![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
رقم المشاركة : ( 147851 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
عينا الله على الأبرار، وأذناه منتبهتان إلى صراخهم (مز 34: 15) ![]() |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 147852 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية إختلوا بذواتكم وابتعدوا عن كل شيء وابدأوا بالصلاة واسقوا إيمانكم بمحبة ونعمة حتى تثمر شجرة ايمانكم ولا تدعوا قلوبكم تفارقني بل التصقوا بي لأرشدكم لصالحكوا |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 147853 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() لا يمكن أن نحيا بصورة صحيحة إن لم يكن المسيح حي فينا ، ولا يمكن أن يحيا المسيح فينا ان لم نعيش كل كلمة من كلماته ووصاياه لنا ، لذلك علينا أن نلبس الانسان الروحي الذي يسير بحسب الروح القدس ونخلع عنا الانسان الجسدي الذي يسير حسب شهواته ، لذلك إنتفضوا على ذواتكم وغيروا حياتكم لتكون حسب مشيئة ونعمة الرب . |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 147854 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() عضِّدني حسب قولك يسلم المرتل حياته بين يديْ الله ليبقى دائمًا متمسكًا بالوصية الإلهية كمصباحٍ ينير له طريق غربته ونورٍ أبدي يرثه في الحياة الأخرى. الآن وهو في يدّي الله يطلب عونه وتعضيده ضد مقاومي الوصية، سائلًا إياه أن يهبه خلاصًا وحكمة مع مخافة الرب حتى يُحفظ في الوصية دون انحراف. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 147855 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
* لم يبغض النبي المغبوط أناسًا مثل أبشالوم وشاول وأمثالهما، وإنما عني ببغضه مخالفي الناموس الأفكار والأعمال والحركات التي تسوق إلى مخالفة ناموس الله. ويمكن أيضًا أن يعني الذين يغوون الناس لمخالفة الناموس. فقد أمرنا أن نبغض والدينا وأقرباءنا؛ ولكن ليس المراد من هذا القول أن نبغض أناسًا، لأنه كيف يناقض قوله أن نحب أعداءنا؟! وإنما عني أن نبغض ونرفض أقوالهم وأعمالهم التي تخالف ناموس الله. لقد طلب أن نبغض أنفسنا، بمعنى أنه إذا كانت شهواتنا مضادة لإرادة الله فلا نطيعها. وأيضًا البغضة تعني تأخير محبة الأقرباء ومحبتنا لأنفسنا مفضلين محبة الله عنها. وذلك كما يُقال عن نور السراج ظلمة قياسًا إلى نور الشمس. فمن يحب ناموس الله يبغض أي يزدري بكل أمر يحثه على مخالفته، ويكون الله معينًا له، وناصرًا، على أعدائه بسبب اتكاله على أقواله. أنثيموس أسقف أورشليم |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 147856 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
* إنه لم يقل "أبغض الأشرار وأحب الأبرار" ولا "أكره الظلم وأحب القديس أغسطينوسشريعتك"، لكن بقوله "أبغضت الأشرار" أوضح السبب بإضافته: "ولناموسك أحببت"، مظهرًا أنه لم يكره الطبيعة البشرية في الأشرار، بل شرهم الذي هو عداوتهم للناموس الذي يحبه. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 147857 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() "لمتجاوزي الناموس أبغضت، ولناموسك أحببت" [113]. مع أن داود النبي لم يستطع القول بأنه قد تحرر من الأفكار الباطلة، لكنه كان يبغضها. كان يبذل كل الجهد لطردها والتغلب عليها. وبقدر ما كان يقاومها كان قلبه يزداد حبًا نحو ناموس الرب. فالحياة المقدسة والتأمل في الوصايا رفيقان كل منهما يسند الآخر. إذ نكره الخطية نحب الوصية، وإذ نحب الوصية تزداد كراهيتنا للخطية. قدرما يحب المرتل ناموس الله ويتعلق بكلمة الله لا يطيق ما يناقض أفكار الله وطرقه المقدسة، إنه يبغض ما ينقض الشريعة. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 147858 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() "لأنك معيني وناصري أنت، وعلى كلامك توكلت. اعدلوا عني أيها الأشرار، فأفحص عن وصايا إلهي" [114، 115]. جاء في النص العبري: "سري ومجني أنت" [114]، فالله بالنسبة لداود النبي هو موضع سري يختفي من الأعداء، ومجن يصد به السهام. فقد اعتاد النبي أن يهرب من وجه شاول مختفيًا حتى لا يسقط تحت يده فيقتله، كما كان يمسك بالمجن أثناء الحروب ليصد السهام عنه. لقد صار الله بالنسبة له كليهما، يختفي فيه هاربًا من وجه الشر، أما إذا دخل في معركة فيمسك به كمجنٍ حتى ينجو من فخاخ العدو وحروبه. في هذا يقول المرتل: "لأنه يخبئني في مظلته في يوم الشر؛ يسترني بستر خيمته" مز 5:27؛ "أما أنت يا رب فترس لي" مز 3:3؛ "ترسي عند الله مخلص مستقيمي القلوب" مز 10:7. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 147859 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
* يدعو النبي الأفكار الشريرة النابعة من القلب والتي تنجس الإنسان "أشرارًا" فيزجرها ويقصيها بعيدًا عنه، لأن وجودها يصد فحص وصايا الله. ولما كان طردها ليس في قدرة الإنسان دون معاضدة الله، لذلك يقول: "عضِّدني". |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 147860 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
* "أنت معيني" في صنع الأعمال الصالحة، "ناصري" القديس أغسطينوسفي الهروب من الشر فورًا. يلي ذلك الكلمات: "وعلى كلامك توكلت"، إنه يتحدث كابن الموعد. |
||||