![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 14821 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا بطرس الثاني (373 - 379 م.)
|
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14822 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا تيموثاوس الأول (379 - 385 م.) المدينة الأصلية له : الإسكندرية الاسم قبل البطريركية : تيموثاوس تاريخ التقدمة : 17 برمهات 95 للشهداء (97؟) - 14 مارس 379 للميلاد (380؟) تاريخ النياحة : 26 أبيب 101 ش. - 385 ميلادية مدة الإقامة على الكرسي : 6 سنوات و4 أشهر و6 أيام مدة خلو الكرسي : 26 يوما محل إقامة البطريرك : المرقسية بالإسكندرية محل الدفن : كنيسة بوكاليا الملوك المعاصرون : ثيؤدوسيوس صور الأب البطريرك : صور قداسة البابا المعظم الأنبا تيموثاوس الأول، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الـ22 ![]() ← اللغة القبطية: Papa Timo;eou =a.
![]() السيرة كما ذكرت في كتاب السنكسار نياحة القديس تيموثاؤس بابا الإسكندرية الثاني والعشرين (26 أبيب) في مثل هذا اليوم من سنة 101 ش. (20 يولية سنة 385 م.) تنيَّح البابا القديس تيموثاؤس الثاني والعشرون من باباوات الكرازة المرقسية وقد تولي هذا القديس الكرسي في 17 برمهات سنة 95 ش. (14 مارس سنة 379 م.) وقد رعي رعية المسيح أحسن رعاية وحرسها من الذئاب الأريوسية وفي السنة السادسة من رئاسته ملك ثاؤدسيوس الكبير وفيها أمر الملك بعقد المجمع المسكوني بالقسطنطينية لمحاكمة مقدونيوس وسبليوس وأبوليناريوس، وأظهر ضلالهم كما هو مذكور في اليوم الأول من شهر أمشير. وقد اهتم هذا القديس ببناء الكنائس في الإسكندرية وغيرها وكان عالما فصيحا وترك كثيرا من الأقوال ردا علي الأريوسين وأقام علي الكرسي ست سنين وأربعة أشهر وستة أيام وتنيَّح بسلام. صلاته تكون معنا. ولربنا المجد دائما. آمين. ![]() معلومات إضافية عن القديس تيموثاوس الكبير بعد نياحة البابا بطرس الثاني جلس على الكرسي الإسكندري تيموثاوس أخوه في شهر برمهات سنة 97 ش. 380 م. في عهد ثيئودوسيوس قيصر وقد كان تيموثاوس تلميذا للقديس أثناسيوس الرسولي وتعيده كثيرًا في مقاومة البدع الأريوسية وهو الذي قطع مكيدة الآريوسين للقديس أثناسيوس في المجمع، وذلك عندما أتى الآريوسيون بالمرأة الزانية لكي تتهم أثناسيوس بأنه اغتصبها، فوقف أمامها تيموثاوس وأوهمها بأنه هو أثناسيوس، فعُرِفَت الخطة وكُشِفَ محرّضيها. ولم تكن أتعاب هذا البابا أقل من سالفيه؛ فإنه اشترك مع أخيه البابا بطرس في معظم أعماله.وقد أكمل هذا البابا جهاده بعد ذلك ذلك حيث ما كادت الكنيسة تتطهَّر من وباء بدعة آريوس، حتى ظهرت هرطقة أخرى قام بنشرها مكدونيوس بطريرك القسطنطينية، ومفادها إنكار ألوهية الروح القدس، فانعقد بسببها المجمع القسطنطيني المسكوني الثاني سنة 381 م. وحضرة البابا تيموثاوس وأساقفة، واشترك مع أعضاء هذا المجمع في القضاء على تلك البدعة وتثبيت أيمان الكنيسة الجامعة في الروح القدس، واختاروا نص دستور الإيمان الذي وضعه مجمع نيقيه القائل "نؤمن بالروح القدس": قولهم: "نعم نؤمن بالروح القدس، الرب المحيي المنبثق من الآب نسجد له ونمجده مع الأب والابن الناطق في الأنبياء "ثم أقاموا دستور الأيمان بما يلي: "نؤمن بكنيسة واحدة مقدسة جامعة رسولية. ونعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا، وننتظر قيامة الأموات وحياة الدهر الآتي". ثم رجع البابا تيموثاوس إلى الإسكندرية، وبعد ذلك بدأ في كتابة تاريخ لحياة كثيرين من القديسين، ووضع قوانين للكهنة. وفي أيامه بنيت عدة كنائس ورجع الكثيرون من اتباع آريوس إلى إيمانهم بالعقيدة الأرثوذكسية الفعلية ثم رقد في الرب 26 أبيب 102 ش. 385 م. قداسة البابا تيموثاوس الأول البابا الثاني والعشرون
![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14823 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا ثاؤفيلس (385 - 412 م.)
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14824 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ما كان لي ربحاً
![]() ما كان لي ربحاً أن تربح معركة فهذا انتصار، وأن تربح تجارياً فهذا كسب، وأن تربح صديقاً فهذا فنّ، وأن تربح عدواً فهذا التزام. * قد تُعَدّ الخسارة أحياناً ربحاً، فكم من قطار فاتنا، وكم من نجاح عبر، وكم من غال ضاع، وكم من حرز فقد، وكان هذا بداية طريق النجاح! وكم من مرة كان ربحنا خسارة، فقد نربح مالاً فيسبّب تعاستنا، وقد نربح صديقاً فيدمّر حلفنا وتآلفنا، وقد نربح مركزاً فيعلو بنا إلى قمة سقوطنا، فإن أعظم ربح أن تربح نفسك أولاً ”لأَنَّهُ مَاذَا (نعم ماذا؟) يَنْتَفِعُ الإِنْسَانُ لَوْ رَبِحَ الْعَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرَ نَفْسَهُ؟ “ ( متى 16: 26 ، مرقس 8: 36) وكم كان علينا أحياناً أن نخسر لكي نربح، فكم دمعت أعيننا لنربح نفوسنا، بل : ”بعرق جبينك تأكل خبزك“، فقد نستهلك صحتنا أو صحوتنا لنحصل على لقمة عيشنا. وماذا عن تضحياتنا لأجل الأرض التي صارت ربحاً وخراباً على حساب الضعفاء ، الضعفاء لازالوا ضعفاء ولازال الشرير ينشر الموت فيها لأن ملك السلام و"..رَئِيسَ السَّلاَمِ." لا محل له في قلوبهم ؟ (إشعياء 9: 6) فالموت قد يحسبه البعض ربحا ، والبعض الأخر قد يحسبه خسارة وهناك من يُطمئن ذاته كذبا فيقول هذه هي سنّة الحياة ، فلربما يقول قائل من النائمين النفس للنفس طبيب ودواء . وهم لا يعرفون أنك أنت يارب يسوع هو محرر النفس ومخلصها وأنت هوّ الذي يستطيع تبرئتنا وتنقيتنا بغسل كياننا الفاسد وقلوبنا من أوْزارها . * لكِنْ مَا كَانَ لِي رِبْحًا، فَهذَا قَدْ حَسِبْتُهُ مِنْ أَجْلِ الْمَسِيحِ خَسَارَةً. (فيلبي 3: 7) كل خسارة لنا من اجل المسيح هو ربح العبور والحياة ، فلن نربح هذه الحياة الا أن نوجد في المسيح يسوع . إن المعرفة المتزايدة ربح، والكلمة الطيبة ربح، والنسب الطيّب ربح، والصِلات غير المغرضة ربح، والصداقات القديمة ربح، وتجنّب الإساءة ربح، ومعرفة الله ربح، وضمان الأبدية ربح. لكي تربح ينبغي أن تغيّر نظرتك إلى الحياة، أو تخلق نوعاً من الحياة. تتفاءل إن غيّمت، وتسمو إن قبحت، ويغرّد القلب إن ناحت. كَحَزَانَى وَنَحْنُ دَائِمًا فَرِحُونَ، كَفُقَرَاءَ وَنَحْنُ نُغْنِي كَثِيرِينَ، كَأَنْ لاَ شَيْءَ لَنَا وَنَحْنُ نَمْلِكُ كُلَّ شَيْءٍ. (2كورنثوس 6: 10) أيها الشاكي وما بك داء كن جميلاً ترى الوجود جميلا * ولكي تربح يجب أن تكون واقعياً، تفتتن بالورود لكن لا تتجاهل أشواكها، تنعم بالقيثارة إن عزفت لحن الوجود أو لحن الخلود ولو على وتر واحد، فما أكثر الذين وجدوا في : ”الشتائم والضرورات والاضطهاد“ ضالتهم المنشودة. قال الشاعر: فإذا الغيوم تلبّدت فوراءها آثار نور والدمع مثل القطر أو مثل الندى فوق الزهور ولكي تربح يلزمك أن تكون متفائلاً، إيجابياً، تسعد بيومك ولا ترزح تحت غدك. وابعد عن التذمّر، ففكرك يحدّد شخصيتك .يقول الرسول بولس هَادِمِينَ ظُنُونًا وَكُلَّ عُلْوٍ يَرْتَفِعُ ضِدَّ مَعْرِفَةِ اللهِ، وَمُسْتَأْسِرِينَ كُلَّ فِكْرٍ إِلَى طَاعَةِ الْمَسِيحِ، (2كورنثوس 10: 5) كن محباً ولو لم تكن محبوباً. درّب نفسك على كيفية تحويل خسائرك إلى مكاسب دون أن تضيع وقتك في السويداء، وترهق أعصابك بالغضب، وتنقم على غيرك بالحقد والحسد، فإنه: لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب ولا ينال العلى من طبعه الغضب * اخيراً، لكي تربح الدنيا... ادرس تاريخ الشعوب وقلّب صفحات الزمن، وراقب الأحداث اليومية، فأنت أصل سعادتك أو شقائك. لكن أنتبه ! لِتَسْلُكُوا كَمَا يَحِقُّ لِلرَّبِّ، فِي كُلِّ رِضىً، مُثْمِرِينَ فِي كُلِّ عَمَل صَالِحٍ، وَنَامِينَ فِي مَعْرِفَةِ اللهِ، (كولوسي 1: 10) ولكي تربح الآخرة، احسب كل شيء نفاية واربح المسيح لتوجد فيه، عندئذ يمكنك أن تردّد مع بولس الرسول: ” لكِنْ مَا كَانَ لِي رِبْحًا، فَهذَا قَدْ حَسِبْتُهُ مِنْ أَجْلِ الْمَسِيحِ خَسَارَةً. بَلْ إِنِّي أَحْسِبُ كُلَّ شَيْءٍ أَيْضًا خَسَارَةً مِنْ أَجْلِ فَضْلِ مَعْرِفَةِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّي، الَّذِي مِنْ أَجْلِهِ خَسِرْتُ كُلَّ الأَشْيَاءِ، وَأَنَا أَحْسِبُهَا نُفَايَةً لِكَيْ أَرْبَحَ الْمَسِيحَ، وَأُوجَدَ فِيهِ،.." (فيلبي 7:3-9). * * * يارب أشكرك أحبك كثيراً... بركة الرب لكل قارئ .. آمين . وكل يوم وأنت في ملء بركة إنجيل المسيح... آمين يسوع يحبك ... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14825 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الفرق بين الأب الروحي والشيخ
![]() مرات عديدة نفقد المسيح عندما نتحدث عنه. فبينما نتكلم عن الصليب نتجنّب صليبنا الشخصي رافضين رفعه واتّباع المسيح. وعندما نذهب إلى الأب الروحي لنتصالح مع الله من خلال سر الاعتراف فإذ بنا نتعلق بشخص أبينا الروحي واضعين شخص المسيح على هامش هذه العلاقة، وهذا خطأ فادح. إن عمل الأب الروحي هو أن يقود التائب إلى المسيح وإلى استعادة العلاقة بينهما وليس لجعله تابعاً له، وهذا الأمر ملاحظ للأسف. وغالباً لا يقوم الأب الروحي بذلك عمداً، لكن قد يحدث ذلك من دون قصد. وأعتقد أنّ ما يحصل هو التالي: يتكلم الأب الروحي بشكل جميل، ويعلّم، ويعرّف. والناس الذين عرفوا الألم من جرّاء خطاياهم يجدون العزاء والسلام في قلوبهم من خلال كلماته، فيصلون إلى درجة الاتكال والاعتماد عليه. لكن هذا الاعتماد هو مرض لأنه غير مناسب للعلاقة بين الأب الروحي والتائب. فالشخص الذي يغذي هكذا احترام ومحبة لأبيه الروحي قد يصل إلى درجة أن يسأله عن لون السيارة المزمع أن يشتريها، أو إذا كان صحيحاً شراء سيارة أصلاً، أو كيف ينبغي أن يطلي منزله، أو ماذا يجب أن يدرس في الجامعة. إذا كان الأب الروحي يقبل مثل تلك الأسئلة فعليه أن يفهم على الفور بأن علاقته مع أبنائه الروحيين قد ذهبت بعيداً جداً. يجب أن يفهم الأب الروحي أن أبناءه الروحيين، الذين يحترمونه كشخص، قد يسألون عن أمور تنتمي فقط إلى الرهبان في الأديار الذين ينالون بركة من رئيس الدير أو الشيخ لفعل شيء ما. لكن شخصاً عادياً يعيش في العالم ولديه التزامات، لا يستطيع أن يسأل الأب الروحي عن كيفية تسيير شؤونه في مكان العمل أو عن فعل شيء ما دون الرجوع لزوجه. إن الأب الروحي في العالم شيء والشيخ أو الرئيس في الدير شيء آخر. في الرعاية، نحن نتعامل مع أناسٍ يعيشون في العالم، ولديهم عائلات … ولذلك لا يمكن للأب الروحي أن يطلب طاعةً في القضايا التي تسبب مشاكل بين أفراد العائلة. الأب الروحي ينصح التائب فيما يخص القضايا الروحية، والأهم من ذلك كيف ومتى يجب عليه أن يتقدّم لتناول جسد ودم الرب. أما في الدير، من ناحية أخرى، فإننا نتعامل مع أناسٍ يخضعون بملء حريتهم واختيارهم لمشيئة شيوخهم أو رؤسائهم في الدير، وتصبح إرادتهم هي إرادة الرئيس أو الشيخ. لقد تركوا ذواتهم، ليس تخاذلاً بل طوعاً واعياً ومباركاً. فالرهبان مدعوون ليكونوا مطيعين لأصغر أمر يطلبه رؤساؤهم وشيوخهم حتى لا يكونوا مضطربين ومشوشين بأي اهتمام، ولذلك يكون لديهم عقول هادئة غير مشوشة أثناء الصلاة. وهكذا فإن الاعتراف والارشاد الروحي في العالم أمر بينما الطاعة الرهبانية في الدير أمر آخر. يجب على الأب الروحي الذي يرى ميلاً عند الابن الروحي للاعتماد المطلق على كلماته أن يوضّح بتمييزٍ أن العلاقة بين الأب الروحي والتائب مختلفة عن العلاقة بين الشيخ والراهب. وبالطبع فالشخص الذي لديه عطش روحي للطاعة يستطيع أن يذهب إلى الدير ويعيش هناك كمطيع. الأرشمندريت بولس باباذوبولوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14826 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() Holy Heritage: Elder Anthony of Optina ![]() Elder Anthony (March 9, 1795 – August 7, 1865) Responding to a letter from his older brother who was then at Sarov Monastery, the future Elder Anthony wrote: “One of the books you sent me greatly impressed me, and I want to follow a rule from it, which is: To hold the world in contempt and to seek the heavenly Kingdom as the highest wisdom. By stillness and silence, the pious soul is greatly strengthened and understands the mysteries of the Scripture. Thus, if anyone abandons the world, God, and His holy angels will visit him. I wish and desire to be as you are…” Born Alexander Ivanovich Putilov, brother to Elder Moses, the future Elder Anthony, from his childhood was inclined towards monasticism. He was sick for most of his life. As a youth, he almost drowned, once he cracked his skull and his life was in danger ten times. Later in life, he would develop sores on his legs which were constantly painful and drained frequently; they would open up to the point of exposing the bone even. Desiring to be like his brother, Alexander left to live with the Roslavl forest ascetics and placed himself under obedience to Moses. It was here that he learned the monastic life. When Elder Moses left to establish the Skete at Optina, Elder Anthony went with him. In 1825, at the age of thirty, the elder became the Abbot of the Optina Skete. It is said that there was no one more humble than Elder Anthony. He would not give any orders without the blessing of his older brother. Under his guidance, the skete became a magnet drawing men of spiritual inclination. Life at Optina was difficult for him. He did not have a cell attendant and therefore had to complete many tasks such as the cooking, gardening and baking himself. The flourishing of eldership in the Skete was due to these brother Elders, Moses and Anthony. They planted it there but also nourished it by bringing Elders Leonid and Macarius to live with them and supporting them in every way possible. Elder Macarius would say of Elder Anthony that “both in rank and in spirit [he is] wiser than myself.” Elder Anthony was known to be very tender and full of compassion. With the growth of the Skete came many trials and temptations. Due to the sores on his legs, there were times when he was not even able to leave his cell; he, therefore, committed himself to more reading and prayer until he had the strength for work. The work of eldership in the skete was opposed by Bishop Nicholas of Kaluga that is why Bishop Nicholas appointed Elder Anthony to the Abbacy of the St. Nicholas of Maloyaroslavets monastery in 1835. The monks there lacked fervor and unity, and this was a great trial for Elder Anthony. He was the Abbot here for fourteen years and became so sick that many times he would give orders while lying down. In 1859 he came back to Optina. Elder Moses reposed in 1862, and Elder Anthony remained in seclusion for a year afterward. If anyone mentioned his brother’s repose, he would begin to cry. His increasing infirmities left him bound to his cell where he devoted himself entirely to prayer. In 1864, foreseeing his repose, he informed his spiritual children of the same in discrete ways. He began to struggle – to labor in prayer despite increasing pain and to attend the church services. He had a sign hung up over his bed that read “Don’t waste time!” and would tell those that came to visit him, “Here I am at the beginning.” On the last day of his life on earth, he received the blessing of Abbot Isaac and then reposed. Sayings of Elder Anthony of Optina On Thoughts Do not be confused because dark thoughts often trouble you, for dark thoughts, like autumn clouds, come one after another and darken everything. But then they pass, and the sky remains clear and pleasant. And so our thoughts wander, they wander around the wide world, but the mind remains planted in its place, and then it is quiet, and the soul becomes joyful. But our mind, from wandering here and there, becomes accustomed to the brief but often repeated Prayer of Jesus, which may God grant you the habit of saying, and then your days will be bright. On Prayer According to your wish, I am sending you a prayer rope for use in your cell. Pray fervently to the Lord God and your cold heart will be warmed by His sweetest name, for our God is fire. This cry destroys impure dreams and warms the heart for all His commandments. For this reason, the prayerful calling upon His sweetest name must be the breath of our soul, must be more frequent than the beating of our heart. Learning and the Ascetic Life Purify your heart and you will learn everything. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14827 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشرح الأرثوذكسي القويم لرسم إشارة الصليب العظيم طوي الأصببعين الأخيرين : نطوي الأصبعين الأخيرين على راحة اليد إشارةً إلى الإيمان بطبيعيتي ابن الله الإلهية والإنسانية ، أي إنّ يسوع هو إله تامّ وإنسان تامّ . راحة اليد : أمّا راحة اليد فهي ترمز إلى رحم العذراء مريم والدة الإله حيث وحّد ابنها الطبيعتين الإلهيّة والإنسانيّة معاً . اليد اليمنى إلى الرأس : نرفع يدنا اليمنى إلى الرأس حتّى تلامس الجبهة ، لأنّها الجزء الأعلى من جسم الإنسان ، مشيرين إلى العلى أي إلى السماء ، ونقول باسم "الآب" ، لأنّ الله الآب هو مصدر كلّ الخليقة ولأنّه سينير عقولنا كي نفهم تعاليم الحياة الروحية التي نسمعها في الكنيسة . تنزيل اليد اليمنى إلى البطن : ثم ننزِل باليد اليمنى إلى البطن حتى تلامسه أيضاً ونقول "والابن" مشيرين بهذا النزول إلى تنازل الله من السماوات وتجسّده في بطن مريم العذراء ، وسيملأ أحشاءنا وقلوبنا بالمحبة له وللآخرين . ملامسة اليد اليمنى الكتف : بعدها تلامس اليدُ اليمنى الكتفَ الشمال ونقول "والروح القدس" لأنّ يسوع بعد قيامته وصعوده إلى السماء وجلوسه عن يمين الآب أرسل لنا الروح القدس المعزّي الذي سوف يقوّينا ويعطينا القوّة الجسدية والروحية لنعمل مشيئة الآب وإرادته . الانتقال إلى الكتف اليمين : ثمّ ننتقل إلى الكتف اليمين فنقول "الإله الواحد . آمين" . وكأننا ، بهذا الانتقال من اليسار إلى اليمين ، نلفّ الكون بأكمله ، ونؤكّد سرّ التدبير الخلاصي الثالوثي . نحن نرسم هذه الإشارة مرّات كثيرة خلال صلواتنا والخدم الإلهية ، عند دخولنا إلى الكنيسة وتقبيل الأيقونة ، قبل وبعد قراءة الإنجيل ، قبل الطعام وبعده ، عند الانطلاق بالسيارة ، عند المباشرة بالدرس أو بالعمل ، قبل النوم وبعد النهوض من النوم ... إلخ إلخ . ويجب ألاّ تُرسَم إشارة الصليب باستعجال وإنّما دائماً بوقار وانتباهٍ وتروٍّ مع إحناءة للرأس دلالةً على التواضع والتوقير لأنّ الصليب نفسه كليّ الوقار ولأنّه السلاح الذي لا يُغلَب ، الذي به ننتصر على كلّ شرّ . فهو تاجٌ لكلّ مؤمن حَسَن العبادة . إنّه المنارة للنور الأبدي . وهو كما جاء في قانون الصليب الكريم "حافظ الأطفال الكلي تسبيحه" فالسلام لك يا عوداً مغبّطاً أقوال الأباء |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14828 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ماذا قال القديس يوحنا ذهبي الفم في وصف مصـــر ؟ ![]() وُلد عام 344 م. في أنطاكية، وهى العاصمة الكبرى آنذاك *ربته أمه "انثوسا" لأن والده الذي كان قائدًا في الجيش مات مبكرًا. * وحينما أنهى يوحنا دراسته الابتدائية، أرادت أمه أن يتابع دروسه العليا على يد أشهر أستاذ وهو المعلم ليبانوس. * نبغ يوحنا وانتزع إعجاب أستاذه وزملائه حتى أن ليبانوس كتب له يقرظه على فصاحته وبلاغته وصفاء فكره، بل وفكر أن يخلفه يوحنا في إدارة مدرسته الفلسفية، لولا أن يوحنا أدار ظهره فيما بعد لأستاذه الوثني، بعد أن تعمد وانضم لكنيسة الله في سن الثامنة عشرة. وقيل إن ليبانوس سئل مرة عمن سيخلفه في إدارة مدرسته فأجاب: "يوحنا لو لم يسرقه منى المسيحيون". * تعمد يوحنا وهو في الثامنة عشرة من عمره، ولم تمض سنوات ثلاث على عماده (وكان قد أنهى دراسته العامة)، إلا وكان قد رسم أغنسطسًا أي قارئًا إنجيليًا في الكنيسة ولعل هذه الرسامة كانت بداية لشوط خدمته الدينية الكبرى، لكنها كانت مجرد بداية. قال القديس يوحنا ذهبي الفم في وصف مصـــر ؟ هلموا إلى برية مصر لتروها أفضل من كل فردوس ! ربوات من الطغمات الملائكية في شكل بشري ، وشعوب من الشهداء وجماعات من البتوليين ... لقدم تهدم طغيان الشيطان وأشرق ملكوت المسيح ببهائه ! مصر هذه أم الشعراء والحكماء والسحرة حصنت نفسها بالصليب إن السماء بكل خوارس كواكبها ليست في بهاء برية مصر الممتلئة من قلالي النساك ... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14829 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() قوة الرب عظيمة ... قصة حقيقية عاش في اواخر العصر المملوكي صائغ مسيحي كان محباً للصلاة إلى حد انه كان عندما يفتح دكانه كل صباح يركع عند المدخل ويصلي ، ثم يختتم صلاته بقوله جهراً : " قوته عظيمة وعظيمة العظيمة ومدبرة وحكيمة ، وان نزلت البحر تطلع سليمة ". وكان مقابل دكانه على الناحية الاخرى من الشارع دكان لصائغ يهودي كلما سمع هذه الصلاة تساءل : كيف تطلع سليمة بعد ان تنزل في البحر ؟ و حدث في يوم من الايام ان خاتم السلطان قد انفك فصه فأشار عليه البعض بالصائغ المسيحي , فأعطى له الخاتم قائلاُ له : ان عليه ان يركبه في ثلاثة ايام وإلا سيقطع رأسه . ووصل هذا الحديث إلى الصائغ اليهودي ، الذي وجد وسيلة لفتح دكان جاره وفتح الدرج وأخذ منه الفص ثم خرج واغلق الدكان وهو يقول لنفسه " الان سأعرف كيف تخرج سليمة حتى ان نزلت البحر " وذهب إلى البحر والقى بالفص فيه . وكان اليوم التالي هو يوم تذكار رئيس الملائكة وكان الصائغ المسيحي ممن يكرمون رئيس الملائكة ويستشفعون به وكان معتاداُ ان يوزع على الفقراء في هذا اليوم الخبز والسمك فمر على صياد صديقاً له وطلب منه أن يوصل السمك إلى بيته لأن عليه عملاً له اهمية خاصة . ولما فتح الدكان لم يجد الفص حيث تركه في الدرج وفتش في مختلف الاركان التي يمكن ان يكون وضعه فيها وبالطبع لم يجده فقال لنفسه : لن اموت الا مرة واحدة سواء بسيف السلطان او بغيره فلأذهب لاصطحب زوجتي وأولادي لنوزع السمك والخبز – واتكالي على الله . ولما عاد إلى البيت وجد أن امرأته أعدت كل شيء ولكنها قالت له : ان الصياد لم يحضر لنا السمك الصغير كالمعتاد ، بل احضر لنا سمكة ضخمة معتذراً أنه لم يوفق في العثور على النوع الصغير ثم استكملت حديثها بقولها : تصور انني لما فتحت خياشيم السمكة وجدت هذا ! وأخرجت من جيبها فصاً ووضعته في يد زوجها – فاذا به فص الخاتم السلطانى . ودهش الصائغ كيف وصل هذا الفص إلى داخل هذه السمكة التي صارت من نصيبهم ولكنه رفع شكره وتمجيده لله ثم ضاعف المال الذي وزعه في هذا اليوم مقدما تسبحة لرئيس جند السماء وركب الفص في الخاتم وحمله إلى السلطان . وبُهت الصائغ اليهودي حين رأى جاره المسيحي قد أتى إلى دكانه في اليوم الرابع فذهب إليه وسأله : ماذا فعلت بخاتم السلطان ؟ أجابه : لقد أصلحته وأوصلته إليه . وبدت الدهشة على وجه اليهودي وفي صوته وهو يقول : كيف ؟؟ فتفرس فيه زميله المسيحي وقال : ما لك مندهشاً ؟ ورد عليه اليهودي : أخبرني ماذا جرى لأخبرك عن سبب الدهشة التي تملكتني . فروى له الصائغ المسيحي كل ما حدث بالتفصيل وعندها أخبره اليهودي بما فعل وانتهى إلى القول : انت على حق " لأن قوته عظيمة وعظيمة العظيمة . ومدبرة وحكيمة وان نزلت البحر تطلع سليمة ". والآن يا صديقي علمني عن السيد المسيح لأني أمنت باسمه القدوس . واعتمد الصائغ اليهودي بالمعمودية المقدسة ، وصار يردد كل يوم مع صديقه صلاته المحببة . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14830 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أعجوبة القدم السوداء التى تُنسب إلى القديسين قزما ودميانوس ![]() أعجوبة القدم السوداء تُنسب إلى القديسين قزما ودميانوس أعجوبة نقل رجل إنسان أسمر اللون إلى شماس الكنيسة التي تحمل اسمهما في روما والذي كان أبيض اللون بعد إصابته بالغرغرينا، حيث ظهر القديسان الطبيبان له أثناء النوم يحملان الأدوية والأدوات الجراحية . بدأ الأول بقطع الرجل المصابة من فوق الركبة ، في حين أن الثاني ذهب إلى المقبرة وأحضر قدم شخصٍ دُفن في اليوم نفسه ووضعها في مكان الرجل المقطوعة . وأما القدم المصابة فقد وُضعت في قبر الميت. في صباح اليوم التالي أدرك المريض أن ساقه قد تم استبدالها وتأكّد من صحة الرؤية الليلية. هناك أيقونة جميلة تخلّد هذا الحدث. تقيم الكنيسة تذكارهما في 1 تشرين الثاني، فبشفاعاتهما أيها الرب يسوع المسيح إلهنا ارحمنا وخلّصنا آمين. |
||||