واهلا بكم من جديد فى حوار صحفى مع كبار وصغار شخصيات الكتاب المقدس وضيفة الحوار النهاردة هى
هــــــــــــــــــــــــــــــى
هــــــــــــــــــــــــــــــى
هــــــــــــــــــــــــــــــى
هــــــــــــــــــــــــــــــى
ارملة نــــــــــاييين
بلدة نايين دى مدينة قريبة من شونم اللى كانت فيها المراة الشنومية وبلدة نايين تعنى جمييييلة
فلما اقترب الرب من مدينة نايين وجد شابا محمولا الى المقابر وامه الارملة تبكىى عليه فراها الله وتحنن
هل كانت مصادفة أنَّ الرب وهو يقترب من باب المدينة، تخرج منه هذه الجنازة متَّجهة إلى خارج المدينة حيث المقابر؟ وهل الرب مثلنا يير دون أن يعرف ماذا ينتظره
في تعاملات الله، خاصة مع مؤمنيه، لا توجد مصادفات. فكل شيء مقصود بترتيب وعناية وبالضبط. وعندما يأتي الرب وقت احتياجنا ومعه المعونة في شخص قريب أو غريب، فهي ليست مصادفة، ولكنه مُرسَل من قِبَل السماء للخدمة استجابة للصلاة أو إدراكاً للاحتياج حتى بغير سؤال. وعندما يقترب الله منَّا طالباً المساعدة في شخص أحد إخوته الأصاغر، فهي ليست مصادفة، وإنما هي حضورٌ إلهي ودعوة لممارسة الإيمان وتفعيله. وهـو مـا يجري معنا كـل يوم ويُدركه الروحيون أصحاب القلوب المفتوحة على السماء.
والرب لما اتَّجه إلى نايين جاء قاصداً الأرملة ذات القلب الكسير، يدفعه تحنُّنه الذي أحدره من مجده إلى أرض الناس لينتشلهم مـن موت الخطية وينقلهم إلى الملكوت الذي أعدَّه للذين يتَّقونه (لو 1: 50).
فلما رآها الرب تحنَّن عليها»:
أرملة فقدت زوجها من قبل، وها هي تفقد السند الباقي وحيدها الشاب(3)، الذي كانت تدَّخره لقادم الأيام، لتُعاني بعده الوحدة والحاجة وتتزاحم في قلبها الأحزان. فأيُّ مأساة ساحقة هذه، وهي التي حرَّكت مشاعر الأقارب والجيران فرافقها هذا الجمع الكبير. والرب أيضاً، الذي شاركنا اللحم والدم، تحرَّكت أحشاؤه نحوها، وهو في تألُّمه مُجرَّباً قادر أن يرثي لضعفاتنا وأن يُعين المجرَّبين
مثل هذه المواقف يجتهد الناس للتخفيف عن المحزونين بمشاركتهم في حزنهم، فقد يبكون معهم (رو 12: 15) أو يعزُّونهم بالكلمات، وقد يُناشدونهم أن يكفوا عن البكاء ويتصابروا، ولكن ليس عندهم أكثر. ولكن الرب المتحنِّن عندما يقول للأرملة: «لا تبكي»، فالأمر يختلف. فهو قادر أن يهب الرجاء الذي يُجفف الدموع، كما أنه قادر على غلبة الموت وانتزاع الشاب الميت من براثنه، لأن الرب هو «القيامة والحياة» (يو 11: 25). وهو المكتوب عنه أنه في آخر الأيام «سيمسح كل دمعة» من عيون الحزانى (رؤ 21: 4)، وهكذا يتحوَّل الحزن إلى فرح لا يقدر أحد أن ينزعه (يو 16: 22،21).
انا: اهلا بيكى منورانا فى منتدانا الغالى الفرح المسيحى
ارملة نايين: اهلا بيكى المنتدى منور بصحابه وبخدامه
انا: حابة اتعرف عليكى وازى قابلتى يسوع وازى شفى ابنك وعن مدى فرحتك بقيامة ابنك من الموت فحاجة زى دى مش عادية ولا سهلة
الارملة : انا ارملة وزوجى توفى من سنين وربيت انا ابنى لحد ماكبر وبقى شاب ولحد ما توفى وفقدته فكان جوايا مرارة وكسرة عن السند ففقدت زوجى وفقدت ابنى فما فضليش حاجة فى الدنيا عشان اعيش عشانها انا كنت عايشة عشان اربى ابنه احساس فقد الزوج والابن مع بعض دا احساس واحش جدا وصعب للغاية ربنا ما يحط حد فى موقف زى دا فانا والجموع اللى كانت موجودة كنا بنشيع جنازته ورايحين ندفنه فى القبر فجاءة لقيت يسوع انا مكنتش اعرفه ومعرفش جه ازاى وفجاة قالى ماتبكيش وتحنن عليا زى ماقولتى فى المقدمة بالظبط انى رانى فتحنن عليا واقام ابنى من الموت ونظر الى والى ضعفى وكسرتى واقامه لى فكان ابنى الوحيد
انا:ميرسى ليكى ولللحوار المممتع معاكى فتشرفت بعمل حوار معاكى
تـــــــــــــامـــــــلــــــى الخاص بقلمى
اقامة ابن ارملة نايين من الموت مش بيفكرك بحاجة عزيزى القارىء فان ربنا اوقات كتير بيجى يقومنا من موت الخطية اللى مكتفنا ومسيطرة على افكارنا وعلينا او عادة رديئة مكتفة كل واحد فينا فلا احد يعرف هذا الشاب كان يقضى حياته كالشباب فى لهو واستهتار اما كان يعيشها بطريقة صحيحة دون ان تتسلط عليه شهوة فالكتاب المقدس لم يذكر شىء عنه ولكن هذا الشاب رمز الى اى شخص فينا فانه يمثلنا ففى يوجد منا الذى يتسلط عليه شهوة رديئة او موضوع فى مشاكل مكتفاه لا يعرف حلها ومحوطة بافكاره وبعيد عن ربنا فيسوع بكل بساطة بيجى يقيمنا من سقطاتنا وضعفاتنا وشهواتنا الرديئة ويحل لنا مشاكلنا الذى تقف حائلا بينه وبيننا فالام التى كانت تصرخ من اجل ابنها الذى ضاع من ايديها فمن وجهة نظرى فانى ارمز اليها الى الكنيسة التى تبكى وترفع صلاتها من اجل ابنائها الذىن كانوا ضحية لابليس ونفوس ضعيفة تحركها الرياح كما تشاء وتضربها امواج الدنيا كيفما تشاء فيستجيب الله الى هذه الصلاة وينقذ ابنائها حتى لو كانوا فى القبور او خلاص ماتوا فيسوع قادر على اقامة ابنائه الموتى الذين ماتوا بخطايهم فهو لايشاء موت الخطاة فيحي ارواحهم من جديد حتى يتوبوا ويكرزوا حياتهم له ويقربوا من يسوع ويلمسوا حنانه
ربنا يدينا نعمة اليقظة وتحررنا من اى خطية تقودنا فى طريق مظلم وتمنعنا من رؤية الله الحبيب
وبكدا يكون حورانا انتهى مع شخصية اليوم والتامل الخاص بهذه الشخصية
المقدمة التى كانت قبل الحوار فمنقولة
اما تاملى الخاص بياوالحوار فهو بقلمى
يارب يكون هذا التامل نال اعجاب حضراتكم
واستفدتم من هذا الحوار وياريت اللى عنده
اى تامل او اى تعليق يكتبه حتى يستفاد الجميع
فا انا فى انتظارررررر اررررررررررائكم وتااااااااملاتكم
صلوا من اجلى كثيررررررررررررررررررررررررررا
وانتظرووووووووووووووووووونى الاسبوع القادم
ومع ضيف وشخصية ولقاء وتامل وحوار جديد