07 - 03 - 2024, 02:03 PM | رقم المشاركة : ( 153441 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
† إن الله يطيل أناته عليك حتى تثق فيه وتتبعه وتتمتع ببركاته وخدمته. فلا تتعطل بتعلقاتك المادية ومشاريعك ومسؤلياتك عن خدمة الله، فهي لا يساويها شيء في العالم. أنه أختبار واضح لمدى محبتك له، هل هي أكثر من العالم؟ فقم واذهب الي ابوك لينقذك |
||||
07 - 03 - 2024, 02:04 PM | رقم المشاركة : ( 153442 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
شفاء الأبرص (ع12 - 16): â†گ ذكرت هذه المعجزة أيضًا في (مت8: 2 -4؛ مر1: 40 -44). 12 وَكَانَ فِي إِحْدَى الْمُدُنِ، فَإِذَا رَجُلٌ مَمْلُوءٌ بَرَصًا. فَلَمَّا رَأَى يَسُوعَ خَرَّ عَلَى وَجْهِهِ وَطَلَبَ إِلَيْهِ قَائِلًا: «يَا سَيِّدُ، إِنْ أَرَدْتَ تَقْدِرْ أَنْ تُطَهِّرَنِي». 13 فَمَدَّ يَدَهُ وَلَمَسَهُ قَائِلًا: «أُرِيدُ، فَاطْهُرْ!». وَلِلْوَقْتِ ذَهَبَ عَنْهُ الْبَرَصُ. 14 فَأَوْصَاهُ أَنْ لاَ يَقُولَ لأَحَدٍ. بَلِ «امْضِ وَأَرِ نَفْسَكَ لِلْكَاهِنِ، وَقَدِّمْ عَنْ تَطْهِيرِكَ كَمَا أَمَرَ مُوسَى شَهَادَةً لَهُمْ». 15 فَذَاعَ الْخَبَرُ عَنْهُ أَكْثَرَ. فَاجْتَمَعَ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ لِكَيْ يَسْمَعُوا وَيُشْفَوْا بِهِ مِنْ أَمْرَاضِهِمْ. 16 وَأَمَّا هُوَ فَكَانَ يَعْتَزِلُ فِي الْبَرَارِي وَيُصَلِّي. ع12: كان مرض البرص (يشبه الجزام والبهاق حاليًا) مرض معدى، ويرمز للنجاسة لأنه ناتج عن الخطية. ومن يصاب به - بحسب شريعة موسى - يعزل خارج الجماعة ولا يمسه أحد لئلا يتنجس. ولكن إذ سمع هذا الأبرص عن المسيح وشفائه للمرض، آمن واخترق الجموع، مع أن البرص كما يقرر الطبيب لوقا كان منتشرًا في جسمه، وسجد باتضاع أمامه وطلب برقة (إن أردت) وإيمان (تقدر) من المسيح أن يطهّره. ع13: كان المسيح يستطيع أن يشفيه بكلمة، ولكنه لمسه ليظهر لاهوته في سلطانه على المرض وحنانه على الأبرص. وفي نفس الوقت فهو ليس ضد الشريعة إذ أرسله إلى الكاهن ليتمم الشريعة. ع14-15: قدم عن تطهيرك كانت الشريعة تقضى بتقديم الأبرص ذبيحة إعلانًا لتوبته وعزمه على عدم الرجوع للخطية، ورمزًا لفداء المسيح الذي يرفع عنا كل خطايانا. لأن المسيح لا يريد المظاهر والشهرة، قال للأبرص أن لا يخبر أحدًا بل يتمم الشريعة التي تقضى بأن الأبرص إذا شفى، يذهب للكاهن ليفحصه ويتأكد من شفائه ويعطيه شهادة بذلك قبل أن يخالط أحدًا. وهنا يظهر قول المسيح أنه لم يأتِ لينقض بل ليكمل الناموس (مت5: 17). ولكن إذ سمعت الجموع بخبر شفاء الأبرص، شعروًا أن هذا هو المسيا لأن الأنبياء قد تنبأوا بأن من أعماله أن يشفى بالتحديد هذا المرض لصعوبته، وهكذا أيضًا قال المسيح ردًا على تلميذى يوحنا المعمدان، اللذين سألاه هل هو المسيا، فقال لهم أنه يشفى البرص (لو7: 22- 23)، فتزاحمت الجموع حول المسيح طلبًا لشفاء أمراضهم. ع16: رغم اهتمام المسيح بشفاء المرضى وخدمة الجموع، لكنه يعلمنا ألا ننشغل عن الصلاة والاختلاء بالله في هدوء بعيدًا عن الناس، لأن هذا هو الزاد الروحي الذي يقوينا لنستطيع أن نخدم الآخرين ونواجه مشاكل الحياة. |
||||
07 - 03 - 2024, 02:13 PM | رقم المشاركة : ( 153443 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
شفاء المفلوج (ع17 - 26): 17 وَفِي أَحَدِ الأَيَّامِ كَانَ يُعَلِّمُ، وَكَانَ فَرِّيسِيُّونَ وَمُعَلِّمُونَ لِلنَّامُوسِ جَالِسِينَ وَهُمْ قَدْ أَتَوْا مِنْ كُلِّ قَرْيَةٍ مِنَ الْجَلِيلِ وَالْيَهُودِيَّةِ وَأُورُشَلِيمَ. وَكَانَتْ قُوَّةُ الرَّبِّ لِشِفَائِهِمْ. 18 وَإِذَا بِرِجَال يَحْمِلُونَ عَلَى فِرَاشٍ إِنْسَانًا مَفْلُوجًا، وَكَانُوا يَطْلُبُونَ أَنْ يَدْخُلُوا بِهِ وَيَضَعُوهُ أَمَامَهُ. 19 وَلَمَّا لَمْ يَجِدُوا مِنْ أَيْنَ يَدْخُلُونَ بِهِ لِسَبَبِ الْجَمْعِ، صَعِدُوا عَلَى السَّطْحِ وَدَلَّوْهُ مَعَ الْفِرَاشِ مِنْ بَيْنِ الأَجُرِّ إِلَى الْوَسْطِ قُدَّامَ يَسُوعَ. 20 فَلَمَّا رَأَى إِيمَانَهُمْ قَالَ لَهُ: «أَيُّهَا الإِنْسَانُ، مَغْفُورَةٌ لَكَ خَطَايَاكَ». 21 فَابْتَدَأَ الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ يُفَكِّرُونَ قَائِلِينَ «مَنْ هذَا الَّذِي يَتَكَلَّمُ بِتَجَادِيفَ؟ مَنْ يَقْدِرُ أَنْ يَغْفِرَ خَطَايَا إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ؟» 22 فَشَعَرَ يَسُوعُ بِأَفْكَارِهِمْ، وَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ: «مَاذَا تُفَكِّرُونَ فِي قُلُوبِكُمْ؟ 23 أَيُّمَا أَيْسَرُ: أَنْ يُقَالَ: مَغْفُورَةٌ لَكَ خَطَايَاكَ، أَمْ أَنْ يُقَالَ: قُمْ وَامْشِ؟ 24 وَلكِنْ لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لابْنِ الإِنْسَانِ سُلْطَانًا عَلَى الأَرْضِ أَنْ يَغْفِرَ الْخَطَايَا»، قَالَ لِلْمَفْلُوجِ: «لَكَ أَقُولُ: قُمْ وَاحْمِلْ فِرَاشَكَ وَاذْهَبْ إِلَى بَيْتِكَ!». 25 فَفِي الْحَالِ قَامَ أَمَامَهُمْ، وَحَمَلَ مَا كَانَ مُضْطَجِعًا عَلَيْهِ، وَمَضَى إِلَى بَيْتِهِ وَهُوَ يُمَجِّدُ اللهَ. 26 فَأَخَذَتِ الْجَمِيعَ حَيْرَةٌ وَمَجَّدُوا اللهَ، وَامْتَلأُوا خَوْفًا قَائِلِينَ: «إِنَّنَا قَدْ رَأَيْنَا الْيَوْمَ عَجَائِبَ!». ع17: دخل المسيح أحد بيوت كفرناحوم، كما نعلم من تفاصيل هذه الحادثة المذكورة في (مت9: 2- 8، مر2: 1- 12)، وكان بين المجتمعين حوله مجموعة من الفريسيين أي المفرزين، وهم يشعرون أنهم أفضل فئة روحية في المجتمع اليهودي، ويتصفون بالكبرياء؛ ومجموعة أيضًا من معلمي الناموس، وهم حرفيون في تمسكهم بالشريعة دون جوهرها. وقد أتوا من بلاد مختلفة ليفحصوا تعاليم المسيح ويحكموا عليها، فكانوا جالسين بكبرياء يراقبونه. وقد اجتمع عدد كبير من اليهود من قرى الجليل المحيطة بكفر ناحوم بل أيضًا من قرى اليهودية وهي التي تقع جنوب الجليل وقدموا له مرضى كثيرين فشفاهم، فتعجب الناس من قوة الله التي فيه. ع18-19: من بين المرضى الكثيرين الذين ازدحموا حول المسيح، حضر أربعة رجال [كما ذكر في (مت 9)] يحملون مشلولًا على فراشه، وبسبب الزحام حول الباب لم يجدوا طريقة للوصول إلى المسيح إلا الصعود فوق السطح من السلم الخلفى. وكانت توجد فتحة في السقف يغطونها بالأخشاب في الشتاء ويرفعونها في الصيف، فرفعوا هذه الألواح الخشبية الموجودة بين الطوب الآجرُ (وهو الطوب المحروق الذي يغطى السقف ليمنع نفاذ مياه الأمطار)، وربطوا فراش المشلول ودلوه من السقف، فنزل قدام رب المجد يسوع. كم تكلف هؤلاء الرجال الأربعة من جهد كبير يعلن إيمانهم بالمسيح ومحبتهم للمريض، وهم يرمزون إلى فئات الكنيسة المقبلة بإيمان على المسيح (الأساقفة - الكهنة - الشمامسة- الشعب) لتجد خلاصًا فيه. أو الانجيليين الأربعة، الذين ببشائرهم يحملوننا إلى الإيمان بالمسيح. ع20: لما رأى المسيح الإيمان العملى لهؤلاء الأصدقاء الأربعة، اهتم جدًا بشفاعتهم العملية في صديقهم، فمنحه غفران خطاياه الذي هو السبب الحقيقي لمرضه. فهو يقطع المرض من جذوره وأصله، وهذا يؤكد لاهوته وسلطانه على غفران الخطايا لأنه لا يستطيع ذلك إلا الله. ليس معنى هذا عدم إيمان المشلول، بل عجزه عن الحركة والكلام لم يعطه فرصة أن يعبر عن إيمانه، ولكن قبوله وهو في هذه الحالة الصحية السيئة أن يخرج من بيته، ويدخل بين الزحام، ويصعدوا به إلى السطح ويربطوا السرير ويدلوه، متحملًا هذا التعب واحتمال سقوطه أثناء تدليته... كل هذا يؤكد رغبته في الشفاء وإيمانه. ع21: تضايق الكتبة والفريسيون من كلام المسيح، معلنين أن من يغفر الخطايا هو الله وحده، فكيف يأمر المسيح بغفران الخطايا؟ ع22: علم المسيح أفكارهم دون أن يقولها، ولا يعلم أفكار الإنسان الداخلية إلا الله، فهذا إثبات للاهوت المسيح الذي عاتبهم على شكوكهم. ع23-24: سأل المسيح الكتبة والفريسين عن أي الأمور أسهل، غفران الخطايا أم الشفاء الجسدي؟.... بالطبع الشفاء الجسدي، فالمسيح قد صنع الأعظم وهو غفران الخطية، ولكن لكي يرد على شكوكهم ويؤكد لاهوته وسلطانه، أعطى الشفاء للمشلول بكلمة واحدة ليقوم ويحمل سريره. ع25: ذهب المرض عنه في الحال واستعاد صحته الكاملة، حتى أنه استطاع أن يحمل فراشه ويعود إلى بيته، وكان وهو يشق طريقه بين الجموع يشكر الله ويسبحه. ع26: أمام هذه المعجزة العظيمة، تعجب الجميع ومجدوا الله الذي صنع بينهم هذه المعجزات، متحيرين من قوة المعجزة وسلطان المسيح. |
||||
07 - 03 - 2024, 02:15 PM | رقم المشاركة : ( 153444 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
† هل تستمع باتضاع لتعاليم الكنيسة، أم تسمع لتحكم بكبرياء على الواعظ؟ لتكن كل كلمة تسمعها أو كتاب تقرأه رسالة روحية من الله لتطبقها في حياتك، فتجد خلاص نفسك. † أظهر محبتك وإيمانك بجهاد عملى، فتفرح قلب الله وتنال بركاته. |
||||
07 - 03 - 2024, 02:17 PM | رقم المشاركة : ( 153445 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
† احتمالك للآلام برضى يؤكد محبتك وإيمانك بالله. تشفع بالقديسين أصدقائك، فهذا يفرح قلب الله ويستجيب لطلباتهم. |
||||
07 - 03 - 2024, 02:18 PM | رقم المشاركة : ( 153446 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
† إن محبة الله لك قوية ومستمرة، تشعر بها واضحة في الكتاب المقدس والصلاة والأسرار المقدسة، ولكنه يؤكدها لك بعطايا كثيرة لعلك تفهم محبته اللانهائية لك. |
||||
07 - 03 - 2024, 02:19 PM | رقم المشاركة : ( 153447 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
† إن عطاء الله لنا بسخاء فوق ما نتوقع أو نطلب، لذا ينبغي أن نشكره كل حين على عطاياه، ونشترك مع الكنيسة في تسبيحه. |
||||
07 - 03 - 2024, 02:20 PM | رقم المشاركة : ( 153448 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
دعوة لاوي (ع27 - 32): â†گ ذكرت أيضًا في (مت9: 9؛ مر2: 13، 14). 27 وَبَعْدَ هذَا خَرَجَ فَنَظَرَ عَشَّارًا اسْمُهُ لاَوِي جَالِسًا عِنْدَ مَكَانِ الْجِبَايَةِ، فَقَالَ لَهُ: «اتْبَعْنِي». 28 فَتَرَكَ كُلَّ شَيْءٍ وَقَامَ وَتَبِعَهُ. 29 وَصَنَعَ لَهُ لاَوِي ضِيَافَةً كَبِيرَةً فِي بَيْتِهِ. وَالَّذِينَ كَانُوا مُتَّكِئِينَ مَعَهُمْ كَانُوا جَمْعًا كَثِيرًا مِنْ عَشَّارِينَ وَآخَرِينَ. 30 فَتَذَمَّرَ كَتَبَتُهُمْ وَالْفَرِّيسِيُّونَ عَلَى تَلاَمِيذِهِ قَائِلِينَ: «لِمَاذَا تَأْكُلُونَ وَتَشْرَبُونَ مَعَ عَشَّارِينَ وَخُطَاةٍ؟» 31 فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «لاَ يَحْتَاجُ الأَصِحَّاءُ إِلَى طَبِيبٍ، بَلِ الْمَرْضَى. 32 لَمْ آتِ لأَدْعُوَ أَبْرَارًا بَلْ خُطَاةً إِلَى التَّوْبَةِ». ع27-28: في مكان جمع الضرائب، جلس متى العشار الذي دعاه هنا لوقا البشير بإسمه الآخر وهو لاوى، تكريمًا له ليعيده إلى وظيفته الأولى العظيمة وهي الخدمة، فقد كان سبط لاوي كله مخصصًا لخدمة الهيكل، ودعاه المسيح ليتبعه، فترك وظيفته بكل ما يتصل بها من مكاسب مادية ومركز عظيم، وتبع المسيح مفضلًا المكسب الروحي عن المادي. ع29: إذ فرح لاوي (متى) بتبعيته للمسيح، فكر أيضًا في زملائه العشارين وأصدقائه الخطاة الذين عبر عنهم هنا لوقا قائلًا آخرين، وكيف يجذبهم لتبعية المسيح. فصنع وليمة في بيته جمع فيها كل هؤلاء، ودعا إليها المسيح واثقًا أن تعالميه ستؤثر حتما فيهم وتقودهم للتوبة. ع30: تضايق الفريسيون والكتبة، وهم القادة الروحيون لليهود، من اختلاط المسيح بالخطاة وأعلنوا ذلك. ولكن لحرجهم أن يقولوا هذا للمسيح أعلنوه لتلاميذه، وهم يفكرون فقط في منظرهم ورأى الناس فيهم وليس خلاص الآخرين. ع31-32: أوضح المسيح هنا أن الخطية هي ضعف ومرض، فيحتاج الخطاة أن نشفق عليهم ونعالجهم وليس أن نبتعد عنهم. وهو الطبيب الحقيقي الذي أتى إلى العالم ليشفى كل الساقطين في مرض الخطية. أما من يظنون أنهم أصحاء أو أبرار بكبريائهم، فهؤلاء لا فائدة لهم من تعاليم المسيح إن لم يتوبوا أولًا عن برهم الذاتي، وهذا قد يأتي إذا سقطوا في تجربة شديدة. |
||||
07 - 03 - 2024, 02:35 PM | رقم المشاركة : ( 153449 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
† لكيما تفرغ وقتا لله، ستضطر لترك بعض راحتك وانشغالاتك ومكاسبك المادية. فهل المسيح في نظرك يستحق هذا؟ † هل تشعر بمسؤليتك نحو أفراد اسرتك وأصدقائك وجيرانك وزملائك في العمل؟ كيف تحاول جذبهم لمحبة الله والارتباط به؟ † احتمل رأي الناس المعارضين إذا أحتاج الضعفاء والمزدرى بهم إلى خدمتك، ما دام هدفك هو تقديم محبة المسيح للكل. |
||||
07 - 03 - 2024, 02:36 PM | رقم المشاركة : ( 153450 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
† أشفِق على الخطاة وصلي لأجلهم حتى لو كانت خطيتهم الإساءة إليك، بل ليتك تقدم محبتك لهم فتخجلهم وتجذبهم للمسيح. |
||||