![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 167821 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إن الرب يختلف عن كل البشر في أنه لا ينعس ولا ينام، أما كل البشر فمهما كانت قوتهم، أو محبتهم لك فهم ضعفاء ينعسون ويتغافلون عنك، فلا يستطيعون أن يحفظوك؛ لذا فمن الجهل الاعتماد عليهم، لكن الرب حارس إسرائيل، أي حارس شعبه هو وحده القادر أن يحفظك. |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 167822 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الرب يظلل على الإنسان أثناء الضيقات، فيعينه فيها، والتي ترمز إليها أشعة الشمس الحارقة. ويظلل على الإنسان المجاهد إن سقط ليقيمه ويتوب. وبهذا الظل يحنو على أولاده، كما تحنو الدجاجة على فراخها، حتى يشجعهم في جهادهم الروحي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 167823 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الرب يظلل على اليد اليمنى وهي ترمز إلى الأعمال الصالحة، وهي الصلوات المرفوعة أمام الله، وأعمال الخير، وكل خدمة روحية، فيشجع أولاده عليها، ويسندهم ضد مكايد إبليس. إن كان ظل بطرس يشفى الأمراض ( أع 5: 15) فكم بالأحرى ظل المسيح يشفى ويسند في كل الأمراض الروحية والجسدية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 167824 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الله الذي يحفظ أولاده يحفظهم من ضربات الشمس التي ترمز للتجارب، وحروب الشيطان الواضحة، فيسند الله أولاده، ويصد عنهم هذه الهجمات، طالما هم متمسكون به، يطلبون معونته. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 167825 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الرب يحفظ أيضًا أولاده من ضربات القمر، فيقولون أن ضوء القمر يؤذى في الصحارى الساكنين فيها إن لم يحترسوا. وضربات القمر ترمز لضربات الشيطان الخبيثة المخادعة، ولكل خطية تعمل في الظلام خوفًا من أعين الناس. والخلاصة أن الله يحمى أولاده ليلًا ونهارًا، وطوال حياتهم؛ لأنهم اتكلوا عليه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 167826 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الرب يحفظ أولاده من كل شر كبيرًا أو صغيرًا، ويحفظ نفوسهم في الإيمان به، ثابتين في وصاياه حتى لو لم يرفع الضيقة، ولكن يعطيهم نعمة، ويختبروه بعمق أثناء الضيقة. ل يتجلى عمله بقوة إن استبقى الضيقة، كما حفظ الثلاث فتية داخل الأتون، فلم يطفئه، بل ظهر لهم، وتمشى معهم، فسبحوه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 167827 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() † إن كان الرب يحفظك في كل أطوار حياتك وطوال عمرك، فاطمئن، وإلقى همك عليه؛ لتتمتع بعنايته، وتتفرغ للتأمل فيه، والتمتع بعشرته. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 167828 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المزمور المئة والثانى والعشرون الفرح بأورشليم بيت الرب ترنيمة المصاعد . لداود "فرحت بالقائلين لى إلى بيت الرب نذهب" (ع11) مقدمة: كاتبه: داود النبي كما يذكر في عنوان هذا المزمور. يبين هذا المزمور محبة داود، وتعلق قلبه ببيت الرب، والعبادة فيه. هذا المزمور نبوة عن مشاعر الراجعين من السبي إلى أورشليم لبناء الهيكل واستعادة العبادة في بيت الرب، التي حرموا منها طوال فترة السبي. بيت الرب في أورشليم يرمز لكنيسة العهد الجديد، وأيضًا لأورشليم السماوية. يصلى هذا المزمور على الدرجة الثالثة عند الصعود إلى بيت الرب. يظهر هذا المزمور أهمية الصلاة والعبادة الجماعية (ع4). يوجد هذا المزمور بالأجبية في صلاة الغروب، حيث يتذكر المصلى بيت الرب، والعبادة فيه ليرتفع قلبه إلى السماء، حيث البيت الأبدي مع الله. فعندما يقترب النهار أن ينتهى نتذكر أننا مقبلون على الحياة الأبدية، فنستعد بالصلوات الكثيرة والتسبيح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 167829 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يفرح الإنسان بمن يشجعه على الذهاب إلى بيت الرب إذا كان تائبًا أو أحب الله ويريد أن يوجد أمامه في بيته ليسبحه ويشكره. ملائكة الله يفرحون بنا عندما نتمنى الذهاب لبيت الرب مثلهم. الفرح بالذهاب لبيت الرب هو اشتياق للصلاة الجماعية، وإيمان ببركة الله في بيته التي تتميز عن بركته في كل مكان آخر. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 167830 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أُورُشَلِيمُ الْمَبْنِيَّةُ كَمَدِينَةٍ مُتَّصِلَةٍ كُلِّهَا. أورشليم يشعر بها داود أنها كمدينة متصلة بعضها ببعض، ويقصد ترابط المؤمنين المتعبدين لله في هيكل أورشليم، فيصلون بقلب واحد أمامه. هذه نبوة عن وحدانية المؤمنين في كنيسة العهد الجديد، حيث يصيرون أعضاء في جسد المسيح وهو الرأس. وتظهر هذه الوحدانية بوضوح أكثر في أورشليم السمائية، حيث يتحد المؤمنون في تسبيح المسيح القائم وسطهم. |
||||