![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 152891 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * تعبيره "عينا القلب" (أف 1: 18) يشير إلى تلك الأمور التي لا يمكننا أن نفهمها بدون الحس والتعقل... فالإيمان يرى ما هو وراء رؤية العيون الجسدية. فإن العيون الجسدية توجد ليس فقط في رأس الحكماء، بل وفي غير الحكماء. القديس جيروم |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 152892 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * المؤمنون شركاء في الحكمة الإلهية. الأب أمبروسياستر |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 152893 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * حيث توجد خداعات كثيرة هكذا وأخطاء للأشرار، والفاسدين المتذمرين على الحكمة، فكم نحتاج إلى عين طاهرة بسيطة لكي تجد طريق الحكمة؟ أن تهرب من كل هذه، إنما هو أن تبلغ إلى الضمان الكامل للسلام وإلى سكنى الحكمة غير المتغيرة. القديس أغسطينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 152894 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ما هو القلب السليم أو البسيط سوى القلب النقي الذي يطلب الله لا لهدفٍ ماديٍ أو زمني، وإنما لأجل الله نفسه، يود أن يقتنيه ويحيا به ومعه إلى الأبد. إنه يدعو كل قائد سواء كان أبًا أو أمًا أو رئيسًا أو خادمًا، بل وكل مؤمن أيا كان عمره أو إمكانياته أن يحب البرّ الإلهي فيتطلع إلى كل الأمور من منظور صادق، أي في الرب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 152895 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لأنه يكشف نفسه للذين لا يجربونه، ويتجلى للذين لا يرتابون فيه. [2] من يحب البٌر، ويفكر في الله حسنًا، ويشتهي التمتع بسكنى الله في قلبه، يتهيأ لإعلان الله له، فهو يتجلى في المؤمنين السالكين في البٌر والجادين في التمتع بنعمة إقامة الملكوت في داخلهم. أما الذين يكفرون بالله سواء بعدم الإيمان داخليًا أو خلال الكلام أو خلال السلوك، فتحل بهم الظلمة، ولا يختبرون رؤية الله بالإيمان في قلوبهم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 152896 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * من له القلب النقي يرى الله (مت 5: 8). أما من ليس له القلب النقي فلا يرى ما يراه الآخرون. أعتقد أنه يلزمنا أن نفهم شيئًا مثل هذا بخصوص المسيح أيضًا حين نُظر في الجسد. فإنه ليس كل من ألقى بنظره عليه كان قادرًا أن يراه. لقد رأوا جسمه، لكنه لم يقدروا أنه يروه من حيث أنه هو المسيح. أما تلاميذه فرأوه ونظروا عظمة لاهوته. العلامة أوريجينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 152897 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فإن الأفكار المعوجة تُبعِدُ عن الله، وقوته إذ امتُحنت، تُخزي الأغبياء. [3] إذ يتحدث عن محبة البرّ الإلهي والقلب النقي البسيط، وتجلي الله فيه يحذرنا من الخطية، خاصة أفكار المكر والخداع، فإنه ليس من شركة بين الحق والكذب؛ وبين الحب الإلهي والخداع، والقداسة والخطية. فالإنسان الذي يطلب الخطية ويعتز بالشر لا يستريح روح الله فيه. بالأفكار المعوجة تبتعد النفس عن الله، لأنها لا تحتمل الاستقامة. أما إذا اختبر المؤمن قوة الله، فيتحدى الأغبياء المقاومين للحق الإلهي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 152898 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من هو حكمة الله إلا الطريق والحق والحياة؟ فالحكمة تحفظنا من الطرق المعوجة التي تدمر حياتنا، وكما يقول الحكيم: "إذا دخلت الحكمة قلبك، ولذت المعرفة لنفسك، فالعقل يحفظك والفهم ينصرك؛ لإنقاذك من طريق الشرير ومن الإنسان المتكلم بالأكاذيب، التاركين سبل الاستقامة للسلوك في مسالك الظلمة، الفرحين بفعل السوء المبتهجين بأكاذيب الشر، الذين طرقهم معوجة وهم ملتوون في سبلهم" (أم 2: 10- 15). كما قيل عن الأشرار: "طريق السلام لم يعرفوه وليس في مسالكهم عدل، جعلوا لأنفسهم سبلًا معوجة، كل من يسير فيها لا يعرف سلامًا" (إش 59: 8). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 152899 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * امشِ معه، فتصل إلى الله. به تسير، وإليه تذهب. لا تتطلع إلى أي طريق آخر به تذهب إليه. لو لم يقبل بنعمته أن يصير الطريق لبقينا في تيهٍ دائمٍ. لست أقول لكم أن تتطلعوا على الطريق، فالطريق نفسه جاء إليكم؛ قوموا؛ سيروا. القديس أغسطينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 152900 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * أنت تسمع السيد يصلي، تعلم أنت أن تصلي. لقد صلى لهذا السبب، لكي يُعلمك أن تصلي. القديس أغسطينوس |
||||