26 - 03 - 2024, 01:58 PM | رقم المشاركة : ( 155611 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
† الخلاص صار هبة مجانية لا تتوقف على استحقاقى، بل على نعمة محبة الله لى، فقدم لِىَ الصليب والفداء كإنقاذ، والمعمودية كمدخل له، وأعطانى الحياة لأحيا وأتنعم بالوجود هنا معه، حتى أشهد له، وأجاهد من أجل هذا الخلاص الممنوح لى، لئلا أضيّعه... أعطنى يا رب أن أتمم هذا الخلاص بخوف ورعدة (في 2: 12). |
||||
26 - 03 - 2024, 01:59 PM | رقم المشاركة : ( 155612 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الإيمان بالمسيح المخلّص (ع 16-21): 16 لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. 17 لأَنَّهُ لَمْ يُرْسِلِ اللهُ ابْنَهُ إِلَى الْعَالَمِ لِيَدِينَ الْعَالَمَ، بَلْ لِيَخْلُصَ بِهِ الْعَالَمُ. 18 اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ لاَ يُدَانُ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ قَدْ دِينَ، لأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِاسْمِ ابْنِ اللهِ الْوَحِيدِ. 19 وَهذِهِ هِيَ الدَّيْنُونَةُ: إِنَّ النُّورَ قَدْ جَاءَ إِلَى الْعَالَمِ، وَأَحَبَّ النَّاسُ الظُّلْمَةَ أَكْثَرَ مِنَ النُّورِ، لأَنَّ أَعْمَالَهُمْ كَانَتْ شِرِّيرَةً. 20 لأَنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ السَّيِّآتِ يُبْغِضُ النُّورَ، وَلاَ يَأْتِي إِلَى النُّورِ لِئَلاَّ تُوَبَّخَ أَعْمَالُهُ. 21 وَأَمَّا مَنْ يَفْعَلُ الْحَقَّ فَيُقْبِلُ إِلَى النُّورِ، لِكَيْ تَظْهَرَ أَعْمَالُهُ أَنَّهَا بِاللهِ مَعْمُولَةٌ». ع16-18: هذان العددان في معناهما، تكرار لما سبقهما في أن الإيمان بالمسيح هو الشرط الأساسى للخلاص، ولكنهما يضيفان بعدا روحيا جميلا، وهو أن تدبير الخلاص ليس له سبب سوى محبة الله غير الموصوفة والمحدودة للإنسان... محبة فوق استيعاب العقل... أن يبذل الآب ابنه الوحيد للموت من أجل خلاص وحياة العالم. وهذا التجسد والفداء لم يكن غرضه الدينونة أو استيفاء العدل الإلهي... فما كان أسهل أن يدين الله خليقته بكلمة واحدة، إنما الأصعب هو البذل والموت من أجل تبرير الخطاة في دم المسيح... ولكن من رفض هذا الفداء وهذا الحب المقدم من الآب في بذل ابنه الوحيد، استحق الدينونة. سؤال نطرحه أيها الحبيب لنا جميعا: ماذا تركنا من أجل حب المسيح كما ترك هؤلاء؟! ع19-21: إن هذا الحب وهذا النور لم يقبله الكثيرون، مستوجبى الدينونة. ويقدم لنا القديس يوحنا سبب رفضهم لهذا النور، وهو أنهم أشرار، وكل من يفعل الشر والخطية يكره بالتالي النور الذي يكشف هذه الأفعال الشريرة ويوبخها. إن سر ابتعاد الكثيرين هذه الأيام عن الله والكنيسة هو أنهم يعلمون أين الحق وأين المسيح، لكنهم يتجاهلونه بسبب حبهم للخطية... وذلك بعكس الإنسان الروحي الذي يجاهد في الوصية الإلهية بالحب، فلا مكان له سوى المسيح، ويستمد القوة من الكنيسة، وتشهد أعماله بعمل الله في حياته. |
||||
26 - 03 - 2024, 02:01 PM | رقم المشاركة : ( 155613 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
† أيها الحبيب... إن ما يميز القديسين عنا هو إدراكهم العملى لهذا الحب غير الموصوف، فحب الله فوق مستوى العواطف البشرية المتقلبة، فهو ثابت وأبدى (إر 31: 3)، وكذا شبع للنفس والروح. ولما أدرك القديسون هذا النوع من الحب، تركوا كل شيئ من أجله، وهم الرابحون... فهل ندرك مثلهم هذا الحب العجيب؟ وهل يعبّر سلوكنا عن هذا الحب؟ نحن لا نحتاج أن نعرف أن الله أحبنا، بل أن ندخل معه في شركة الحب اللانهائى... |
||||
26 - 03 - 2024, 02:04 PM | رقم المشاركة : ( 155614 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
معمودية التوبة (ع 22-24): 22 وَبَعْدَ هذَا جَاءَ يَسُوعُ وَتَلاَمِيذُهُ إِلَى أَرْضِ الْيَهُودِيَّةِ، وَمَكَثَ مَعَهُمْ هُنَاكَ، وَكَانَ يُعَمِّدُ. 23 وَكَانَ يُوحَنَّا أَيْضًا يُعَمِّدُ فِي عَيْنِ نُونٍ بِقُرْبِ سَالِيمَ، لأَنَّهُ كَانَ هُنَاكَ مِيَاهٌ كَثِيرَةٌ، وَكَانُوا يَأْتُونَ وَيَعْتَمِدُونَ. 24 لأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ يُوحَنَّا قَدْ أُلْقِيَ بَعْدُ فِي السِّجْنِ. ع22: "وبعد هذا": جملة يستخدمها القديس يوحنا دائما لينقل القارئ من حديث لحديث آخر، أو من مكان لمكان آخر، أو من زمن لزمن آخر. "أرض اليهودية": شرق جبال أورشليم على ضفاف الأردن، ومن المعروف أن الحديث السابق مع نيقوديموس كان في أورشليم. "كان يعمّد": معناها أن تلاميذه كانوا يعمّدون وليس هو (راجع يو 4: 2)، ولكن ما كان يفعله تلاميذه يُنسَب إلى معلمهم. ويجمع كل من القديس ذهبي الفم والقديس أغسطينوس على أن معمودية التلاميذ لم تُحسَب معمودية سرائرية كتلك التي مارسها التلاميذ أيضًا بعد حلول الروح القدس عليهم، بل تُعد الأولى شبيهة بمعمودية يوحنا في أنها إعداد للتوبة فقط. ع23: تكشف لنا هذه الآية عن انتقال يوحنا المعمدان من عبر الأردن إلى عين نون بالقرب من ساليم، بسبب وفرة المياه في ذلك المكان الجديد عن عبر الأردن. ويُفهم ضمنا أن ازدياد أعداد التائبين دفع المعمدان للبحث عن مكان فيه المياه أكثر وفرة من مياه الأردن الضحلة، مما يؤكد أن المعمودية كانت بالتغطيس وليس الرش. أما عين نون وساليم، فلا يُستدل عليهما جغرافيا الآن، ولكن أجمع المفسرون أنهما يقعان غرب نهر الأردن بالقرب من أرض اليهودية التي مكث فيها المسيح مع تلاميذه. ع24: يُفهم من هذه الآية أن هناك فترة خدم فيها المعمدان أثناء خدمة السيد المسيح، فالمعمدان هنا لم يُلق به في السجن بعد. ونجد نيقوديموس في (ع2) يشهد للمسيح بأنه يصنع آيات. وكان القديس يوحنا حريصا على أن يذكر هذا، لأن من يكتفى بقراءة البشائر الثلاثة الأخرى فقط، يعتقد أن خدمة المسيح لم تبدأ إلا بعد سجن المعمدان، ولكن الحقيقة أن ما بدأ بعد السجن، هو خدمة المسيح في الجليل. |
||||
26 - 03 - 2024, 02:05 PM | رقم المشاركة : ( 155615 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
المسيح فوق الجميع (ع 25-36): 25 وَحَدَثَتْ مُبَاحَثَةٌ مِنْ تَلاَمِيذِ يُوحَنَّا مَعَ يَهُودٍ مِنْ جِهَةِ التَّطْهِيرِ. 26 فَجَاءُوا إِلَى يُوحَنَّا وَقَالُوا لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ، هُوَذَا الَّذِي كَانَ مَعَكَ فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ، الَّذِي أَنْتَ قَدْ شَهِدْتَ لَهُ، هُوَ يُعَمِّدُ، وَالْجَمِيعُ يَأْتُونَ إِلَيْهِ» 27 أجَابَ يُوحَنَّا وَقَالَ: «لاَ يَقْدِرُ إِنْسَانٌ أَنْ يَأْخُذَ شَيْئًا إِنْ لَمْ يَكُنْ قَدْ أُعْطِيَ مِنَ السَّمَاءِ. 28 أَنْتُمْ أَنْفُسُكُمْ تَشْهَدُونَ لِي أَنِّي قُلْتُ: لَسْتُ أَنَا الْمَسِيحَ بَلْ إِنِّي مُرْسَلٌ أَمَامَهُ. 29 مَنْ لَهُ الْعَرُوسُ فَهُوَ الْعَرِيسُ، وَأَمَّا صَدِيقُ الْعَرِيسِ الَّذِي يَقِفُ وَيَسْمَعُهُ فَيَفْرَحُ فَرَحًا مِنْ أَجْلِ صَوْتِ الْعَرِيسِ. إِذًا فَرَحِي هذَا قَدْ كَمَلَ. 30 يَنْبَغِي أَنَّ ذلِكَ يَزِيدُ وَأَنِّي أَنَا أَنْقُصُ. 31 اَلَّذِي يَأْتِي مِنْ فَوْقُ هُوَ فَوْقَ الْجَمِيعِ، وَالَّذِي مِنَ الأَرْضِ هُوَ أَرْضِيٌّ، وَمِنَ الأَرْضِ يَتَكَلَّمُ. اَلَّذِي يَأْتِي مِنَ السَّمَاءِ هُوَ فَوْقَ الْجَمِيعِ، 32 وَمَا رَآهُ وَسَمِعَهُ بِهِ يَشْهَدُ، وَشَهَادَتُهُ لَيْسَ أَحَدٌ يَقْبَلُهَا. 33 وَمَنْ قَبِلَ شَهَادَتَهُ فَقَدْ خَتَمَ أَنَّ اللهَ صَادِقٌ، 34 لأَنَّ الَّذِي أَرْسَلَهُ اللهُ يَتَكَلَّمُ بِكَلاَمِ اللهِ. لأَنَّهُ لَيْسَ بِكَيْل يُعْطِي اللهُ الرُّوحَ. 35 اَلآبُ يُحِبُّ الابْنَ وَقَدْ دَفَعَ كُلَّ شَيْءٍ فِي يَدِهِ. 36 الَّذِي يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ اللهِ». ع25-26: فهم اليهود معموديتا يوحنا وتلاميذ المسيح على أنها إحدى صور التطهير والتوبة، وفي هذا لم يخطئوا بحسب فهمهم الذي لا زال مرتبطا بناموس العهد القديم، والذي كان يحوى شرائع للتطهير... ولكن المباحثة أو المجادلة كانت مقارنة بين معمودية تلاميذ المسيح الآخذة في الازدياد، والتفاف اليهود حول المسيح، وبين معمودية يوحنا المعمدان وأتباعه، الآخذة في النقصان من جهة أخرى. وفي هذه المباحثة، أغاظ اليهود تلاميذ يوحنا الذين ذهبوا بدورهم إلى يوحنا، عارضين عليه ما أثارهم في أن الجميع يذهبون للمسيح عوضا عنه، طالبين من يوحنا الدفاع عن نفسه وعن معموديته الأسبق عن معمودية تلاميذ المسيح. نسى تلاميذ يوحنا المعمدان شهادته الأولى في عبر الأردن للسيد المسيح، وهو القائل بأنه غير مستحق أن يحل سيور حذائه (يو 1: 27)، وأنه ابن الله (يو 1: 34). فارتباطهم العاطفى، وتبعيتهم للمعمدان بمشاعرهم البشرية فقط، أوقعتهم في الغيرة من انتشار كرازة المسيح. ع27-30: في هذه الأعداد، يرد المعمدان على غيرة تلاميذه الغاضبة بنوع من التعليم الهادئ، الواضح والصريح أيضا، ولخص المعمدان تعليمه في النقاط الآتية: (1) أنه لا يستطيع أن يأخذ شيئًا أو يدّعى حقا لم تعطه له السماء (ع27). (2) تذكير تلاميذه بما سبق وقاله بأنه السابق للمسيح لتهيئة الطريق والنفوس، وليس هو المسيح. (3) شتان الفرق بين العريس صاحب الخليقة والعُرس، والذي له العروس (نفوس المؤمنين)، وبين صديق العريس الذي يكفيه، فخرا وافتخارا، أنه صديق ساهم في إعداد العروس للعريس دون أن يدعى أن له نصيبا فيها، ولهذا يعتبر أن فرحه قد كمل (ع29)، لأن الكنيسة كنيسة المسيح. (4) يؤكد المعمدان هذا الفرق، إذ يعلن أن الوضع الطبيعي "أن ذلك" (المسيح) وملكوته ينبغي أن يزيد لأنه وحده صاحب الكرامة، وأنه هو ينقص ويتوارى، حتى يقدم أيضًا كل من معه -تلاميذه- إلى المسيح صاحب العرس الحقيقي، وكأنه يقول: إذا أشرقت الشمس طغى نورها عل كل المصابيح. ع31: يستكمل المعمدان حديثه، موضحا الفرق بين السيد المسيح وأي مخلوق آخر حتى المعمدان نفسه. فأى إنسان هو أرضى، ومهما بلغ علمه ومعرفته فهي قاصرة لأنها أرضية، ولم تنكشف له السماء بكل أسرارها. ومهما تكلم، فإنه يتكلم بلغة الأرض القاصرة والناقصة عن فهم السماويات والتعبير عنها. هذا بخلاف المسيح الذي وحده "من فوق"، أي من الآب، وهذا سبب أنه "فوق الجميع"، لأن مصدره الآب وليس السماء فقط، وإلا كان أي ملاك مصدره السماء هو فوق الجميع أيضًا. ع32: المقصود أن المسيح يشهد بالحق الذي يعلمه ويعلنه. أما استخدام تعبير "رآه وسمعه"، فهو استخدام الروح القدس لتعبير بشرى حتى يقرّب المعنى، فالشهادة الحق التي يصدقها الإنسان، هي شهادة العَيان "بالرؤية والسمع"، وهي كناية عن صدق شهادة المسيح حتى لو لم يقبلها إنسان. وعبارة "وشهادته ليس أحد يقبلها"، هى نبوة عن رفض الكتبة والفرّيسيّين، والكثيرين من بعدهمٍ، ومجلس السبعين والكهنة لتعليم وفداء المسيح. ع33-34: أي من قبل شهادة المسيح وصدقها‘ فقد آمن وأقر بأن الله صادق، لأن المسيح هو الله، ولأن المسيح هو كلمة الله والمُعْلِنُ للناس كلام أبيه، ولأنه من الله فلا يتكلم إلا بكلام أبيه.. أما معنى "ليس بكيل يعطى الله الروح"، فهو أن الروح القدس أُعْطِىَ لكل الأنبياء بمقدار (مكيال) بحسب ما يحتمل السامع، وبحسب الظروف القائمة. أما بالنسبة للمسيح، فالروح القدس لا يُعْطَى بمكيال، بل إلى كل ملء الروح، لأن قياس ملء المسيح هو قياس الله ذاته، بمعنى آخر: لأن المسيح هو الله، فإنه لم يأخذ مقدارا من الروح القدس، فالروح القدس يملأه بالكمال كما أن الروح القدس يمتلئ من حكمة الابن بالكمال، وهذا تمييز آخر يضيفه المعمدان في شهادته عن المسيح في اختلافه عن باقي الخليقة، إذ هو خالقها. ع35: "الآب يحب الابن":سر جديد يكشفه لنا القديس يوحنا في علاقة الثلاثة أقانيم، فالحب هو لغة الثالوث الأقدس.. كذلك توضح هذه الآية، بصورة غير مباشرة، لاهوت السيد المسيح وتثبته، فيقول الله: "مجدى لا أعطيه لآخر" (إش 42: 8). ولكن، أن يعطى كل المجد للابن "دفع كل شيء في يده"، لأن الابن مساوٍ للآب في الجوهر، وكل ما هو للآب هو للابن، وكل ما هو للابن هو للآب. ع36: يختتم القديس يوحنا هذا الأصحاح بما يريد تأكيده، وتكلم عنه في الأعداد (15، 16، 18)، في أنه لا خلاص بدون الإيمان بالسيد المسيح، بل إن هذه الآية هي مفتاح وملخص الأصحاح كله. |
||||
26 - 03 - 2024, 02:07 PM | رقم المشاركة : ( 155616 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
† هذا حال الكثيرين منا الآن، حبنا لبعض الشخصيات وتعلقنا بها، قد يجعلنا نقع في تحيز خاطئ لا يجعلنا نرى الحق، ونتبعهم في كل شيئ حتى لو خالفنا المسيح ووصيته... |
||||
26 - 03 - 2024, 02:08 PM | رقم المشاركة : ( 155617 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
† طوباك أيها المعمدان، يا من استحققت أن تكون أعظم نبي من مواليد النساء. طوباك في اتضاعك ووضوح الأمور بداخلك، فلم تسرق مجد الله لحسابك، ولم تأخذ شيئًا لم يُعْطَ لك. فليتنا نتعلم منك ألا نعتقد أننا أصحاب الكرامة، بل مجرد خدام وعبيد... ننسب كل مجد وكرامة للرب وحده، فيكمل فرحنا بمن خلّصنا كما كمل فرحك أنت. |
||||
26 - 03 - 2024, 02:28 PM | رقم المشاركة : ( 155618 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبنى الغالى .. بنتي الغالية أنا متخصص فعلاج الجروح المخفية الي محدش شايفها غيري حتى من غير ماتتكلموا أنا عارف مشاعركم وعارف توتركم وضغوطكم مهما كانت الظروف صعبة لازم تطمنوالانكم كل اهتماماتي |
||||
26 - 03 - 2024, 04:06 PM | رقم المشاركة : ( 155619 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا تختف عن عبدك (مز 69: 17)أنا في ضيق فأسرع باستجابتك |
||||
26 - 03 - 2024, 04:06 PM | رقم المشاركة : ( 155620 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||