16 - 01 - 2024, 01:56 PM | رقم المشاركة : ( 148531 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Pope Shenouda III Christ's Sonship to God was the reason for the Sanhedrin's sentencing Him to death. The chief priests could not find a reason to condemn Him because even though many false witnesses came forward, their testimonies did not agree. So the high priest rose and said to Him: "I adjure You by the living God that You tell us if You are the Christ, the Son of God' (Matt. 26:63). If His Sonship were an ordinary sonship like the sonship of all the people to God, what was the significance of the high priest adjuring Him before the greatest Synagogue at the time asking Him if He was the Son of God? When the Lord answered in the affirmative, adding two points befitting His Divinity, namely, that He will sit at the right hand of the Power and will come in His glory on the clouds of heaven, "the high priest tore his clothes, saying, 'He has spoken blasphemy! What further need do we have of witnesses? Look, now you have heard His blasphemy!"' (Matt. 26:63-65) And they sentenced Him to death for this reason. |
||||
16 - 01 - 2024, 01:57 PM | رقم المشاركة : ( 148532 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Pope Shenouda III Christ's Sonship was the object of Satan's bewilderment. In the Lord's temptation in the wilderness, we find Satan saying to Him: "If You are the Son of God, command that these stones become bread' (Matt. 4:3). Satan's question implied the Sonship to God which has extraordinary miraculous power that can change stone into bread, and not the ordinary sonship of all the children of God. Again Satan asked the same question at the Crucifixion, through the mouths of the people who said: "If You are the Son of God, come down from the cross" (Matt. 27:40). Therefore it was understood by all that Christ's Sonship was not a common sonship, but a Sonship which had miraculous power that could enable descent from the cross. |
||||
16 - 01 - 2024, 02:28 PM | رقم المشاركة : ( 148533 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبنى الغالى .. بنتي الغالية ليكن لكم ثقة بأنكم ستجتازوا كل التجارب التي ستمروا بها لأني أنا عكازكم وسندنكم وقوتكم فأنا خط الدفاع الأول والاخير أنا حصنكم ضد كل مكائد الشرير التي تحيط بكم بهذه الثقة والارادة القوية لعمل مشيئتي وتجتازوا كل الصعوبات |
||||
16 - 01 - 2024, 02:32 PM | رقم المشاركة : ( 148534 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
خلصنا يارب واحملنا الى بر الامان ، وانتشلنا من بحر الضياع ، فالعالم اغرقنا بخطاياه واصبحت تحيط بنا من كل إتجاه الذئاب والضباع فقدنا انت بنورك الى الحياة الجديدة الى عالم لا يوجد فيه إلا وجهك ونعمتكَ فنحن الى محبتك ورحمتك وحنانك جياع . |
||||
16 - 01 - 2024, 02:37 PM | رقم المشاركة : ( 148535 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
عمل يدوي لعيد الغطاس(حمامة الروح القدس) يكتب رسالة لكل طالب بمناسبة عيد الغطاس كمان ممكن نربط معها بسكوتة |
||||
16 - 01 - 2024, 03:15 PM | رقم المشاركة : ( 148536 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
حفظ الشريعة والخطية إذ يهتم ابن سيراخ باستقامة القلب والفكر واللسان والسلوك، يدعو المؤمنين إلى حفظ الشريعة وتفهمها، فيتمتعون بمخافة الربّ التي تحفظهم من الخطية، وتهبهم حكمة ومعرفة صادقة [11]. حفظ الوصية يُقَدِّس الفكر. لكن كثيرين أذكياء ولا يَقْبَلون طاعة الشريعة إلاَّ بحسب فهمهم الذاتي. من لم يكن ذكيًا لا يتعلَّم، ولكن يوجد ذكاء بدون مخافة الربّ يكثر المرارة [12]. بالإيمان يقتني المؤمن مخافة الربّ، وبدون الإيمان لا يمكن أن يُسَرّ الله (عب 11: 6) ولا يستطيع الشخص حفظ الشريعة في أعماقه. بالإيمان يهرب المؤمن من الخطية بعمل نعمة الله، فيهرب من الخطية، ويتخلَّص من ممارسة الظلم والكبرياء والحماقة، وأخيرًا أعطى اهتمامًا |
||||
16 - 01 - 2024, 03:16 PM | رقم المشاركة : ( 148537 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اهرب من الخطية بروح الرجاء 1 يَا بُنَيَّ، إِنْ خَطِئْتَ فَلاَ تَزِدْ بَلِ اسْتَغْفِرْ عَمَّا سَلَفَ مِنَ الْخَطَاءِ. 2 اهْرُبْ مِنَ الْخَطِيئَةِ هَرَبَكَ مِنَ الْحَيَّةِ؛ فَإِنَّهَا إِنْ دَنَوْتَ مِنْهَا لَدَغَتْكَ. 3 أَنْيَابُهَا أَنْيَابُ أَسَدٍ، تَقْتُلُ نُفُوسَ النَّاسِ. 4 كُلُّ إِثْمٍ كَسَيْفٍ ذِي حَدَّيْنِ، لَيْسَ مِنْ جُرْحِهِ شِفَاءٌ. يا بُنيّ، هل أخطأت؟ لا تَزِدْ عليها، بل صَلِّ عن خطاياك السالفة [1]. سيطرت الخطية على البشرية، لأنها عزلت نفسها عن الله مصدر القداسة والنقاوة، فصارت محتاجة إلى روح الرجاء واهب الفرح. أحيانًا يسلك الإنسان فترة ما بروح العفة والطهارة، وفجأة يُحارَب بفكرٍ شريرٍ أو شهوةٍ رديئةٍ أو ممارسة أية خطية، فيظن أنه فقد طهارته تمامًا، وعِوَض الرجوع إلى الله يستسلم للخطايا. لذلك يقول ابن سيراخ: "يا بني هل أخطأت؟ لا تزد، بل صلِّ عمّا سلف من خطايا". |
||||
16 - 01 - 2024, 03:17 PM | رقم المشاركة : ( 148538 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يا بُنيّ، هل أخطأت؟ لا تَزِدْ عليها، بل صَلِّ عن خطاياك السالفة [1]. "يا بني"؛ فإذ أراد أن يبثّ روح الرجاء في الخاطئ يحسبه ابنًا له، ليرى فيه صورة الله أبيه. يدعوه إلى الصلاة بروح الرجاء مع الجدية عوض الاستسلام للخطية. |
||||
16 - 01 - 2024, 03:19 PM | رقم المشاركة : ( 148539 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
v عندما تفهم النفس الخطية تكرهها، (وتتطلَّع إليها) كحيوانٍ مفترسٍ ذا رائحة فاسدة. ولكن عندما تجهل النفس الخطية، تصير الخطية لها محبوبة، فتستعبد النفس التي تحبها وتأسرها. الإنسان البائس الفقير لا يرى ما هو قادر على خلاصه، بل ولا يفكر في هذا، إنما يُرَحِّب بالخطية بسرور، إذ يتصوَّرها أنها تُزَيِّنه. v تتقدَّس النفس النقية وتستنير بالله لأجل صفائها. عندئذ يفكر ذهنها فيما هو صالح، وتنبع عنه ميول وأفعال صالحة. أما النفس التي تتدنَّس بالخطية، فإن الله يتخلَّى عنها، بل بالحري هي التي تتركه، فتُدخل إلى فكرها الشياطين الرديئة وتقترح (على صاحبها) أشياء مشينة: زنا وقتل وسلب وأفعال أخرى مشابهة شريرة وشيطانية. القديس أنطونيوس الكبير |
||||
16 - 01 - 2024, 03:20 PM | رقم المشاركة : ( 148540 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
v تذكَّر هذه الأمور، حتى تسد بها أفواه الكسالى والفاسقين والمتراخين وكارهي أعمال الفضيلة، هؤلاء الذين يتَّهِمون سيد الكل. أنت أخطأت. اصمت، ولكنك "أخطأت؟ فلا تزيد أيضًا". فليست هناك خطية أَشَرّ من إنك بعدما تخطئ تتَّهِم السيد. اعرف علة الخطية فستجد أنه لم يخطئ أحد إلا أنت. في كل وضع الحاجة إلى القصد الصالح. وإنني أظهر لكم هذا لا عقليًا فحسب، بل وبأمثله من العبيد رفقائكم السالكين في العالم ذاته. استخدموا أنتم هذه الوسيلة أيضًا... هل أحد زاني؟ قَدِّم له إنسانًا آخر ضابط لنفسه. هل أحد طمَّاع وجشع؟ أريه إنسانًا يعطي صدقات. هل يعيش في غيرةٍ وحسدٍ؟ عَرِّفه إنسانًا نقيًا من هذا الألم. هل هو مغلوب من الغضب؟ أحضر إلى الوسط إنسانًا يسلك بحكمة. القدِّيس يوحنا الذهبي الفم |
||||