![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 157641 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() Pope Shenouda III Let us also be fervent during these sacred days. If we are unable to fast the days in abstinence as did the Lord Jesus Christ, glory be to Him then at least let us try to be as serious and as pious as we can and to the limit of our endurance. If we cannot reproach and forcefully defeat the Devil as did the Lord, at least let us be ready to resist him. Let us remember what the Apostle Saint Paul said in criticism to the Hebrews: “You have not yet resisted to bloodshed, striving against sin.” (Heb 12:4). |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157642 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() Pope Shenouda III Man should strive "to bloodshed " in resisting sin. If the three days that Esther and her people fasted had their strong influence, how much more will the fifty five days in supplication to God? |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157643 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() Pope Shenouda III At this point, I address all in reproach: How many Lents have passed by us with all the spirituality’s of the "Great Fast"? If we have gained some spiritual benefit from every fast, what is our harvest from these "Great Fasts" and from the other fasts that we kept? The point is that, in fasting, we are in need of seriousness and spirituality and should not pursue the matter in a routine and careless manner. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157644 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية مراحمي كبيرة أسمح دموعكم فتحول بكاؤكم إلى فرح أي بهجة قلب ففى التوبة يمتزج الحزن والفرح معًا في آن واحد فيغطى الفرح الدموع وتذوب مشاعر الندم بين يدى |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157645 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مع يسوع تتمتع بالفرح الحقيقي ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157646 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أنقذت نفسي لهذا تبتهج (مز 71: 23)وترنم شفتاي تسابيحك ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157647 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() “طرق تقديم المحبة” (ظ¤).. “تأملات في أسبوع المرأة السامرية وكيف تُقدّم المحبة من خلال الحوار” في اجتماع الأربعاء ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني عظته الأسبوعية في اجتماع الأربعاء مساء اليوم، من كنيسة القديس الأنبا أنطونيوس بالمقر البابوي بالقاهرة، دون حضور شعبي، وبُثت العظة عبر القنوات الفضائية المسيحية والموقع الرسمي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية وقناة C.O.C التابعة للمركز الإعلامي للكنيسة على شبكة الإنترنت. استكمل قداسته سلسلة “طرق تقديم المحبة”، وتناول جزءًا من الأصحاح الخامس عشر في إنجيل معلمنا متى، والأعداد (ظ¢ظ، – ظ¢ظ¨)، وتأمل في “كيف تُقدم المحبة من خلال الحوار” وذلك من خلال حوار السيد المسيح مع امرأتين في الكتاب المقدس، وهما: المرأة السامرية في إنجيل يوحنا والأصحاح الرابع، والمرأة الكنعانية في إنجيل متى والأصحاح الخامس عشر. وأوضح قداسة البابا أن الكلام هو أسرع طريقة لنقل الأفكار وأفضل طريقة لتقديم المحبة، وتتمثّل صوره الأربعة في: الكلام والاستماع والقراءة والكتابة، “اَلْكَلاَمُ الْحَسَنُ شَهْدُ عَسَل” (أم ظ،ظ¦: ظ¢ظ¤). وشرح قداسته مميزات حوار السيد المسيح مع المرأتين، كالتالي: •âپ âپ عندما تقابل السيد المسيح مع المرأة السامرية عند البئر لم يكن التلاميذ موجودين، بينما التلاميذ كانوا موجودين عندما أتت المرأة الكنعانية إلى السيد المسيح، “صَرَخَتْ إِلَيْهِ قَائِلَةً: «ارْحَمْنِي، يَا سَيِّدُ، يَا ابْنَ دَاوُدَ! اِبْنَتِي مَجْنُونَةٌ جِدًّا»” (مت ظ،ظ¥: ظ¢ظ¢). •âپ âپ المرأة السامرية تنتمي إلى فئة اليهود، والتي كانت تنقسم حينها إلى مملكة يهوذا وعاصمتها أورشليم ومملكة الشمال وعاصمتها السامرة، وكانت توجد خصومة بين اليهود والسامريين، بينما المرأة الكنعانية من فئة الأمم. •âپ âپ عندما تقابل السيد المسيح مع المرأة السامرية أتى إليها وهي كانت امرأة منبوذة، وفي المقابل كانت المرأة الكنعانية متألمة من أجل ابنتها ولكنها لجأت للسيد المسيح وهو من فئة اليهود. •âپ âپ في الحوار مع السامرية طلب منها السيد المسيح أن يشرب ولكنها رفضت بشدة مبررة ذلك بالخصام الموجود بين اليهود والسامريين، ولكن بكلام المسيح الباهر جذبها إلى الاعتراف بخطيئتها، وفي المقابل المرأة الكنعانية كان طلبها مرفوضًا، “فَلَمْ يُجِبْهَا بِكَلِمَةٍ” (مت ظ،ظ¥: ظ¢ظ£)، حتى أن التلاميذ طلبوا من السيد المسيح أن يصرفها، ولكنه قال لهم “«لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ»” (مت ظ،ظ¥: ظ¢ظ¤)، ومن خلال حواره مع المرأة أراد أن يُظهر لنا عمق إيمانها، وكذلك أن يتعلم التلاميذ الحوار الناجح من خلال اتساع القلب لكل إنسان دون النظر إلى انتماءه. •âپ âپ في مقابلة المسيح مع السامرية كان الحوار منفردًا، ومن خلال خطوات الحوار بالحب ورقة الألفاظ كان ينمو لديها علم المعرفة تدريجيًّا، “قَالَتْ لَهُ الْمَرْأَةُ: «يَا سَيِّدُ، أَرَى أَنَّكَ نَبِيٌّ!” (يو ظ¤: ظ،ظ©)، وفي المقابل المرأة الكنعانية كان لديها منطق في الحوار “«نَعَمْ، يَا سَيِّدُ! وَالْكِلاَبُ أَيْضًا تَأْكُلُ مِنَ الْفُتَاتِ الَّذِي يَسْقُطُ مِنْ مَائِدَةِ أَرْبَابِهَا!»” (مت ظ،ظ¥: ظ¢ظ§). •âپ âپ المرأة السامرية بالحوار الممتلئ بالمحبة صارت كارزة، والمرأة الكنعانية حصلت على مكافأة وشُفيت ابنتها، وذلك لأن الحوار الواضح يستطيع أن يُغيّر الإنسان. ووضع قداسة البابا علامات للحوار الناجح، وهي: •âپ âپ الاحترام الكامل لأفكار الآخر، من خلال اختيار الألفاظ، حتى وإن كانت أفكار الآخر تختلف معك، “هَلُمَّ نَتَحَاجَجْ، يَقُولُ الرَّبُّ” (إش ظ،: ظ،ظ¨). •âپ âپ التشجيع، بكلمات مشجعة للآخر، مثال: جيد ورائع، لأن الحوار هو إثراء وغِنى، “فِي يَوْمَ دَعَوْتُكَ أَجَبْتَنِي. شَجَّعْتَنِي قُوَّةً فِي نَفْسِي” (مز ظ،ظ£ظ¨: ظ£). •âپ âپ الحرية، التحرر من الأشياء المكبوتة داخليًّا والحديث بحرية، لأن ذلك يجعل المتكلم يشعر بالفرح، “وَأَمَّا الرَّبُّ فَهُوَ الرُّوحُ، وَحَيْثُ رُوحُ الرَّبِّ هُنَاكَ حُرِّيَّةٌ” (ظ¢ كو ظ£: ظ،ظ§). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157648 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() “كيف تُقدم المحبة من خلال الحوار” وذلك من خلال حوار السيد المسيح مع امرأتين في الكتاب المقدس، وهما: المرأة السامرية في إنجيل يوحنا والأصحاح الرابع، والمرأة الكنعانية في إنجيل متى والأصحاح الخامس عشر. وشرح قداسته مميزات حوار السيد المسيح مع المرأتين، كالتالي: •âپ âپ عندما تقابل السيد المسيح مع المرأة السامرية عند البئر لم يكن التلاميذ موجودين، بينما التلاميذ كانوا موجودين عندما أتت المرأة الكنعانية إلى السيد المسيح، “صَرَخَتْ إِلَيْهِ قَائِلَةً: «ارْحَمْنِي، يَا سَيِّدُ، يَا ابْنَ دَاوُدَ! اِبْنَتِي مَجْنُونَةٌ جِدًّا»” (مت ظ،ظ¥: ظ¢ظ¢). •âپ âپ المرأة السامرية تنتمي إلى فئة اليهود، والتي كانت تنقسم حينها إلى مملكة يهوذا وعاصمتها أورشليم ومملكة الشمال وعاصمتها السامرة، وكانت توجد خصومة بين اليهود والسامريين، بينما المرأة الكنعانية من فئة الأمم. •âپ âپ عندما تقابل السيد المسيح مع المرأة السامرية أتى إليها وهي كانت امرأة منبوذة، وفي المقابل كانت المرأة الكنعانية متألمة من أجل ابنتها ولكنها لجأت للسيد المسيح وهو من فئة اليهود. •âپ âپ في الحوار مع السامرية طلب منها السيد المسيح أن يشرب ولكنها رفضت بشدة مبررة ذلك بالخصام الموجود بين اليهود والسامريين، ولكن بكلام المسيح الباهر جذبها إلى الاعتراف بخطيئتها، وفي المقابل المرأة الكنعانية كان طلبها مرفوضًا، “فَلَمْ يُجِبْهَا بِكَلِمَةٍ” (مت ظ،ظ¥: ظ¢ظ£)، حتى أن التلاميذ طلبوا من السيد المسيح أن يصرفها، ولكنه قال لهم “«لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ»” (مت ظ،ظ¥: ظ¢ظ¤)، ومن خلال حواره مع المرأة أراد أن يُظهر لنا عمق إيمانها، وكذلك أن يتعلم التلاميذ الحوار الناجح من خلال اتساع القلب لكل إنسان دون النظر إلى انتماءه. •âپ âپ في مقابلة المسيح مع السامرية كان الحوار منفردًا، ومن خلال خطوات الحوار بالحب ورقة الألفاظ كان ينمو لديها علم المعرفة تدريجيًّا، “قَالَتْ لَهُ الْمَرْأَةُ: «يَا سَيِّدُ، أَرَى أَنَّكَ نَبِيٌّ!” (يو ظ¤: ظ،ظ©)، وفي المقابل المرأة الكنعانية كان لديها منطق في الحوار “«نَعَمْ، يَا سَيِّدُ! وَالْكِلاَبُ أَيْضًا تَأْكُلُ مِنَ الْفُتَاتِ الَّذِي يَسْقُطُ مِنْ مَائِدَةِ أَرْبَابِهَا!»” (مت ظ،ظ¥: ظ¢ظ§). •âپ âپ المرأة السامرية بالحوار الممتلئ بالمحبة صارت كارزة، والمرأة الكنعانية حصلت على مكافأة وشُفيت ابنتها، وذلك لأن الحوار الواضح يستطيع أن يُغيّر الإنسان. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157649 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() علامات للحوار الناجح، وهي: •âپ* âپ*الاحترام الكامل لأفكار الآخر، من خلال اختيار الألفاظ، حتى وإن كانت أفكار الآخر تختلف معك، “هَلُمَّ نَتَحَاجَجْ، يَقُولُ الرَّبُّ” (إش ظ،: ظ،ظ¨). •âپ* âپ*التشجيع، بكلمات مشجعة للآخر، مثال: جيد ورائع، لأن الحوار هو إثراء وغِنى، “فِي يَوْمَ دَعَوْتُكَ أَجَبْتَنِي. شَجَّعْتَنِي قُوَّةً فِي نَفْسِي” (مز ظ،ظ£ظ¨: ظ£). •âپ* âپ*الحرية، التحرر من الأشياء المكبوتة داخليًّا والحديث بحرية، لأن ذلك يجعل المتكلم يشعر بالفرح، “وَأَمَّا الرَّبُّ فَهُوَ الرُّوحُ، وَحَيْثُ رُوحُ الرَّبِّ هُنَاكَ حُرِّيَّةٌ” (ظ¢ كو ظ£: ظ،ظ§). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157650 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() |
||||