10 - 03 - 2024, 03:18 PM | رقم المشاركة : ( 153871 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يارب يا يسوع اهدينا علي بعض وأدينا المحبه والحنان علي بعض أمين |
||||
10 - 03 - 2024, 03:20 PM | رقم المشاركة : ( 153872 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يارب يا يسوع ياريت يارب تحنن قلوبنا علي بعض ونحس ببعض مش كل الناس سعيدة أمين |
||||
10 - 03 - 2024, 03:21 PM | رقم المشاركة : ( 153873 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يارب يا يسوع ياريت يارب اقف مع المحتاج لانه بتكون صعبه عليه انه قصاد عياله مش قادر يأكلهم يارب اتحنن أمين |
||||
10 - 03 - 2024, 03:28 PM | رقم المشاركة : ( 153874 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وحيد (ع 22): حكمة الله هو ابن الله الوحيد، نزل إلينا ليرفعنا من روح العبودية إلى روح التبني. إذ وهو الابن الوحيد ضمنا إليه وجعلنا أبناء للآب بالتبني وذلك خلال مياه المعمودية، أما هو فالابن الوحيد بالطبيعة منذ الأزل. الآن وأن كنا لسنا أهلًا أن نُدعى عبيدًا لله، لكنه الله يدعونا أبناء له، وشتان ما بين الابن والعبد. *كما يحدث أن إنسانًا عنده خيرات عظيمة، وله أولاد وعنده أيضًا خدم، فهو يعطي للخدم نوعًا من الطعام يختلف عن الطعام الذي يعطيه لأولاده المولودين منه. لأن الأولاد هم ورثة أبيهم، يأكلون معه، لأنهم يشبهون آباءهم. هكذا المسيح أيضًا رب البيت الحقيقي، الذي خلق كل الأشياء بنفسه، فإنه ينعم على الأشرار وغير الشاكرين. أما الأولاد الذين ولدهم منه، والذين منحهم نعمته، والذين يتصور هو فيهم، هؤلاء يزودهم - أفضل من الآخرين - بتنعمٍ وغذاءٍ مخصوص طعامًا وشرابًا. وإذ يذهبون مع يسوع أبيهم في كل مكان، فإنه يعطيهم ذاته، كما يقول الرب: "من يأكل جسدي، ويشرب دمي، يثبت فيٌ وأنا فيه"، وأيضًا: "لا يرى الموت" (يو 56:6؛ 51:8). فأولئك الذين يمتلكون الميراث الحقيقي، قد وُلدوا كبنين للآب السماوي، ويقيمون في بيت أبيهم، كما يقول الرب: العبد لا يبقى في البيت إلى الأبد، أما الابن فيبقي إلى الأبد" (يو 35:8). القديس مقاريوس الكبير |
||||
10 - 03 - 2024, 03:29 PM | رقم المشاركة : ( 153875 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
متشعب (ع 22): يعلن عن ذاته بطرق متنوعة. *إلهي... ليتني أعرفك، يا من أنت تعرفني، ليتني أعرفك يا قوّة نفسي! اِكشف لي عن ذاتك، يا معزّي نفسي! ليتني أعاينك يا ضياء عينيَّ! أسْرِع يا بهجة نفسي، لأتأمل فيك يا سرور قلبي! ألهمني حبّك، فأنت هو حياتي! اَشرِق عليَّ، ففيك يكمن فرحي الحقيقي. فيك عذوبة راحتي. فيك حياتي. فيك كمال مجدي! القديس أغسطينوس |
||||
10 - 03 - 2024, 03:29 PM | رقم المشاركة : ( 153876 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لطيف (ع 22): غير مادي ولا هيولي، لا يُمكن للإنسان أن يتعرف على أسراره بدون إعلاناته. هذا ما دفع الابن أن يتجسّد بيننا، يُعلن ذاته لنفوسنا، ويقدّم نفسه فردوسًا لمن حُرموا منه. ربّنا يسوع - الكلمة المتجسّد - جاء ينادي في كل مناسبة "أنا هو... كلمات إله محب يقدّم نفسه لنفوس جهلته؛ لو نطق آخر غيره لكان إنسانًا متكبرًا متعجرفًا يقدّم ذاته للنفوس البشريَّة ليغتصب مكانة الله الخالق المشبع لنفوس خليقته. *عَضِّدْني أيّها المجد الأبدي، يا فرحي، اِكْشِفْ لي ذاتك يا إلهي حتى أحيا! القديس أغسطينوس |
||||
10 - 03 - 2024, 03:30 PM | رقم المشاركة : ( 153877 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
متحرك (ع 22، 24). يقول السيد المسيح: "آبي يعمل حتى الآن، وأنا أيضًا أعمل" (يو5: 17). إنه يبقى يعمل، فهو البداية في حياتنا الروحية، وهو النهاية. يبدأ معنا عاملًا فينا، ويسير معنا بكونه الطريق، ويحملنا في النهاية إليه حيث نشاركه مجده. *المسيح هو بداية فضيلتنا هو بداية الطهارة... المسيح هو بداية التدبير. إذ صار فقيرُا مع أنه الغني (1 كو 9:8). هو بداية الصبر، فعندما شُتم لم يشتم، وعندما ضُرب لم يضرب. هو بداية التواضع، إذ اخذ شكل العبد، مع أنه في عظمة قوته مساوٍ لله الآب. فيه أخذت كل فضيلة أصلها. القديس أمبروسيوس |
||||
10 - 03 - 2024, 03:31 PM | رقم المشاركة : ( 153878 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ثاقب، ينفذ إلى جميع الأرواح، ويجتاز إلى النفوس المقدسة (ع 22، 24، 27). طاهر (ع 22).، لا يمسه دنس بالرغم من وجوده في كل مكان ويعمل لتقديس الخطاة. واضح (ع 22). سليم (ع 22). *يسوع الذي يقضي على النقائص في داخلنا، ويسقط أكثر ممالك الشر فسادا. العلامة أوريجينوس |
||||
10 - 03 - 2024, 03:31 PM | رقم المشاركة : ( 153879 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
محب للخير ومحسن (ع 22، 23). إذ يقدم حكمة الله ذاته كنزًا لنا، ينير نفوسنا ويشبع قلوبنا ويدخل بنا إلى غنى المجد الأبدي، لذا دعي بالخير الأعظم. فهو محب للخير، محسن على خليقته، يود أن يقدم ذاته لكل إنسانٍ، ليحمله فيه كمصدر الخيرات، ولا يعوزه شيء قط. * والآن فلنعتبر ما تقوله الأناجيل في ضوء الوعود بالخيرات. ولا بُد لنا من القول أن الخيرات التي يعلن عنها الرسل في هذه الأناجيل هي ببساطة: يسوع. فأحد الخيرات التي يعلنونها هي القيامة. ولكن القيامة - على وجه ما - هي يسوع، فهو القائل: أنا هو القيامة. * الأمور السماوية، حتى الملكوت السماوي أو المسيح ذاته، ملك الدهور هي في مجملها ملكوت السماوات المُشَبهَّةً بكنزٍ مُخفي في الحقل" (متى 44:13). أي كنوز؟ قارن الكلمات "المُذَخَّرُ فيه جميع كنوز الحكمة والعلم" (كو 3:2). فتلك الكنوز هي في المسيح. فمن نَبْعِهِ يأتي "الروح" بأنواع مختلفة من المواهب: فللبعض مواهب حكمة، وللبعض مواهب علم أو مواهب إيمان، ولآخرين أيًا من نعَم الله (1 كو 8:12). العلامة أوريجينوس |
||||
10 - 03 - 2024, 03:32 PM | رقم المشاركة : ( 153880 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
* إن وُجد فيَّ شيء صالح، إنّما مصدره أنت، فالخير الذي هو فيَّ هو خيرك أنت أيّها الصالح، منكَ قد تقبَّلتُهُ! من يُعينني على الوقوف إلاَّ أنت يا إلهي؟! وما الذي يُسْقِطُني غير اتّكالي على ذاتي؟! إنَّني سأبقى غارقًا في الطين ما لم تجتذبني! وأبقى أعمى ما لم تفتح عينيّ! وأبقى ساقطًا لا أقوم قط ما لم تُعينني يداك! إنَّني أهلك تمامُا ما لم تحرسني عنايتك! القديس أغسطينوس |
||||