31 - 12 - 2023, 06:04 PM | رقم المشاركة : ( 146971 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس باخوم وضالوشام اخته |
||||
31 - 12 - 2023, 06:05 PM | رقم المشاركة : ( 146972 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الملاك الجليل غبريال المبشر |
||||
31 - 12 - 2023, 06:07 PM | رقم المشاركة : ( 146973 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يسوع يطرد عنكم كل مكائد وحبائل إبليس |
||||
31 - 12 - 2023, 06:10 PM | رقم المشاركة : ( 146974 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
فاحم حياتي وأنقذني. إليك ألجأ، فلا تخذلني! (مز 25: 20) |
||||
01 - 01 - 2024, 02:07 PM | رقم المشاركة : ( 146975 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لنختم هذا العام بالصلاة والشكر والسجود والتسبيح لإلهنا القدوس الحي ، لنختمه بقرائة الكتاب المقدس ، ولنبدأ عالمنا الجديد أيضا بالصلاة وقرائة كلمة الحياة ، ولنعاهد الرب ان نكون ابناء حقيقيين له بالقول والفعل والايمان وان نحمل راية البشارة ، اشكروا الرب في كل حين واعملوا على ان يكونوا مسيحيين ملتزمين بكل المبادئ والقيم والوصايا التي علمنا إياها الرب .. |
||||
01 - 01 - 2024, 02:07 PM | رقم المشاركة : ( 146976 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبنى الغالى .. بنتي الغالية أنا بحب أكون معاكم .. أرشدكم وأعلمكم .. أدعوكم للخدمة .. لمشاركة ناس ضعفهم .. لشغل .. بس بتخافوا لأنكم باصين ع نفسكم وع قدراتكم وناسيين أني هو عمانوئيل .. الله معنا♥ï¸ڈ |
||||
01 - 01 - 2024, 03:27 PM | رقم المشاركة : ( 146977 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
التزاماتنا من نحو الله ومن نحو والدينا لما كانت مخافة الربّ هي بدء الحكمة، كان يليق بالإنسان الحكيم أولًا أن يتعرَّف على التزاماته من نحو الله. هذا هو موضوع الأصحاحين الأول والثاني. الآن في هذا الأصحاح يتحدَّث عن التزامات المؤمن من نحو والديه، بكونه مدينًا لهما ووارثًا عنهما الحكمة، إذ سبقاه في الحياة. قد يكون الابن أكثر من والديه علمًا أو ذكاءً أو أكثر منهما في المواهب، وهذا ما يسرّ الوالدين أن يكون الجيل الجديد أكثر تقدُّمًا من القديم، غير أن الجيل الجديد لا يستخفّ بالقديم، لأنه مدين له بخبرته كما باهتمامه به من جوانب كثيرة. |
||||
01 - 01 - 2024, 03:28 PM | رقم المشاركة : ( 146978 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يليق بالجيل القديم أن يعتز بالجيل الجديد، ويبتهج لتميُّزه بالتقدُّم المستمر، كما يليق بالجيل الجديد أن يدرك فضل الأجيال القديمة، ويعلم أنه يومًا ما سينضم إليهم حينما يأتي الجيل القادم الأحدث منه. هذا الحب المتبادل والتقدير بين الأجيال يتحقَّق حين يكون الربّ حاضرًا في الأسرة كما في قلب كل عضوٍ منها، يُقَدِّس الأسرة ويهبها روح الحب والتواضع والتقدير المتبادل. فيحسب الوالدان أبناءهما هبة من الله، ما يقدمانه لهم إنما يقدمانه للربِّ نفسه، وهكذا نظرة الأبناء للوالدين، فكل تكريم لهما واحتمال لمتاعبهما خاصة في المرض والشيخوخة مُقدَّم لله نفسه. |
||||
01 - 01 - 2024, 03:29 PM | رقم المشاركة : ( 146979 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اتبع ابن سيراخ ذات منهج الوصايا العشر حيث جاءت الوصية الخاصة بتكريم الوالدين مباشرة بعد الوصية الخاصة بمحبتنا لله، في الأصحاح الأول ركّز ابن سيراخ حديثه في الحكمة ومصدرها وارتباطها بمخافة الرب وحفظ الوصية الإلهية. وفي الأصحاح الثاني أبرز مفهوم مخافة الرب، موضحًا أن خائف الرب يتحدَّى بروح الحكمة السماوية الضيق، مؤكدًا أن التجارب لا تُحَطِّم نفسيته بل تزيده بهاءً داخليًا كالذهب الذي يتنقَّى بالنار. خائف الرب لن يخور قلبه بسبب التجارب، بل يتزكَّى إيمانه ويتكلَّل بروح الصبر، ويحفظ طرق الرب. الآن في الأصحاح الثالث يبدأ بجانب عملي مؤكدًا لتلاميذه كيف تصير الأسرة أيقونة السماء. يدعونا ابن سيراخ إلى طاعة الوالدين وتكريمهم، ليس أثناء صغرنا فحسب، بل حتى بعد بلوغنا سن الرشد، فنهتم بخدمتهم بفرحٍ دون انتظار لكلمة مديح أو شكر منهم أو من غيرهم، وإنما بالحب نخدمهم كسادةٍ لنا بلا تذمرٍ (راجع خر 20: 12؛ تث 5: 16؛ مر 7: 10-12). أوضح أيضًا ثمار هذه الطاعة القائمة على الحب والحنوّ. كما تنعكس هذه الطاعة على حياة المؤمن في المجتمع، فيتَّسِم بالوداعة والتواضع ومحبة العطاء للبشر. |
||||
01 - 01 - 2024, 03:30 PM | رقم المشاركة : ( 146980 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الأبوة والبنوّة في الرب 1 بَنُو الْحِكْمَةِ جَمَاعَةُ الصِّدِّيقِينَ، وَذُرِّيَّتُهُمْ أَهْلُ الطَّاعَةِ وَالْمَحَبَّةِ. 2 يَا بَنِيَّ، اِسْمَعُوا أَقْوَالَ أَبِيكُمْ، وَاعْمَلُوا بِهَا لِكَيْ تَخْلُصُوا. 3 فَإِنَّ الرَّبَّ قَدْ أَكْرَمَ الأَبَ فِي الأَوْلاَدِ، وَأَثْبَتَ حُكْمَ الأُمِّ فِي الْبَنِينَ. 4 مَنْ أَكْرَمَ أَبَاهُ، فَإِنَّهُ يُكَفِّرُ خَطَايَاهُ، وَيَمْتَنِعُ عَنْهَا، وَيُسْتَجَابُ لَهُ فِي صَلاَةِ كُلِّ يَوْمٍ. 5 وَمَنِ احْتَرَمَ أُمَّهُ، فَهُوَ كَمُدَّخِرِ الْكُنُوزِ. 6 مَنْ أَكْرَمَ أَبَاهُ سُرَّ بِأَوْلاَدِهِ، وَفِي يَوْمِ صَلاَتِهِ يُسْتَجَابُ لَهُ. 7 مَنِ احْتَرَمَ أَبَاهُ طَالَتْ أَيَّامُهُ، وَمَنْ أَطَاعَ أَبَاهُ أَرَاحَ أُمَّهُ. 8 الَّذِي يَتَّقِي الرَّبَّ يُكْرِمُ أَبَوَيْهِ، وَيَخْدُمُ وَالِدَيْهِ بِمَنْزِلَةِ سَيِّدَيْنِ لَهُ. إذ يتحدَّث عن الأسرة المقدسة، يحسب مدرسته أسرة لها دورها في حياة المجتمع. يدعو تلاميذه أبناءه، تارة بصيغة الجمع علامة الوحدة بين التلاميذ وبعضهم البعض، وعلاقته كأبٍ لهم، وتارة يتحدَّث بصيغة المفرد: "يا بنيّ". يود أن يسلك بروح الله الذي يتعامل مع الجماعة سواء القادة أو الشعب بكون الجميع شعب الله موضوع حُبِّه ورعايته الخاصة. في نفس الوقت يرى في كل ابنٍ أنه عضو خاص له مكانته الخاصة في قلب أبيه. |
||||