![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 150381 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() ذبيحة البارّ مقبولة، وذكرها لا يُنسَى [6]. غاية عبادتنا وشركتنا مع القدوس أن نصير قديسين، نحمل أيقونة إلهنا. فهو ليس محتاجًا إلى تقدمات، بل أن نحمل برَّه ونتهيَّأ للمجد الأبدي. مسرّته ليست في كثرة التقدمات، بل في نقاوة قلوبنا التي تُعلَن في يوم الربّ العظيم ونتمتَّع بشركة الأمجاد الأبدية. يُكَرِّر الرسول العبارة: "أما البار فبالإيمان يحيا" (رو 1: 17؛ غل 3: 11؛ عب 10: 38). |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 150382 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() مجِّد الرب بسخائك، ولا تبخل ببكور يديك [7]. السخاء في التقدمة يكشف عن برّ الله العامل فينا، وعن اعتزازنا بمجد الرب. فليس من اللائق أن يبخل المؤمن بالبكور والعشور، بل يأتي بها فرحًا. "من يزرع بالشح، فبالشح أيضًا يحصد، ومن يزرع بالبركات، فبالبركات أيضًا يحصد. كل واحٍد كما ينوي بقلبه، ليس عن حزن أو اضطرار، لأن المعطي المسرور يحبه الله (1 كو 9: 7). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 150383 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() في كلّ عطيَّة كن متهلل الوجه، وقدِّس عشورك بالبهجة [8]. يقول القديس ايرنيؤس: "قدّس يهوذا عشور إيراداتهم لله، أما بالنسبة لمن قبلوا الحرية (في المسيح) فيضعون كل ما لديهم لحساب المسيح". |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 150384 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() أعطِ العليّ كما أعطاك، أعطه بسخاء حسب كسبك الشخصي الغير متوقع[4] [9]. يُقَدِّم لنا ملاخي النبي نصيحة مُخْلِصة على لسان الرب لنلمس عمليًا كيف أن العطاء بسخاء يفتح أمامنا كوى السماوات، فتتدفَّق علينا العطايا الإلهية من حيث لا نتوقَّع. "هَاتُوا جَمِيعَ الْعُشُورِ إِلَى الْخَزْنَةِ لِيَكُونَ فِي بَيْتِي طَعَامٌ وَجَرِّبُونِي، بِهَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ إِنْ كُنْتُ لاَ أَفْتَحُ لَكُمْ كُوى السَّمَاوَاتِ، وَأُفِيضُ عَلَيْكُمْ بَرَكَةً حَتَّى لاَ تُوسَعَ" (ملا 3: 10). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 150385 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() فإن الرب هو الذي يكافئ، يكافئك سبعة أضعاف [10]. الربّ يكافئ السخي في العطاء ماديًا ويهبه فرحًا داخليًا، وبركات روحية. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 150386 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() لا تُقَدِّم له رشوة، فإنه لا يَقْبَلها، ولا تُقَدِّم ذبيحة ظلم [11]. يقول السيد المسيح: "أنا هو الطريق والحق" (يو 14: 6). ويقول القديس يوحنا الحبيب: "الله محبة" (1 يو 4: 8، 16). فهو لا يَقْبَل رشوة، ممن يتجاهل الحق وممن لا يُمارِس الحُبّ بل الظلم كما لا يُحابِي الوجوه. ما هو ارتباط العبادة المقبولة بالرشوة؟ يظن البعض أن بمساهمتهم في دور العبادة أو بعطائهم صدقة ينالون الغفران عن خطاياهم بدون توبة ورجوع إلى الله، وكأنهم يرشون الله. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 150387 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() فإن الربّ هو الديَّان، وليس عنده محاباة [12]. الرب كأبٍ للأيتام، وكقاضٍ للأرامل، ومُدافِعٍ عن المظلومين، وراعٍ للمحتاجين والمتألمين، لا يحابي الأغنياء الذين لا يترفَّقون بإخوتهم. إنه لا يحابي الوجوه (تث 10: 17؛ أي 34: 19). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 150388 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() لا يُحابي على حساب الفقير، بل يستجيب طِلْبَة المظلوم [13]. ليس عند الله محاباة (رو 2: 11)، إنه يهتم بالفقير والمحتاج والمظلوم، غير أنه لا يعطي الشخص غير الراغب في العمل والكسلان، كما لا يسند من يحسب نفسه مظلومًا إن كان بسبب إهماله وتراخيه. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 150389 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() لا يُهمِل تضرُّع اليتيم، ولا تضرُّع الأرملة متى سكبت شكواها [14]. أليست دموع الأرملة تسيل على خديها، وتصرخ ضد من تسبَّب فيها؟ [15]. أبرز هنا اهتمام الله برعاية الفئات المظلومة. أذناه تنصتان إلى تضرًّعات الأيتام والأرامل ودموعهم وصرخاتهم. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 150390 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() من تَسُرُّ خدمته الربّ يكون مقبولًا عنده، وتبلغ صلاته إلى السُحب [16]. إذ خدم موسى الرب بأمانة، استجاب الرب لصرخات قلبه قبل أن يصرخ بفمه (خر 14: 15). قال العلامة أوريجينوس: [إن الله يسمع صرخات القديسين الصامتة بالروح القدس.] |
||||