26 - 04 - 2024, 12:21 PM | رقم المشاركة : ( 158831 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الفرح بالرب هو شفاء الروح الذى يداوى علل وأوجاع النفوس |
||||
26 - 04 - 2024, 12:22 PM | رقم المشاركة : ( 158832 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لتكن حياتنا خالية من اليأس والكآبة |
||||
26 - 04 - 2024, 12:23 PM | رقم المشاركة : ( 158833 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قوة الله العظيمة تحيط بنا وتحرسنا |
||||
26 - 04 - 2024, 12:23 PM | رقم المشاركة : ( 158834 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أولاد الله فرحون بملكوت الله داخلهم |
||||
26 - 04 - 2024, 12:24 PM | رقم المشاركة : ( 158835 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أولاد الله فرحون لان لهم ملكوت السموات |
||||
26 - 04 - 2024, 12:25 PM | رقم المشاركة : ( 158836 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
البشاشة هى التعبير الظاهري عن الفرح الداخلي |
||||
26 - 04 - 2024, 12:28 PM | رقم المشاركة : ( 158837 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
البابا كيرلس السادس كان بابا اسكندريه للمصريين الاورتوذوكس و بطريرك الكرازه المرقسيه نمره 116، من سنة 1959 لحد مارس 1971. اتولد فى 2 اغسطس 1908 فى مدينة ابوحمص بالبحيرة باسم عازر يوسف عطا الله كان اسمه " مينا المتوحد " اكمنه قضى حوالى تلاتين سنه لوحده. اتميزت حياته فى الرهبنه بالتقشف و النسك و اختير من الرهبان بالقرعه الهيكليه. امتاز عهده بالاصلاحات الكتيره و كان من اهمها تعمير دير مارمينا فى مريوط ، و بنا كاتدرائية جديده ، و تجديد كاتدرائية المرقسيه ، و توسيع نطاق الكرازه المرقسيه عالمى ببعتانه كهنه امريكا و كندا و استراليا و للمؤتمرات الكنسيه. فى عهده استرجعت مصر رفات مار مرقس من روما ، و حصلت قصة ظهور العدرا مريم فى كنيسة الزتون (ابريل 1967). خلفه شنوده التالت. |
||||
26 - 04 - 2024, 12:35 PM | رقم المشاركة : ( 158838 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
البابا كيرلس نظر لي من صورته ال على الكتاب وضحك لي وخلع العمة وحطها قدامه وقالي :تعالي يا سيلفيا .... ============================== 444-: يقول أبونا مرقس عزيز كنا في كندا وكانت (سيلفيا) طفلة 4سنوات وكانت تسمع من أبيها (كمال) وأمها (كاميليا) وهما يحكيان دائما قصصاً عن البابا كيرلس ،ولذلك تشوقت أن تراه وكانت دائما تقول نفسي أشوفه . وذات يوم أصيبت بمرض صدري وأجمع الأطباء انه مرض ميئوس من الشفاء منه وكان الطبيب الذي يشرف على علاجها طبيب يهودي وذات يوم طلبت سيلفيا أن ترى البابا كيرلس وكانوا بالكنيسة ..فقالت لها أمها انزلي شوفيه بالدور الأرضي وكانت تقصد أن تراه من خلال كتب المكتبة الكنسية وفجأة صرخت سيلفيا صرخة مدوية فجعلت الجميع يهرعون اليها لمعرفة ما حدث لها ...فوجدنا وجهها أحمر وساخن فأخذتها في حضني وسألتها عن ما حدث والكلام لأبونا مرقس عزيز فقالت:- شفته وكلمني .....فقلت لها :مين هو ال شوفتيه فقالت : البابا كيرلس نظر لي من صورته ال على الكتاب وضحك لي وخلع العمة وحطها قدامه وقالي :تعالي يا سيلفيا ....فصرخت وجريت ...فطمنتها وأخذت الكتاب وبروزته وحطيته في حجرتها وصارت علاقتها بيه قوية وأصبحت لا تخشاه ....!! : ولما حان وقت الكشف عند طبيبها اليهودي ،،كانت المفاجأة أن تعجب وقال للأم :- أمال فين البنت ال كشفت عليها المرة ال فاتت ؟؟ فقالت له : هي دي ال قدامك .!! فقال الطبيب : يا مدام أنا ما عنديش وقت علشان أهرج ....هي فين البنت المريضة ..؟؟ ال قدامي دي أختها الأم : صدقني يا دكتور هي دي انت ها تعرف أكتر مني ؟ الطبيب : مش ممكن ..البنت دي سليمة تماما وانتي بنتك كانت مريضة وميئوس من شفائها !!! الأم : أصل البابا كيرلس عمل معاها معجزة الطبيب : مين البابا كيرلس ده ؟؟ ....انتي بتصدقي التخاريف دي ...!! الأم : أنا آسفة مش ها أسمح لك تقول كده على البابا كيرلس تاني الطبيب : أنا متاسف ....وعموما هاتي بنتك مرة كل شهر لمدة 3 شهور أكشف عليها وبعدين أقول لك كلمتي الأخيرة في الموضوع ده .... وفي كل شهر يعمل أشعة وتحاليل ويقول لها البنت سليمة وفي المرة الأخيرة قال لها لو جاتلي سليمة المرة الأخيرة أنا ها أكتب تقريري وأقول دي فعلا معجزة : والعجيب إن الام قبل ما تروح للطبيب المرة الأخيرة بحوالي 3 أيام (البنت حالها اتقلب) ....صدرها تعب وأصابتها سخونة شديدة ....!!! فقالت الأم في نفسها : مش ها أقدر أروح للدكتور لأنه أكيد هايشمت فيّ ويقولي آدي ال بتقولي عليها معجزة ولكن جاء موعد الكشف الأخير فاضطرت الأم أن تذهب للطبيب الذي بمجرد أن وجدها تكح قال : هاتوها بسرعة وظل يكشف عليها مدة طويلة ويفحصها بكل دقة وبعد أن انتهى من كشفه أخذ يكتب الروشتة وخلص كتابة الروشتة وش وظهر ثم أخذ الثانية وكتبها وش وظهر أيضا ...ثم الثاثة والأم ها تموت من الرعب وأخيراً لم تطق الأم صبرا وقالت له : خلاص كده وأنا ماشية وها أشوف دكتور تاني فقال لها : اقعدي شوية لما أخلص ...!!! وبعد أن انتهى كانت المفاجاة ......!! قال لها : بنتك زي الفل ....وفعلا البابا كيرلس بتاعكم عمل معجزة وهو ال خففها ...!! فاستردت الأم روحها وقالت أمال ايه ال انت عمال تكتبه ده كله فقال الدكتور : أنا بكتب شهادة دكتور يهودي وبعترف فيها إن القديس بتاعكم ده قديس حقيقي فقالت الأم : أمال ايه دور السخونة والكحة والتعب ال عندها ده؟؟ فقال الطبيب : ده دور عابر مالوش أي علاقة بال كان عندها .....وبنتك صدرها أحسن من صدر كل ال موجودين هنا في العيادة ......!!! وأرجوكي ابعت لي أي كتاب عن البابا كيرلس فقامت الأم والأب بارسال جميع الكتب المتوفرة عن البابا كيرلس باللغتين الانجليزية والفرنسية لهذا الطبيب والعجيب أن كل من دخل عيادته يجد صورة كبيرة معلقة فيها للبابا كيرلس فكيف تحول هذا الطبيب اليهودي من شخص يظن أن المعجزات تخاريف إلي مؤمن بها ؟؟؟!!! سر الرب لخائفيه .............فليتمجد اسم الرب منقولة من فيديو لأبونا مرقس عزيز يتحدث فيه عن ذكرياته مع البابا كيرلس عرض أقل |
||||
26 - 04 - 2024, 12:40 PM | رقم المشاركة : ( 158839 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
البابا كيرلس .. ظاهرة روحية أيها الأخوة والأبناء : البابا كيرلس .. هذه الظاهرة حقيقة أنها ظاهرة مؤثرة ، حقيقة أن هذا الأب لجميعنا أنه هو ذاته ظاهرة روحية قَلّ أن يظهر مثلها . إن كنيستنا تتميز بأنها كنيسة الشهداء ، لعلها أكثر كنيسة صدرت إلى السماء أكبر عدد من الشهداء . وأرضنا تخضبت بدماء الشهداء وبدموع العباد ، ولعل الآلام التى رآها شعبنا على مدى العصور والتى ربما لا نجد لها نظيرا فى بلد آخر ، هذه الآلام بركة، هى التى جعلت أرضنا تثمر هذا النبات الروحانى الخصب الذى أغنى ويغنى العالم بأثره . فى بعض الأحيان يقول الإنسان بنوع من الألم ، لماذا نحن فى مصر نصيبنا من الألم كثير ؟ هل هذه لعنة ، هل هذا قضاء قديم علينا، هل هى خطيئة نحصد نتيجتها ، لكن ما نلاحظه عمليا أن هذه الآلام هى التى جعلت أرضنا أفضل أرض ، وشعبنا من أبقى شعوب العالم ، وأعتقد أنه ليس هناك بلد آخر يتعامل فى سهولة مع العالم غير المنظور كمثل ما نتعامل نحن . كثير من الأمور التى تحدث معنا ببساطة ، لو قلناها خارج بلادنا فى بلاد أخرى لما صدقوها واعتبروها دربا من الخرافات ، لأنهم ربما ليسوا فى حاجة إلى هذه المعونة الخفية كما نحتاجها نحن. ” إن قوتى فى الضعف تكمل ” هكذا شاء الله لنا أن يكون لنا نصيب غير قليل من الآلام لكن هذا الألم عصمنا وعصم شعبنا من الانحراف ، فلا زالت كنيستنا كنيسة قويمة ، ولازال إيماننا إيمانا سليما وإذا كان المسيح له المجد يقول ” الذى عندكم تمسكوا به إلى أن آجىء ” . فشكرا لله أن لدينا إمكانيات فى شعبنا أن نحافظ على وديعة الإيمان وأن نحفظه صافيا سليما على صورته البسيطة بلا تعقيد وبلا تكلف . هذه القصص التى سمعنا بعضها الآن والتى تسمعون من أمثالها الكثير فى مختلف المناسبات . أعتقد أنها دليل على شدة إيماننا بما لا يرى ، والإيمان بحسب تعريف الرسول ” الإيمان هو الثقة بما يرجى والإيقان بأمور لا ترى ” . فنحن لا نحتاج فى مصر إلى الأدلة العقلية والبراهين الكثيرة التى يحتاج إليها غيرنا ، أدلة علمية أو فكرية أو نصوص كثيرة ، إنما هذه البساطة التى نتعامل بها فى يقين كامل مع العالم غير المنظور، تجعلنا أكثر يقينا لحقائق الإيمان مما تجتمع له الأدلة العقلية والأدلة النقلية وما إليها من براهين علمية . هذه البساطة ، بساطة الإيمان تجعلنا على يقين من أن شعبنا وقد اقتربنا إلى الأيام الأخيرة ، اقتربنا من المجىء الثانى ، تجعلنا على يقين من أننا نطمئن ، نطمئن على شعبنا أنه فى الضيقة العظيمة المقبلة التى يمتحن فيها الإيمان وسوف يمتحن ، نطمئن أن شعبنا سيبقى بإذن الله راسخا وسيبقى ثابتا لا يتزعزع . إن مصر التى هرب إليها المسيح من ألفى سنة . إن فى هذه الأرض خصوبة وفى هذه الأرض ثروة ، فى كل شبر من أرضنا بركة نتيجة الدم الذى سفك من أجل المسيح ، ونتيجة الدموع التى انهمرت من عيون القديسين ، فى عبادة صادقة. صدقونى إننى حينما أدخل إلى إحدى كنائس مصر القديمة ، وأنظر إلى التراب أشعر فى يقين أن هذا التراب مقدس ، وأن هذا التراب فيه إشعاعات، فيه مواد مشعة لا أتكلم بمحسنات بديعية وإنما فى يقين الإيمان أن تراب هذه الكنائس القديمة سقطت عليه روحانية القديسين، دخلت فيه إشعاعات روحانية فجعلته مدشنا ومقدسا ، ليس ترابا عاديا إنه تراب مكهرب ، تراب ممغنط ، دخلت فيه مغناطيسية روحانية غير منظورة ونحن نؤمن بغير المنظور. وشعبنا أكثر شعوب العالم قدرة على أن يفهم معنى المنظور ومعنى غير المنظور. هذا البابا كيرلس ظاهرة ، ظاهرة روحية ، فى أوائل عهده كنت أحس أن هذا الرجل غامض ، وأن فيه كنوزا مخبوءة ، وهذا أسلوب روحانية الآباء . إنه كان لا يتكلم كثيرا ، ما أقل ما كان يتكلم الرجل ، ما أقل ما كان يعظ ، لا لأنه يجهل الوعظ فقد كان فى حياته الأولى واعظا، وحينما كان فى مدرسة الرهبان اللاهوتية أعلم أنه كان يعظ، وكانت عظاته تتميز أحيانا بالطول ، لكن الأمر العجيب أنه بعد أن صار بطريركا صمت عن الوعظ وصارت كلماته قليلة ، لكن كل إنسان يعرف أن البابا إذا تكلم فكل كلمة منها رسالة ، تحمل رسالة لها قوة ولها فاعليات وقوة نافذة . وقد تعلم الأقباط فى عهد البابا كيرلس أن لايستهينون بكلمة واحدة يقولها البابا ، حتى لو لم يفهموها فى حينها ، إنما تعودوا أن هذه الكلمة التى فى وقت ما سمعها الإنسان ولم يعيرها إهتماما ، مضت الأيام وجرت السنين وإذا بهذه الكلمة يثبت أنها كلمة لها معناها . فاتعظ الناس بعد ذلك ولم يعد واحد أبدا يقول له البابا كيرلس كلمة إلا وأصبح يلوكها ويحركها فى فمه وفى فكره ويجترها، لأنه يعلم أنها ليست كلمة بسيطة ، إنها أحيانا ليست رسالة فقط إنما أحيانا كثيرة تكون أيضا نبوءة . |
||||
26 - 04 - 2024, 12:41 PM | رقم المشاركة : ( 158840 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
البابا كيرلس .. الرجل كانت له روح النبوءة هذه واحدة من مواهب الرجل ، مواهب الشفاء عنده كثيرة ، وأنتم على بينة من عشرات ومئات المعجزات التى أجراها الله على يديه ، لكن الرجل فوق ذلك كانت له روح النبوءة ، ولذلك يمكن أن يحسب البابا كيرلس بين الأنبياء من دون أن يكون فى هذا مبالغة ، كانت له نظرات وكانت له رؤية ، رؤية مستقبلية ، وكان الرجل أحيانا يقبل أن يُنتقد وأن يُلام وأن يُظن به سوء حتى تمضى الأيام ويتبين أن ما قاله كان نبوءة . إنى اشعر أن ما قاله البابا لأى فرد منا ينبغى أن يجمع وأن يحتفظ به ، وأن يُدخر لمستقبل الأيام . كانت لهذا الرجل نبوءات ، نبوءات فردية ونبوءات عامة . نبوءات لكل فرد ، كان يقابل إنسانا فيقول له كلمة وتكون هذه الكلمة نبوءة ويتبينها ويتبين صدقها بعد وقت ، وأحيانا يتولاه حزن لأنه لم يعر هذه الكلمة إنتباها فى وقتها . أو فات عليه أن يتصرف التصرف الملائم فيعود نادما . تقابلت مع كثيرين بعد حياته أكثر مما سمعته فى حياته ، فى مصر وفى الخارج أُناس كثيرون ، فى كل يوم يسمع الإنسان قصة جديدة من إنسان جديد يلتقى به ويسمع منه قصة ، كلمة قالها له البابا كيرلس وتحققت ، أحيانا تتحقق بعد وقت قصير ، وأحيانا تتحقق بعد سنوات . أؤمن تماما أن هذا الرجل كانت له روح النبوءة، وهى من مواهب الروح القدس كما تعلمون ، كما نقول فى صلاة الساعة الثالثة ” روح النبوءة والعفة ، روح القداسة والعدالة ” ، روح النبوءة وهى من ثمرات سر الميرون ، من ثمرات الروح القدس ، مسحة الروح القدس لكنها فى بعض الناس تلمع هذه الموهبة أكثر من غيرهم ، لأنهم استطاعوا أن يُنَمُّوا موهبة الروح القدس بالعبادات . |
||||