منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19 - 08 - 2024, 02:16 PM   رقم المشاركة : ( 170761 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,942

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


أبنى الغالى .. بنتي الغالية
أنا أعطى أولادي قوة لينتقموا من الشيطان
ويؤدبوا الأشرار الذين تبعوا إبليس، وابتعدوا عني
فالمؤمنين أداة أؤدب بها الأشرار؛ حتى يرجعوا إلي
فيمنعوهم بقوة الصليب من الإساءة إلى الأبرار.
 
قديم 19 - 08 - 2024, 02:23 PM   رقم المشاركة : ( 170762 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,942

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


تبتهج وتفرح قلوبنا حين تكون بالقرب من الله

لذلك إحرصوا دائما على ان تعيشوا حياتكم بأكملها بالقرب من الله
حتى يبقى الفرح رفيق لكل ايامكم ، فالمسيحي الحقيقي المؤمن
لا يمكنه ان بعيش خارج إطار الرب وبعيدا عنه
فأقتربوا من الرب اكثر واكثر وستقترب
السعادة والامل والفرح والطمأنينة اكثر واكثر .
 
قديم 19 - 08 - 2024, 02:26 PM   رقم المشاركة : ( 170763 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,942

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




لا يقدر أحد أن يخدم سيدين لأنه إما أن يبغض الواحد ويحب الآخر
أو يلازم الواحد ويحتقر الآخر لا تقدرون أن تخدموا الله والمال
(مت 6: 24)




يؤشر الرب يسوع المسيح في هذا النص المقدس لواحده من أكثر
الأشياء التي تغري الانسان وتشغل عقله وقلبه وكل حياته
وهو الطمع وحب المال الى درجة ضياع بوصلته نحو الله والابتعاد
عنه ونحن نعيش هذهِ المشكله في عالمنا اليوم في ضل مجتمع تحكمه الماديات والأشياء الزائفة التي أعمت الكثير عن الايمان والطريق الى الرب ، حياتك وسعادتك ليست في كثرة اموالك
بل في إيمانك ومحبتك وسلامك الداخلي وعلاقتك
مع الله فلا تدع أي جدار يفصلك عن إلهك القدوس الحي ...
 
قديم 19 - 08 - 2024, 03:29 PM   رقم المشاركة : ( 170764 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,942

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

عندما تحارب بخطية ثق أن يسوع
قادر ان يخرجك منها بسلام وقوة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
قديم 19 - 08 - 2024, 03:39 PM   رقم المشاركة : ( 170765 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,942

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يا خائفي الله اتَكلوا على الله
هو يعينهم ويحميهم
(مز 115: 11)


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
قديم 19 - 08 - 2024, 03:48 PM   رقم المشاركة : ( 170766 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,942

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






مزمور 137

إن نسيتك يا أورشليم!



يسجل لنا المرتل مشاعر الذين كانوا في السبي، خاصة الذين كانوا يقودون التسبيح في أورشليم. وقد طُلب منهم أن يرنموا بإحدى تسابيحهم التي كانوا يسبحون بها في الهيكل بأورشليم. لم يكن ممكنًا لهم وهم محرومون من التمتع بالهيكل أن يسبحوا بفرحٍ وتهليلٍ في أرض السبي. هذا وما كانوا يمارسونه في هيكل الرب المقدس، كيف يمكن أن يمارسوه في أرض نجستها عبادة الأوثان! لذلك جاء المزمور يمثل قمة الشعور بالمرارة. وأما مفتاح المزمور فهو الكلمتان: "أذكر" و"أسبح".
يرى البعض أن هذا المزمور سجله داود النبي، متنبأ بما سيحدث لشعبه حين يؤخذ إلى السبي البابلي. ويرى آخرون أنه وُضع بعد العودة من السبي بقليل، سجله أحد المرنمين في الهيكل. إنه صرخة كل مؤمنٍ حين يشعر أن عدو الخير أسره بالخطايا، وأفقده التمتع بالمقدسات الإلهية، فيندب المؤمن حاله، طالبًا الخلاص من الله محرر أولاده من سبي الخطية.

1. بكاء على أنهار بابل
1-3.
2. حب قلبي لأورشليم
4-6.
3. بابل المُخْربَةَ
7-9.
من وحي المزمور 137
العنوان

جاء عن الترجمة السبعينية والقبطية:
"لداود وإرميا" أو "لداود لأجل إرميا".
* توهم قوم مما جاء في العنوان أن هذا المزمور وضعه إرميا النبي عند ذهابه إلى بابل مع المسبيين. لكن الأمر ليس كذلك، بل يُقال أنه كتب لإرميا لكي يقرأه دائمًا في أيام السبي، أو لأنه شبيه بمراثيه، أو لأن كلمة إرميا وتأويلها المرميين والمطروحين للسبي.
الأب أنسيمُس الأورشليمي

 
قديم 19 - 08 - 2024, 03:51 PM   رقم المشاركة : ( 170767 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,942

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


عَلَى أَنْهَارِ بَابِلَ هُنَاكَ جَلَسْنَا.
بَكَيْنَا أَيْضًا عِنْدَ مَا تَذَكَّرْنَا صِهْيَوْنَ [1].

يقصد المرتل بأنهار بابل القنوات التي كانت تخرج من نهري دجلة والفرات، وذلك لاستخدامها في الري والشرب، وكانت هذه القنوات أو الترع كثيرة. كما كان اليهود يجتمعون كثيرًا بجوارها للعبادة أو الراحة (حز 1: 1؛ 3: 15). غالبًا ما كانوا يجتمعون في أيام السبوت عند إحدى هذه القنوات للصلاة، حتى يمارسوا الغسلات أثناء عبادتهم.
يكشف المزمور عن المرارة التي حلت بالشعب الذي حُرم من بلده، وصار مسبيًا كعبيد للبابليين.
كانوا يتذكرون الهيكل والحرية التي فقدوها والفرح الروحي الذي لم يعرفوا قيمته إلا بعد الحرمان منه. وإن مارسوا الصلاة لكن كان من الصعب وأحيانًا من المستحيل أن يعزفوا على القيثارات ليرنموا بالمزامير والتسابيح. صاروا في أرض نجستها العبادة الوثنية. يتطلعون إلى مياه أنهار بابل، فيرون فيها صورة لأنهار دموعهم ومرارة نفوسهم. وكأنهم يرددون مرثاة إرميا النبي: "سكبت عيناي ينابيع ماء على سحق بنت شعبي. عيني تسكب ولا تكف بلا انقطاع، حتى يشرف وينظر الرب من السماء. عيني توتّر في نفسي لأجل كل بنات مدينتي" (مرا 3: 48-51). كما يقول: "يا ليت رأسي ماءً، وعيني ينبوع دموع، فأبكي نهارًا وليلًا قتلى بنت شعبي" (إر 9: 1).
إن كانت "بابل" تعني "بلبلة" أو "ارتباك". فإن من تربكه مشاغل هذا العالم لا يدخل الفرح إلى أعماقه، ولا يقدر أن يسبح الله في أعماقه.
يرى العلامة أوريجينوس أن أنهار بابل تشير إلى حياة اللهو والاستهتار، حيث تفيض مجاري اللذة، ونستحم وسط أمواج عدم العفة. في هذا الجو لا نستطيع القيام، بل نبقى جالسين في رخاوة، حتى نذكر صهيون أي الكنيسة بشريعة الله التي لها وجبال الكتاب المقدس عندئذ نبكي على بؤسنا.
ويرى القديس أغسطينوس في هذا المنظر، حيث كان المسبيون يجلسون في انسحاق بجوار أنهار بابل، صورة رمزية لمن سباهم حب العالم وشهواته، فصاروا في السبي يبكون على ما بلغوه من مذلة.
ويميز القديس أغسطينوس بين الذين يجلسون على أنهار بابل أو مياه بابل أي بجوارها وبين الذين يجلسون أو يغطسون فيها أو تحتها في أعماقها. فالجالسون على الأنهار يبكون في حزنٍ على ما بلغوه بسبب سبي الخطية، أما الذين في داخل المياه، فهم الذين يغرقون في الملذات ولا ينالون السعادة، وفي نفس الوقت لا يطلبون التحرر من شهواتهم. يقول عن هؤلاء إنهم يبكون على حرمانهم من السعادة، لكنهم يفرحون أيضًا بملذات ومباهج بابل، أي فرح العالم الشرير وشهواته.
* لاحظوا "مياه (أنهار) بابل". مياه بابل هي كل الأشياء التي تُحب هنا وتزول... يدرك بعض مواطني أورشليم المقدسة سبيهم.
لاحظوا كيف تُسرع شهوات الناس المتنوعة ورغباتهم الطبيعية وتسحبهم هنا وهناك، وتلقي بهم في البحر. يرون ذلك ولا يلقون بأنفسهم في مياه بابل، إنما يجلسون ويبكون إما من أجل الذين سحبتهم شهواتهم بعيدًا، أو من أجل أنفسهم الذين أهَّلوا أنفسهم ليُلقوا في بابل، فيجلسون أو يصيرون في مذلةٍ.
آه يا صهيون المقدسة، حيث يقف فيك الجميع بثباتٍ ولا يسيلون (كالماء).
من الذين ألقونا بطيشٍ في هذا (المجرى المائي)؟
لماذا تركنا الذي أسسك (الله) وجماعتك (المقدسة)...؟
لنجلس بجوار مياه بابل وليس تحتها. ليكن هكذا تواضعنا حتى لا تبتلعنا.
القديس أغسطينوس
* وإن كنا قد سقطنا من الفردوس خلال خطأنا، غير أننا نتذكر سعادتنا السابقة، ولن ننساها.
القديس جيروم
* "على أنهار بابل هناك جلسنا. بكينا أيضًا عندما تذكرنا صهيون". عظيم هو اشتياق الناس للمدينة، وعظيمة هي شهوتهم للعودة. أقصد عندما كانت لديهم الخيرات بين أيديهم استمروا في المظاهر وارتكاب المساوئ، لكنهم إذ فقدوها صار شوقهم أن يقتنوها.
هذا هو السبب الذي لأجله استبعدهم، لكي ما يقودهم إلى هذا الاشتياق. هذه هي طريقة الله في الغالب، عندما نفسد ولا نقدِّر خيراته، ينزل بنا إلى حد الحرمان منها، وخلال الفقدان تعود أحاسيسنا إليها، ونطلب التمتع بها مرة أخرى.
الآن، لماذا جلسوا بجوار الأنهار؟ إنهم كمسبيين كانوا تحت التحفظ بعيدًا عن مناطق العدو، لهم مناطق خاصة خارج الأسوار والمدن.
القديس يوحنا الذهبي الفم
* الآن إذ ذُبح الشيطان، ذاك الطاغي على العالم كله، فإننا لا نقترب من عيدٍ زائل يا أحبائي، بل من عيدٍ خالدٍ سمائي، ليس في ظلالٍ نتبيَّن العيد، بل نأتي إليه في الحق.
لأنهم إذ شبعوا بلحم حمَل أبكم أكملوا العيد، وإذ دهنوا قوائم أبوابهم بالدم، طلبوا العون ضد المهلك، لكننا نحن الآن إذ نأكل من كلمة الآب، ولنا أعتاب قلوبنا مختومة بدم العهد قال: "اُنظروا، لقد أعطيتكم أن تدوسوا على الحيات والعقارب وكل قوة العدو" (لو 10: 19). لأن الموت لن يسود فيما بعد، بل منذ الآن عوضًا عن الموت توجد الحياة. قال ربنا: "أنا هو الحياة" (يو 14: 6). حتى امتلأ كل شيءٍ بالفرح والسرور. وكما هو مكتوب: "الرب يملك، فلتفرح الأرض".
لأنه عندما ملك الموت، بكينا إذ كنا جالسين على أنهار بابل (مز 137: 1) ونحنا، إذ شعرنا بمرارة السبي (للموت)، لكن الآن وقد بطل الموت ومملكة الشرير، فإن كل شيء مملوء بالتمام والفرح والمسرة.
يجب علينا أن نقترب إلى هذا العيد، لا بملابس قذرة، إنما نرتدي عقولًا (ثيابًا) نقية، إذ نلبس ربنا يسوع (رو 13: 14)، حتى نستطيع أن نحتفل بالعيد معه.
القديس أثناسيوس الرسولي

* مكتوب أيضًا: "اخرجوا من بابل؛ اهربوا من أرض الكلدانيين" (إش 48: 20). يُنذِر العبراني بكلمات النبي، لا لكي يهرب حقًا من أرض البابليين، وإنما من سيرتها الأخلاقية، إذ كان العبرانيون في أرض بابل، وظهروا بسلوكهم الأخلاقي أنهم رحلوا عنها. عن هؤلاء يقول المرتل إنهم جلسوا على أنهار بابل (مز 137: 1).
هم مكثوا فعلًا في أرض بابل، لكنهم لم يكونوا في رذائلها المخزية. وفي خضم تلك النقائض المشينة بكوا وتابوا، لأنهم سقطوا عن تابوت الإيمان والعبادة التقية وعن الفضيلة واستحقاقات آبائهم. النفس التي تخرج تسير بكلمته (أي في طاعة لها)، إذ تطلب الكلمة.
القديس أمبروسيوس
 
قديم 19 - 08 - 2024, 03:52 PM   رقم المشاركة : ( 170768 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,942

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

العلامة أوريجينوس



عَلَى أَنْهَارِ بَابِلَ هُنَاكَ جَلَسْنَا أن أنهار بابل تشير إلى حياة اللهو
والاستهتار، حيث تفيض مجاري اللذة، ونستحم وسط أمواج عدم العفة.
في هذا الجو لا نستطيع القيام، بل نبقى جالسين في رخاوة،
حتى نذكر صهيون أي الكنيسة بشريعة الله التي لها
وجبال الكتاب المقدس عندئذ نبكي على بؤسنا.
 
قديم 19 - 08 - 2024, 03:54 PM   رقم المشاركة : ( 170769 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,942

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس أغسطينوس



عَلَى أَنْهَارِ بَابِلَ هُنَاكَ جَلَسْنَا حيث كان المسبيون يجلسون
في انسحاق بجوار أنهار بابل، صورة رمزية لمن سباهم حب
العالم وشهواته، فصاروا في السبي يبكون على ما بلغوه من مذلة
 
قديم 19 - 08 - 2024, 03:54 PM   رقم المشاركة : ( 170770 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,942

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس أغسطينوس



عَلَى أَنْهَارِ بَابِلَ هُنَاكَ جَلَسْنَا يميز القديس أغسطينوس بين الذين يجلسون على أنهار بابل أو مياه بابل أي بجوارها وبين الذين يجلسون أو يغطسون فيها أو تحتها في أعماقها. فالجالسون على الأنهار يبكون في حزنٍ على ما بلغوه بسبب سبي الخطية، أما الذين في داخل المياه، فهم الذين يغرقون في الملذات ولا ينالون السعادة، وفي نفس الوقت لا يطلبون التحرر من شهواتهم. يقول عن هؤلاء إنهم يبكون على حرمانهم من السعادة، لكنهم يفرحون أيضًا بملذات ومباهج بابل، أي فرح العالم الشرير وشهواته.
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 08:13 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024