29 - 03 - 2017, 05:58 PM | رقم المشاركة : ( 17161 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس ديمتريوس الشهيد الجديد (+1784م) 27 كانون الثاني غربي (9 شباط شرقي) شاب ذو طلعة مهيبة وأخلاق حميدة. كان يعمل في نزل في القسطنطينية وكان الأتراك يترددون على المكان. بعض هؤلاء حاول استمالة ديمتريوس إلى الإسلام فلم ينجح، حدثت في المكان مشاجرة، مرة، وأصيب أحد الأتراك بضربة سكين. اهتم ديمتريوس بتفريق المتشاجرين. في اليوم التالي اتهم بالحادثة وقبض عليه وخُير بين الإسلام والموت فتمسك بإيمانه بالمسيح فجرى قطع رأسه. |
||||
29 - 03 - 2017, 05:59 PM | رقم المشاركة : ( 17162 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديسة البارة دومنيكا (القرن5م) 8 كانون الثاني غربي (21 كانون الثاني شرقي) كانت ولادة القديسة دومنيكا في قرطاجه أيام الإمبراطور البيزنطي ثيودوسيوس الكبير (379_395م). وثمة من يقول إنها أبصرت النور سنة 384 م. تلقت العلم في موطنها ثم انتقلت إلى القسطنطينية برفقة أربع فتيات رفيقات لها. لعل قصدها كان طلب العلم، ولكن كان لله بشأنها تدبير آخر. لم تكن دومنيكة، إلى ذلك الوقت، قد عرفت الله، فجاء سفرها إلى القسطنطينية فرصة للاهتداء إلى المسيح. فلمّا اقتبلت، هي ورفيقاتها، المعمودية المقدِّسة بيد البطريرك نكتاريوس (381_397م)، عزمت الفتيات الخمس، للحال، على السلوك في الحياة الملائكية. جاهدت دومنيكا في معارج الحياة النسكية جهاداً بطولياً إلى أن تكمّلت بالقداسة. عاشت إلى سن التسعين تقريباً. تحلّقت حولها العذارى فرعتهن بخوف الله. وقد أسّست ديراً في المدينة المتملّكة على اسم القديس زكريا. منّ عليها السيّد، له المجد، باجتراح العجائب، فكانت عوناً للملتجئين إليها. من الآيات المروية عنها أنها نجّت بحارة من الموت بعدما عصفت بهم الرياح في عرض البحر. كذلك كانت لدومنيكا البصيرة الحسنة التي سمحت لها بمعرفة مكنونات القلوب. وتسنّى لها أن تعرف المستقبلات فتنبأت بموت الإمبراطور وحوادث أخرى. أخيراً عرفت، بدقة، يوم رقادها، فأسلمت الروح فيه بسلام. وقد قيل إن وفاتها كانت في حدود العام 474 م. القديسون ألاذيوس والأبرار جاورجيوس الخوزيببي ودومنيكا |
||||
29 - 03 - 2017, 06:00 PM | رقم المشاركة : ( 17163 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديسة الشهيدة دمنة النيقوميذية 28 كانون الأول شرقي (10 كانون الثاني غربي) إحدى الذين قضوا في الهجمة عينها على مسيحي نيقوميذية. كانت كاهنة هيكل الآلهة الاثني عشر في حرم القصر الأميري في المدينة. وقع في يدها بتدبير الله، مرة، كتاب أعمال الرسل ورسائل الرسول بولس فأحدثت قراءتها في نفسها انقلاباً. استنحت أول فرصة وذهبت إلى الأسقف كيرللس، سلف القديس أنثيموس، وسألته العماد هي وإنديس الخصي. فتم لها ما رغبت فيه. على الأثر عمدت إلى توزيع مقتنياتها حسنات على المحتاجين. كما اعتاد المسيحيون الأوائل أن يفعلوا، ثم لازمت وإنديس الصلاة والنظر في الكتب المقدسة ليل نهار غير مبالين بطعام أو شراب أو ملبس. فلما انتهى خبرهما إلى أمير نيقوميذية أرسل جنوده فاقتحموا المنزل الذي كانا فيه فلم يجدا غير حصيرتين رثتين وصليب وكتاب أعمال الرسل ومبخرة وسراج وصندوق صغير للذخيرة. قبضوا عليهما وألقوهما في سجن مظلم. لكنهما نجحا في أخذ الذخيرة معهما وكذلك الكتاب المقدس. لم يمض وقت طويل على القديسة دمنة حتى تمكنت من الخروج من السجن بعدما ادعت الجنون. وقد خشي الأمير عليها أن تموت، وهي كاهنة مشهورة للأوثان. بماذا يجيب الإمبراطور وكيف يتقي غضبه عليه؟ فخطر بباله أن يستعين بالمسيحيين الذين سمع عن أسقفهم أن أشفية تجري بيده. لذا سلم الأمير القديسة دمنة إلى أنثيموس فقبلها بفرح وجعلها في بيت للعذارى مكرس لله. فلما وصل الإمبراطور مكسيميانوس إلى نيقوميذية استعلم عن كاهنة هيكل أرتاميس وأثينا فقيل له أنها في بيت للمسيحيين فأرسل في طلبها. ولكن، تمكنت دمنة من الهرب إلى الجبل بعدما تزيت بزي الرجال. فأمسك الجند إحدى العذارى واسمها ثيوفيليا وجرروها إلى مكان للدعارة لأنها كانت تتمتع بجمال أخاذ. غير أن كل الذين حاولوا الدنو منها ضربهم ملاك الرب بالموت. فعادت وانضمت إلى المؤمنين الذين كانوا يقيمون الصلاة الليلية في الكنيسة. أما دمنة فإنها خرجت من مخبئها وسلمت نفسها لملاحقيها ذبيحة طوعية بعدما بلغها خبر استشهاد إنديس وبطرس وغورغونيوس. وقد جرى قطع رأسها وأحرق الجلادون بقاياها. |
||||
29 - 03 - 2017, 06:00 PM | رقم المشاركة : ( 17164 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس الشهيد في الكهنة داماسكينوس البلغاري (+1771م) 16 كانون الثاني غربي (29 كانون الثاني شرقي) أصله من تيرنوفو البلغارية. ترهب في دير الخلندار في جبل آثوس. أرسل إلى بلغاريا كمدبر ليهتم بجمع المحاصيل الزراعية من أحد أوقاف الدير هناك. بعض الأتراك كان عليه دين للقديس فلم يدفع. طالبهم بالمال فلم يدفعوا. وإذ أرادوا أن ينهبوا المزرعة ويتخلصوا من الراهب. أرسلوا إليه امرأة تركية ثم داهموا المكان وادعوا أنه على علاقة مريبة بها. قبضوا عليه واستاقوه أمام القاضي وتمكنوا من انتزاع حكم بالإعدام عليه شنقاً. في الطريق إلى المشنقة دعوه إلى نبذ مسيحيته وقبول الإسلام فيخلص نفسه فأبى. أعادوا عليه الكرة فأبى. وصلوا وأعدوا، فيما شكر هو وصلى ورسم على نفسه إشارة الصليب. تركهم يكبلون يديه إلى ظهره بهدوء. ثم شنقوه. وقد ورد أنه لما أراد قاتلوه أن يعبروا نهر الدانوب هبت عليهم عاصفة وأغرقتهم. |
||||
29 - 03 - 2017, 06:02 PM | رقم المشاركة : ( 17165 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار ديونسيوس الأوليمبي (+1541م) 23 كانون الثاني غربي (5 شباط شرقي) ولد في أواخر القرن الخامس عشر من أبوين فقيرين في قرية تدعى سلاتينا في تساليا اليونانية. بعد وفاة والديه عمل مدرساً وخطاطاً. احتد فيه الشوق إلى الحياة الملائكية فخرج إلى دير الميتورة وتتلمذ لشيخ يدعى سابا. هجر معلمه بعد حين إلى جبل آثوس حيث انضم إلى شيخ حكيم اسمه غفرائيل. هذا ألبسه الإسكيم الكبير وجعله شماساً فكاهناً ليقيم الخدمة الإلهية في كنيسة البروتاتون في كارياس عاصمة الجبل المقدس. حمية ديونيسيوس للنسك ومحبته للصلاة كانا مثار إعجاب الجميع. نسك ببركة أبيه الروحي، بعد حين، بالقرب من دير كاراكالو. غذاؤه كان قراءة الكتاب المقدس وبعض ثمار الجوز المتوفر في المكان. أقام على هذه الحال ثلاث سنوات ثم حج إلى الأرض المقدسة. إثر عودته إلى جبل آثوس رغب في توسيع كنيسته الصغيرة فجاءت الملائكة وساعدته. ذات يوم لاحظ أحد اللصوص إقبال الناس المتزايد على القديس فصمم قتله ونهب محتويات منسكه. لكن الغشاوة أتت على عينيه فلم يراه يمر من أمامه. ولما اقتحم القلاية ليأخذ ما فيها ألفاه داخلها فاستشعر ووقع على ركبتيه واعترف بخطيئته باكياً وصار راهباً. ذاع صيت ديونيسيوس في كل جبل آثوس فاشتهى رهبان دير فيلوثيو أن يكون رئيساً عليهم فقبل وازدهر الدير في زمانه. لكن حساداً تآمروا عليه وأرادوا قتله فعرف بمكيدتهم وانصرف إلى موضع آخر. انضم إلى إسقيط بيريا فازدهر الإسقيط وازداد عدد رهبانه. رغم اهتمامه بالإخوة كان يعيش كناسك، كأنه في البرية، لا يأكل سوى القليل من الثمار. مكتفياً بثوب واحد. مصلياً على الدوام، لاسيما في صمت الليل، مبدياً من نحو المساكين محبة لا حد لها. كان يوزع على المحتاجين بلا حساب تاركاً نفسه والرهبان الذين معه لعناية الله. أباً للجميع كان، أكثرهم اتضاعاً. وخادماً لكل راهب من رهبانه. وعلى قدر طاقته كان يخرج إلى القرى المجاورة ليعلم الحياة الإنجيلية وحفظ الوصايا الإلهية الشعب الذي كان يفتقر. في تلك الفترة المظلمة، إلى المعرفة الأولية للإنجيل والحياة الإلهية. كلما كان يقرأ أو يعظ أو يصلي كانت الدموع تسح من عينيه سحاً. الأمر الذي كان يؤثر في سامعيه فيصغون إليه كما لو كان نبياً من الله. القديسون أغاثنجلوس وكليمنضوس أسقف أنقرة الشهيدان وذيونيسيوس البار شاءه أهل بيريا أسقفاً عليهم فهرب لأنه عرف أنها ليست مشيئة الله أن يصير أسقفاً. بحث عن مكان جديد يقيم فيه. اختار موضعاً عند سفح جبل الأوليمبوس. باشر هناك بناء دير للثالوث القدوس. درى به حاكم المنطقة التركي فطلب القبض عليه ففر هو وتلاميذه إلى موضع آخر وأسسوا ديراً للثالوث القدوس في سوربياس على قمة بيليو. ولكن أقنع المسيحيون في ناحية جبل الأوليمبوس الحاكم التركي بالسماح بعودة ديونيسيوس ورهبانه فعادوا. عاش ديونيسيوس لبعض الوقت في مغارة. ثم تدفق عليه طالبو الرهبنة فاهتم بأمرهم وبنى الدير وعلم الشعب طريق الفضيلة. وبعدما درب رهبانه على السيرة الملائكية وزودهم بإرشاداته. رقد في الرب بسلام متقدماً في أيامه. كان ذلك في 23 كانون الثاني 1541م. |
||||
29 - 03 - 2017, 06:03 PM | رقم المشاركة : ( 17166 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديسان الشهيدان دوروثية وثيوفيلوس (القرن4) 6 شباط شرقي (19 شباط غربي) أصل دوروثية من قيصرية الكبادوك. شابة نبيلة مؤمنة بالرب يسوع. تيتمت باكراً. سابريكيوس الحاكم، تنفيذاً لمرسوم صدر عن ذيوكليسيانوس قيصر بشأن اضطهاد المسيحيين، قبض عليها واستجوبها. اعترفت بإيمانها بالمسيح ولم تتراجع أمام تهديداته. سلمها لأختين، خريستينة وكاليستي، كانتا مؤمنتين وكفرتا، لتقنعاها بالعدول عن رأيها. حدث عكس ما توقع. استعادت دوروثية إلى الإيمان الفتاتين اللتين قضتا حرقاً والظهر إلى الظهر. أما دوروثية فصدر بحقها حكم الموت بقطع الهامة. للحال هتفت في صلاة عفوية: "أشكرك، أيها المسيح، ختن روحي، لأنك ارتضيت أن تدعوني على فردوسك!". أحد الحاضرين، ثيوفيلوس، سمعها فسخر منها قائلاً: أرسلي لي ثماراً ووروداً من فردوس ختنك! فأجابته دوروثية للحال: ثق أني سأفعل ذلك! فلما بلغت أجلها، فجأة ظهر ملاك من عند الرب بشكل صبي بالغ الجمال وهو يحمل في يده ثلاث تفاحات وثلاث وردات حمراء. هذا دنا من ثيوفيلوس، والوقت شتاء، وقدم له ما في يده قائلاً: هذا ما وعدتك دوروثية بأن ترسله إليك من فردوس ختنها. ارتبك ثيوفيلوس ولم يدر ماذا يقول. فجأة خرج عن صمته وصرخ أنه يؤمن بالمسيح. فلما استجوبه سابريكيوس صرح أنه لا يشتهي إلا الموت ليلتحق بدوروثية. وبعدما عانى شتى صنوف التعذيب جرى قطع رأسه. يذكر الغرب القديسة دوروثية في هذا اليوم عينه. |
||||
29 - 03 - 2017, 06:04 PM | رقم المشاركة : ( 17167 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار داميانوس الآثوسي 23 شباط شرقي (7 آذار غربي) ترهّب شابًا في دير اسفيغمانو في جبل آثوس، كان مطيعًا لا للرئيس وحسب بل لجميع الإخوة أيضًا كما لله نفسه. أضحى نموذجًا للحياة الملائكيّة يُحتذى. كان يشتاق إلى الصلاة المتواصلة. إستأذن أباه الروحيّ وتنسّك في جبل السامرة، على مقربة من الدير. ولكي لا يغتّر بنفسه كان يتبع مثال أحد النسّاك في الجهاد والأتعاب ويسير على خطاه. فاجأته عاصفة مرة وهو عائد إلى قلاّيته، استجار بالله للحال وجد نفسه على باب منسكه. رقد بسلام في الربّ في السنة 1280م، فاض الطيب من جسمه وفاحت رائحته حتّى إلى مسافة ميل من الدير |
||||
29 - 03 - 2017, 06:05 PM | رقم المشاركة : ( 17168 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار داود ، شفيع وايلز (+544) 1 آذار شرقي (14 آذار غربي) كهن ونسك . قيل انه ، لنقاوة سيرته ، من الرب الإله عليه برد البصر إلى أبيه الروحي بولينوس. أسس أثني عشر ديراً . تسقف على كرليون الإنكليزية. كان زينة و نمط عصره . أعطاه الرب الإله ان يكرز بالكلمة بقوة و حمية . لكن مثاله الطيب كان أبلغ من كلامه . كان عبر العصور مجد الكنيسة الإنكليزية . رقد في الرب في سن متقدمة . ثمة من رأى روحه تأخذها الملائكة إلى السماء . |
||||
29 - 03 - 2017, 06:06 PM | رقم المشاركة : ( 17169 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس الجديد في الشهداء ديمتريوس الخرّاط القسطنطيني (+1564م) 19 آذار شرقي (1 نيسان غربي) كان القدّيس ديمتريوس كتير التعاطي مع الأتراك، لأسباب مهنيّة، الذين حاولوا، يومًا، أن يحملوه على الكفر بإيمانه. وإذ رفض وأصرّ جرّروه، بالقوة، إلى أمام القاضي متّهمين إياه بالتجديف على الاسلام. عذّب بضراوة بأمر القاضي فلم يتزحزح عن ايمانه بيسوع قيد شعرة. جرى قطع رأسه في العام 1564م |
||||
29 - 03 - 2017, 06:07 PM | رقم المشاركة : ( 17170 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار ديونيسيوس غلوشيتسا الروسي (+1437م) 1 حزيران شرقي (14 تموز غربي) عاش في النسك منذ الشبابية.استقرّ،أخيراً، بقرب نهر غلوشيتسا. سيرته المباركة وحكمته اجتذبا إليه عدداً من المؤمنين.رجالاً ونساء،أرادوا الإنضواء إليه.استحال منكسه ديراً شركوياً وأسسّ لبناته الروحيّات ديراً على تلة مجاورة.اتبع النظام الآثوسي وصار نموذجاً يحتذى لأديرة عدة. رسّام أيقونات موهوب. كان دؤوباً في العمل لايتناول من الطعام شيئاً إلاّ بعد أن يستنفذ قواه. ولمّا يكن ذهنه ليشرد عن الصلاة البتّة. قبل رقاده بسبع سنوات حفر قبره بيديه وأخذ يزوره كل يوم متأملاً في الموت. رقد في الربّ سنة1437 م.إحدى ايقونات والدة الإله التي رسمها أعطيت لدير الهضاب السبع الذي أسسّه تلاميذه في الجوار. بعدما انهجر الدير إثر وباء، ظهرت والدة الإله لراهبة تقيّة في أحد أديرة موسكو وكانت طريحة الفراش، مفلوجة، منذ ثلاث سنوات، ووعدتها بإبرائها إذا توجّهت إلى ذلك الدير لترمّم الكنيسة فيه. شفيت الراهبة وخرجت إلى دير الهضاب السبع فأقامت في قلاية صغيرة ورممّت الدير الذي استمرّ معروفاً بضعة قرون. |
||||