02 - 01 - 2017, 05:58 PM | رقم المشاركة : ( 15621 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القدّيسان البارّان الروسيَّان أثناسيوس الشيخ وأثناسيوس الصغير (القرن 14 /15 م ) 12 أيلول شرقي (25 أيلول غربي) القديس أثناسيوس الشيخ من نوفغورود . انضم الى القديس سرجيوس رادمنيج . فاضل . عارف بالكيب المقدسة . أسس دير فيسوت و رأسه . انتقل الى دير ستوديون في القسطنطينية سنة 1401 . عمل على ترجمة الكتب الكنسية من اليونانية الى السلافونية و كان يرسلها الى ديره . رقد بسلام في القسطنطينية في مطلع القرن 15 . خلفه في رئاسة الدير ف يفيسوت تلميده أثناسيوس الصغير . تقي . متواضع . أمين للتيبيكون . كامل في الأصوام . شديد الإمساك . غيور في الصلوات . صبور في الفقر و الضيقات . علّم رهبانه , بخاصة , السهر على حركات الدير . رقد بسلام في الرب في 12 أيلول سنة 1395 م. |
||||
02 - 01 - 2017, 05:59 PM | رقم المشاركة : ( 15622 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديسون الشهداء الروس الجدد ألكسندر أكسانوف ومن معه (+ 1937 م ) 13 أيلول شرقي (26 أيلول غربي) بالإضافة الى ألكسندر أكسانوف , الذي كان كاهناً , هناك استفانوس الكاهن و نيقولاوس فاسيوكوفيتش الشماس , استشهدوا للمسيح خلال الحقبة الشيوعية . |
||||
02 - 01 - 2017, 06:01 PM | رقم المشاركة : ( 15623 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديسة العظيمة في الشهيدات أوفيميَّة الكلية المديح (+304) 16 أيلول شرقي وما كادت إوفيمية تبلغ العشرين من عمرها حتى اندلعت موجة اضطهاد جديدة على المسيحيين، هي العاشرة من نوعها. فلقد دعا حاكم آسيا الصغرى، بريسكوس، بمناسبة عيد الإله آريس، إلى إقامة الاحتفالات وتقديم الذبائح. ولما كانت إوفيمية في عداد مجموعة من المسيحيين تغيّبت عن الاحتفال وتوارت عن الأنظار، فقد أصدر الحاكم أمراً بالبحث عنها وألقى عمّاله القبض عليها. ولما مثلت المجموعة أمام الحاكم، سألها: لماذا عصيتم الأوامر الإمبراطورية؟ فكان جواب الجميع: أن أوامر الإمبراطور نطيعها، شرط أن لا تكون مخالفة لأوامر إله السماء. أما إذا كانت كذلك فنحن لا نعصاها وحسب، بل نقاومها أيضاً. فاغتاظ بريسكوس جداً وسلّمهم إلى المعذّّبين. أما إوفيمية، فقد بدا له أنها على رأس المجموعة، ولفته جمال طلعتها وطراوة عودها. فحاول، بإطرائه، خداعها وثنيها عن عزمها، فلم يفلح، فسلّمها هي أيضاً إلى التعذيب. لكن شيئا غريبا بدأ يحدث. فكلما كان الحاكم يسلّمها إلى نوع من أنواع التعذيب، كان ملاك الرب يأتي ويعطّل مفعوله. وضعها بريسكس، مثلاً، على عجلة، فجاء الملاك وكسر العجلة. ألقاها في النار فلم تصبها بأذى. ألقاها في جب ماء فيه كافة أنواع الزواحف السامة، فرسمت إشارة الصليب فوق الماء ونجت. وإن اثنين من جلاّديها، فيكتور وسوستنيس، لما رأيا ما حدث، مجّدا إله إوفيمية وآمنا بالرب يسوع، فكان مصيرهما أن أُلقيا إلى الوحوش واستشهدا. أخيراً بعدما وضح أن النعمة الإلهية هي أقوى من كل العذابات التي يمكن أن يخترعها خبثاء الأرض، شاء الرب أن ينيّح أمته، فترك دباً، ألقيت إوفيمية إليه، يعضها، فأسلمت الروح. وجاء ذووها فأخذوا الجسد ودفنوه في طرف المدينة. وفي أيام قسطنطين الملك، شيّد المسيحيون فوق ضريح اوفيمية كنيسة يقال إنها كانت من أعظم كنائس الشرق وأفخمها. في تلك الكنيسة، بالذات، أجتمع أباء المجمع المسكوني الرابع. من الأخبار التي تناقلها التراث بشأن عجائب اوفيمية، بعد أستشهادها، إن قبرها، في عيدها السنوي، كان يفيض دماً حياً تفوح منه رائحة سماوية لا نظير لها. وكانوا يدهنون المرضى بهذا بالدم فيشفون. وإلى اوفيمية تنسب تلك الأعجوبة التي حدثت في المجمع المسكوني الرابع 451)م( والتي كشفت فيها القديسة الشهيدة، بنعمة الرب يسوع، وأمام الجميع، أيا كانت العقيدة القويمة وأيا كانت الهرطقة. تجدر الإشارة الى أن الأعجوبة ثبتت في وجدان الكنيسة لدرجة أنها أفردت لها عيدا خاصاً ما زلنا نقيمه، كل عام، في الحادي عشر من شهر تموز. وقد اتى عدد من الأباء على ذكر أوفيمية بإكبار عبر العصور كما بنيت كنائس كثيرة على اسمها. ومن المواعظ المهمة التي قيلت في أستشهادها تلك التي نطق بها استاريوس، أحد أساقفة النبطس، في الأول من كانون الثاني من العام 400 للميلاد، وفيها يصف استشهاد أوفيمية كما عاينه في لوحة رسمت لها في ذلك الزمان ملاحظة : تعيد الكنيسة اللاتينية للقديسة في مثل هذا اليوم . طروبارية للقديسة أوفيمية باللحن الثالث وزن ثياس بيستيوس يا بتولة المسيح الجميلة الشهيدة أوفيمية المجيدة، لقد أبهجت المستقيمي الرأي مفرحةً، وأخزيت السيئ الاعتقادات، لأنك قررت ما قد دونوه الآباء في المجمع الرابع جيد، فابتهلي إلى المسيح الإله أن يمنحنا الرحمة العظمى. |
||||
02 - 01 - 2017, 06:06 PM | رقم المشاركة : ( 15624 ) | ||||
† Admin Woman †
|
القديسة الشهيدة أغاثوكليا
القديسة الشهيدة أغاثوكليا 17 أيلول شرقي (30 أيلول غربي) كانت أمة لرجل اسمه نيقولاوس وزوجته بولينا، مسيحيين ارتدا إلى الوثنية. رفضت أغاثوكليا أن تنكر المسيح وتتبع مولييها، فسلماها إلى الحاكم فعذبها عذاباً فظيعاً. ثم قامت معلمتها عليها وقتلتها |
||||
02 - 01 - 2017, 06:41 PM | رقم المشاركة : ( 15625 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبينا الجليل في القديسين أركاديوس أسقف نوفغورود (+ 1163 م ) 18 أيلول شرقي ( 1تشرين الأول غربي) أسس دير الرقاد بالقرب من نوفغورود و صار رئيساً له . تسقف على نوفغورود بعد حين . كان على وداعة , أباً للأيتام و معيناً للمساكين . رقد بسلام في الرب . |
||||
02 - 01 - 2017, 06:42 PM | رقم المشاركة : ( 15626 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديسون الشهداء الروس الجدد أمفيلوخيوس أسقف أنيسيسك و آخرون (+ 1937 م ) 18 أيلول شرقي ( 1 تشرين الأول غربي) هؤلاء هم : + يوحنا فاسيلييف . متقدم في الكهنة + بوريس بوغوليبوف . كاهن + فلاديمير شيكالوف . كاهن + ميخائيل سكوبيايف . كاهن + سرجيوس فيديرنيكوف . من عامة المؤمنين . كلهم قضوا للمسيح بالحقبة الشيوعية . |
||||
02 - 01 - 2017, 06:43 PM | رقم المشاركة : ( 15627 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس أوليغ أمير بريانسك (القرن 14 م ) 20 أيلول شرقي ( 3 تشرين الأول غربي) أسس دير القديسين بطرس و بولس في بريانسك سنة 1274 م . ترهب و عاش في نسك شديد . رقد مشبعاً أتعاباً في اواخر القرن 13 أو مطلع القرن 14 . |
||||
02 - 01 - 2017, 06:44 PM | رقم المشاركة : ( 15628 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديسون المعترفون اناسطاسيوس وثيودوروس وأوبروبيوس تلاميذ القديس مكسيموس المعترف 20 أيلول شرقي ( 3 تشرين الأول غربي) دافعوا عن الإيمان بالمشيئتين في المسيح. رافقوا القديس مكسيموس حتى وفاته. عذبوا وماتوا في المنفى |
||||
02 - 01 - 2017, 06:45 PM | رقم المشاركة : ( 15629 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القدّيس العظيم في الشهداء أوسطاثيوس وزوجته ثيوبيستي وولديهما أغابيوس وثيوبيستس 20 أيلول شرقي ( 3 تشرين الأول غربي) كان بلاسيدس - وهذا كان اسم أوسطاتيوس قبل تعرفه بالمسيح - ضابطاً كبيراً في الجيش أيام الإمبراطورين تيطس وترايان. وكان، نظير كورنيليوس، قائد المئة الذي بشّره الرسول بطرس (أعمال الرسل 10)، رجلاً باراً، كثير الإحسانات، محباً للفقراء. ذهب مرة في رحلة صيد وراء الآيلة والغزلان. وفيما كان جاداً يبحث عن طريدة، إذا بغزال يظهر أمامه فجأة، فأخذ قوسه وشدّ سهمه وهمّ بتسديده. ولكن، فجأة، لمع شيء بين قرني الغزال فترّيث، وأمعن النظر جيداً فرأى هيئة صليب يلمع كالشمس وشخص الرب يسوع المسيح مرتسماً عليه. وإذا بصوت يأتيه قائلاً: بلاسيدس، بلاسيدس، لماذا تطاردني!؟ أنا هو المسيح الذي أنت تكرمه بأعمالك ولا تدري. لقد جئت إلى الأرض وصرت بشراً لأخلّص جنس البشر. لذلك ظهرت لك اليوم لأصطادك بشباك حبي. فوقع بلاسيدس عن حصانه مغشياً عليه. وبقي كذلك بضع ساعات. وما أن استرد وعيه وأخذ يستعد ما جرى له حتى ظهر له الرب يسوع من جديد وتحدّث إليه، فآمن بلاسيدس وقام إلى كاهن علّمه الإنجيل وعمّده هو وأهل بيته. فصار أسمه، من تلك الساعة، أوسطاتيوس، وأسم زوجته ثيوبيستي وولديه أغابيوس وثيوبيستس. ووصل الخبر إلى ترايان فأمر بمصادرة ممتلكاته. وكان على وشك إلقاء القبض عليه عندما تمكن، بنعمة الله، من التواري. وشيئاً فشيئاً، كشفت الأيام أن شدائد وضيقات عظيمة كانت تنتظر أوسطاتيوس، كمثل أيوب الصديق في العهد القديم. ففيما كانت العائلة، التي فرّت في مركب، تهم بمغادرته، إذا بصاحب المركب، الذي كان فظاً شرساً، يخطف ثيوبيستي ويحتفظ بها لنفسه. فأخذ أوسطاتيوس ولديه ومضى حزيناً مغلوباً على أمره. وفيما كان الثلاثة يجتازون نهراً، إذا بأغابيوس وثيوبيستس يقعان بين الوحوش، وينجو أوسطاتيوس. وهكذا وجد أوسطاتيوس نفسه وحيداً وقد خسر كل شيء: مركزه، أملاكه، زوجته، وولديه. صار كأيوب عارياً من كل شيء، حتى من أعزّ من يحب. وحده الإيمان بالرب يسوع حفظه في الرجاء. "الرب أعطى والرب أخذ، فليكن أسم الرب مباركاً". وعلى مدى سنوات طويلة، استقر أوسطاتيوس في قرية من قرى مصر أجيراً، لا يدري بما في العالم ولا يدري العالم به. وكان يمكن أن تنتهي قصّة أوسطاتيوس على هذا النحو، لكن للرب الإله أحكاماً غير أحكام البشر. فلقد تحرّك البرابرة، في ذلك الزمان، على الإمبراطورية الرومانية، وأخذوا يتهدّدون بعضاً منها، مما أقلق الإمبراطور ترايان قلقاً شديداً، فراح يبحث عن قائد من ذوي الحنكة والشجاعة والخبرة في حروب البرابرة، فلم يجد أحداً يسند إليه المهمة. أخيراً تذكر الإمبراطور الضابط السابق بلاسيدس وسجل بطولاته الحافل وكم من المعارك خاض ضد البرابرة وانتصر، فأخذ يبحث عنه في طول البلاد وعرضها. وتشاء العناية الإلهية أن يهتدي إلى مكانه. فمثل أوسطاتيوس أمام الإمبراطور، وكانت هيئته قد تغيرّت من كثرة ما عانى، فأعاد إليه ألقابه السابقة وممتلكاته وجعله قائداً لحملة جديدة على البرابرة. وقد قبل أوسطاتيوس كل ذلك صاغراً كما لو كان بتدبير من العلّي. وبالفعل خرج أوسطاتيوس على رأس الجيش وتمكن، بنعمة الله، من البرابرة، وعاد مظفراً. وكم كان شكره لله عظيماً عندما رأى زوجته وولديه أصحاء معافين في انتظاره. ولكن، كيف ذلك؟! ذاك البربري الذي خطف زوجته مات ميتة شنيعة، وولداه تمكن رعيان من إنقاذهما وحفظهما سالمين. وهكذا كانت تعزية الجميع عظيمة وفرحهم لا يتصوّر. ولكن، هنا أيضاً، لم تكن هذه نهاية قصة هذه العائلة المباركة بل فصل منها وحسب. فما كادت العائلة تفرح باجتماعها من جديد وتشكر الله عليه حتى مات ترايان وحل أدريانوس محله (117م). وطبعاً كما جرت العادة بعد كل انتصار على أعداء الإمبراطورية، أراد أدريانوس أن يقدّم الشكر للآلهة فدعا قادة جيشه إلى رفع الذبائح للأوثان. وعندما جاء دور أوسطاتيوس امتنع وقال للإمبراطور: إن هذا الانتصار قد تحقّق بقوة الرب يسوع المسيح الذي أؤمن أنا به، لا بقوة هذه الآلهة الحجرية الباطلة. هذا الكلام لم يرق للإمبراطور أدريانوس، بل عدّه عصياناً سافراً، فأمر بأوسطاتيوس وأفراد عائلته، بعدما صادر ممتلكاتهم من جديد، فألقوا في قدر كبير فيه زيت يغلي فأسلموا الروح ملاحظة : تعيد الكنيسة المارونية للقديس و عائلته في مثل هذا اليوم لكن اسمه غير وارد في لائحة الشهجاء في الكنيسة اللاينية . |
||||
02 - 01 - 2017, 06:46 PM | رقم المشاركة : ( 15630 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار إيميرانوس البافاري الألماني (+ 660 م ) 22 أيلول شرقي ( 5 تشرين الأول غربي) راهب و شهيد . أسس ديراً في راتيسبون . |
||||