27 - 01 - 2013, 12:00 PM | رقم المشاركة : ( 161 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
بعتذر عن تقصيرى الفترة اللى فاتت
فى تنزيل الاية لظروف ما وكمان الفترة اللى جاية شوية فلو حد يقدر يقوم بالخدمة ديه ناخد بركة ربنا يعوض تعبكم |
||||
27 - 01 - 2013, 10:11 PM | رقم المشاركة : ( 162 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
انا هكمل انا يا دودو
ربنا معاكى |
||||
27 - 01 - 2013, 10:24 PM | رقم المشاركة : ( 163 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
اية و تامل اليوم "الأمين في القليل أمين أيضاً في الكثير. والظالم في القليل ظالم أيضاً في الكثير" ( لو 16: 10) مرة كان إمبراطور يعيش في الشرق الأقصى، وقد بلغ من العمر أقصاه، وأدرك أن الوقت قد حان ليختار مَن يخلفه. وبدلاً من أن يختار واحداً من مساعديه أو أحد أبنائه أو قائد جيشه، قرر أن يفعل شيئاً مختلفاً؛ إذ دعا كل شباب المملكة إلى قصره في أحد الأيام، وطفق يقول لهم: - ”يا شباب، لقد حان الوقت لأُقرر اختيار مَن يخلفني ليصير الإمبراطور القادم. لقد قررتُ أن اختار واحداً منكم“! وبُهت الشباب! ولكن الإمبراطور مضى يقول: - ”سوف أُعطي لكل واحد منكم اليوم بذرة واحدة، إنها بذرة خاصة جداً. وأريدكم حينما تعودون إلى بيوتكم أن تزرعوا البذرة وترووها، ثم تعودون إلى هنا بعد عام من اليوم حاملين معكم ما أنبتموه من هذه البذرة. وسوف أفحص كل ما ستحضرونه، والشخص الذي أختاره بناءً على ذلك، سوف يكون هو الإمبراطور الجديد للمملكة“! وكان من بين هؤلاء الشباب فتى اسمه ”لينج“ كان حاضراً هناك في ذلك اليوم، ومثل أقرانه استلم بذرة. ولما عاد إلى بيته سرد على أُمِّه بابتهاج شديد كل ما حدث. فساعدته أُمُّه بأن أَعدَّت له أصيصاً وبعض التربة المختصة بالزرع، وقام ”لينج“ بزرع البذرة، وصار يرويها بعناية فائقة. وفي كل يوم يرويها فيه كان يراقب ما إذا كانت البذرة تنمو أم لا. وبعد ثلاثة أسابيع تقريباً، بدأ يسمع باقي الشباب يتكلَّمون عن بذارهم وعن الزرع الذي بدأ ينمو كل واحد في أصيصه. أما ”لينج“ فكان يعود إلى بيته كل يوم وينظر الأصيص، لكنه لم يشاهد أية بادرة تنمو. ومرت ثلاثة أسابيع، وأربعة وخمسة، وظل الأمر على ما هو عليه! ولكن الشباب الآخرين كانوا يتكلَّمون عن نباتاتهم التي نمت من البذار التي أخذوها من الإمبراطور، أما هو فلم يجد أية بادرة نبات، وأحسَّ بالإخفاق. ومضت ستة أشهر، وما زال أصيص ”لينج“ لا نبات فيه. ولم يقل ”لينج“ شيئاً لرفقائه الشباب، لكنه ظل ينظر وينتظر أن تنبت بذرته. ومضى عام، وحلَّ الموعد ليُحضر شباب المملكة زرعهم إلى الإمبراطور ليفحصه. وقال ”لينج“ لوالدته إنه لن يذهب حاملاً أصيصاً فارغاً. لكنها شجَّعته أن يذهب، حاملاً أصيصه ولو فارغاً وأن يكون أميناً وصادقاً في سرد ما حدث. وأحس ”لينج“ بألم شديد، لكنه كان يعرف أن والدته دائماً على حق. فحمل أصيصه الفارغ ومضى إلى القصر. وحينما وصل ”لينج“ إلى القصر اندهش من تنوُّع النباتات التي نمت لدى كل الشباب الآخرين. كانت جميلة حقاً، في منظرها وحجمها. ووضع ”لينج“ أصيصه على الأرض فارغاً، فأخذ كثيرون من الشباب يضحكون عليه، ولكن قِلَّة منهم رثوا لحاله وقالوا: ”هي محاولة“! وحينما وصل الإمبراطور، عَبَرَ على الصالة كلها وحيَّا الشباب كلهم، وحاول ”لينج“ أن يُخفي نفسه فانسحب إلى آخر الصالة. وقال الإمبراطور: ”يا لله! ما أعظم الزروع والأشجار والأزهار التي أنميتموها؛ واليومَ، واحد منكم سوف يُختار ليكون الإمبراطور القادم“! وفجأة، لمح الإمبراطور الشاب ”لينج“ في مؤخرة الصالة بأصيصه الفارغ! فأمر حرَّاسه أن يُحضروه إلى المقدمة أمامه. وارتعب ”لينج“ وقال في نفسه: ”الإمبراطور عرف أني فشلت، وقد يأمر بقتلي لأني أفسدتُ بذرته“! وحينما وصل ”لينج“ إلى المقدمة، سأله الإمبراطور عن اسمه. فأجاب: ”اسمي "لينج"“. فأخذ كل الشباب يضحكون ويستهزئون به. وأمر الإمبراطور الكل بالهدوء، ثم نظر إلى ”لينج“ وأعلن للجمع ما يلي: - ”انظروا! ها هو إمبراطوركم الجديد! واسمه "لينج"“. ولم يُصدِّق ”لينج“ ما سمعه، فإنه لم يستطع حتى أن يُنمي بذرته. فكيف يكون هو المختار إمبراطوراً؟ ثم أكمل الإمبراطور: - ”اليوم مرَّ عام منذ أن أعطيت لكل واحد منكم هنا بذرة، وطلبت منكم أن تأخذوا البذرة وتزرعوها وتُعيدوها لي اليوم. لكني أعطيتكم كلكم بذوراً مَغْليَّة لا يمكن أن تنمو. وكلكم، ما عدا "لينج"، أحضرتم أشجاراً ومزروعات وزهوراً. فحينما وجدتم أن البذرة لم تنمو، استبدلتموها ببذار أخرى بدلاً من تلك التي أعطيتُكم. أما "لينج" فقد كان الوحيد الذي كان عنده هذا القدر من الشجاعة والأمانة والصدق ليُحضِر أصيصه فارغاً وبذرتي فيها. لذلك، فهو الذي سيكون الإمبراطور الجديد“! + الشجاعة والأمانة والصدق هي رأس مال الشباب. وحتى لو قابل الشاب المسيحي ما اعتبره فشلاً أو إخفاقاً، فهو لن يلجأ إلى التحايل أو المُحرَّمات لكي يُصحح موقفه، بل يجاهد بنعمة الله، والله سيُعينه |
||||
28 - 01 - 2013, 10:41 AM | رقم المشاركة : ( 164 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
تامل جميل اوى
معلشى هتعبك معايا شوية كده ميرسى يارشا ربنا يباركك |
||||
28 - 01 - 2013, 09:35 PM | رقم المشاركة : ( 165 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
على ايه يا دودو بس
ربنا معاكى يا حبى |
||||
28 - 01 - 2013, 09:36 PM | رقم المشاركة : ( 166 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
ايه انهارده جميله اوى تعالوا نقرها و نتامل مع بعضالايه بنتقول
فكل من يعترف بي قدام الناس اعترف انا ايضا به قدام ابي الذي في السماوات(متى 10 : 32) تامل انهارده قصه صغيره اوىيلا نشوفها مع بعض فى أحد أيام الآحد وأثناء خدمة الصباح ( القداس الالهى)، اندهش ال 2000 شخص الحاضرين عندما رأوا رجلين ملثمين من قمة الرأس حتى أخر القدمين فى لبس أسود ويحملان مدفعين رشاش ، ثم أخذ أحد الرجلين يعلن بصوت عال " من يريد أن يتلقى رصاصة من اجل المسيح فليبق فى مكانه " . فى الحال هرب أعضاء فريق الترنيم والشمامسة وتبعهم معظم الحاضرين ، الغالبية هربوا واختفوا مستخدمين كافة الأبواب ولم يبقى من ال 2000 شخص إلا عدد قليل يعد على أصابع اليدين .وهنا رفع الرجل الذى كان يتكلم القناع من فوق وجهه ونظر الى القسيس وقال حسناً يا أبونا لقد تخلصت من كل المنافقين والآن يمكنك أن تكمل خدمتك وليكن يومك سعيداً " .ثم استدار الرجلان الملثمان وخرجا خارج الكنيسة . و من هنا نتذكر الايه كل من يعترف بى قدام الناس اعترف بيه قدام ابى صلوا من اجل ضعفى أتمنياتي لحضرتك بالتوفيق دايما ربنا يرتب لحضراتكم الخير و يارب يكون التامل نال اعجابكم |
||||
29 - 01 - 2013, 07:57 AM | رقم المشاركة : ( 167 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
شكرا على المشاركة
ربنا يفرح قلبك |
||||
29 - 01 - 2013, 07:33 PM | رقم المشاركة : ( 168 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
تامل جميل جدا
ميرسى يارشا ربنا يباركك ويعوض تعبك |
||||
29 - 01 - 2013, 09:40 PM | رقم المشاركة : ( 169 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
ميرسى على مشاركتكم الجميله
|
||||
29 - 01 - 2013, 09:41 PM | رقم المشاركة : ( 170 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
تامل انهارده حلو و بسيط بيتكلم على المحبه
الاية بتقول ولايفكر أحد فى السوء على قريبه فى قلوبكم تامل انهارده قصه ضغيره جدا يجكى ان سيده اشترت كيس الحلوى من بوفية المطار وجلست تنتظر موعد قيام الطائرة وتقرأ فى كتاب معها وتأكل من كيس الحلوى بجانبها - وحانت منها التفاته فلاحظت أن الرجل الذى يجلس بجانبها يأكل من الحلوى التى فى الكيس - عاودت القراءة ولدهشتها كلما مرت يدها لتأكل من كيس الحلوى كان الرجل بجانبها يمد يده ايضاً ويأكل من الكيس حتى دون استئذان أو كلمة شكر - كظمت غيظها وأمسكت نفسها لم توجه إليه آى كلمة... وهكذا حتى لم يبق فى الكيس سوى قطعة حلوى واحدة.... انتظرت..... مد الرجل يده وأخذ هو القطعة الوحيدة الباقية وقسمها نصفين وأعطاها نصفها وأخذ هو النصف الثانى ... ياللبرود ... وقلة الذوق حتى القطعة الأخيرة لم يشأ أن يحرم نفسه منها !! ركبت الطائرة وجلست تفكر فى هذا الرجل الغريب ومدت يدها فى حقيبتها الصغيرة لتخرج الكتاب المقدس / لتقرأ... ولشدة دهشتها امسكت يدها بكيس الحلوى... كيس الحلوى الذى اشترته هى مازال فى الحقبيه !! معها ما هذا...؟ إذا لم يكن ما أكلت منه إلاكيس هذا الرجل الذى كان يجلس بجانبها ويأكل منه ( دون استئذان ؟! ) اقصد الذى كانت هى تأكل منه دون استئذان ودون أن تدرى... ولم يوجه اليها الرجل أى كلمة..لو أو عتاب أو حتى فى فكره عزيزتى وعزيزى: نلوم غيرنا ونحن الملومون ويقول الكتاب المقدس ولايفكر أحد فى السوء على قريبه فى قلوبكم) أتمنياتي لحضرتك بالتوفيق دايما ربنا يرتب لحضراتكم الخير |
||||
|