14 - 06 - 2024, 01:02 PM | رقم المشاركة : ( 163561 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
دائما وابدا وفي كل صفحة من صفحات الكتاب المقدس يحثنا الوحي الإلهي على الالتزام بالصلاة والشكر والدعاء وان لا نهتم بشيئ ولا نشغل بالنا إلا بعمل مشيئة الله في حياتنا ، المسيحي الحقيقي لا يدع هذا العالم يعيش في قلبه ويشغل تفكيره بل يكون شغله الشاغل ان يرضي الرب وليس الناس ، ويجعل من كل يوم في حياته فرصة الصلاة وعيش كلمة الله وكل المبادئ المسيحية ، فلا تدعوا مشاغل الحياة تأخذكم بعيدا عن الرب بل إجعلوا كل شيئ في حياتكم خاضع لمشيئة ورغبة وتعاليم الرب . |
||||
14 - 06 - 2024, 02:30 PM | رقم المشاركة : ( 163562 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يسوع معكم فاتركوا خوفكم |
||||
14 - 06 - 2024, 02:30 PM | رقم المشاركة : ( 163563 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
14 - 06 - 2024, 02:36 PM | رقم المشاركة : ( 163564 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
من الفخ سينقذك سينقذك من المصيبة والأوبئة (مز 91: 3) |
||||
14 - 06 - 2024, 02:38 PM | رقم المشاركة : ( 163565 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس الشهيد جرجس الجديد |
||||
14 - 06 - 2024, 02:41 PM | رقم المشاركة : ( 163566 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يَا رَاعِيَ إِسْرَائِيلَ، اصْغَ، يَا قَائِدَ يُوسُفَ كَالضَّأْنِ، يَا جَالِسًا عَلَى الْكَرُوبِيمِ أَشْرِقْ. يتضرع المزمور إلى الله، ويصفه بأنه راعى إسرائيل، أي شعب الله قبل الانقسام. ويذكره بأنه قائد يوسف، الذي احتمل أتعابًا كثيرة من إخوته، وظل متمسكًا بعفافه. وهو مسكين مثل الضأن، أي الخروف الضعيف أمام الذئاب. فهو محتاج لرعايتك وقيادتك يا الله، خاصة أنك أنت الإله العظيم، القادر على كل شيء، الجالس على الشاروبيم المملوئين أعينا، ويسبحونك على الدوام. فأنت الإله القوى، والحنون، الراعى لشعبك في نفس الوقت. عندما ينادى المزمور على الله الجالس على الشاروبيم يذكره بأنه خلق شعبه بطبيعة سماوية، عندما خلق فيهم الروح؛ ليعرفوه، ويسبحوه مثل الملائكة، لذا يطلب المزمور من الله أن يرعى شعبه، ويقوده ويحرره من سبيه؛ ليمجدوه. |
||||
14 - 06 - 2024, 02:42 PM | رقم المشاركة : ( 163567 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قُدَّامَ أَفْرَايِمَ وَبِنْيَامِينَ وَمَنَسَّى أَيْقِظْ جَبَرُوتَكَ، وَهَلُمَّ لِخَلاَصِنَا. ينادى الله القوي الجبار ليستيقظ؛ إذ اعتبر سكوته على مذلة شعبه كأنه شخص نائم. فيطلب منه أن يتحرك ويستيقظ من نومه، ويخلص شعبه. ويذكر هذه الأسباط الثلاثة أفرايم، وبنيامين ومنسى لترمز إلى كل شعب إسرائيل، وأن هذه الأسباط الثلاثة كانت تسير أمام تابوت عهد الله عندما تتحرك الأسباط في مسيرتها أثناء وجودها في برية سيناء؛ لأنها أسباط قوية، ولكنها الآن مستعبدة في السبي وضعيفة، فيترجى المرنم الله أن ينقذ شعبه الضعيف، ويعيده إلى قوته، مثلما كانت هذه الأسباط الثلاث. |
||||
14 - 06 - 2024, 02:44 PM | رقم المشاركة : ( 163568 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يَا اَللهُ أَرْجِعْنَا، وَأَنِرْ بِوَجْهِكَ فَنَخْلُصَ. في نهاية هذه الفقرة يطلب من الله أن يرجع لرعاية شعبه الذي أهمله بتأديبه في فترة السبي، أي عُد إلى رعايتك لشعبك لترجعنا من السبي، فنستعيد حريتنا وكرامتنا. يطلب أيضًا من الله أن ينير بوجهه على شعبه، فينال الخلاص. لأن ظهور وجه الله، أو سكناه في وسط شعبه هو الحياة التي يمنحها لهم، فيتركوا ظلمة الخطية، ويحيوا حياة روحانية فيه، مملوءة بالبر والفضائل، وهذا هو الخلاص، ليس فقط من عبودية السبي، بل هو الحرية والتمتع بعشرة الله. هذه الآية قرار يتكرر في هذا المزمور ثلاث مرات في (ع3، 7، 19)؛ لأن هذا هو هدف المزمور أن يعيد الله شعبه من السبي، ويمتعهم بنوره وخلاصه. |
||||
14 - 06 - 2024, 02:45 PM | رقم المشاركة : ( 163569 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يَا اَللهُ أَرْجِعْنَا، وَأَنِرْ بِوَجْهِكَ فَنَخْلُصَ. † ليت هذه الآية تكون طلبة دائمة لنا ليرجعنا الله من خطايانا إلى أحضانه فنستنير بنوره، ونتمتع بخلاصه في كنيسته. |
||||
14 - 06 - 2024, 02:46 PM | رقم المشاركة : ( 163570 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يَا رَبُّ إِلهَ الْجُنُودِ، إِلَى مَتَى تُدَخِّنُ عَلَى صَلاَةِ شَعْبِكَ؟ يذكر الكاتب الله بأنه إله الجنود، أي القوى القادر على كل شيء. ويسأله لماذا تدخن على صلاة شعبك؟ أي ترفضها، وتهملها، ولا تستجيب، فيظل في ذل عبودية السبي؟! ألا يكفى التأديب الذي ناله؛ لتسامحه وتعيده من سبيه؟! |
||||