وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

القديس البار أوكسنديوس الذي نسك في قبرص (القرن 12م)‏
28 أيلول شرقي ( 11 تشرين الأول غربي)‏

زعيماً لفريق من الرتزقة كانوا في خدمة البارونات الفرنجة في الحملة الصليبية الثانية (1147-1149) . لما بلغوا اورشليم قرروا الاعتزال الى الحياة النشك في برية الاردن . انتقلوا الى قبرص. نزل أوكسنديوس مغارة في ناحية كاربايا . جاهدا جهادً طيباً . رقد بسلام .

[Mary Naeem]

القديسة البارة أستوخيوم الرومية ‏ ‏(+419 م)‏
28 أيلول شرقي ( 11 تشرين الأول غربي)‏

ابنة القديس باولا و تلميذة القدّيس إيرومنيموس. عاشت مع أمها بقرب القديس إيرونيموس في بيت لحم. اهتمتبشركة العذارى بعد امّها . شهد لها القديس إيرونيموس بأنها امراة عظيمة الروحفي جسد صغير .

[Mary Naeem]

القديسون الأرمن أريستاكيس و فرثانيس و هوسيك و نرسيس و ساحاق الكبير (القرن ‏‏3‏‎/‎‏5 م)‏
30 أيلول شرقي ( 13 تشرين الأول غربي)‏

هؤلاء خلفوا القديس غريغوريوس المنير من أرمينيا و هم من ذريته . القديس أريستاكيس و هو ابنه الأصغر , نسك ثم بشر و كهن و تسقف سبع سنوات . قتله أرخيلاوس , حاكم صوفين لأنه انتقده لأخلاقه المنحلة . حل محله أخوه فرثانيس في السنة التالية لموت القديس غريغوريوس .

راع غيور مبشر بالانجيل . رقد بسلام في الرب

القديس هوسيك الابن الأصغر للقديس فرثانيس . اعتزل للصلاة . صار كاثوليكوسا لأرمينيا .قتله الملك تيران , لأنه عاب عليه الانحلال في قصره و منعه من دخول الكنيسة.

الملك أرشاك خليفة تيران , جعل نرسيس الابن الأصغر للقديس هوسيك كاثوليكوسا . قام باصلاحات كنسية و أخلاقية . نظم الاعداد الكهنوتي . أدخل السلطة الكنسية في وظيفة الدولة . سام العديد من الكهنة . أسس الكنائس و الأديرة . دبر مؤسسات الاحسان . مات قتلا لانتقاده الملك المنحلة أخلاقه .

القديس ساحاق صار كاثوليكوسا بهمة الملك الفارسي خسرواس . ساحاق هو ابن برنسيس و اخر سلالة القديس غريغوريوس . يعتبرا مجددا روحيا لشعبه . أوحى القديس مزروب (361 – 439 ) بابتداع الحروف الأرمنية كتابة و نقل الكتاب المقدس الى الأرمنية و كذا كتبا ليتورجية و عددا كبيرا من آباء الكنيسة .

دافع ساحاق عن قرارات مجمع أفسس 431 م . رقد بسلام سنة 438 م .

[Mary Naeem]

القديس البار ألفثاريوس سبولتّو الإيطالي ‏(القرن 6 م)‏
6 أيلول شرقي ( 19 أيلول غربي)‏

أخبر عنه القدّيس غريغوريوس الكبير في حواراته. كان راهباً قدّيساً بسيطاً . منّ عليه الربّ الإله بموهبة صنع العجائب. طرد الشياطين و شفى المرضى . استرد القدّيس غريغوريوس ، بصلاته ، عافيته بعد مرض . أقام رجلاً من الموت بنعمة الله . رقد في الربّ في دير القديس أندراوس في رومية ، و هو دير سبق أن أسسه القديس غريغوريوس

[Mary Naeem]

القديس الجديد في الشهداء أنجليس القسطنطيني (+1680 م)‏
1 أيلول شرقي (14 أيلول غربي)‏

صائغ في القسطنطينية زمن السلطان العثماني محمّد الرابع (1618 – 1687 ) . خلال الاحتفال بعيد رقاد والدة الاله وجد في بعض الأتراك تبادل لباس الراس ، لهواً ، أحد الأتراك . في اليوم التالي عير أحدهم أنه نزع عن رأسه عمامة التركية . قال له بمجرد أعتمارها يعلن أنه إقتبل الإسلام . رفض التهمة . استيق أمام القاضي . خيِر بين الأسلام و الموت . تمسك بأمانه بيسوع المسيح . جرى قطع رأسه في أول أيلول من السنة 1680 و كان اليوم يوم أحد.

[Mary Naeem]

القدّيسان الشيهدان أغابيوس الجندي و أخته تقلا (القرن 4 م)‏
1 أيلول شرقي (14 أيلول غربي)‏

عن السنكسار القبطي. قضيا للمسيح زمن يوليانوس الجاحد. شهدا للمسيح . طرحا في جبّ الأسود (26 من شهر مسرى القبطي .(

[Mary Naeem]

القدّيس البار أدامنان الإيرلندي(+704 م)‏
23 أيلول شرقي ( 6 تشرين الأول غربي)‏

رئيس دير. كان محباً للسلام . كتب حياة القديس كولومبا . صاحب القنون المسمى باسمه لحماية النساء و الأولاد و الرجال الإكليروس لا سيما في ازمنة الحرب .

[Mary Naeem]

القديسان الشهيدان أونانيوس وأندراوس
3 تشرين الأول شرقي (16 تشرين الأول غربي)‏

استعرنا ذكراهما من السنكسار القبطي . عيدهما في 23 من شهر التوت .

من اللد . ترهبا في أديرة الشام , قصدا بعد ذلك الأنبا مكاريوس المصري و تتلمذا له 3 سنين .

اختير أونانوس أسقفاً و أندراوس قساً . قتلعما يوليانوس الجاحد .

[Mary Naeem]

أبينا القديس الجليل إيروثيوس أسقف أثينا (+ أواخر القرن الأول)‏
4 تشرين الأول شرقي (17 تشرين الأول غربي)‏

هو الأسقف الثاني وربما الأول لمدينة أثينا. كان صديقاً للقديس ديونيسيوس الأريوباجي وعضواً مثله في الأريوباغوس، أي في الهيئة العليا التي كانت تنظر في القضايا الجنائية. ويقال أنه هو الذي رعى القديس ديونيسيوس على الأسرار الإلهية نظراً لما أنعم به الله عليه من ذهن مستنير. وقد اهتدى، أساساً، على يد الرسول بولس أثناء رحلته التبشيرية إلى أثينا.

كان إيروثيوس شغوفاً بمحبة المسيح، وقد تعب كثيراً في نشر الكلمة وهدى العديد من الوثنيين إلى النور الإلهي. كانت أقواله سامية وبراهينه فخمة ومنتظمة ودقيقة. وقد منّ عليه الله بموهبة الإنشاد. يقال إنه حضر مع سائر الرسل في انتقال والدة الإله وشيّعها بالتسابيح. عاش إلى سن متقدمة ورقد في أواخر القرن الأول الميلادي. وهناك من يقول أنه كلّل حياته بالاستشهاد.

طروبارية أبينا الجليل في القديسين ايروثيوس أسقف أثينا باللحن الرابع

لما تعلّمتَ الصالحات واستيقظتَ في جميع الأحوال، لابساً النية الصالحة كما يليق بالكهنوت، تلقنتَ من الإناء المصطفى، الأسرار الغامضة الوصف، وإذ أنكَ حفظتَ الإيمان أتممتَ السعي القويم، أيها الشهيد في الكهنة ايروثيوس، فتشفع إلى المسيح الإله أن يخلص نفوسنا.

قنداق باللحن الثامن

إياكَ نمدح يا رئيس كهنة أثينا، بما أننا بكَ تعلمنا الأمور الغريبة الغامضة الوصف، لأنكَ ظهرتَ منشئاً للتسابيح ملهماً من الله. فتشَفعْ أيها الكليّ الغبطة ايروثيوس، في نجاتنا من السقطات المتنوعة، لكي نصرخ إليك: افرح أيها الأب المحكَّم من الله.

[Mary Naeem]

القديسان استفانوس ستيليانوفيتش أمير صربيا وزوجته أليصابات (القرن ‏‏16 م )‏
4 تشرين الأول شرقي (17 تشرين الأول غربي)‏

اهتم بحفظ الايمان و احتضان شعبه , عانى من العثمانيين . رقد حوالي العام 1540 م .

فاح من رفاته الطيب . أودعت رفاته في دير الذي أسسته زوجته و ترهبت فيه ثم رقدت فيه بعد جهاد طيب دام 3 سنوات .

دك الكرواتيون الدير خلال الحرب العالمية الثانية و نقلت رفات القديس استفانوس الى الكاتدرائية بلغراد .