30 - 01 - 2024, 04:06 PM | رقم المشاركة : ( 149801 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أهل الإيمان، فيجب أن يحققوا شيئًا ملموسًا. فلا تظنوا أبدًا أنكم لستم مضطرين لتحقيق شيء ما. لقد تم تبشيرنا بأننا لن نخلص إلاَّ بنعمة المسيح. وأنا مؤمن بذلك. ولكن إذا كنتُ قد نلتُ الخلاص بالنعمة، فلابد لي من تحقيق شيء ما. فربما يجري قبولك — من باب الإحسان إليك — كشريك في مصلحة عمل؛ ولكن بمجرد دخولك يُطلب منك أن تبدأ بالعمل. فليس من الممكن، لا في السماء ولا في الأرض، أن لا تفعل سوى الاسترخاء بشكل مريح فيما يسمى نعمة، ولا تهتم بأيِّ شخص آخر. فإذا كنتُ أنا مُخَلَّصًا بالنعمة، فعندئذ أنا عاملٌ بفضل النعمة: لأَنَّكُمْ بِالنِّعْمَةِ مُخَلَّصُونَ، بِالإِيمَانِ، وَذَلِكَ لَيْسَ مِنْكُمْ. هُوَ عَطِيَّةُ اللهِ. لَيْسَ مِنْ أَعْمَالٍ كَيْلاَ يَفْتَخِرَ أَحَدٌ. لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُهُ، مَخْلُوقِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ لأَعْمَالٍ صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ اللهُ فَأَعَدَّهَا لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا. (أفسس 2: 8–10) وإذا تبررتُ بالنعمة، فعندئذ أنا عاملٌ لأجل العدالة بفضل النعمة. وإذا أنعم الله عليَّ ووضعني في وسط الحقيقة بفضل النعمة، فعندئذ أنا خادِمٌ للحقيقة بفضل النعمة. وإذا أنعم الله عليَّ ووضعني في وسط السلام بفضل النعمة، فعندئذ أنا خادِمٌ للسلام بفضل النعمة. أمَّا إذا أخذتُ لنفسي شيئًا وُهِبَ لي بفضل النعمة، وليس لديَّ أيُّ اهتمام بأحوال الآخرين — فهذه ليست الطريقة الصحيحة. فكل العطايا التي وهبني الله إياها بفضل النعمة، تتطلب مني استخدامها في خدمته، وهنا في هذا الموضوع لا يهم سوى الشخص العامل؛ أمَّا المتقاعس فلا. |
||||
30 - 01 - 2024, 04:07 PM | رقم المشاركة : ( 149802 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
في نظر الله هو أن يكون الإنسان عاملاً. لذلك، يجب أن نفكر دائمًا في قلوبنا: ما إرادة الله؟ ولكن آه، فهذا الأمر بالذات لا يمكننا أن نفعله! فكيف في وسع المرء أن يكون عاملاً لله؟ فها هنا يبدأ إنكار الذات. فهذه هي إرادة الله. لذلك، فإنها إرادتي أيضًا، وتصبح مُلكًا لقلبي. وأريدها لأن الله يريدها، ولابد وأن تحدث لأنها إرادة الله. وسأحيا لأجلها، وسأبذل جسدي وحياتي فداءً لها. فهذه هي الطريقة التي يمكننا بها فعلاً أن نُقدِّم حياتنا لله، وأن نكون ذبائح حيَّة من أجل الله، وأن نعمل بإخلاص من خلال هذه الذبيحة، فهذه ذبيحة حياتنا كلها. |
||||
30 - 01 - 2024, 04:08 PM | رقم المشاركة : ( 149803 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هناك قوة عظيمة كامنة في هذا التفاني. وأدعوكم إلى أن تبذلوا الغالي والنفيس، ولو لمرة واحدة، لأجل إرادة الله! فلن يذهب عملكم سدىً. فابذلوا قصارى جهودكم لأجل الحقِّ، ولأجل عدل الله. وقوموا بإنكار الذات، على خلاف المنطق البشري، وذلك لأجل أمر صالح حقًّا. وابذلوا أنفسكم لأجل المسيح في كل الأشياء، ولأجل مجتمع الكنيسة الكلي المشاركة الذي يطلب ملكوت الله أولاً. فهناك قوة هائلة كامنة في هذه التضحية. ولقد سيق في الماضي آلاف الناس للموت بسبب هذا الأمر. فقد ضحوا بحياتهم بفرح، حتى عندما تعرَّضوا لأقسى أنواع التعذيب. وقد بقوا أقوياء لأنهم ثبتوا على إرادة الله. أمَّا في هذه الأيام، فنرى الناس يتجنبون ويتهربون من حمل أعباء أيِّ صليب كان. فلم يَعُد أحد يجرؤ على أيِّ شيء. ولا أحد يجازف بأيِّ شيء. فنحن نرتعد بمجرد أن يتعارض شيء ما مع الطريقة الدارجة التي تسير بها الأمور. ونخشى من آراء الآخرين. ولكن إذا أردنا أن نحظى بفرح في المسيح، فرح لا ينتهي، فعلينا أن نتعلم أن نبذل أنفسنا لأجل المسيح. فلا يوجد سبيل آخر. فلن تتحسن الأمور في العالم إلاَّ إذا قام الناس الذين يضحون بأنفسهم بتقديم أنفسهم عَمَلَةً لله. فلن تُغيِّر الديانة المسيحية المريحة العالم أبدًا. |
||||
30 - 01 - 2024, 04:08 PM | رقم المشاركة : ( 149804 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
افرحوا في الرب، وفي رجاء ملكوته! وافرحوا في الرب لكونكم مجاهدين ثابتي العزيمة لمجتمع كنيسته الكلي المشاركة، ذلك المجتمع الذي يستطيع فيه الإخوة والأخوات أن يعيشوا معًا في إنكار حقيقي للذات وفي تحرُّر حقيقي للروح، ذلك المجتمع الذي لا يدين أحدًا، لكنه في الوقت نفسه لديه نظرة واضحة عن الحقِّ، ولا يساوم على وصايا الرب. فليكُن هذا الأمر هو الذي يربط بعضكم بعضًا! فدافعوا عن مستقبل الله، وسيدوم فرحكم. فكل مَنْ يملُك المسيح على قلبه، فإنه سينتصر في المعركة. وسيضع مثل هذا الإنسان نصب عينيه دائمًا ذلك اليوم الذي سوف يكون في وسع جميع الناس الابتهاج والتَّهلُّل، من بعد أن يتم الانتصار في المعركة لأجل مجد الله. |
||||
30 - 01 - 2024, 04:13 PM | رقم المشاركة : ( 149805 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كيف أستطيع أن أخدم في الكنيسة؟ الجواب إن كل مؤمن قد أعطي على الأقل موهبة روحية واحدة للإستخدام في خدمة جسد المسيح، بحسب الكتاب المقدس. "لِيَكُنْ كُلُّ وَاحِدٍ بِحَسَبِ مَا أَخَذَ مَوْهِبَةً يَخْدِمُ بِهَا بَعْضُكُمْ بَعْضاً، كَوُكَلاَءَ صَالِحِينَ عَلَى نِعْمَةِ اللهِ الْمُتَنَوِّعَةِ. إِنْ كَانَ يَتَكَلَّمُ أَحَدٌ فَكَأَقْوَالِ اللهِ، وَإِنْ كَانَ يَخْدِمُ أَحَدٌ فَكَأَنَّهُ مِنْ قُوَّةٍ يَمْنَحُهَا اللهُ، لِكَيْ يَتَمَجَّدَ اللهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي لَهُ الْمَجْدُ وَالسُّلْطَانُ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. آمِينَ" (بطرس الأولى 4: 10-11؛ قارن أفسس 4: 11-16). لهذا فإن إكتشاف ما هي مواهبنا الروحية هي خطوة هامة في تحديد كيف نخدم الكنيسة بصورة أفضل. بالطبع، لسنا بحاجة إلى معرفة ما هي مواهبنا قبل أن نبدأ في المشاركة في الخدمة بالكنيسة. وفي الواقع، غالباً ما نكتشف مواهبنا أثناء قيامنا بالخدمة. ونجد قائمة بالمواهب الروحية في رومية 12: 6-8 وأيضاً كورنثوس الأولى 12: 4-11، 28. هناك فرق بين جسد المسيح العام (كورنثوس الأولى 12: 12-13) والكنيسة المحلية التي يذهب إليها المؤمنين من أجل العبادة الجماعية (عبرانيين 10: 25). ولكن لا يوجد إختلاف في كيفية إستخدام المؤمنين مواهبهم الروحية لأن خدمة الله يجب أن تكون مستمرة أربعة وعشرين ساعة، وليس مشروعاً ليوم الأحد فقط. يجب أن يخدم المؤمنين في كل مكان الله في كنائسهم المحلية وأن يبحثوا عن فرص للخدمة خارج أسوار مبنى الكنيسة (كورنثوس الثانية 9: 12-13). ربما يكون من الصعب إكتشاف المواهب الروحية التي أعطانا الله، ولكن من الأفضل أن نخدم في أي مكان عن عدم الخدمة إطلاقاً (رومية 12: 11). أحياناً يصبح إكتشاف الموهبة أكثر وضوحاً أثناء العمل – إذ نخدم بأعمال متنوعة ونعرف من خلال ذلك ما نجيده وما هو قريب من قلوبنا (أخبار الأيام الأول 28: 9). هناك دائماً حاجة إلى عاملين مستعدين للعمل؛ كان هذا صحيحاً في ايام المسيح وما زال صحيحاً اليوم (متى 9: 37). ولا توجد مشكلة أبداً في التعرف على الإحتياجات في الكنيسة المحلية. فمن الكرازة للمجتمع (جميع المؤمنين مدعوون لهذا العمل، أعمال الرسل 1: 8)، إلى تنظيف دورات المياه، يوجد دائماً الكثير من الأعمال التي يجب إنجازها. لهذا من الجيد الإستفسار من قادة الكنيسة بشأن الإحتياجات لديهم. تحدث مع الراعي والشيوخ عن المهام المطلوبة وما إذا كنت مناسب لها أم لا. في ما يلي بعض الأمثلة للخدمات في الكنائس المحلية: • معلمي مدارس الأحد ودرس الكتاب (بعد الفحص) • قادة الأطفال والشباب • إداريين • سكرتارية • عمال نظافة وصيانة للمباني والمرافق • سائقين للأطفال وغير القادرين على قيادة السيايات • الكرازة • المنظمين والمرحبين • أفراد الجوقة والمرنمين الأفراد • الموسيقيين • قادة الترنيم والموسيقى،...الخ. • فنيي السمعيات والبصريات • منسقي المواقع الإليكترونية ووسائل التواصل الإجتماعي • أمناء الصندوق والمحاسبين • عمال المطبخ • العاملين في الحضانة يجب أن يكون كل عضو بكل كنيسة يخدم بطريقة ما، ويجب أن يتذكر كل خادم للرب أن الأمر أكثر من مجرد خدمة الناس؛ بل محبتهم: "بِالْمَحَبَّةِ اخْدِمُوا بَعْضُكُمْ بَعْضاً" (غلاطية 5: 13). وقد تأخذ خدمة الكنيسة أشكال عديدة: رعاية اطفال عائلة حتى يتاح للوالدين وقتاً للخروج معاً، أو إعداد وجبة طعام لعائلة مريضة، أو زيارة أرملة مسنة ملازمة للمنزل، أو حتى الإتصال هاتفياً بشخص وحيد لكي تقول: "أنا أفكر فيك اليوم". يمكن أن ينشغل المؤمنين بمهام الخدمة مثل المذكورة سابقاً، ولكن العمل الكثير دون محبة لا معنى له (كورنثوس الأولى 13: 1-3). وفي خدمتنا لله وللآخرين دعونا نفعل ذلك بروح التواضع والمحبة الأخوية (فيلبي 2: 1-4). |
||||
30 - 01 - 2024, 04:18 PM | رقم المشاركة : ( 149806 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كيف أستطيع أن أخدم في الكنيسة؟ الجواب دور خدام الكنيسة في استخدام التطور التكنولوجي تتيح التكنولوجيا المتقدمة لخدام الكنيسة الفرصة للاستفادة منها في مجموعة متنوعة من المجالات، وذلك لتعزيز الوعي وتقديم الخدمات بشكل أفضل، والاستفادة من التكنولوجيا في الكنيسة أصبح أمرًا أساسيًا. إليكم بعض الطرق التي يمكن لخدام الكنيسة استغلال التقنية فيها:” التواصل مع الناس: يستطيع خدام الكنيسة الآن التواصل مع الناس عبر وسائل التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، تويتر، و إنستجرام. بالإضافة إلى ذلك، يمكنهم استخدام تطبيقات المراسلة مثل واتساب ووسائل للتواصل مع أفراد الجماعة. التعريف: يستطيع خدام الكنيسة الاستفادة من التقدم التكنولوجي في تعريف الكنيسة وخدماتها. ذلك قد يتضمن إنشاء موقع إلكتروني للكنيسة أو إنشاء صفحات على منصات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وتويتر. التعليم: من خلال استخدام التكنولوجيا، يستطيع خدام الكنيسة تعليم الناس حول المسيحية. يمكن أن يشمل ذلك إنشاء دروس عبر الإنترنت أو إنتاج مقاطع فيديو تعليمية لنشر تعاليم المسيح. الخدمة: يمكن أيضًا أن تساهم التكنولوجيا في تحسين الخدمات المقدمة. يستطيع خدام الكنيسة إنشاء تطبيقات تساعد الناس في حياتهم اليومية، أو إقامة قواعد بيانات لدعم الأشخاص المحتاجين للمساعدة. مثال على استخدام التكنولوجيا في الكنيسة: يعتبر تطبيق “ChMeetings” أداة سهلة الاستخدام واحترافية تساعد الكهنة وخدام الكنيسة في إدارة وتنظيم عضويات الكنيسة ومختلف الخدمات مثل الاجتماعات ومدارس الأحد والحضانة والإفتقاد، بالإضافة إلى العديد من الخدمات الأخرى. يحتوي التطبيق على مجموعة من الميزات الهامة التي تسهم في تحسين الخدمة، وقد تم استخدام هذا التطبيق بنجاح من قبل أكثر من 17000 خادم. يستطيع خدام الكنيسة استخدام تطبيق “ChMeetings” لنقل كلمة الله إلى الأشخاص الذين لا يستطيعون حضور الكنيسة، كما يمكنهم استخدام هذا التطبيق لمساعدة الناس في حياتهم اليومية . الخصائص الرئيسية لتطبيق ChMeetings: ظ،- إدارة بيانات الأعضاء و الأسر. ظ¢- تقديم الخدمات . ظ£- تنظيم المجموعات . ظ¤- دور المستخدمين وصلاحياتهم على التطبيق . ظ¥- الأحداث (الإجتماعات, الرحلات, المؤتمرات و غيرها) ظ¦- الافتقاد ظ§- إنشاء الإستمارات ظ¨- المتابعة الروحية (للآباء الكهنة) ظ©- دخول الأعضاء ظ،ظ* – التقويم . ظ،ظ،- إعداد التقارير . أهمية استخدام التكنولوجيا في الكنيسة: التكنولوجيا هي أداة يمكن استخدامها لتعزيز رسالة الكنيسة وأهدافها. يمكن استخدام التكنولوجيا في الكنيسة لتوصيل الكلمة إلى الناس في جميع أنحاء العالم، وتوفير الموارد التعليمية والدعم للمجتمعات المحلية. كما يمكن استخدامها لتعزيز الابتكار والإبداع في الكنيسة. بشكل عام، يمكن استخدام التكنولوجيا لجعل الكنيسة أكثر فاعلية وتأثيرًا. ومع ذلك، من المهم استخدام التكنولوجيا بمسؤولية وأخلاقية. |
||||
30 - 01 - 2024, 04:23 PM | رقم المشاركة : ( 149807 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أهمية الخدام في الكنيسة: خادم الكنيسة هو الشخص الذي يسعى لخدمة الأعضاء والمجتمع الكنسي وتعزيز التواصل الروحي والاجتماعي داخل الكنيسة. يسعى خادم الكنيسة إلى توجيه ودعم الأفراد في رحلتهم الروحية وتعزيز تكاتفهم في العبادة والخدمة. الخدام في الكنيسة هم أشخاص يتطوعون لمساعدة الكهنة في رعاية الشئون الكنسية. إنهم يلعبون دورًا مهمًا في نجاح الكنيسة ونموها. |
||||
30 - 01 - 2024, 04:23 PM | رقم المشاركة : ( 149808 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تعتبر الخدمة الكنسية من الجوانب الأساسية في تعبير الإيمان المسيحي. إنها ليست مجرد واجبٍ روتيني، بل هي عبارة عن تجسيدٍ للمحبة والرحمة التي علمها المسيح. يرتبط دور الخدمة في الكنيسة بإشاعة قيم المحبة والرحمة والتضحية التي أظهرها السيد المسيح خلال حياته. دور الخدام لا يقتصر فقط على تسهيل الأمور الروتينية، بل يمتد إلى دعم ومساعدة الآباء الكهنة في رعاية الكنيسة وقومها. |
||||
30 - 01 - 2024, 04:24 PM | رقم المشاركة : ( 149809 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
خدام الكنيسة علامة المحبة والرحمة ودورهم في مساعدة الآباء الكهنة هناك العديد من الطرق التي يمكن للخدام من خلالها مساعدة الكهنة. يمكنهم المساعدة في رعاية الأطفال والمرضى وكبار السن وشعب الكنيسة. يمكنهم أيضًا المساعدة في الأنشطة الاجتماعية والرعوية للكنيسة. خدام الكنيسة هم جزء مهم من الكنيسة. إنهم يمثلون حب ورحمة الله للعالم. إنهم يساهمون في نمو الكنيسة ونجاحها. |
||||
30 - 01 - 2024, 04:25 PM | رقم المشاركة : ( 149810 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أهم الفوائد التي تعود على الكنيسة من وجود خدام: يساعد خدام الكنيسة في رعاية شؤون الكنيسة، مما يسمح للكهنة بالتركيز على واجباتهم الروحية. يساعد خدام الكنيسة في خلق جو من الترحيب والود في الكنيسة مما يجعلها مكانًا أكثر جاذبية للناس. يساعد خدام الكنيسة في نشر كلمة الله وقيم الإنجيل في المجتمع. |
||||