليومية لإنها زادنا وزوادتنا في الحياة . |
||||
02 - 09 - 2024, 03:12 PM | رقم المشاركة : ( 172093 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الاباء إبراهيم واسحق ويعقوب |
||||
02 - 09 - 2024, 03:16 PM | رقم المشاركة : ( 172094 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الله إلى جانبي فلا أخاف فما الذي يمكن لبشر أن يصنعه بي؟ (مز 118: 6) |
||||
02 - 09 - 2024, 03:18 PM | رقم المشاركة : ( 172095 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يسوع تحتَ جناحيه يحيمنا من التجارب |
||||
02 - 09 - 2024, 03:30 PM | رقم المشاركة : ( 172096 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
حبل الإيمان روى أحد خدام الرب هذه القصة: كنت في زيارة لأحد أصدقائي في منزله، وبينما كنت أتحدث معه، دخلت ابنته الغرفة وهي تُمسك في يديها الحبل الذي كانت تستخدمه في القفز، وقد أصبح مُعقَّدًا عقدًا عقدًا. وأعطت الفتاة الحبل لأبيها، وقالت له بثقة وبهدوء: “بابا... فُك لي عقد هذا الحبل من فضلك!”. ثم خرجت بهدوء. وبينما كان صديقي يُكمل حديثه معي، فكّ عِقَد الحبل بكل سهولة. وبعد دقائق قليلة، عادت الفتاة، وأخذت الحبل، وشكرت أبيها، وخرجت من جديد. وأردت أن أعلّق على تلك الحادثة، فقلت: “لماذا لا نكون كذلك مع الآب السماوي. لماذا نعتبر أن علينا أن نُجاهد بقوتنا، في الوقت الذي فيه نستطيع أن نُسلِّمه جميع مشاكلنا، وجعله هو يهتم بها؟” أيها الأحباء.. ما أكثر ما نُحاول حلّ مشاكلنا بأنفسنا، بدلاً من الاتكال على الرب في هذا الأمر.. وفي مُحاولاتنا تلك، نحن نُجاهد ونكد ونتعب، لنكتشف في النهاية أننا خلقنا المزيد من المشاكل، بينما كنا نستطيع أن نهدأ ونطمئن، بمجرد أن نُلقي كل همّ عليه!” كل ما نحتاجه هو فقط الاتكال على الرب، مُتيقنين بأنه قادر أن يحل كل عقَد حياتنا. والآن ما هي مواقفنا؟ هل نُجاهد نحن بقوتنا لحل مشاكلنا في بيوتنا، أو أعمالنا؟ هل نحن في حيرة من أمرنا بالنسبة لمشاكل في اجتماعاتنا؟ ربما ما يُعطل حل المشاكل هو أننا نُجاهد بقوتنا، ونتكّل على أفكارنا! فإن كان الأمر كذلك، فما علينا إلا أن نتذكّر بأن حبل إيماننا هو في يد الآب، خالق السماوات والأرض! والإيمان الصحيح هو ليس فقط تصديق الله، بل الإيقان بأنه قادر أن يعمل، بطريقته الصحيحة، وفي توقيته الصحيح. ويا لروعة الوعد الذي يلمع أكثر كلما اختبرنا أمانة هذا المُحبّ العظيم: «ادْعُنِي فِي يَوْمِ الضِّيقِ، أُنْقِذْكَ فَتُمَجِّدَنِي» (مزمورظ¥ظ*: ظ،ظ¥). وهكذا فإن الحاجة الحقيقية لكل نفس هي في النظر إلى الرب بثقة وإيمان، وتثبيت النظر عليه على الدوام، فهذا علاج في لحظات الحيرة والمواقف الصعبة التي لا نعلم فيها ماذا نعمل، كما حدث مع يَهُوشَافَاط ورجاله (ظ¢أخبارظ¢ظ*)؛ فقد أتى ثلاثة أعداء معًا لمحاربة يهوذا: بني عمون وموآب والذين من جبل ساعير (عظ¢ظ¢)، وإذ واجه التهديد بالغزو، اتجه يَهُوشَافَاطُ باجتهادٍ إلى الرب بالصلاة، ونادى بصومٍ في كل يهوذا، فاجتمعوا ليسألوا الرب، ووقف الملك في جماعة يهوذا وأورشليم، واستنادًا إلى صلاة سليمان (ظ¢أخبارظ¦: ظ£ظ¤، ظ£ظ¥)، تضرع يَهُوشَافَاطُ إلى الله الذي وعد أن يسمع وأن يُخلِّص. وبالرغم من أنه كان تحت إمرة يَهُوشَافَاط مليون ومائة وستين ألفًا من الجنود جبابرة البأس، فضلاً عن الذين جعلهم الملك في المدن الحصينة في كل يهوذا (ظ¢أخبارظ،ظ§: ظ،ظ¢-ظ،ظ©)؛ لكنه لم يُشر إليهم، ولم يتكل على القوة المنظورة، ولا على الإمكانيات البشرية المتاحة بوفرة. لقد فهم معنى الكلمات «لَنْ يَخْلُصَ الْمَلِكُ بِكَثْرَةِ الْجَيْشِ. الْجَبَّارُ لاَ يُنْقَذُ بِعِظَمِ الْقُوَّةِ. بَاطِلٌ هُوَ الْفَرَسُ لأَجْلِ الْخَلاَصِ وَبِشِدَّةِ قُوَّتِهِ لاَ يُنَجِّي... أَنْفُسُنَا انْتَظَرَتِ الرَّبَّ. مَعُونَتُنَا وَتُرْسُنَا هُوَ» (مزمورظ£ظ£: ظ،ظ¦-ظ¢ظ*). لقد اعترف يَهُوشَافَاطُ بضعفه وجهله «يَا إِلَهَنَا... لَيْسَ فِينَا قُوَّةٌ أَمَامَ هَذَا الْجُمْهُورِ الْكَثِيرِ الآتِي عَلَيْنَا وَنَحْنُ لاَ نَعْلَمُ مَاذَا نَعْمَلُ»، لكنه أضاف «وَلَكِنْ نَحْوَكَ أَعْيُنُنَا»، مُدركًا تمامًا أن «عَيْنَيِ الرَّبِّ تَجُولاَنِ فِي كُلِّ الأَرْضِ لِيَتَشَدَّدَ مَعَ الَّذِينَ قُلُوبُهُمْ كَامِلَةٌ نَحْوَهُ» (ظ¢أخبارظ،ظ¦: ظ©). وهكذا ذهب يَهُوشَافَاطُ ليسكب ضيق نفسه وانزعاجه في أذني مَنْ هو راغب أن يسمع، وقادر أن يُعين. وقاده لذلك شعوره العميق بضعفه وعجزه، وبأنه لا شيء، وبأن ذراع البشر لا تُجدي نفعًا، وكان في حسبانه: إما الله وإلا فلا. فبسط المسألة بأكملها أمام الرب، وسلَّم الأمر في يديه، وانسحب من المشهد. ويا له من إيمان ظافر! ويا لها من ثقة قوية! وأية صعوبة لا يُذللها إيمان كهذا؟! وتلقت صلاة الإيمان التي وجهها يَهُوشَافَاط إجابة فورية وعلنية. فقد أوصل “يَحْزَئِيلَ بْنَ زَكَرِيَّا” كلمات مطمئنة من الله إلى الشعب: «هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ لَكُمْ: لاَ تَخَافُوا وَلاَ تَرْتَاعُوا بِسَبَبِ هَذَا الْجُمْهُورِ الْكَثِيرِ، لأَنَّ الْحَرْبَ لَيْسَتْ لَكُمْ، بَلْ لِلَّهِ... لَيْسَ عَلَيْكُمْ أَنْ تُحَارِبُوا فِي هَذِهِ. قِفُوا اثْبُتُوا وَانْظُرُوا خَلاَصَ الرَّبِّ مَعَكُمْ يَا يَهُوذَا وَأُورُشَلِيمُ. لاَ تَخَافُوا وَلاَ تَرْتَاعُوا» (ظ¢أخبارظ¢ظ*: ظ،ظ¥-ظ،ظ§ قارن خروجظ،ظ¤: ظ،ظ£، ظ،ظ¤). وبدون انتظار لما سيعمله الرب، خَرَّ يَهُوشَافَاطُ لِوَجْهِهِ عَلَى الأَرْضِ وسجد مع جميع الشعب للرب، وسبِّحُوه بِصَوْتٍ عَظِيمٍ جِدًّا (عظ،ظ¨، ظ،ظ©). ويا لروعة الإيمان الذي يطرح الخوف تمامًا، ويشكر الله مسبقًا لأجل الاستجابة المؤكدة التي سيتلقاها لمجد الرب. وكم هو جميل السجود الذي يُقدَّم لله في مواجهة الأعداء (مزمورظ¢ظ£: ظ¥). لقد خرج المُغَنّون أمام الجيش، وكانت تسبيحة الحمد التي غنوها للرب هي العلامة لنصر ربحوه دون قتال. وفي أثناء تسبيح بني إسرائيل بترنيمة الخلاص، كان أعداؤهم يُهلكون بعضهم البعض (عظ¢ظ¢، ظ¢ظ£)، وكل ما كان عليهم أن يفعلوه حينئذٍ هو مشاهدة هلاك أعدائهم الكامل، «وَكَانُوا ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ يَنْهَبُونَ الْغَنِيمَةَ لأَنَّهَا كَانَتْ كَثِيرَةً. وَفِي الْيَوْمِ الرَّابِعِ اجْتَمَعُوا فِي وَادِي بَرَكَةَ لأَنَّهُمْ هُنَاكَ بَارَكُوا الرَّبَّ لِذَلِكَ دَعَوُا اسْمَ ذَلِكَ الْمَكَانِ وَادِي بَرَكَةَ إِلَى الْيَوْمِ» (عظ¢ظ¥، ظ¢ظ¦). وهكذا تمَّم الرب وعده: «ادْعُنِي فِي يَوْمِ الضِّيقِ أُنْقِذْكَ فَتُمَجِّدَنِي». أيها الأحباء: إن المقادس هي الملاذ الذي عيَّنه الله منذ القديم كملجأ لحالات الطوارئ والأزمات، وهي المكان الذي فيه تُحَلُّ كل ارتباكات الحياة وتتدحرج كل أثقال النفس، هناك نعرف الله ونُدرك عظمة مُخلِّصنا المعبود، ونعرف أنه أعظم من أية صعوبة تعترض حياتنا. وما أعظم القوة التي نخرج بها من مقادس الشركة السرية لنواجه صعوبات الحياة اليومية! فاثبت راسخًا أيها الأخ الحبيب، وتمسَّك بالإقرار بأننا شركاء الدعوة السماوية (عبرانيينظ¤: ظ،ظ¤)، وتأكد أن عنده كل عطف ورأفة ومحبة، وهكذا يُمكننا أن «نَتَقَدَّمْ بِثِقَةٍ إِلَى عَرْشِ النِّعْمَةِ لِكَيْ نَنَالَ رَحْمَةً وَنَجِدَ نِعْمَةً عَوْنًا فِي حِينِهِ» (عبرانيينظ¤: ظ،ظ¦). |
||||
02 - 09 - 2024, 03:52 PM | رقم المشاركة : ( 172097 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
من بره هلا هلا ومن جوه يعلم الله المانجا الناعوم المثال الصادق " من بره هلا هلا ومن جوه يعلم الله " تشوفها تقول هى دى ريحه ايه وجمال ايه ولون وايه يامعلم وطعم استغفر الله العظيم تحس انه مانجا حمضانه اول ماشوفتها قولت دى تحفه سالت صحبى قالى لا بلاش منها قولتله اسكنت انت ايش فهمك فى المانجا ، وفى الاخر اكتشف انى انا اللى مش فاهم حاجه .. الحكايه دى علمتنى درسين .. ماتتخدعش بالمظاهر ركز على المضمون دايما وفكك من اى حاجه بره وماتتغرش فى نفسك وتفتكر انك فاهم كل حاجه دايما بص لنفسك انك محتاج تفهم اكتر وتتعلم اكتر اسمع اكتر ماتتكلم "رُبَّ سَاكِتٍ يُعَدُّ حَكِيمًا، وَرُبَّ مُتَكَلِّمٍ يُكْرَهُ لِطُولِ حَدِيثِهِ. مِنَ السَّاكِتِينَ مَنْ يَسْكُتُ، لأَنَّهُ لاَ يَجِدُ جَوَابًا، وَمَنْ يَسْكُتُ لأَنَّهُ يَعْرِفُ الأَوْقَاتَ. الإِنْسَانُ الْحَكِيمُ يَسْكُتُ إِلَى حِينٍ، أَمَّا الْعَاتِي وَالْجَاهِلُ فَلاَ يُبَالِي بِالأَوْقَاتِ. الْكَثِيرُ الْكَلاَمِ يُمْقَتُ، وَالْمُتَسَلِّطُ جَوْرًا يُبْغَضُ" (سفر يشوع بن سيراخ 20: 5-8) |
||||
02 - 09 - 2024, 03:55 PM | رقم المشاركة : ( 172098 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
احنا فى عالم ملىء بالمرضى اللى ممكن حرفيا يدمرونا نفسيا مره زمان ايام الجامعه كان عندى دور برد بس شديد شويه فاواحد صحبى قالى تعالى نروح لدكتور عشان تخف بسرعه ، قولتله لا ياعم انت هاتكبر الموضوع ليه هى اتنين كونجستال مع كوبايه شاى بلمون وتظبط الكلام هاعرق عليهم واصحى الاقى نفسى زى الفل .. يوم فى التانى السخونه بدات تزبد والكحه بقيت صعبه قوى لدرجه انه اغمى عليا من شدة السخونه .. صحابى فى السكن شالونى وودونى للدكتور ، الحمدلله لحقونى فى الوقت المناسب لان الموضوع كان هايقلب بالتهائب روئى شديد .. الخلاصه اللى عاوز اقولها عود نفسك دايما انك تسأل أهل الخبره فى أى مشكله عشان الموضوع يتحل بسرعه ... مايكونش عندك اكتئاب حاد مثلا وتروح لرجل دين يصليلك انا مش بقلل طبعا من اهمية رجال الدين فى حياتنا بس احنا قدام حاله مرضيه لازم تتعالج عن طبيب نفسى وده مش عيب ولا عار عليك بالعكس انت فى الحاله دى محتاج لإرشاد مهم جداااا لحالتك ودعم نفسى قوى جدا من اللى حواليك بالاضافه لدكتور نفسى يعرف يعالج حالتك كويس .. ناس كتيره جدااااا بيتكسفوا يعترفوا انهم محتاجين لطبيب نفسى وكأنه عار عليه بالعكس المرض النفسى مرض زى اى مرض بيتعالج بسهوله جدا لو روحت لمتخصص .. بره مصر ظ©ظ*ظھ من الناس عندهم الطبيب النفسى الخاص بيهم ، ده مش عيب خااالص بالعكس احنا فى عالم ملىء بالمرضى اللى ممكن حرفيا يدمرونا نفسيا فا انت بتحصن نفسك .. |
||||
02 - 09 - 2024, 03:57 PM | رقم المشاركة : ( 172099 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كارثه حقيقيه كان عندى فى السطح عشة فراخ كل ماجيب فيها كتاكيت الفيران تاكلهم ، بكلم حد وبحكيله قالى احسن حاجه تعملها انك تشيل سقف العشه خالص وتعمل سقف من اول وجديد عشان تقفل اى مكان الفيران بتدخل منه ، قولتله لا ياعم دى مكلفه جداً انا هاعمل حاجه احسن وارخص ، المهم جيبت واحد سد كل جوانب السقف بالاسمنت وقفلتها من جوه بسلك يعنى مستحيل ناموسه تعدى مش فار.. لكن للأسف مافيش فايده وكأنى ماعملتش حاجه وخسرت كتير بسبب كدا .. الخلاصه اللى عاوز اقولها هنا ماينفعش ابداً تكون خارب الدنيا مع حد وواكل حقه وظالمه ومش مقدره قدام الناس وبكل بساطه عاوز الدنيا تبقى تمام وينسى كل حاجه لما تحايله بكلمتين .. مافيش كدا لازم تصلح اللى انت عملته وتنضف البلاوى اللى سببها كل موقف وحش وبايخ عملته معاه لازم تأسس العلاقه صح وتبدأ معاه بقلب مُحب عشان انت اللى هاتخسر فى الاخر وخسارتك ساعتها مافيش اى حاجه ممكن تعوضها يوم ماتكون وحدك وماتلاقيش حد يقف جنبك .. |
||||
02 - 09 - 2024, 03:58 PM | رقم المشاركة : ( 172100 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اختطاف طفل فى ظروف غامضه .. الحكايه بدات يوم ظ¢ظ* يناير سنه ظ،ظ©ظ¤ظ¥ , كان فى طفل اسمه عادل عمره حوالى ظ،ظ*سنين ، والده متوفى ووالدته هى اللى بتشتغل وبتصرف على البيت ، فى يوم والدته تعبت جدا جدا ، كان يوميها الطب مش متقدم وكان العلاج بالوصفات ... بعد ما والدته تعبت وصل بيهم الحال انه كان ياكل وجبه واحده فى اليوم اللى كانت عباره عن كسرة رغيف عيش ناشف وبصله وملح .. عادل نزل يشتغل مكان والدته عشان يعرف يصرف على علاجها وعليها كانت شغلانته انه يشتغل يطلع كل يوم يملا مايه الزير للبيوت .. عادل كان طفل متدين جدا ومؤمن جدا انه بيكلم ربنا وربنا بيكلمه فى صلاته كل يوم .. وفي يزم عادل راح الشغل ومارجعش ... غاب يومين ورجع ولما رجع ، كان معاه زجاجه فيها علاج وقال لوالدته اشربيه وهاتخفى على طول ، شربت والدته العلاج ونامت ، صحيت تانى يوم وكأنها مافيهاش اى حاجه ولا كأنها تعبانه خالص .. ايه بقى اللى حصل لعادل وكان غايب فين وايه قصة زجاجة الدوا دى ، هاقولك انا ياسيدى .. عادل كان دايما يروح يملا الزير لراجل عجوز جدا مابيقدرش حتى يقوم يشرب ، كان يروح يملا الزير ويخبط على الباب بيته خبطتين عشان يعرف ان الزير اتملا ومايمشيش غير لما الراجل يخبطله على الشباك من جوا بعصاية عكازه عشان يطمن عليه انه صاحى ... اليوم اللى غاب فيه عادل ملا فيه الزير وخبط خبطتين لكن الراجل ماردش الخبطه .. اللى دفع فضول عادل انه يزق الباب ويدخل عشان يطمن على الراجل لكن هنا حصلت حاجه غريبه جدااا .. دخل لقى نور عظيم جداااا ، وبخور ريحتها طيبه قوى قوى حوالين الراجل وهو نايم فى سرير .. قرب عادل من الراجل ومسك ايديه ، لقاها دافيه قوى , فضل عادل يصحى فيه ويزقه عشان يصحى لغايه ما حس بحراره شديده جات من وراه .. بص لقى ملاك عظيم جدا ، ابيض ساطع البياض ، عادل بيقول ماكنش قادر يبص لوشه ، له حوالى ستة اجنحه ، الجناح الواحد طوله من الارض للسقف .. خاف عادل خوف شديد جدا لدرجه انه حاول يهرب لكن الملاك كان سادد الباب .. وهنا عادل اغمى عليه وحلم ان ربنا جاله وعطاله زجاجة الدوا دى وقاله ارجع بيتك واديها لوالدتك وهى هاتقوم على طول .. فاق عادل لقى الزجاجه جنبه على الارض ، خده وجرى على البيت .. عادل بيقول ان اللى شافه ده كان بالنسباله وقت قليل جدا مايتعداش النص ساعه لكن الحقيقه عادل غاب حوالى يومين ... |
||||