![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 14781 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() 5th Sunday of Luke -The Parable of the Rich Man and the Beggar Lazarus
![]() (Luke 16: 19-31) The most difficult thing is for someone to bear seeing himself In today’s Gospel, our Lord presents in the person of the rich man those who lose their souls, while in the person of the beggar Lazarus, those who are saved as servants of God. Each person in this world if he wants to be saved, will suffer many things. The reason for this is because deep within the soul there exists sin, sin which, if God does not cure it, remains unhealed. And yet, many souls will leave this world without having been prepared for the eternal life, despite the struggles they happened to undertake and despite the difficult situations through which they have passed. The impoverished man of the parable sits there and he observes his entire situation; he lives it and is patient. He does not protest, does not resist, neither does he play the victim. He endures, he plays his part. In just such a way, each soul must pin itself down and endure whatever God permits if she wants to possess the spirit of those people who are saved, as the Lord’s parable describes. The most difficult of all, the most painful, and that which no one wants to endure, is to see himself, to see himself as he truly is. Precisely at the moment that we accept these things simply and humbly, the light of God will descend upon our soul and we will see our complete poverty. It is difficult for a person to endure this. The secret is for us to want to accept our poverty without grumbling, resisting, or complaining. We do not see a trace of bitterness or complaint from the beggar Lazarus. How much will God wish for each of us to feel and to say at this moment: “The time has also come for me. All of this irresponsibility that I have is finished. I submit to God, I surrender to God, I trust in God, whatever I might happen to suffer.” Holy Hesychasterion “The Nativity of Theotokos” Publications. Archimandrite Symeon Kragiopoulos |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14782 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() Holy sayings
![]() Help for injustice The one who receives unfairness and injustice from others, he is released from many sins and gets help from God analogous to his distress and sorrow. Injustice in secret From the ones who treat you unfairly and unjustly, the worst is the one who does it in secret, because this person commits a much larger sin. Praying for those who treat you unjustly Whoever prays for the people who treat him unjustly, he knocks down the demons with fervor. Whoever argues with the people who treat him unjustly, he is wounded by the demons. Saint Mark the Ascetic |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14783 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() عربات موآب و نبوة بلعام
![]() وبعد هذا، سمع بالاق ملك موآب بما حدث لملكي الأموريين وباشان؛ فخاف. ومع أن الرب أوصى إسرائيل: «لا تُعادِ موآب ولا تثر عليهم حربًا» (تثنية2: 9)؛ لكن موآب هو الذي أظهر العداوة لشعب الله. عجيب أمر هذا العالم، فمع أننا لسنا في خصومة معه لكنه يبغضنا (يوحنا15: 18-20)! الشيطان والجولان من مصر إلى كنعان، والشيطان لا يهدأ ولا يستسلم للهزيمة. فبعد أن حاول في البداية منع الشعب من الخروج من مصر، مستخدمًا قوته المنظورة (فرعون الملك)، وغير المنظورة (الساحران ينيس ويمبريس)، وفشل في هذا، وخرج الشعب وعبر البرية، وها هم على مشارف الأرض البهية؛ فهل يتركهم ليدخلوها ويتمتعوا بثمارها وخيراتها؟ لقد أتى ليُعيد الكَرَّة لثاني مرة، مستخدمًا أيضًا قوة منظورة (بالاق الملك)، وغير منظورة (بلعام الساحر). عربات موآب وعجب العجاب مشهد نرى فيه الآتي: * تحالف شرير مكوَّن من بالاق (المُتلِف)، وبلعام (المُهلِك). فبعد أن رأى بالاق أن الشعب أعظم منه، وأن هناك قوة روحية تعمل لحسابهم، فكَّر في استخدام قوة العالم غير المنظور؛ فاستعان ببلعام العرّاف، ذلك النبي صاحب القلب المتدرب في الطمع، والذي اعمت عينيه أموال بالاق، للدرجة التي فيها لم يرَ أو يسمع أو يفهم ما تفوَّق فيه حماره عنه. والعهد الجديد يوضح شره الممثل في ضلالة بلعام (يهوذا 11)، وطريق بلعام (2بطرس2: 15)، وتعليم بلعام (رؤيا2: 14). * داخل الخيام يسكن الشعب وينام، وهم لا يدرون شيئًا مما يُحاك ضدهم. ومن يدري ماذا كانوا يفعلون أو يقولون في خيامهم. هل كانوا يرنمون، أو يرددون أجزاء من الشريعة ليعلموها لأولادهم؟ أشك في ذلك. أم كعادتهم كانوا يتذمرون ويتمرمرون؟ أظن ذلك! * ولكن فوق الكل، إله محب، في نعمته لا يرى الشعب فيما هم عليه، بل في استحقاق المُحرَقة الدائمة يراهم بلا عيب ولا إثم. وإن تطلَّب الأمر أن يمد يده بالتأديب، كأبٍ لابنه، فهو يحكم ويدين على ما لا يتوافق مع قداسته. لكنه لا يسمح للعدو أن يمد عصاه، أو يفتح فاه، ضد شعبه الذي سبق وفداه. أقوال في الأمثال من ثلاثة اتجاهات، ومن فوق ثلاثة أماكن مرتفعة، رأى بلعام الشعب، ووافاه الرب ثلاث مرات، ونطق بأربعة أمثال. الاتجاهات الثلاثة هي: الجنوب والشرق والشمال، ولم يرَهم من الغرب؛ لأن هذا كان يتطلب عبور الأردن، وهذا مُحال لشخص خاطىء كبلعام. الأماكن الثلاثة هي: مرتفعات بعل، ورأس الفسجة، ورأس فغور. فعندما نوجد في الأماكن المرتفعة (جو السماويات)، طالبين ما فوق، وقريبين من الرب، وفي شركة معه؛ سنرى إخوتنا كما يراهم الرب: قديسين وبلا لوم، بغضِّ النظر عن حالتهم. فما أجمل المؤمنين في المسيح! مرات موافاة الرب الثلاثة هي: «فوافى الله (الآب) بلعام»، «فوافى الرب (الابن) بلعام»، «فكان عليه روح الله (الروح القدس)» (23: 4، 16؛ 24: 2). وهنا نرى الله المثلث الأقانيم وهو يبارك ولا يلعن، يتمم وعده ولا يندم، ساهر ليحامي عن شعبه ولا ينام. فما أعظمه إله! الأمثال الأربعة في المثل الأول (23: 7-10) نرى صفات الشعب «يسكن وحده وبين الشعوب لا يُحسب»؛ فهو منفصل عن بقية الشعوب وقد اتخذهم الرب لنفسه خاصة. فليت حياة الانفصال تظهر فينا! في المثل الثاني (23: 18-24) نرى صفات الرب وتبريره لشعبه «ليس الله إنسانًا فيكذب ولا ابن إنسان فيندم... لم يبصر إثمًا في يعقوب.. ما فعل الله». فهو لا يمكن أن يتغير في مواعيده أو عطاياه، أو يكذب، أو يندم، بل يفي بكل ما تكلم به؛ لأن هباته ودعوته هي بلا ندامة (رومية11: 29). فليتنا نتمسك بمواعيده ونتكل على أمانته! في المثل الثالث (24: 3-9) نرى جمال المؤمنين في نظر الرب (بلعام يرى الشعب لا برؤياه بل برؤيا القدير). وأيضًا ترتيبهم حوله وسكنهم بجوار مصادر الانعاش والبركة (تذكر المياه 3 مرات)، وبالتالي يفيضون على الآخرين لإروائهم «يجري ماء من دلائه (جمع دلو)». في المثل الرابع (24: 15-19) نبوة عن المسيح في يوم قادم «يبرز كوكب من يعقوب ويقوم قضيب من إسرائيل». فهو كالكوكب، رجاء الكنيسة التي تنتظره ككوكب الصبح المنير (رؤيا22: 16). وكالقضيب، فهو رجاء الشعب الأرضي عندما يأتي كالملك ويحطم أعداءه قبل تأسيس ملكه الأرضي (مزمور2). دروس للنفوس * عندما قال الرب لبلعام «اذهب معهم» (22: 20)، ثم وافاه وحلّ عليه الروح القدس؛ فليس هذا مصادقة منه على ما يفعله بلعام. بل تعامل معه طبقًا لعناده وشرّه، وليعلن أسمى مقاصد البركة لشعبه في مشهد حماقة النبي. * في المذابح التي بناها بالاق، والذبائح التي قدمها مع بلعام، نرى أن ليس كل من له معرفة بالصليب (المذابح)، أو بالمسيح في حياته وموته (الذبائح)، ينال رضا الله؛ بل بالإيمان القلبي بالمسيح، وقبوله مخلصًا وفاديًا. * أمر خطير ارتكبه هذا العرّاف الساحر بلعام، ألا وهو ربط اسم الرب بأعمال سحره؛ فنسمعه يقول «كما يكلمني الرب»، «لا أتجاوز قول الرب»، «الذي يضعه الرب في فمي...». وهذا ما يحدث من بعض من يُدعى اسم المسيح عليهم؛ إذ يأخذون اسم المسيح، وبعض أجزاء من الكتاب المقدس كتعويزة في سحرهم وأحجبتهم! * أخيرًا: لا تخف أخي المؤمن؛ فكل آلة صوِّرَت ضدك لا تنجح، فالرب ساهر وأنت محفوظ به وله. وإن سقطت أو فشلت فهذا لا يغيّر قصد الله ولا محبته ونعمته من جهتك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14784 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() برية صتن و الحية النحاسية ![]() محطة قادش: وعندها ماتت مريم أخت موسى ودُفنَت هناك. وهناك تذمَّر الشعب من أجل الماء، فأمر الرب موسى أن يكلِّم الصخرة، إلا أنه ضربها بالعصا، مما جعل الرب يحرمه هو وهارون من دخول الأرض لأنهما لم يؤمنا بالرب ويقدساه أمام أعين بنى إسرائيل (عدد20: 1-13). محطة جبل هور: هناك أخذ موسى هارون وألعازر ابنه، حسب قول الرب، وصعد بهما إلى جبل هور وخلع عن هارون ثيابه وألبس ألعازار ابنه اياها، ومات هارون هناك على رأس الجبل (عدد 20: 22-29). محطة صلمونة: هناك ضاقت أنفس الشعب، وتكلموا بكلمات صعبة على المن، طعام السماء، وقالوا عنه هو طعام سخيف وقد كرهناه (عدد21: 5). وهنا نرى قلب الإنسان المملوء بالخطية والنتائج التي حصدها. وقلب الله الذى دبَّر العلاج لقلب الإنسان ونتائج خطاياه. الحية النحاسيه لم يرضَ الشعب بالمن وماء الصخرة، فقالوا «لا خبز ولا ماء». فأرسل الرب الحيَّات المُحرِقة، ولدغت الشعب؛ فمات قوم كثيرون. وهذا يذكِّرنا بآدم في الجنة حين جاءت الحيه ولدغته هو وحواء بسم الخطية، فصار تحت حكم الموت. لكن الله أتى له بالعلاج الممثَّل في الأقمصه الجلدية (تكوين 3). الحية المميتة «فلدغت الشعب»، أى أن كل الشعب أصبح ملدوغًا! وهنا صورة لحقيقه وهي «بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم، وبالخطية الموت، وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذ أخطأ الجميع» (رومية5: 12). وهنا أمر مهم يجب أن ننتبه له، وهو أن الإنسان لا يُحسب خاطئًا عندما يسقط في الخطية؛ بل إنه مولود بها! وهذا ما كتبه داود «هآنذا بالإثم صُوِّرتَ، وبالخطية حبِلت بي أمي» (مزمور51: 5)، كما أضاف «زاغ الأشرار من الرحم؛ ضلّوا من البطن» (مزمور58 :3). ولأن الأصل فاسد؛ فالطبيعي أن يكون الثمر أفسد. الحية المحيية أمامنا أهم رموز العهد القديم، وهذا ما أشار إليه الرب نفسه «وكما رفع موسى الحية في البرية، هكذا ينبغى أن يُرفع ابن الإنسان؛ لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية» (يوحنا 3: 14، 15). والحيه النحاسية رمز للرب في الآتي: 1-خالية من السم: والمسيح أُظهر لكى يرفع خطايانا وليس فيه خطيه (1يوحنا 3: 5). لقد جاء المسيح وصار إنسانًا؛ ليحتمل في جسده غضب الله على الإنسان بسبب الخطية، ويدفع أجرة خطايانا، ويحمل اللعنة إذ صار لعنةً لأجلنا. 2-مصنوعة من النحاس: النحاس من أكثر المعادن احتمالاً لقوة النيران، وفيه نرى دينونة الله للخطية. وهذا صورة للدينونة التي احتملها المسيح على الصليب. 3-دخولها النار لتشكيلها: والمسيح على الصليب تم فيه ما جاء بالنبوة: «تطلعوا وانظروا: إن كان حزن مثل حزني الذي صُنع بي، الذي أذلَّني به الرب يوم حموِّ غضبه. من العلاء أرسل نارًا إلى عظامي، فَسَرَت فيها» (مراثي1: 12، 13). 4- وضعها على راية: هذا لتكون ظاهرة للجميع. والرب يسوع رُفع على الصليب على جبل الجلجثة. 5-الحياة لكل من ينظر إليها: قد يكون وُجد بين الشعب من لم يصدِّق، فقال: ما علاقة حية من نحاس بسمٍّ يسري في جسدي؟ والآن ما أكثر الذين لم يصدٍّقوا أن الإيمان فقط بالمسيح المصلوب يعطي حياة أبدية! الملدوغ وماذا يفعل ![]() 1- يعترف: «قالوا: قد أخطأنا». وهنا بداية طريق الرجوع والإيمان؛ أن تعترف: “قد أخطأت.. انا الخاطىء”. وإن اعترفت بخطاياك؛ فالمسيح يغفر ويطهِّر. 2- يشعر: طبيعي ألا يصرخ إلا من يشعر بوجود السم في جسده. وأنت لا بد أن تُقِّر بهذا «ليس ساكنًا فيَّ - أي في جسدي - شيء صالح». ولا تنظر لأعمالك التي تظن أنها صالحة؛ لأن ما يخرج من كيان فاسد يكون فاسدًا. «وقد صرنا كلّنا كنجس وكثوب عدة (خرق نجسة) كل أعمال بِرّنا» (إشعياء 64: 6). 3- ينظر: وهذا كل المطلوب؛ نظرة إيمان للمصلوب، كما فعل اللص المصلوب، والذى لا يملك إلا النظر والكلام. لقد نظر بعينيه، وطلب بلسانه؛ فبات ليلته في الفردوس. وإليك دعوة الرب «التفتوا إليَّ واخلصوا يا جميع أقاصي الأرض» (إشعياء45: 22). 4- غرض النظر: «نظر إليها». كان على الملدوغ لا أن ينظر إلى نفسه، أو يبحث عن الحيه التى لدغته، أو يستنجد بموسى أو هارون أو أحد الكهنة؛ بل يولّي نظره إلى العلاج الإلهى «لا تتكلوا على الرؤساء، ولا على ابن آدم حيث لا خلاص عنده» (مزمور146: 3). الأمر شخصي: أي أن كل إنسان هو مسؤول عن نفسه أن يكون له اتصال شخصي ومباشر مع علاج الله. هبة وعطية مجانية: «من يؤمن بالابن له حياة أبدية»، وهي هبة مجانيه من الله (رومية 6: 23). وهذه الحياة ليست استمرارية للحياة الأولى، بل صنف حياة يؤهِّلنا أن نكون لله أبناء، وللمسيح عروس، وللروح القدس مسكن. عزيزى القارىء.. هل عرفت من أنت؟ وهل اعترفت؟ وهل نظرت لمن مات عنك؟ وهل تحصَّلت على الحياة الأبدية من المسيح؟ ليتك تكون قد فعلت. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14785 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البقرة الحمراء ما رأيناه في الأعداد السابقة – وما سنراه – هو الطابع العام لرحلة البرية، والتي نخرج منها بدرسين نرى فيهما قلب الله، وقلب الإنسان. وما رأيناه في العدد السابق هو جزء من قلب الإنسان المليء بعدم الإيمان، والذي بسببه امتلأ القفر بأكثر من 600 ألف جثة على مدار 38 سنة. ومسنراه في هذا العدد هو شيء مما في قلب الله. فبالأمس القريب صنع الشعب عجلاً ذهبيًا قادهم للفساد، واليوم الله يدبِّر لهم بقرة حمراء لعلاجهم. فيا لقلب الإنسان! ويا لقلب الله! الداء في الصحراء المؤمن سماوي في طبيعته وسيرته، فهو ليس من العالم، لكنه يعيش فيه؛ لذا فهو معرَّض لأدناس كثيرة، والتي نرى بعض صورها في شريعة البقرة الحمراء. ومنها:
إن كانت مطالب قداسة الله تقضي على كل من يتنجس، ولو بطريق السهو؛ ولكن نعمة الله أعدَّت كل ما يلزم لإزالة النجاسة والحُكم عليها. مواصفات البقرة الحمراء
الرجل الطاهر وهو من يقوم بتطهير المتنجس. ويجب أن تتوفر فيه الصفات الآتية:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14786 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فِي الصَّبَاحِ ازْرَعْ زَرْعَكَ
![]() «فِي الصَّبَاحِ ازْرَعْ زَرْعَكَ وَفِي الْمَسَاءِ لاَ تَرْخِ يَدَكَ لأَنَّكَ لاَ تَعْلَمُ أَيُّهُمَا يَنْمُو هَذَا أَوْ ذَاكَ أَوْ أَنْ يَكُونَ كِلاَهُمَا جَيِّدَيْنِ سَوَاءً.» (الجامعة 6:11) جهلنا لكيفية ووقت استخدام الله لخدماتنا يجب أن يحثّنا على انتهاز الفرص دون كلَل. عادة يعمل الله حين تكون توقّعاتنا أقل ما يمكن ويعمل في عديد من الطرق غير المألوفة. ملاّح مؤمن، كان يخدم في معسكر جوّي تابع لسلاح البحرية، يقف إلى جانب حظيرة الطائرات يشهد لزميل له. سمع البشارة زميل ثالث مختفياً وراء زاوية، تبكّت على خطاياه، وقبل الرب. أمّا الشاب الذي وجهت إليه الرسالة مباشرة فلم يستجب لها. بينما كان أحد الوعّاظ يتفحّص جهاز مكبّر الصوت في قاعة الإجتماعات، رفع صوته بكلمات يوحنا 29:1 «هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم.» وعلى ما يبدو لم يكن هناك من يستمع له. وقام ثانية بترديد كلمات يوحنا المعمدان ألأزلية: «هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم.» كانت القاعة فارغة لكن وصلت هذا الكلمات إلى مسمع عامل كان على البلكون الأول فتوجّه إلى حمل الله يطلب المغفرة والحياة الجديدة. كان أحد معلّمي الكتاب المقدس الأمريكيين يتكلّم إلى سائح أمريكي في محطة القطار في باريس. ( فقد كان كلاهما من نفس المدينة ومن نفس الحي). بدا الشاب غاضباً لهذه المواجهة وقال، «هل تظن أنك ستخلّصني في محطة قطار في باريس؟» أجابه معلّم الكتاب، «لا، لا أستطيع أن أخلّصك. لكن لا يحدث شيء صدفة في هذه الحياة. لم يكن لقاؤنا هنا صدفة. أظن أن الله يتكلّم إليك ومن المستحسن أن تستمع له.» وفي الأيام التالية، أقلَّ أحد المؤمنين هذا السائح معه إلى فينّا وقدّم له شهادته بينما كانا على الطريق. وبعد مدّة وفي الولايات المتّحدة، دعا ذاك المؤمن نفس السائح لزيارة مزرعته في ولاية كولورادو. وفي آخر يوم من الزيارة، كان الشاب يقف وحيداً عند حوض السباحة. انضم إليه ضيف آخر وكلّمه بكل هدوء عن الرب يسوع. كان فرحه عظيماً حين نجح في قيادته للمُخلّص. بعد مرور سنوات عديدة، تعرّف معلّم الكتاب المقدس إلى تلميذ شاب في نهاية أحد الإجتماعات. فراجع ذكرياته، كان هذا الشاب نفس السائح الذي تكلّم معه في محطة القطار في باريس. الدرس طبعاً هو، أننا يجب أن نجتهد للمسيح في الصباح وفي المساء، في وقت مناسب وغير مناسب. لا نعلم أي ضربة ستكسر حجر الصوان أو أي كلمة تكون معطية الحياة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14787 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() العلماء يفجرون مفاجاة لاول مرة عن صورة السيدة العذراء فى شكلها المعتاد ![]() لا تنفك صورة عذراء غوادالوبي المكرّمة تعطي العلماء أسباباً تدفعهم إلى الإعتقاد بأنها رُسمت بريشة الله على رداء القديس خوان دييغو. بمعنى آخر، وكما يقول السكان الأصليون الناطقون بلغة الناواتل، فإن الله هو “رسام” المعطف ذات النوعية الخشنة الذي كان يرتديه “الرجال العاديون” منهم ذاك الذي رأى العذراء. في كانون الأول 2014، عقد أحد أبرز المتخصصين في عيني عذراء غوادالوبي، البيروفي والمكسيكي خوسيه أستيه توسمان مؤتمراً في تروخيو في البيرو كشف فيه عن “انعكاس 13 صورة عموماً في مشهدين” في عيني صورة العذراء المطبوعة على رداء القديس خوان دييغو، مكان الورود التي قطفها على تلة تيبيياك في 12 ديسمبر 1531. تحدث توسمان عن هذا الاكتشاف المذهل في مؤتمره المعنون “عينا عذراء غوادالوبي”، أحد المؤتمرات الذي حظي بأعلى نسبة متابعة من قبل الشعب اللاتيني الأميركي. المشهد الأول الذي يُرى في عيني العذراء هو صورتها المطبوعة بشكل عجائبي على رداء خوان دييغو، وصور الأسقف (الأب خوان دي سوماراغا)، وشريف إسباني هو المترجم، والعبدة السوداء، وشخصيات أخرى. وبحسب شرح العالِم، فإن المشهد الآخر في حدقة عذراء غوادالوبي هو صورة عائلة. رأى توسمان الذي يعمل على عيني العذراء منذ سنة 1975 أن هذه الصورة الأخيرة، صورة العائلة هي ربما أهم رسالة من سيدة غوادالوبي. فمن خلال هذه الصورة، لا تشير العذراء فقط إلى ظهور عائلة جديدة في العالم – عائلة المكسيكيين، الأميركيين اللاتين – بل تدافع عن العائلة في العالم في الأزمنة التي تشهد اعتداءً على العائلات. وبهذه الرسالة من “عذراء تيبيياك السمراء”، اختتم العالم مداخلته قائلاً: “لندافع عن العائلة، فهي الكنيسة البيتية وأساس المجتمع. إضافة إلى ذلك، العائلة موجودة في نظرة أمنا الكلية القداسة الرؤوفة”. قصة طويلة: تُتوّج دراسات أستيه توسمان – مؤقتاً – حكاية طويلة من الأبحاث التي أجريت على عيني عذراء غوادالوبي. قصة بدأت سنة 1929 عندما اكتشف المصور الرسمي لبازيليك غوادالوبي القديمة، في حدقة شفيعة المكسيك، صورة رجل ملتحٍ يتحلى بصفات إسباني. بعد مرور أكثر من عشرين سنة على ذاك الاكتشاف، وتحديداً سنة 1951، فيما كان المصور خوسيه كارلوس ساليناس تشافيز يتفحص عن كثب صورة لوجه العذراء، اكتشف مجدداً في عيني العذراء صورة النصف الأعلى لرجل ملتحٍ. ولاحقاً، في العامين 1956 و1958، لاحظ طبيب العيون الشهير لافوانييه، شيئاً فريداً من نوعه: عينا العذراء تبدوان “حيتين” وتعكسان نور مكشاف العين، الأمر الذي لا تقدر أي صورة على إحداثه. كما اكتشف صورة جذع بشري في قرنية العينين وعلى الجانب الأمامي الخلفي لجليدية العين. سنة 1962، أشار الاختصاصي في قياس المبصارية، الطبيب والبينغ، إلى أن العذراء موجودة بشكل غير مرئي في المكان الذي أظهر فيه القديس خوان دييغو رداءه لأسقف سوماراغا، كعلامة بأن “العذراء تريد أن يبني لها كابيلا تكريماً لها على تلة تيبيياك”. بقيت الصورة مطبوعة على الرداء، وكانت عيناها تعكسان أربعة أشخاص. سنة 1975، باشر أستيه توسمان بأبحاث جديدة وتفحّص بأجهزة ذات درجة عالية من الوضوح صورة (مأخوذة عن الأصلية) للوجه الظاهر على الرداء ليتوصل بعد سنوات إلى اكتشافات مذهلة. تبيّن له أن هناك في عيني العذراء 13 شخصاً يُفترض بأنهم الأشخاص الذين حفظتهم الصورة الإلهية لتُعرّف عن نفسها كامبراطورة الأميركتين والمدافعة عن العلاقة العائلية. كذلك، أضيف اكتشاف آخر إلى العمل الضخم الذي أجراه المتخصصون حول عيني عذراء غوادالوبي. ففي العام 1991، رأى الطبيب باديّا أوردة في حدقتي وعيني السيدة التي اعتبرت أنها حامل بسبب أبعادها المرتبطة بطب النساء. إضافة إلى ذلك، تتطابق كوكبة النجوم على ردائها مع تلك المرئية من السماء وليس من الأرض والتي يعود تاريخها إلى 12 ديسمبر 1531 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14788 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "انا مؤمن، لكن اعن عدم ايماني!" ![]() هذا ما قاله ابو الولد الممسوس ليسوع (مرقس 9:24). احياناً يجب ان تكون هذه صلاتنا نحن ايضاً. بينما نرى أبطال الإيمان فى عبرانيين 11، نعلم انه مؤكد ان تلك كانت صلاتهم ايضاً. إيمانهم لم يكن كاملاً دائماً. لكنهم استمروا عليه؛ لقد آمنوا وتصرفوا بضمان قاسي انه بطريقة ما سيتصرف الله ويخلص. فلنستمر على ذلك الإيمان نحن ايضاً! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14789 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فضي دماغك !! ![]() ( فضي دماغك !! ) فضي دماغك من كل الأخبار .. من الجدل .. والمناقشات .. فضي دماغك من كلام البشر .. أحقادهم .. شكواهم .. عدم رضاهم .. نقدهم لكل شئ .. ادانتهم لكل التصرفات .... فضي دماغك من الخلاط !! اللي شغال جواك .. بتحرق أعصابك باللي حصل من 20 سنه .. واللي عمله معاك المرحوم فلان !! .. فضي دماغك من نفسك !! ومن كل اللي يعرفوك !! خد رست !! وقوم افتح للي بيخبط عليك من زمان .. وانتا حضرتك بتقوله : أنا مش هنا يا اللي علي الباب !!؟ ... افتح له .. اترمي ف حضنه .. جروحه هتشفي حزنك .. ابتسامة محبته هتلمس ظروفك .. كلامه هيطمنك .. هيرجعلك سلامك .. هيبتدي معاك فرحك اللي ليك فتره كبيره مدقتهوش .. بس خد فرصتك معاه .. خد وقتك .. بلاش تستئذن منه .. أو تقوله : أنا مش فاضي .... خليك زي مريم اللي جلست عند رجليه . وكانت تسمع كلامه ... ومهمهاش كلام مرثا .. والثوره اللي عملتها ضدها .. وتركت حبيب عمرها يدافع عنها .. فاختارت النصيب الصالح الذي لن ينزع منها إلي الأبد ....... يارب ساعدني أفضي دماغي وقلبي .. وانت بحضورك الإلهي تملي كل تفاصيلي ( المجد لك يا محب البشر ) بنعمة المسيح منقول |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 14790 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ما هى شروط الاتحاد بالمسيح؟ ![]() والاتحاد به له شروط: [1] الإيمان به: وهذا هو عمل الروح القدس الذي يقنع كل إنسان بأن المسيح هو الرب (1كو3:12) والذي بدونه لا إيمان. [2] المعمودية: التي تعطي إستنارة وهذه بالروح والماء. [3] حلول الروح القدس: الذي يشهد للإبن وللآب. وبالروح نثبت في الابن ليحملنا إلى حضن الآب. [4] القداسة: التي بدونها لن يرى أحد الرب (عب14:12) وهذه تحتاج لتوبة مستمرة. ومن يحيا في طهارة يثبت في المسيح. [5] تكون لنا الأعمال الصالحة: التي تمجد اسم الله. [6] الإنسحاق والتواضع: (فنصير أطفال صغار). |
||||