![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 157541 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() " لانك حفظت كلمة صبرى . انا ايضاساحفظك من ساعة التجربة العتيدة ان تاتى على العالم كله لتجرب الساكنين على الارض ها انا اتى سريعا . تمسك بما عندك لئلا ياخذ احد اكليلك " ( رؤ 3 : 10و11 ) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157542 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() " هنا صبر القديسين ؛ هنا الذين يحفظون وصايا الله وايمان يسوع " ( رؤ 14 : 12 ) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157543 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "أذن الرب أن تعرض له هذه التجربة لتكون لمن بعده قدوة صبره، كأيوب الصديق" (سفر طوبيا 2: 12) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157544 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "الطويل الأناة يصبر إلى حين، ثم يعاوده السرور" (سفر يشوع بن سيراخ 1: 29) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157545 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "انتظر بصبر ما تنتظره من الله، لازِمه ولا ترتدد، لكي تزداد حياة في أواخرك" (سفر يشوع بن سيراخ 2: 3) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157546 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "إن كان الصديق ابن الله، فهو ينصره وينقذه من أيدي مقاوميه. فلنمتحنه بالشتم والعذاب حتى نعلم حِلمه ونختبر صبره، ولنقضِ عليه بأقبح ميتة، فانه سيفتقد كما يزعم" (سفر الحكمة 2: 18-20) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157547 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "انْتَظِرِ الرَّبَّ وَاصْبِرْ لَهُ، وَلاَ تَغَرْ مِنَ الَّذِي يَنْجَحُ فِي طَرِيقِهِ، مِنَ الرَّجُلِ الْمُجْرِي مَكَايِدَ" (سفر المزامير 37: 7) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157548 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "وَدَعَا الرَّبُّ مُوسَى وَكَلَّمَهُ مِنْ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ قَائِلًا" [1]. في بداية الخدمة استدعى الله موسى لاستلام العمل الرعوي خلال العليقة الملتهبة نارًا، وبعد الخروج استدعاه أيضًا ليتسلم الوصايا العشر من على الجبل حيث لم تستطع الجماعة أن ترتفع إليه وسط البروق والرعود والدخان... وكأن الله أراد أن يؤكد لنا عجزنا عن الالتقاء معه بكونه النار الآكلة. لقد اشتهى أن يُقدم لنا وصاياه لعلنا نستطيع أن نقترب إليه من خلالها، لكننا في ضعفنا حُسبنا كاسرين للوصية وسقطنا بالأكثر تحت لعنة الناموس، فلا مصالحة إلاَّ خلال الذبيحة والدم. هذا هو سبب استدعاء موسى في هذه المرة إلى الخيمة لا وسط بروق ورعود وظلمة مرهبة، إنما خلال كرسي الرحمة على غطاء تابوت العهد (خر 25: 22). وكأن في هذه المرة يقدم له سر ذبيحة الصليب الذي به نلتقي مع الله كما في خيمة الاجتماع في سكون وهدوء خلال الحب الإلهي الفائق حيث ينزل إلينا كلمة الله حاملًا طبيعتنا، ساحبًا إيانا فيه لننعم بالشركة مع الآب بروحه القدوس في استحقاقات الدم الثمين. ثانيًا: كانت ذبيحة المحرقة بحق: "ذبيحة التكريس والخدمة Sacrificum" Latreuticum، فقد صارت مع الزمن جزءًا لا يتجزأ من الخدمة الصباحية والمسائية في الهيكل، كما كانت تُقدم محرقات إضافية في الأعياد كالسبوت والهلال وبقية العياد، وذلك بعد الخدمة. إنها تُمثل ذبيحة العهد التي يُقدمها الشعب الذي دخل مع الله في عهد. ثالثًا: كان لذبيحة المحرقة قدسية خاصة عند اليهود، فهي الذبيحة الوحيدة التي لم يكن يسمح لغير إسرائيل أن يُقدمها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157549 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس غريغوريوس النزينزي: [لنقدم لله كل أعضائنا التي على الأرض (كو 3: 5)، لنكرس جميعها ولا نقدم فقط جزءًا من الكبد (لا 3: 11)، أو اللية مع الشحم، ولا بعض أعضاء جسمنا الآن والآخر في وقت آخر. لنقدم كل أعضاء الجسد، فنحسب ذبيحة محرقة عاقلة (رو 12: 1)، ذبيحة كاملة... نقدمها لله بالكامل فنتسلمها منه بالكامل]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 157550 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "إِنْ كَانَ قُرْبَانُهُ مُحْرَقَةً مِنَ الْبَقَرِ، فَذَكَرًا صَحِيحًا يُقَرِّبْهُ" [3]. إذا أراد تقديم محرقة من البقر يختار ذكرًا (عجلًا) صحيحًا، أي بلا عيب وكما يقول القديس أغسطينوس: [حقًا إنه حمل بلا عيب، بلا عيب تمامًا وعلى الدوام]. يعلق العلامة أوريجانوس على هذه الذبيحة بقوله: [ما هي محرقة البقر الصحيحة إلاَّ العجل المسمن لدى الآب الذي ذبحه عندما رجع الابن الذي كان ضالًا، والذي فقد كل خيراته؟! لقد صنع وليمة وكان فرح (لو 15: 23)، إذ قيل: "يكون فرح قدام ملائكة الله بخاطئ واحد يتوب" (لو 15: 10). هذا الإنسان الذي كان ضالًا فوجد لم يكن له برّ ذاتي يقدمه إذ "بَذَّرَ مَالَهُ بِعَيْشٍ مُسْرِفٍ" (لو 15: 13)، فوجد هذا العجل الذي بُعث من السماء لكنه جاء من نسل إبراهيم. لذلك لم يقل الناموس "محرقة من البقر" فحسب كما لو كانت أية بقرة، إنما قال "محرقة من بقر من قطيع" (الترجمة السبعينية) إذ جاء من نسل البطاركة (القطيع)]. لقد حدد أن تكون المحرقة هنا ذكرًا، ويرى العلامة أوريجانوس أن التمييز بين الذكر والأنثى في المفهوم الروحي لا يعني التمييز بين الجنسين الرجال والنساء، إنما يُشير إلى تمييز روحي بين الرجولة الناضجة والجادة وبين أنوثة التدليل والترف. لهذا كثيرًا ما يقول إننا سنجد في يوم الرب نساء كثيرات هنا يحصين كرجال أقوياء في عيني الرب، ورجالًا كثيرين هنا يظهرون في يوم الرب كنساء إذ عاشوا حياتهم في تدليل وتنعم بالملذات الجسدية. |
||||