25 - 03 - 2024, 08:24 AM | رقم المشاركة : ( 155401 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قدس الله هو تابوت العهد، والذي يرمز إلى الكنيسة حيث المذبح وسر الافخارستيا، وهذا هو أكبر قوة تسندك ضد حروب إبليس. |
||||
25 - 03 - 2024, 08:24 AM | رقم المشاركة : ( 155402 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صهيون هي الكنيسة، حيث يجتمع المؤمنون ويرفعون صلوات جماعية، تسند كل مجاهد من أعضاء الكنيسة في حياته وجهاده. |
||||
25 - 03 - 2024, 08:25 AM | رقم المشاركة : ( 155403 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صهيون هي النفس البشرية، فالله يعضد الإنسان في داخله، فيشعر بقوة الله تسانده، فيكون مطمئنًا حتى وسط الضيقة. |
||||
25 - 03 - 2024, 08:26 AM | رقم المشاركة : ( 155404 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لِيَذْكُرْ كُلَّ تَقْدِمَاتِكَ، وَيَسْتَسْمِنْ مُحْرَقَاتِكَ. سِلاَهْ. الله في محبة لا ينسى التقدمات القديمة التي قدمها داود، فهو لا ينسى أية محبة تقدم له، ويمد له يده بالبركة والعون في وقت احتياج الإنسان. الله يستسمن محرقاتك، أي يراها سمينة، حتى لو كانت ضئيلة، لكنها في عينيه كبيرة، كما رأى عظمة عطية الأرملة ذات الفلسين (لو21: 3) وكذلك السمكتين والخمس خبزات (يو6: 9)، وأيضا كأس الماء البارد لا يضيع أجره أمام الله (مت10: 42). الذبائح هي ما يقدمها الإنسان ويشترك معه الآخرون، فيأكلون منها، فهي ترمز لمحبة الإنسان لمن حوله، أما المحرقة، فتحرق كلها لإرضاء الله، فهي ترمز لمحبة الإنسان لله. فالله يفرح بمحبتنا له ومحبتنا للآخرين. الإنسان عندما يرى المسيح المصلوب يشعر أنه يريد أن يقدم حياته ذبيحة حب لله، بل محرقة من أجله، أي يبذل حياته في الصلاة والعبادة والخدمة. كلمة سلاه هي وقفة موسيقية، نرفع قلوبنا فيها لله؛ ليقبل عبادتنا، وجهادنا، وخدمتنا الصغيرة،التى يراها كبيرة بمحبته، وأبوته لنا. |
||||
25 - 03 - 2024, 08:28 AM | رقم المشاركة : ( 155405 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الإنسان عندما يرى المسيح المصلوب يشعر أنه يريد أن يقدم حياته ذبيحة حب لله، بل محرقة من أجله، أي يبذل حياته في الصلاة والعبادة والخدمة. |
||||
25 - 03 - 2024, 08:29 AM | رقم المشاركة : ( 155406 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إن العاطى هو الله لكل أمر حسن في حياة الإنسان هو الله؛ فيجب عليه أن يرفع قلبه بالشكر لله في كل حين. فجيد للإنسان أن يطلب من الله، ولكن الأفضل ألا ينسى أن يشكر الله بعد أن ينال العطية، فلا يتكبر، أو ينسبها لنفسه، أو للآخرين، أو للظروف. |
||||
25 - 03 - 2024, 08:30 AM | رقم المشاركة : ( 155407 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الله مستعد أن يعطيك كل ما تتمناه، أي حسب قلبك، إن كان قلبك يتمنى ويقبل مشيئة الله، أما إن كانت مشيئتك مخالفة لله، فلن يعطيها لك؛ لأن مشيئته هي خلاص نفسك، فإن كانت مشيئتك مخالفة، أي تطلب العالم الذي يبعدك عن الله، فلن يستجيب لك. |
||||
25 - 03 - 2024, 08:30 AM | رقم المشاركة : ( 155408 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إن كان لك آراء وبدأت في تنفيذها فلا تقلق لأجل استكمالها؛ لأن الله الذي يحبك سيتمم لك ما بدأته، ما دمت متمسكًا بوصاياه. |
||||
25 - 03 - 2024, 08:31 AM | رقم المشاركة : ( 155409 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
† اطمئن لأن الله راعيك، وأبوك السماوى معك، فلن يتركك، بل يعطيك ما تطلبه وما تتمناه. فقط كن خاضعًا له، متمسكًا بكلامه، ثابتا في كنيسته، وحتى لو مرت بك ضيقات ستخرج منها بأكثر قوة. |
||||
25 - 03 - 2024, 08:33 AM | رقم المشاركة : ( 155410 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نَتَرَنَّمُ بِخَلاَصِكَ، وَبِاسْمِ إِلهِنَا نَرْفَعُ رَايَتَنَا. لِيُكَمِّلِ الرَّبُّ كُلَّ سُؤْلِكَ. عندما يخلص الله الإنسان من الضيقة لابد أن يترنم ويشكر الله، أي يعبر عن فرحه بكلمات التسبيح والحمد لله. كان هناك عادة شرقية قديمة أنه إن قتل إنسان آخر، ثم هرب واحتمى بمدينة، أو أي شخص عظيم، ثم أمكن التصالح بينه وبين أهل المقتول، فإنه يرفع راية يعلن فيها خلاصه ومصالحته، وعفو من لهم حق أخذ الثأر منه. فنحن نرفع راية باسم إلهنا الذي خلصنا من الشيطان، الذي يريد قتلنا ويمسك علينا خطايانا. فالمسيح رفع عنا حكم الموت وأعطانا البراءة من الخطية؛ لذا نمجد المسيح إلهنا ونرفع صليبه الذي هو رايتنا وخلاصنا ونصرتنا. يرى داود بروح النبوة ليس فقط الله الذي ينصره على أعدائه، بل المسيح الفادى، الذي يأتي في ملء الزمان، ويخلص البشرية من قيود الخطية، ويفتح لهم أبواب الفردوس المغلق. |
||||