وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

هو وديع ومتواضع ويريدنا ان نتبعه

[Mary Naeem]

أشكرك على كل عطاياك الغزيرة خلال اليوم

في اسم يسوع.
آمين.

[Mary Naeem]

أشكرك لأنك كنت معنا تسندنا وتحمينا
وتمطرعلينا بمراحمك ومحبتك وحنانك

في اسم يسوع.
آمين.

[Mary Naeem]

لا يكتمل يومنا إلا بالذهاب إلى الرب وشكره على كل عطاياه الغزيرة خلال اليوم ،
لأنهُ كان معنا يسندنا ويحمينا ويُمطرعلينا بمراحمه ومحبته وحنانه
كان معنا حين مررنا بلحظة ضعف وقلنا أننا تعبنا
ولا نستطيع أن نكمل الحياة لكنه سندنا وقوانا وباركنا وحملنا على كتفيه
كان معنا في كل لحظة مررنا فيها بخطر لكتهُ ظللنا بعطفه
ونجانا من كل الاخطار والشرور والصعوبات
لذلك لنشكر ونصلي بعمق ونمجد الرب ونسبحه على كل هداياه
التي لا نستحقها لكنهُ إله حنون كثير الرحمة والرأفة بعبادهِ ..

[Mary Naeem]

أشكرك لأنك كنت معنا حين مررنا
بلحظة ضعف وقلنا أننا تعبنا
ولا نستطيع أن نكمل الحياة لكنك سندتنا
وقواتنا وباركتنا وحمتنا على كتفيك

في اسم يسوع.
آمين.

[Mary Naeem]

أشكرك لأنك كنت معنا في كل لحظة مررنا
فيها بخطر لكتهُ ظللتنا بعطفك
ونجاتنا من كل الاخطار والشرور والصعوبات
في اسم يسوع.
آمين.

[Mary Naeem]

نشكر ونصلي بعمق ونمجد الرب
ونسبحه على كل هداياه
التي لا نستحقها لكنهُ إله
حنون كثير الرحمة والرأفة بعبادهِ ..
في اسم يسوع.
آمين.

[Mary Naeem]

من يدحرج لنا حجر الخطايا والآثام؟


«الَّذِي فِيهِ لَنَا الْفِدَاءُ بِدَمِهِ، غُفْرَانُ الْخَطَايَا، حَسَبَ غِنَى نِعْمَتِهِ»
(أفسس ٧:١)
تَشِلّ الخطية إرادة الإنسان وتحرمه من متعة ولذة الحياة. فعندما قتل قايين أخاه هابيل صرخ قائلاً: «ذَنْبِي أَعْظَمُ مِنْ أَنْ يُحْتَمَلَ» (تكوين ٤: ١٣). هكذا كاتب المزمور كان يئن تحت ثقل خطيته وصرخ: «دَحْرِجْ عَنِّي الْعَارَ وَالإِهَانَةَ» (مزمور٢٢:١١٩). وكان داود يُبلّل سريره بدموعه قائلًا: «تَحَوَّلَتْ رُطُوبَتِي إِلَى يُبُوسَةِ الْقَيْظِ» (مزمور ٣٢: ٤). ومن ذا الذي يقدر أن يدحرج عنا خطايانا وعارها سوى المسيح؛ لأن: «دَمُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِهِ يُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ خَطِيَّةٍ» (١يوحنا ٧:١)، أيضًا «الَّذِي أَحَبَّنَا، وَقَدْ غَسَّلَنَا مِنْ خَطَايَانَا بِدَمِهِ» (رؤيا ٥:١).

قد محا فوق الصليب


دم ربي إثمي

وعن القلب الكئيب


زال كل الهم

في الصليب في الصليب


راحتي، بل فخري

في حياتي وكذا


لأبد الدهر

«طُوبَى لِلَّذِي غُفِرَ إِثْمُهُ وَسُتِرَتْ خَطِيَّتُهُ. طُوبَى لِرَجُل لاَ يَحْسِبُ لَهُ الرَّبُّ خَطِيَّةً، وَلاَ فِي رُوحِهِ غِشٌّ» (مزمور ١:٣٢). «الَّذِي فِيهِ لَنَا الْفِدَاءُ بِدَمِهِ، غُفْرَانُ الْخَطَايَا، حَسَبَ غِنَى نِعْمَتِهِ» (أفسس ٧:١). وَقَالَ الرَّبُّ لِيَشُوعَ: «الْيَوْمَ قَدْ دَحْرَجْتُ عَنْكُمْ عَارَ مِصْرَ». فَدُعِيَ اسْمُ ذلِكَ الْمَكَانِ“الْجِلْجَالَ” إِلَى هذَا الْيَوْمِ» (يشوع ٩:٥) وما زال الرب

يزيح الجبال ينادي تعال بصــوت يهز الضمير

يشيع السلام ينير الظلام فيبصر حتى الضرير

[Mary Naeem]

نضبط أنفسنا


«كل من يجاهد يضبط نفسه في كل شيء.
أما أولئك فلكي يأخذوا إكليلاً يفنى، وأما نحن فإكليلاً لا يفنى»
(1كورنثوس 9: 25).

فالحياة المسيحية تشبه السباق، فتتطلب ضبط النفس.
ولكن في السباق واحدًا فقط يربح الجائزة؛ أما نحن المؤمنين
فكلنا يجب أن نكون راكضين، وكلنا يمكن أن نكون فائزين.
على أن الجائزة ليست الخلاص، فنحن بالنعمة مخلَّصون،
لكن الجائزة هي التمتع بالمسيح أكثر.

[Mary Naeem]

لا نُرضي أنفسنا



«فيجب علينا نحن الأقوياء أن نحتمل أضعاف الضعفاء
ولا نرضي أنفسن. فليُرضِ كل واحد منا قريبه للخير لأجل البنيان.
لأن لمسيح أيضًا لم يُرضِ نفسه»
(رومية 15: 1-3).
هكذا كانت حياة المسيح فهو لم يفعل قَطّ معجزة لأجل نفسه.
لذا ينبغي أن لا نُرضي أنفسنا متذكرين كلمات الرب يسوع أنه قال:
«مغبوط هو العطاء أكثر من الأخذ» (أعمال 20: 35).