* كُتب في سفر المزامير: "باطل هو الفرس لأجل الخلاص" (مز 33: 17)؛
وجاء في موضع آخر في الكتاب المقدَّس:
"الْفَرَسَ وَرَاكِبَهُ طَرَحَهُمَا فِي الْبَحْرِ" (خر 15: 1).
كانت الوصيَّة الصادرة لملك إسرائيل ألاَّ يمتطي خيلًا (تث 17: 16)...
أظن أن الخيول هي البشر الخطاة وراكبيها هم الشيَّاطين التي تمتطي الأشرار...
الذي تحوَّل إلى مُضطهد هو فرس، والشيطان هو قائده
الذي يرشقنا برمحٍ. الخيل يجري والشيطان يرشق بالرماح.
الخيل مسُوق في حالة هياج بمن يثيره ويهيِّجه بجنون بغير إرادته.
القديس جيروم