![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 154541 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() Pope Shenouda III A wise person is one who controls his stomach. He does not eat so much that his stomach becomes flabby, and does not over deprive it of food to make it shrink to a size unfit for the needs of his body. Moderation in this matter is useful and wise. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 154542 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عدل الله الذي يكافئ الإنسان الذي يرحم الآخرين بمراحم إلهية كثيرة، فهو يساعد الذي يسعى في طريق الكمال لاقتناء فضائل كاملة، والذي يحيا في طهارة بنقاوة قلب يستطيع أن يعاين الله. فالله كنز مملوء بركات يعطيها لمن يهتمون باقتنائها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 154543 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أن الخاطئ المصر على شره، ويسلك باعوجاج مع الله ويتحداه، يتخلى عنه الله، فيتعرض لمشاكل كثيرة، ويُذل أمام الخطية، لعله يتوب. كما يكون الله ملتويًا معه بوضع عقبات في طريق إتمام شره لعله ينتبه، فالله رحيم على الأبرار والأشرار أيضًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 154544 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إن كان الله رحيمًا مع كل من يرحم غيره، فهو أيضًا يخلص شعبه كله إن كان متضعًا، فالله يعمل مع الفرد والجماعة ويخلص المتواضعين؛ لأنه لا يعطى مجده لآخر؛ إذ أن المتضعين ينسبون المجد دائمًا لله. الأعين المرتفعة، أي المتكبرين، الله ينزلها إلى الأرض؛ لأنهم نسوا الله القدوس، وتكبروا عليه، ونسبوا المجد لأنفسهم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 154545 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المسيح الذي يخلص المؤمنين به، المتضعين، مثل الرسل وتابعيه ويضع المتكبرين، مثل الكهنة والكتبة والفريسيين في الجهل؛ لأنهم تكبروا، كما أعلنت أمنا العذراء في تسبحتها "أنزل الأعزاء عن الكراسى ورفع المتضعين" (لو1: 52). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 154546 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() † إن الاتضاع هو أقصر طريق إلى قلب الله، فلماذا تتوانى عنه؟ إنه يخلصك من كل الخطايا؟ ويفيض عليك مراحم الله، فتحيا مطمئنًا، فرحًا بعمل الله فيك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 154547 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إن النور الذي في الإنسان مصدره ليس منه شخصيًا، بل مصدره هو الله. فهو الذي أعطى التراب نسمة حياة، فصار إنسانًا، وهو الذي يضئ الإنسان العتيق في المعمودية، فيتحول إلى إنسان جديد. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 154548 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كان الله ينير ظلمة الإنسان، أي يخلصه من خطاياه ومشاكله، فيصبح إنسانًا روحيًا، فلا يستطيع إبليس حينئذ أن يحاربه، لأن ظلمة الخطية تتنافر مع نورانية هذا الإنسان، فيحيا هذا الإنسان مع الله ويدوس كل قوة العدو. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 154549 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الاستنارة الروحية تحول قوة الشر التي في الإنسان إلى قوة للخير، فإذ سكن المسيح في القلب تصبح شهوته محبة الله بدلًا من النجاسة. وتتحول محبته للقنية إلى محبة لأخبار القديسين والاقتداء بهم، أي يتحول الإنسان من طريق الظلمة ويسلك في طريق النور. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 154550 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لأَنَّكَ أَنْتَ تُضِيءُ سِرَاجِي. الرَّبُّ إِلهِي يُنِيرُ ظُلْمَتِي. إن الله هو الذي يضئ سراج الإنسان، ومعنى هذا أنه يعطيه حياة دائمة واستنارة مستمرة. فقد كانت هناك عادة شرقية قديمة وهي إضاءة سراج طوال الليل في البيت لإعلان وجود حياة مستمرة فيه، أي أن الله يعمل في الإنسان في كل حين ويمتعه به. وقد طلب رجال داود منه -عندما كاد الأعداء أن يقتلوه في الحرب وأنقذوه- ألا يخرج معهم في الحرب مرة ثانية، وقالوا له "لا تطفئ سراج إسرائيل" (2 صم21: 17)، فداود يمثل وجود الله، وبرعايته ومحبته يعطى حياة دائمة لشعبه. |
||||