![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 166101 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا رب .. نشكرك على نعمك التى لا نستحقها .. يا رب إغفر لنا وسامحنا على كل ما خطئنا به اليك !! آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 166102 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا رب .. أعطينا أن تكون مشورتنا حسب أحكامك آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 166103 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا رب .. أعطينا أن نجعل آمالنا فى السماء .. حيث مسكننا الأبدي بعد ترك الأرض وفيها أجسادنا آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 166104 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا رب .. أعطينا الا نكف عن شكرك لما تصنعه لنا حين نطلب آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 166105 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا رب .. أعطينا أن نتمم ما تراه أنت صالحاً لنا .. وليس ما نراه نحن صالحاً لأنفسنا آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 166106 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا أبانا كل يوم نعترف بالأخطاء التي ارتكبناها ثم نعيد ارتكابها من جديد .. يا رب اصفح عن سيئاتنا وسامحنا آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 166107 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا أبانا نحن أولادك الخطأة نحن متأكدون أنك لن تتركنا لأنك تحبنا وستغفر لنا ساعدنا لكي لا نعود إلى تكرار خطايانا وارتكابها من جديد آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 166108 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هَلِّلُويَا. طُوبَى لِلرَّجُلِ الْمُتَّقِي الرَّبِّ، الْمَسْرُورِ جِدًّا بِوَصَايَاهُ. يبدأ المزمور بالتهليل، أي تسبيح الله، فيطوب في البداية الخائف الرب، وهو كما عرفنا في نهاية المزمور السابق هو الإنسان الحكيم، والقادر بالتالى أن يسبح الله دائمًا، ويتهلل أمامه، ويسلك في وصاياه. الشياطين يخافون الله وكذلك الأشرار، ولكنهم لا يحبون ولا يسلكون في وصاياه، لذا يكمل كلامه في هذه الآية أن خائف الرب الحقيقي هو المسرور بوصاياه، فيحبها ويهواها من كل قلبه، بل يكون مسرورًا جدًا بها. وهكذا تمتزج محبة الله ومخافته، وتتحدان بشكل عجيب لا يعرفه إلا من اختبره من خلال حفظه وصايا الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 166109 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يبارك الله ليس فقط خائفوه، بل أيضًا نسلهم على الأرض، بالإضافة إلى بركات السماء التي يهبها لهم. والمقصود بقوة النسل ليس كثرة عددهم وقوتهم الجسدية أو المادية، بل بالأحرى قوتهم الروحية، فيحيون في مخافة الله أيضًا، ويتمتعون ببركاته في حياتهم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 166110 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الله خيراته كثيرة ويهبها لأولاده المستقيمين، أي خائفيه حافظى وصاياه، وهم النسل المبارك، وليس فقط الأبناء الجسديين لخائفى الرب، بل أيضًا الأبناء الروحيين. فالبطاركة والأساقفة والرهبان والمتبتلين، سواء في العهد القديم، مثل إيليا وإرميا، أو في العهد الجديد، مثل بولس كان لهم أبناء كثيرون روحيون أكثر بكثير من أي أبناء جسديين لأى رجال أتقياء |
||||