![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 156171 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() احْفَظْ نَفْسِي وَأَنْقِذْنِي. لاَ أُخْزَى لأَنِّي عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ. يطلب داود من الله أن يحفظه في كل طرقه، سواء رأى الأعداء، أو لم يرهم. فالله عالم بكل شيء، وقادر أن يحفظ أولاده من كل شر، وكل حيل إبليس الخفية، فيسير أولاد الله مطمئنين في حياتهم الحاضرة، ولا يخافون من المستقبل. عندما اكتشف داود مؤامرات الأشرار طلب من الله أيضًا أن ينقذه منها، وهذا يؤكد إيمانه بقوة الله ومحبته ورعايته له. وتظهر ثقته في أنه مطمئن أنه لن يخزى؛ أي لن يقوى عليه الأعداء؛ لأنه متكل على الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 156172 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يَحْفَظُنِي الْكَمَالُ وَالاسْتِقَامَةُ، لأَنِّي انْتَظَرْتُكَ. الهبة التي يعطيها الله لخائفيه هي الكمال، فيزينهم بكل فضيلة، ويسعون في طريق الكمال مقتدين بإلههم الكامل. يثق داود أنه مهما تعرض لمشاكل، أو حتى بضعفه سقط في خطية، لكنه ما زال ينتظر الله ويترجاه، واثقًا من رعايته له. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 156173 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يَا اَللهُ، افْدِ إِسْرَائِيلَ مِنْ كُلِّ ضِيقَاتِهِ. تظهر محبة داود لكل شعبه إسرائيل عندما يطلب أن يفديهم الله، وينقذهم من كل ضيقة، فهو يشعر بعضويته في الجماعة، أي وحدانيته مع كل إخوته، يشعر بأحاسيسهم. وتبين الآية أيضًا أبوة داود، فيطلب عن كل شعبه الذي يشعر أنه مسئول عنه. إن داود يرى أن خلاصه يتم مع خلاص باقي إخوته من شعب الله، وهو غير منعزل عن باقي المؤمنين، وخلاص الله الكامل يشمله هو وباقى إخوته. بروح النبوة يرى داود فداء المسيح الذي سيتم في ملء الزمان، عندما يفدى المسيح إسرائيل الجديد، أي كل المؤمنين به. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 156174 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() † ليتك تشعر بكل إخوتك في الكنيسة، وتصلى لأجلهم، فالله يفرح بمحبتك، ويعطيك وإياهم بركات وفيرة. شرط الحصول على الغفران من الله هو الذل، أي التواضع، والإحساس بالتعب، أي الشعور بالاحتياج لله، فمن يشعر باحتياجه ويتضع يتمسك بالله ويلح عليه، فيرحمه الله، ويغفر خطاياه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 156175 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا تواضروس الثاني يتحدث عن «طرق تقديم المحبة» ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، عظته الأسبوعية في اجتماع الأربعاء مساء اليوم، من بيت الكرمة بكينج مريوط، دون حضور شعبي، وبُثت العظة عبر القنوات الفضائية المسيحية وقناة C.O.C التابعة للمركز الإعلامي للكنيسة على شبكة الإنترنت. استكمل قداسة البابا تواضروس، سلسلة "طرق تقديم المحبة"، وتناول إنجيل قداس أحد التجارب من الأصحاح الرابع في إنجيل معلمنا متى والأعداد (ظ، – ظ،ظ،)، وتأمل في "كيف استخدم السيد المسيح لغة الحب وعبّر عنها" من خلال مشهديْن تخللا قراءات هذا الأسبوع، وهما: الشاب الغني: "«أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ، أَيَّ صَلاَحٍ أَعْمَلُ لِتَكُونَ لِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ؟»... قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَكُونَ كَامِلًا فَاذْهَبْ وَبعْ أَمْلاَكَكَ وَأَعْطِ الْفُقَرَاءَ، فَيَكُونَ لَكَ كَنْزٌ فِي السَّمَاءِ، وَتَعَالَ اتْبَعْنِي». فَلَمَّا سَمِعَ الشَّابُّ الْكَلِمَةَ مَضَى حَزِينًا، لأَنَّهُ كَانَ ذَا أَمْوَال كَثِيرَةٍ" (مت ظ،ظ©: ظ،ظ¦ - ظ¢ظ¢)، وهنا استخدم السيد المسيح المال كهدية لإشباع المحتاجين، بينما الشاب الغني مضى حزينًا لأنه لم يكن لديه القدرة على تقديم محبة البذل. تابع البابا تواضروس إشباع الأربعة آلاف رجل: "وَأَمَّا يَسُوعُ فَدَعَا تَلاَمِيذَهُ وَقَالَ: «إِنِّي أُشْفِقُ عَلَى الْجَمْعِ، لأَنَّ الآنَ لَهُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ يَمْكُثُونَ مَعِي وَلَيْسَ لَهُمْ مَا يَأْكُلُونَ. وَلَسْتُ أُرِيدُ أَنْ أَصْرِفَهُمْ صَائِمِينَ لِئَلاَّ يُخَوِّرُوا فِي الطَّرِيقِ»... وَالآكِلُونَ كَانُوا أَرْبَعَةَ آلاَفِ رَجُل مَا عَدَا النِّسَاءَ وَالأَوْلاَدَ" (مت ظ،ظ¥: ظ£ظ¢ - ظ£ظ¨)، وهنا السيد المسيح أراد أن يقدم هدية متواضعة للجموع، والتي جاءت ببذل حقيقي وحب. وأعطى قداسة البابا مفهومًا لتقديم الهدية من خلال الآية: "هَدِيَّةُ الإِنْسَانِ تُرَحِّبُ لَهُ وَتَهْدِيهِ إِلَى أَمَامِ الْعُظَمَاءِ" (أم ظ،ظ¨: ظ،ظ¦)، وأن الهدية يجب أن تكون ملائمة للشخص المهدى له. وقدم قداسته أشكالًا للهدايا على ضوء المشهدين، كالتالي: ظ،- البذل: عندما قدم لنا السيد المسيح النصرة على الشيطان في التجارب بكلمة "مَكْتُوبٌ"، والتي أجاب بها في التجارب الثلاث، فصارت الهدية الثمينة هي كلمة الله في الكتاب المقدس. ظ¢- حب روح العطاء: عندما قال السيد المسيح للشاب الغني أن يعطي أمواله للمساكين، وكذلك إشباع الجموع بروح العطاء. ظ£- لها تعبير وصفة رمزية عن الشخص المهدى له: مثلما قدم المجوس هداياهم للمولود السيد المسيح، فكان الذهب تعبيرًا عن أنه ملك العالم وملك الملوك، واللبان تعبيرًا عن أنه شفيعنا بالشفاعة الكفارية، والمر تعبيرًا عن أنه سيتألم آلامًا من أجل غفران خطايا كل البشر على الصليب. ظ¤- حسب احتياج الشخص المهدى له: فيجب أن تكون الهدية تناسب احتياج الشخص المهدى له، "هذَا وَإِنَّ مَنْ يَزْرَعُ بِالشُّحِّ فَبِالشُّحِّ أَيْضًا يَحْصُدُ، وَمَنْ يَزْرَعُ بِالْبَرَكَاتِ فَبِالْبَرَكَاتِ أَيْضًا يَحْصُدُ. كُلُّ وَاحِدٍ كَمَا يَنْوِي بِقَلْبِهِ، لَيْسَ عَنْ حُزْنٍ أَوِ اضْطِرَارٍ. لأَنَّ الْمُعْطِيَ الْمَسْرُورَ يُحِبُّهُ اللهُ" (ظ¢ كو ظ©: ظ¦، ظ§)، وكما قدم لنا السيد المسيح النصرة ومفتاح الهدية بكلمة "مَكْتُوبٌ". ووضع قداسة البابا معوقات تقديم المحبة الباذلة من خلال تجارب الشيطان للسيد المسيح، وهي: ظ،- محبة الذات (أنانية الإنسان): "فَأَجَابَ وَقَالَ: «مَكْتُوبٌ: لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ تَخْرُجُ مِنْ فَمِ اللهِ»" (مت ظ¤: ظ¤)، حيث أراد الشيطان أن يجعل السيد المسيح يفكر في ذاته فقط، لكي يبتعد عن هدف تجسده، والخطة الخلاصية التي جاء من أجلها، لذلك في الصوم نصوم فترة انقطاعية حتى نتذكر أن الحياة هي من الله، وفترة أخرى نأكل فيها أطعمة نباتية لتعطينا الطاقة الهادئة ويزداد الزهد لدينا. ظ¢- محبة الراحة (الكسل): "قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «مَكْتُوبٌ أَيْضًا: لاَ تُجَرِّب الرَّبَّ إِلهَكَ»" (مت ظ¤: ظ§)، حيث أراد الشيطان أن يجعل السيد المسيح يلجأ للراحة، ولكن الإنسان الذي يهتم بتقديم الهدية دون الاستسلام للكسل، لأن الراحة لا تتفق مع البذل. ظ£- محبة الكرامة: "حِينَئِذٍ قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «اذْهَبْ يَا شَيْطَانُ! لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: لِلرَّبِّ إِلهِكَ تَسْجُدُ وَإِيَّاهُ وَحْدَهُ تَعْبُدُ»" (مت ظ¤: ظ،ظ*)، حيث أراد الشيطان أن يجعل السيد المسيح ينسى ويبتعد عن هدفه، ولكن الإنسان يجب ألا ينحرف فكره عن الصواب وعبادة الإله الحقيقي، وألا يهتم بكرامته، أو أن يكون صاحب سلطة في العالم، "بَلْ إِنِّي أَحْسِبُ كُلَّ شَيْءٍ أَيْضًا خَسَارَةً مِنْ أَجْلِ فَضْلِ مَعْرِفَةِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّي، الَّذِي مِنْ أَجْلِهِ خَسِرْتُ كُلَّ الأَشْيَاءِ، وَأَنَا أَحْسِبُهَا نُفَايَةً لِكَيْ أَرْبَحَ الْمَسِيحَ، "وَأُوجَدَ فِيهِ" (في ظ£: ظ¨، ظ©). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 156176 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "كيف استخدم السيد المسيح لغة الحب وعبّر عنها" من خلال مشهديْن تخللا قراءات هذا الأسبوع، وهما: الشاب الغني: "«أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ، أَيَّ صَلاَحٍ أَعْمَلُ لِتَكُونَ لِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ؟»... قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَكُونَ كَامِلًا فَاذْهَبْ وَبعْ أَمْلاَكَكَ وَأَعْطِ الْفُقَرَاءَ، فَيَكُونَ لَكَ كَنْزٌ فِي السَّمَاءِ، وَتَعَالَ اتْبَعْنِي». فَلَمَّا سَمِعَ الشَّابُّ الْكَلِمَةَ مَضَى حَزِينًا، لأَنَّهُ كَانَ ذَا أَمْوَال كَثِيرَةٍ" (مت ظ،ظ©: ظ،ظ¦ - ظ¢ظ¢)، وهنا استخدم السيد المسيح المال كهدية لإشباع المحتاجين، بينما الشاب الغني مضى حزينًا لأنه لم يكن لديه القدرة على تقديم محبة البذل. إشباع الأربعة آلاف رجل: "وَأَمَّا يَسُوعُ فَدَعَا تَلاَمِيذَهُ وَقَالَ: «إِنِّي أُشْفِقُ عَلَى الْجَمْعِ، لأَنَّ الآنَ لَهُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ يَمْكُثُونَ مَعِي وَلَيْسَ لَهُمْ مَا يَأْكُلُونَ. وَلَسْتُ أُرِيدُ أَنْ أَصْرِفَهُمْ صَائِمِينَ لِئَلاَّ يُخَوِّرُوا فِي الطَّرِيقِ»... وَالآكِلُونَ كَانُوا أَرْبَعَةَ آلاَفِ رَجُل مَا عَدَا النِّسَاءَ وَالأَوْلاَدَ" (مت ظ،ظ¥: ظ£ظ¢ - ظ£ظ¨)، وهنا السيد المسيح أراد أن يقدم هدية متواضعة للجموع، والتي جاءت ببذل حقيقي وحب. وأعطى مفهومًا لتقديم الهدية من خلال الآية: "هَدِيَّةُ الإِنْسَانِ تُرَحِّبُ لَهُ وَتَهْدِيهِ إِلَى أَمَامِ الْعُظَمَاءِ" (أم ظ،ظ¨: ظ،ظ¦)، وأن الهدية يجب أن تكون ملائمة للشخص المهدى له. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 156177 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أشكالًا للهدايا التى قدمها يسوع، كالتالي: ظ،- البذل: عندما قدم لنا السيد المسيح النصرة على الشيطان في التجارب بكلمة "مَكْتُوبٌ"، والتي أجاب بها في التجارب الثلاث، فصارت الهدية الثمينة هي كلمة الله في الكتاب المقدس. ظ¢- حب روح العطاء: عندما قال السيد المسيح للشاب الغني أن يعطي أمواله للمساكين، وكذلك إشباع الجموع بروح العطاء. ظ£- لها تعبير وصفة رمزية عن الشخص المهدى له: مثلما قدم المجوس هداياهم للمولود السيد المسيح، فكان الذهب تعبيرًا عن أنه ملك العالم وملك الملوك، واللبان تعبيرًا عن أنه شفيعنا بالشفاعة الكفارية، والمر تعبيرًا عن أنه سيتألم آلامًا من أجل غفران خطايا كل البشر على الصليب. ظ¤- حسب احتياج الشخص المهدى له: فيجب أن تكون الهدية تناسب احتياج الشخص المهدى له، "هذَا وَإِنَّ مَنْ يَزْرَعُ بِالشُّحِّ فَبِالشُّحِّ أَيْضًا يَحْصُدُ، وَمَنْ يَزْرَعُ بِالْبَرَكَاتِ فَبِالْبَرَكَاتِ أَيْضًا يَحْصُدُ. كُلُّ وَاحِدٍ كَمَا يَنْوِي بِقَلْبِهِ، لَيْسَ عَنْ حُزْنٍ أَوِ اضْطِرَارٍ. لأَنَّ الْمُعْطِيَ الْمَسْرُورَ يُحِبُّهُ اللهُ" (ظ¢ كو ظ©: ظ¦، ظ§)، وكما قدم لنا السيد المسيح النصرة ومفتاح الهدية بكلمة "مَكْتُوبٌ". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 156178 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من خلال تجارب الشيطان للسيد المسيح، وهي: حبة الذات (أنانية الإنسان): "فَأَجَابَ وَقَالَ: «مَكْتُوبٌ: لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ تَخْرُجُ مِنْ فَمِ اللهِ»" (مت ظ¤: ظ¤)، حيث أراد الشيطان أن يجعل السيد المسيح يفكر في ذاته فقط، لكي يبتعد عن هدف تجسده، والخطة الخلاصية التي جاء من أجلها، لذلك في الصوم نصوم فترة انقطاعية حتى نتذكر أن الحياة هي من الله، وفترة أخرى نأكل فيها أطعمة نباتية لتعطينا الطاقة الهادئة ويزداد الزهد لدينا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 156179 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من خلال تجارب الشيطان للسيد المسيح، وهي: محبة الراحة (الكسل): "قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «مَكْتُوبٌ أَيْضًا: لاَ تُجَرِّب الرَّبَّ إِلهَكَ»" (مت ظ¤: ظ§)، حيث أراد الشيطان أن يجعل السيد المسيح يلجأ للراحة، ولكن الإنسان الذي يهتم بتقديم الهدية دون الاستسلام للكسل، لأن الراحة لا تتفق مع البذل. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 156180 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من خلال تجارب الشيطان للسيد المسيح، وهي: محبة الكرامة: "حِينَئِذٍ قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «اذْهَبْ يَا شَيْطَانُ! لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: لِلرَّبِّ إِلهِكَ تَسْجُدُ وَإِيَّاهُ وَحْدَهُ تَعْبُدُ»" (مت ظ¤: ظ،ظ*)، حيث أراد الشيطان أن يجعل السيد المسيح ينسى ويبتعد عن هدفه، ولكن الإنسان يجب ألا ينحرف فكره عن الصواب وعبادة الإله الحقيقي، وألا يهتم بكرامته، أو أن يكون صاحب سلطة في العالم، "بَلْ إِنِّي أَحْسِبُ كُلَّ شَيْءٍ أَيْضًا خَسَارَةً مِنْ أَجْلِ فَضْلِ مَعْرِفَةِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّي، الَّذِي مِنْ أَجْلِهِ خَسِرْتُ كُلَّ الأَشْيَاءِ، وَأَنَا أَحْسِبُهَا نُفَايَةً لِكَيْ أَرْبَحَ الْمَسِيحَ، "وَأُوجَدَ فِيهِ" (في ظ£: ظ¨، ظ©). |
||||