منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03 - 06 - 2012, 07:19 PM   رقم المشاركة : ( 1671 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,630

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي

حَرِشَ


حرش الجلد أي أخشوشن، والحرشاء من النوق هي الجرباء، لذلك يقول أيوب: "حَرِش جلدي عليَّ وعظامي احترت من الحرارة فيَّ" ( أيوب 30: 30) وذلك من القروح الرديئة التي أصيب بها من باطن قدمه إلى هامته حتى أنه أخذ لنفسه شقفة ليحتك بها وهو جالس في وسط الرماد (أيوب 2: 7 و8).
 
قديم 03 - 06 - 2012, 07:20 PM   رقم المشاركة : ( 1672 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,630

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي

حَرَش


اسم عبري معناه "أبكم، أصم" رأس عشيرة لاوية، ملحق بموظفي الخيمة 445 ق.م. (1 اخبار 9: 15).
 
قديم 03 - 06 - 2012, 07:21 PM   رقم المشاركة : ( 1673 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,630

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي

حَرْشا


اسم عبري معناه "أبكم، أصم" مؤسس عشيرة من النثينيم، رجع بعضهم إلى بابل مع زربابل (عزرا 2: 52 و نحميا 7: 54).
 
قديم 03 - 06 - 2012, 07:22 PM   رقم المشاركة : ( 1674 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,630

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي

الحرشف | الحراشيف


الحرشف هو السطح الخارجي الخشن للسمك، وهو عبارة عن قشور قرنية يمكن إزالتها بالكشط، والكلمة في العبرية هي "قصعصت". وكان وجود الحرشف مع الزعانف هو العلامة المميزة للسمك المسموح بأكله في الشريعة: "وهذا تأكلونه من جميع ما في المياه، كل ما له زعانف وحرشف في المياه في البحار وفي الأنهار فإياه تأكلون" (لا 11: 9 12)، "وكل ما ليس له زعانف وحرشف لا تأكلوه، إنه نجس لكم" (تث 14: 9 و10) وقد استخدمت هذه الكلمة مجازًا في وصف الدرع الذي كان يلبسه جليات الجبار الفلسطيني (1 صم 17: 5).
كما استخدمت مجازًا أيضًا في وصف فرعون، التمساح الكبير، حيث يتنبأ عنه حزقيال النبي بأن السمك الملتصق بحرشفه سيشاركه مصيره، وهكذا سيهلك الفرعون المتغطرس وكل أتباعه المتكلين عليه (حز 29: 3 5).
 
قديم 03 - 06 - 2012, 07:25 PM   رقم المشاركة : ( 1675 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,630

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي

المُحْرَقَة | المُحرَقات


كلمة مذبح المحرقة أو مذبح المحرقات بالإنجليزية: The Altar of Burnt Offerings.
المحرقة هي أولى الذبائح التي أمر الرب موسى أن يكلم بني إسرائيل عنها، والكلمة العبرية المترجمة محرقة هي " عولاه " بمعنى " يعلو " أو " يصعد " إشارة إلى أنها تُرفع بتمامها على المذبح، أو إلى أنها تحرق بتمامها، وتتصاعد دخانًا إلى السماء ليشتمها الرب رائحة سرور (لا 1: 3 17، 6: 8 13، انظر أيضًا 1 صم 7: 9).
وكانت المحرقة إما ثورًا من البقر (لا 1: 3 5) أو ذكرًا صحيحًا من الغنم أو المعز (لا 1: 10) أو فرخًا من اليمام أو الحمام (لا 1: 14). وكان على مقدم الذبيحة أن يأتي بذبيحته إلى باب خيمة الاجتماع، ويضع يده على رأس المحرقة ويذبحها على جانب المذبح إلى الشمال أمام الرب (لا 1: 3 5 و11). وكان على الكاهن أن يجمع الدم ويقدمه أمام الرب ويرشه مستديرًا على المذبح (لا 1: 5 و11). أما في حالة تقديم طائر محرقة، فكان الطائر يسلم إلى الكاهن الذي يقدمه "إلى المذبح ويحز رأسه ويوقده على المذبح ويعصر دمه على حائط المذبح، وينزع حوصلته بفرثها ويطرحها إلى جانب المذبح شرقًا إلى مكان الرماد" (لا 1: 15 و16).
وهكذا كانت المحرقة ترتبط بمفهوم دم الكفارة، إذ كان للدم أهمية كبيرة فيها، ولكن هناك تشديدًا أيضًا على سلخ وتقطيع الذبيحة وغسل الأحشاء والأكارع (أي الأجزاء غير الطاهرة ) بماء، وترتيب القطع مع الرأس والشحم فوق الحطب المشتعل على المذبح (لا 1: 6 9 و12 و13 )، ويوقد الجميع على المذبح وقودًا رائحة سرور للرب (لا 1: 9 و13 و17). وكان جلد المحرقة يعطى للكاهن الذي قرب الذبيحة (لا 7: 8).
وكان يجب أن تظل النيران مشتعلة على المذبح باستمرار لا تطفأ، كما كان على الكاهن أن يلبس ثوبًا من كتان وسراويل من كتان على جسده (لا 6: 8 13).
وتشغل المحرقة المكان الرئيسي بين الذبائح، فهي محرقة دائمة، إذ كان يُقدم خروفان حوليان صحيحان كل يوم على الدوام، يقدم أحدهما صباحًا والثاني في العشية (خر 29: 38 42، عدد 28: 1 8). كما كان يقدم خروفان حوليان صحيحان آخران في كل يوم سبت، فضلًا عن المحرقة الدائمة (عدد 28: 9 و10).
كما كان يلزم في أول كل شهر تقديم تيس واحد ذبيحة خطية، مع ذبيحة محرقة من ثورين وكبش واحد وسبعة خراف حولية، فضلًا عن المحرقة الدائمة (عدد 28: 11 15). كما كان يقدم نفس العدد من الذبائح في كل يوم من أيام عيد الفطير السبعة فضلًا عن المحرقة الدائمة ( عد 28: 19 24)، وكذلك في عيد الباكورة أو عيد الأسابيع (عد 28: 26 29). وفي عيد الأبواق وعيد الكفارة كان يقدم ثور واحد وكبش واحد وسبعة خراف حولية (عدد 29: 2 4 و8) فضلًا عن المحرقة الخاصة بيوم الكفارة حيث كان رئيس الكهنة يقدم كبشًا عن نفسه وكبشًا عن الشعب (لا 16: 3 و5 و24).
أما في عيد المظال وهو خاتمة الأعياد السنوية (وكان يبدأ يوم الخامس عشر من الشهر السابع) فكانت تقدم المحرقات بنظام خاص في كل يوم من السبعة الأيام (فضلًا عن تيس واحد ذبيحة خطية، وعن المحرقات الدائمة). فكان يقدم في اليوم الأول ثلاثة عشر ثورًا وكبشان وأربعة عشر خروفًا حوليًا (عدد 29: 12 16). وكان عدد الثيران ينقص كل يوم ثورًا عن اليوم السابق، حتى يصل العدد إلى سبعة ثيران في اليوم السابع، أما عدد الكباش والخراف فيظل ثابتًا (عدد 29: 17 35). وفي اليوم الثامن كانت تقدم محرقة من ثور واحد وكبش واحد وسبعة خراف حولية (كما في محرقة عيد الأبواق وعيد الكفارة) فضلًا عن المحرقة الدائمة (عدد 29: 17 38).
وفي جميع الأحوال كان يقدم مع كل محرقة تقدمتها وسكيبها (عدد 28: 5 7).

وكانت أحوال التطهير المختلفة تستلزم تقديم محرقات مع ذبائح خطية، كما في حالة مولد طفل (لا 12: 6 8)، أو عندما يطهر ذو السيل (لا 15: 14 و15)، أو عندما تطهر ذات النزيف (لا 15: 29 و 30)، أو إذا تنجس النذير (عدد 6: 10 و11). كما كانت تقدم ذبيحة إثم ومحرقة عن المتطهر من البرص، مع تقدمتها وسكيبها (لا 14: 10 و19 و20 و 22 و30و 31). وكان النذير يقدم عند إكمال أيام انتذاره خروفًا واحدًا حوليًا صحيحًا محرقة مع تقدمتها وسكيبها فضلًا عن ذبيحة خطية وذبيحة سلامة (عد 6: 14 16).
وكانت المحرقة التي تعني التسليم في خضوع كامل للرب، حيث قدم المسيح بروح أزلي نفسه لله بلا عيب (عب 9: 14) تُقدم معها ذبيحة خطية للكفارة (كما في حالات التطهير المذكورة آنفًا انظر أيضًا 2 أخ 29: 27) كما كان يقدم معها ذبيحة سلامة تعبيرًا عن الشكر والحمد للرب (2 أخ 29: 31 35)، 1 مل 8: 64، 2 أخ 7: 7). وهذا المعنى في ذبيحة المحرقة يوضح لنا مفهوم المحرقات في سفر التكوين (كما في 8: 20) كما يوضح لنا السبب في أنها كانت ذبيحة يومية دائمة.
 
قديم 03 - 06 - 2012, 07:26 PM   رقم المشاركة : ( 1676 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,630

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي

حُرْمَة


اسم عبري معناه "موضع مقدس، خراب" وقد دعيت مدينة صفاة، بعد خرابها. كانت تقع في البلاد الجنوبية نحو أقدام ادوم، قرب صقلع، حين تجاسر العبرانيون بعدما فقدوا أيمانهم، أن يتقدموا من قادش نحو كنعان. نزل العماليقيون والكنعانيون، وضربوهم وطاردوهم حتى إلى حرمة، كما دعيت المدينة بعد خرابها بنحو 38 سنة بعد ذلك (عدد 14: 45 و تثنية 1: 44). وفي الارتحال الثاني للعبرانيين من قادش بعد انقضاء هذه الـ 38 سنة، بينما كانوا معسكرين في جبل حور، عاد الكنعانيون تحت ملك عراد، وهجموا عليهم، وأخذوا بعض الأسرى، فنذر بنو إسرائيل بإهلاكهم لو ساعدهم يهوه، ودمّروا مدينتهم، ودعوا المنطقة المخربة حرمة، أي خرابًا (عدد 21: 1-3).
وكانت حرمة من نصيب يهوذا، لكنها نقلت فيما بعد إلى شمعون (يشوع 15: 30 و 19: 4). وبعد موت يشوع، ساعد يهوذا شمعون على أن يأخذ المدينة، وكان يسكنها الكنعانيون، وأما أنها نجت من الخراب عندمن الخراب عندما دُمِرّت المنطقة أولًا فذاك إتماما للعهد (عدد 21: 2). وقد أفرزت المدينة فيما بعد للخراب فذبح فيها الإنسان والحيوان، ودعيت المدينة منذئذٍ حرمة (قضاة 1: 17). وكان يشوع قد هزم ملكها من قبل. وربما كان غائبًا عن مدينته عند وقوع المعركة، لأنه كان يساعد قومًا من بني جنسه في حبرون عندما حدثت هزيمة قومه (يشوع 12: 14). وبعدما أخربت المدينة سكنها الشمعونيون (1 اخبار 4: 30). وكانت كريمة على داود عندما كان طريدًا، وأرسل داود إلى أصدقائه هناك جزءًا من غنائم صقلع (1 صموئيل 30: 30). وربما كان موقعها في تل السبع (ويدعى أيضًا تل المشاش) نحو 3 أميال شرق بئر سبع.
 
قديم 03 - 06 - 2012, 07:27 PM   رقم المشاركة : ( 1677 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,630

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي

جبل حَرْمون


اسم عبري معناه "جبل مقدّس" جبل دعاه الصيدونيون سريون أي "المتلالئ" والأموريون سنير أو شنير (تثنية 3: 8 و 9 و نشيد 4: 8). وكان اسم آخر عند العبرانيين وهو سيئون (تثنية 4: 48). وكان هو الحد الشمالي الشرقي لغزوات العبرانيين بقيادة موسى ويشوع (تثنية 3: 8 و 9 و يشوع 11: 3 و 17 و 12: 1 و 13: 5 و 11 و 1 اخبار 5: 23). ويذكر في الكتاب المقدس في الشعر العبري مقرونًا مع تابور (مزمور 89: 12)، وصهيون (مزمور 133: 3)، ولبنان (نشيد 4: 8)، وهو يعلو عليها جميعًا. ويكوّن الطرف الشرقي لسلسلة جبل لبنان الشرقي، ويعلو إلى ارتفاع 166 قدمًا فوق البحر.
ويمكن أن يشاهد من أجزاء كثيرة في فلسطين. والمنظر من القمة بهي بديع، ومنه يقدر الإنسان أن يرى لبنان، والسهل حول دمشق، وصور، والكرمل، وجبال الجليل الأعلى، وسهول الجليل الأدنى، وبحيرة حولة وبحر الجليل، ولذروته 3 قممم، والقمة الواقعة إلى الجنوب الشرقي أعلاها جرقي أعلاها جميعًا. وإذا له هذه القمم يوصف يوصف بأنه جبال حرمون (مزمور 42: 6)، لكن الكلمة في هذا النص يمكن أن تشير إلى سلسلة حرمون عامة. وذروة الجبل مغطاة بالثلج على مدار السنة. والمنبع الرئيسي للأردن في جبل حرمون. ويقال أن تجلّي الرب يسوع حدث فوقه، لكن هذا موضوع جدال. ويدعى حرمون الآن "جبل الشيخ".
 
قديم 03 - 06 - 2012, 07:29 PM   رقم المشاركة : ( 1678 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,630

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي

حَرْمونِيْون


سكان جبل حرمون (مزمور 42: 6).
 
قديم 03 - 06 - 2012, 07:30 PM   رقم المشاركة : ( 1679 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,630

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي

حَرَنفَر


ربما كان اسم مصري معناه "هورس صالح" اشيري ابن صوفح (1 اخبار 7: 36).
 
قديم 03 - 06 - 2012, 07:31 PM   رقم المشاركة : ( 1680 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,630

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي

حَرْهايا


اسم عبري معناه "يهوه حامي" أبو الصائغ عزّيئيل الذي رمم جزءًا من سور أورشليم بعد ما رجع نحميا من شوشن 445 ق.م. (نحميا 3: 8).

* يُكتَب خطأ: حرياهايا، حريهايا، .
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب )
[أ] من قاموس الكتاب المقدس
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس


الساعة الآن 11:48 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024