![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 149261 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديس كيرلس الكبير: [رأوا أمامهم معلمًا لا يخاطبهم كنبي فحسب، بل كإله عظيم تجثو له الروح قبل الجسد، رب الناموس.] |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 149262 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
يقول القديس يوحنا سابا: [أيها المتعب والثقيل الأحمال ضع رأسك على ركبتي ربك واسترح. اتكئ على صدره، واستنشق رائحة الحياة بجبلتك. اتكئ عليه إذ هو مائدتك، ومنه تتغذى. نق مرآتك، وبدون شك سيظهر لك نور الثالوث. اجعل هذا في قلبك، فتشعر أن الله حيّ فيك، لأنك أنت صورة الله يا إنسان.] |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 149263 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
* حتى الشياطين تنطق باسم الله، ومع ذلك فهم شياطين... كان ينتهرهم ويخرجهم. لهذا أسألكم أن تتنقوا من هذا الخطأ (النطق باسم الله باطلًا). القديس يوحنا الذهبي الفم |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 149264 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
* ما قاله بطرس (مت 8: 29) نطقت به أيضًا الشياطين، الكلمات واحدة ولكن الذهن مختلف... فان إيمان المسيحي يقوم على الحب، أما إيمان الشيطان فبلا حب... بطرس نطق بهذا لكي يحتضن المسيح، أما الشياطين فنطقت بهذا لكي يتركها المسيح. القديس أغسطينوس |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 149265 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
* "الشياطين يؤمنون ويقشعرون" (يع 2: 19). الإيمان له قدرته، لكنه بدون المحبة لا ينفع شيئًا، فقد اعترفت الشياطين بالمسيح، وكان اعترافهم نابعًا عن إيمان بلا حب... لا تفتخر بالإيمان إن كان على مستوى الشياطين. القديس أغسطينوس |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 149266 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
* يا لعظم قوة تواضع الله التي ظهرت في أخذه شكل العبد، فقد غلبت كبرياء الشياطين، وقد عرفت الشياطين ذلك حسنًا، معبرين عن ذلك للرب الملتحف بضعف الجسد. لقد قالوا: "ما لنا ولك (ماذا نفعل بك) يا يسوع الناصري"...؟ يظهر في هذه الكلمات أنهم أصحاب معرفة لكن بلا محبة، والسبب في هذا أنهم كانوا يرتعبون من عقوبتهم بواسطته ولا يحبون برّه. القديس أغسطينوس |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 149267 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
فهو بقربي التقارب يخلق التفاهم . كلما اقتربنا من بعضنا كلما ادركنا كل ما يتصل بنا . نفهم ما يُسعد الآخرين وما يسيئهم . نعرف احتياجاتهم قبل ان يطلبوها ، ونستجيب لها قبل ان يتحدثوا بها . هكذا في علاقتنا بالله كلما اقتربنا منه كلما عرفناه . يقول الوحي المقدس في سفر النبي اشعياء 65 : 24 " وَيَكُونُ أَنِّي قَبْلَمَا يَدْعُونَ أَنَا أُجِيبُ ، وَفِيمَا هُمْ يَتَكَلَّمُونَ بَعْدُ أَنَا أَسْمَعُ . " ليس هناك ما هو اسرع من هذه الاستجابة ، لأن الله يعرف خلجات نفوسنا ونبض قلوبنا قبلما ندعو وقبل ان ينتهي كلامنا تُسمع طلباتنا . حالا ً يجيب وفي لحظتها يسمع ويستجيب . يعرف احتياجي ويرتب في محبته وعنايته سداده . قبل ان امر في تجربة ٍ صعبة يسلحني لاواجهها . قبل ان يظهر في حياتي نقص ٌ يسرع بأن يوفره . هذا يجعلني انام مطمئنا ً مستريحا ً في حضن عناية ابي . وهذا يجعلني اتمسك بقوة وايمان به ، فهو امسي ويومي وغدي . إن اهتززت ُ خوفا ً من خطر ٍ يُحدق بي أُخطئ اليه . قلقتُ واحترت ُ امام حاجة ٍ تلزمني ، انكر وجوده . فهو بقربي ، داخلي يكشف عقلي وفكري . وهو اسرع من البرق في الاستجابة لاستنجادي به ، فانعم بانك في خاطر الله دائما ً ، واسترح انك في متناول يده كل الوقت . ما اروع واعظم ان تكون مصدر اهتمامه . موضوع عنايته وهدف رعايته واستجابته . قبل ان تدعو يستجيب ، وقبل ان تتكلم يسمع . |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 149268 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() Pope Shenouda III If the Son is the Logos of God, this undoubtedly implies the Son's Divinity, because God and His Logos are one Entity and also it is said that Christ is the Wisdom and Power of God (I Col. 1:23,24). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 149269 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() Pope Shenouda III The Lord Jesus Christ said: "I and My Father are One" (Jn. 10:30), and the Jews understood the seriousness of this declaration from the point of view of His Divinity, so they took up stones to stone Him. When He asked them why they wanted to stone Him, they replied: "For blasphemy and because You, being a Man, make Yourself God' (Jn. 10:31-33). The Lord Jesus repeated the fact that He and the Father are One in His long soliloquy with the Father in which He said to the Father about His disciples: "Holy Father, keep through Your name those whom You have given Me, that they may be one as We are" (Jn. 17:1 1), and repeated the phrase: "that they may be one just as We are One" (Jn. 17:22), that is, that they may be one Church, of one mind, just as We are one Divinity and one Nature.. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 149270 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() Pope Shenouda III The Lord Jesus Christ also said: "I am in the Father, and the Father in Me" (Jn. 14: 10), and repeated this expression once more: "believe Me that I am in the Father and the Father in Me, or else believe Me for the sake of the works themselves" (Jn. 14:11). The Lord means the works that reveal His Divinity such as the works of creating. He repeated the same relation in His soliloquy with the Father, saying: "You, Father, are in Me, and I in You" (Jn. 17:2 1). The Father in Him means that the Godhead dwells in Him, that is, the unity of Divinity with Humanity is in Him. The best explanation of this point are the words of St. Paul the Apostle about the Lord Jesus Christ: "For in Him dwells all the fullness of the Godhead bodily" (Col. 2:8,9). The in dwelling of the Godhead in Christ is the in dwelling of the Person of the Father in Him, like the in dwelling of light in the sun or the in dwelling of heat in fire or the in dwelling of thought in the mind, on condition that it is understood that both objects are one entity.. |
||||