09 - 04 - 2024, 06:38 PM | رقم المشاركة : ( 157071 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أنت هو هو النور والنار يا قدير قدرتك عظيمة وحب عجيب ليس له مثيل اشكرك على حب الكبير الذي يحميني من شر نفسي آمين |
||||
09 - 04 - 2024, 06:39 PM | رقم المشاركة : ( 157072 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
خلاصى أنت يا قدير حبى لك ليس بشئ امام عظمة حبك يا قدير فأشكرك على عظيم حبك آمين |
||||
09 - 04 - 2024, 06:40 PM | رقم المشاركة : ( 157073 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أشكرك ياخالق عظيم وكره الأرض اكبر شاهد ليك أتأمل محتواها اجدك جعلتها من أجلى قلب نار ثاير ثوره الجحيم لأتباع ابليس نور ونار وسطحها بقدرتك العجيبه جعلتها حياه من اجلى انا التراب صنعة يديك آمين |
||||
09 - 04 - 2024, 06:42 PM | رقم المشاركة : ( 157074 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أشكرك على كل خلقتك عجيبة تدل على عظمة قدرتك يا إلهى القدير وكيف اتعجب وانت النور والنار يا ابى السمائى القدير آمين |
||||
09 - 04 - 2024, 06:43 PM | رقم المشاركة : ( 157075 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يارب كيف اتعجب وانت من كلم موسى من عليقه مشتعلة لا تحترق وذلك رأفة بيه كيف أتعجب وانت من تجسد من عذرا لتأخذ عنى القصاص وانا من له مستحق يا قدير اشكرك يا من احتملت عاري وخزي آمين |
||||
09 - 04 - 2024, 06:53 PM | رقم المشاركة : ( 157076 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس يوحنا الرحيم بطريرك الاسكندرية القديس يوحنا الرحيم بطريرك الاسكندريةولد القديس سنة 555 في أماثوس في قبرص. كان والده آبيفانيوس احد المتنفذين في الحكم هناك. لا نعرف عن نشأته الا انه تلقى بعض العلوم وتزوّج وأنجب اولادا، وان زوجته واولاده ماتوا وبقي وحيدا. ثم فجأة ظهر قصد الله فيه. ففي سنة 610 استرجع نيقيتا – قريب الامبراطور هرقل- الاسكندرية بعد تمرد قام به والي المدينة فوقا. وتم انتخاب يوحنا بطريركا على الاسكندرية، واتخذ اسم يوحنا الخامس. واظهرت الايام أنه بالرغم من ان ظروف انتخابه كانت غير عادية فإن ما جرى كان بتدبير من الله. عندما استلم القديس يوحنا مهمته كان سكان مصر يومها من اصحاب الطبيعة الواحدة، ولم يكن في الاسكندرية غير سبع كنائس ارثوذكسية. بيد انه عندما غادرها كان العدد قد بلغ السبعين. كان اول عمل قام به انه أحصى فقراء المدينة، ووزع عليهم كل ما كان في صندوق البطريركية. اهتم ايضا بإيواء الذين لا مأوى لهم، لا سيما خلال اشهر الشتاء، وفتح سبعة مستشفيات في انحاء المدينة وزود كلاً منها باربعين سريرا، وعمل على توفير بعض المال والمؤن للمحتاجين. لم يميز يوحنا بين الارثوذكس واصحاب الطبيعة الواحدة فكان يحسن الى كل من احتاج الى المساعدة. كان الشعب في الاسكندرية يخرج من القداس بعد قراءة الانجيل، ويجتمعون في باحة الكنيسة. فكان البطريرك يخرج الى خارج الكنيسة بعد تلاوة الانجيل ويجلس هناك بين الشعب. وكان تصرفه يثير استغراب الناس وتسآلهم. فكان يقول لهم: “يا اولادي، حيث تكون الرعية فهناك ينبغي ان يكون الراعي ايضا. ادخلوا الى الكنيسة فأدخل معكم وإلا فسأبقى هنا معكم. لاني انما أتيت الى الكنيسة من اجلكم وكان بإمكاني ان ابقى في الدار البطريركية وأقيم الخدمة هناك لو كان الأمر يخصّني وحدي”. هذا الموقف من قبل البطريرك كان يربك القوم. ولئلا يحرجهم مرة بعد مرة بدأوا يلتزمون البقاء في الداخل الى آخر الخدمة الإلهية. القديس يوحنا الرحيم بطريرك الاسكندريةرقد بالرب في مسقط رأسه في أماثوس في قبرص، وكان قد عرج عليها في الطريق الى القسطنطينية. كان ذلك في عام 619م. لقب بيوحنا الرحيم لكثرة ما قام به من احسانات الى شعبه. تعيد له الكنيسة في 12 تشرين الثاني. من أخباره في احد الايام اضطر القديس يوحنا الى قطع شماس عن الخدمة مدة لانه ارتكب مخالفة، فحرد هذا الاخير واخذ يقول كلاما جارحا في حق البطريرك حتى انه اختلق أخباراً كاذبة في شأنه وسعى في الوشاية لدى الحاكم انتقاما منه. فلما بلغ القديس في اي حال كان شماسه قال: “من يضعف وانا لا اضعف؟” (2 كورنثوس 11: 29)، وايضا: “يجب علينا نحن الأقوياء أن نحتمل أضعاف الضعفاء” (رومية 15 :1). لذلك قرر أن يستدعيه ويتحدث اليه ثم يعفو عنه لئلا يقع فريسة للشرير. ولكن، لسبب ما نسي البطريرك المسألة وانشغل بغيرها الى أن جاء عيد الفصح. يومها، تذكر البطريرك الشماس وكان الوقت قداس المؤمنين. وتذكر ايضا القول الإلهي: “ان قدمتَ قربانك الى المذبح وهناك تذكرت أن لأخيك شيئا عليك فاترك هناك قربانك قدام المذبح واذهب اولا اصطلح مع أخيك وحينئذ تعال وقدّم قربانك” (متى 5: 23-24). فأمر للحال شماس الخدمة أن يتلو الطلبة وأن يعيدها حتى يعود. اما هو فخرج الى غرفة القدسات والملابس، ومن هناك أرسل في طلب الشماس المقطوع. وما ان حضر حتى سجد يوحنا امامه وقال له: “سامحني يا اخي”، فانذهل الشماس وفعل كمثل البطريرك. اذ ذاك، فقط، دخل الاثنان الى الكنيسة وأكمل البطريرك القداس. لم يكن القديس يوحنا يميز بين مستحق وغير مستحق. عطاؤه كان غير مشروط. جاءته مرة نساء يستجدين فأمر لهن بما أمر لغيرهن. ولكن كانت هؤلاء تتحلين بالعقود والاساور، فأثار الأمر لغطا بين الشمامسة فنقل أحدهم الى القديس واقع النسوة فكان جوابه بعدما رمقهم بنظرة فيها الحزن والتجهّم: “ما دمتم ترغبون في ان تكونوا موزّعين للعطايا فلا تعصوا القائل: “من سألك فأعطه”. واذا ما خطر ببالكم ان تتقصّوا خفايا الناس وتتحكّموا في أمورهم فلا نصيب لكم في هذه الخدمة”. القديس يوحنا الرحيم بطريرك الاسكندريةفي طريقه مرة الى الكنيسة دنت اليه امرأة ووقعت عند قدميه وصرخت بدموع: “أعني يا سيد، فإن اخ زوجي لا يكف عن أذيتي والتضييق عليّ”. فارتبكت حاشية البطريرك وقال لها بعضهم: “سينظر البطريرك في أمرك متى عاد من الكنيسة”. فقاطعهم القديس قائلا: “بل انظر في أمرها الآن، والا كيف يصغي الله الى صوت تضرعي؟ ثم من يدري ان كنت أحيا الى الغد. فاذا ما شاء ربي ان يردني اليه فبماذا أجيب عن المرأة ان لم أنصفها؟”. قال هذا وبقي حتى أنصفها. وبعد ذلك أكمل طريقه الى الكنيسة مرتاح البال. كان بعض الناس يستغل طيب البطريرك، وكانت له حيال ذلك غير ما اعتاد من مواقف. الموظفون المرتشون لم يكن يوبخهم ولا يصرفهم، بل امر لهم بضعف أجرهم، ثم ذكّرهم بما جاء في سفر ايوب: “النار تأكل خيام الرشوة” (15: 34). وبنعمة الله تحسّن حالهم وازدهرت بيوتهم حتى عفّ بعضهم عن أخذ العلاوة. طروبارية باللحن الثامن للقديس يوحنا الرحيم بصبرك قد نلت ثوابك أيها الأب البار معتكفاً على الصلوات بغير انقطاع، محباً المساكين وكافياً إياهم، فتشفع إلى المسيح الإله يا يوحنا الرحيم المغبوط، أن يُخلص نفوسنا. قنداق باللحن الثاني للقديس يوحنا الرحيم لقد وزعت غناك على المحتاجين، فنلت الآن غنى السماوات يا يوحنا الكلي الحكمة، فلذلك نحتفل بك جميعنا، مقيمين تذكارك يا سميَّ الرحمة. |
||||
09 - 04 - 2024, 06:56 PM | رقم المشاركة : ( 157077 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
من أخبار القديس يوحنا الرحيم في احد الايام اضطر القديس يوحنا الى قطع شماس عن الخدمة مدة لانه ارتكب مخالفة، فحرد هذا الاخير واخذ يقول كلاما جارحا في حق البطريرك حتى انه اختلق أخباراً كاذبة في شأنه وسعى في الوشاية لدى الحاكم انتقاما منه. فلما بلغ القديس في اي حال كان شماسه قال: “من يضعف وانا لا اضعف؟” (2 كورنثوس 11: 29)، وايضا: “يجب علينا نحن الأقوياء أن نحتمل أضعاف الضعفاء” (رومية 15 :1). لذلك قرر أن يستدعيه ويتحدث اليه ثم يعفو عنه لئلا يقع فريسة للشرير. ولكن، لسبب ما نسي البطريرك المسألة وانشغل بغيرها الى أن جاء عيد الفصح. يومها، تذكر البطريرك الشماس وكان الوقت قداس المؤمنين. وتذكر ايضا القول الإلهي: “ان قدمتَ قربانك الى المذبح وهناك تذكرت أن لأخيك شيئا عليك فاترك هناك قربانك قدام المذبح واذهب اولا اصطلح مع أخيك وحينئذ تعال وقدّم قربانك” (متى 5: 23-24). فأمر للحال شماس الخدمة أن يتلو الطلبة وأن يعيدها حتى يعود. اما هو فخرج الى غرفة القدسات والملابس، ومن هناك أرسل في طلب الشماس المقطوع. وما ان حضر حتى سجد يوحنا امامه وقال له: “سامحني يا اخي”، فانذهل الشماس وفعل كمثل البطريرك. اذ ذاك، فقط، دخل الاثنان الى الكنيسة وأكمل البطريرك القداس. لم يكن القديس يوحنا يميز بين مستحق وغير مستحق. عطاؤه كان غير مشروط. جاءته مرة نساء يستجدين فأمر لهن بما أمر لغيرهن. ولكن كانت هؤلاء تتحلين بالعقود والاساور، فأثار الأمر لغطا بين الشمامسة فنقل أحدهم الى القديس واقع النسوة فكان جوابه بعدما رمقهم بنظرة فيها الحزن والتجهّم: “ما دمتم ترغبون في ان تكونوا موزّعين للعطايا فلا تعصوا القائل: “من سألك فأعطه”. واذا ما خطر ببالكم ان تتقصّوا خفايا الناس وتتحكّموا في أمورهم فلا نصيب لكم في هذه الخدمة”. القديس يوحنا الرحيم بطريرك الاسكندريةفي طريقه مرة الى الكنيسة دنت اليه امرأة ووقعت عند قدميه وصرخت بدموع: “أعني يا سيد، فإن اخ زوجي لا يكف عن أذيتي والتضييق عليّ”. فارتبكت حاشية البطريرك وقال لها بعضهم: “سينظر البطريرك في أمرك متى عاد من الكنيسة”. فقاطعهم القديس قائلا: “بل انظر في أمرها الآن، والا كيف يصغي الله الى صوت تضرعي؟ ثم من يدري ان كنت أحيا الى الغد. فاذا ما شاء ربي ان يردني اليه فبماذا أجيب عن المرأة ان لم أنصفها؟”. قال هذا وبقي حتى أنصفها. وبعد ذلك أكمل طريقه الى الكنيسة مرتاح البال. كان بعض الناس يستغل طيب البطريرك، وكانت له حيال ذلك غير ما اعتاد من مواقف. الموظفون المرتشون لم يكن يوبخهم ولا يصرفهم، بل امر لهم بضعف أجرهم، ثم ذكّرهم بما جاء في سفر ايوب: “النار تأكل خيام الرشوة” (15: 34). وبنعمة الله تحسّن حالهم وازدهرت بيوتهم حتى عفّ بعضهم عن أخذ العلاوة. |
||||
09 - 04 - 2024, 06:57 PM | رقم المشاركة : ( 157078 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
طروبارية باللحن الثامن للقديس يوحنا الرحيم بصبرك قد نلت ثوابك أيها الأب البار معتكفاً على الصلوات بغير انقطاع، محباً المساكين وكافياً إياهم، فتشفع إلى المسيح الإله يا يوحنا الرحيم المغبوط، أن يُخلص نفوسنا. |
||||
09 - 04 - 2024, 06:57 PM | رقم المشاركة : ( 157079 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قنداق باللحن الثاني للقديس يوحنا الرحيم لقد وزعت غناك على المحتاجين، فنلت الآن غنى السماوات يا يوحنا الكلي الحكمة، فلذلك نحتفل بك جميعنا، مقيمين تذكارك يا سميَّ الرحمة. |
||||
09 - 04 - 2024, 07:08 PM | رقم المشاركة : ( 157080 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مَطرونة القديسة البارة القسطنطينية مَطرونة القديسة البارة القسطنطينيةولدت في بَمْفيلية في آسيا الصغرى (تركيا الحالية) في أواسط القرن الخامس للميلاد. زُوّجت وهي في الثالثة او الرابعة عشرة من عمرها، وأنجبت بنتاً. مالت إلى حياة الصلاة منذ شبابها الاول، لا سيما بعد ان التقت امرأة تقية في القسطنطنية. حاول زوجها صرفها عما اعتبره تقوى زائدة لديها، حتى حرّم عليها الخروج من البيت احياناً. اعتصمت بالصبر إلى ان كان يوم دبرت فيه امر ابنتها، ولبست هي لباس الرجال وفرت من المنزل الى دير القديس باسيان في القسطنطينية. قبلوها لانهم ظنوا انها خصيّ. لم يمضِ وقت طويل على ترهبها حتى اكتشف رئيس الدير امرها. عرف بالروح نعمة الله عليها، لكنه خاف على ديره، فرحّلها الى دير للراهبات في حمص. وهناك ترسّخت مطرونة في حياة الفضيلة. فلما ذاعت شهرتها فرت الى أورشليم ومنها إلى بيروت لئلا يجرح المجد الباطل نفسها. في بيروت اتخذت مطرونة هيكلاً وثنياً ملجأً لها. هناك داهمتها التجارب كثيرا، لكن لم يتسلّل الخوف، بنعمة الله، إلى قلب مطرونة التي ثبتت مصلية. صمدت امام كل إغراء تكافح في الصلاة الدائمة والتمجيد. ثم ان بعض البيروتيات الوثنيات أخذن يقبلن عليها متعجبات، وبدأن يسألن ان يعتمدن وينضوين تحت لوائها. أقامت مطرونة في بيروت، برفقة تسع تلميذات، أشهراً او ربما سنوات. ومن بيروت عادت مطرونة الى القسطنطينية فأقامت في قلاية قريبة من دير القدّيس باسيان. ثم استدعت راهباتها، بعد حين، من بيروت. ويبدو أن صيتها ذاع من جديد، في وقت قصير، فأخذت النسوة التقيات، لا سيما من فئة النبلاء، يتدفقن عليها لينتفعن من إرشادها وينلن بركتها. وقد تركت عدة نبيلات العالم وأتين فاقتبلن حياة الفقر والطاعة تحت جناحيها. هؤلاء النسوة حملن معهن أموالاً وعطايا جزيلة استخدمتها القديسة في بناء دير ما لبث ان اضحى أحد أهم الأديرة في المدينة.عاشت مطرونة ما يقرب من مئة عام. تعيد لها الكنيسة المقدسة في التاسع من شهر تشرين الثاني. طروبارية باللحن الثامن لمَطرونة القديسة البارة القسطنطينية بكِ حُفظت باحتراسٍ وثيق، أيتها الأم مطرونة، لأنك قد حملت الصليب فتتبعتِ المسيح، وعملتِ وعلّمتِ أن يُتغاضى عن أمو الجسد لأنه يزول، ويُهتمّ بأمور النفس غير المائتة. لك أيتها البارة تبتهج روحك مع الملائكة. قنداق باللحن الثانيلمَطرونة القديسة البارة القسطنطينية لما أذويتِ جسدكِ يامطرونة بالأصوام، وأنت ساكنة فيما بين الرجال، مثابرة على الصلوات، خدمت السيد بحال إلهية، الذي لأجله أهملت جميع الأشياء، قاضية حياتك بالبرّ. |
||||