18 - 12 - 2023, 04:58 PM | رقم المشاركة : ( 145891 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كل الاشياء تحلُّ لي، لكن ليس كل الأشياء توافق. كل الأشياء تحل لي، لكن لا يتسلط عليَّ شيء ( 1كو 6: 12 ) العبارة «تحلُّ لي» معناها أن هذا الأمر، أو هذا الشيء قانوني أو مشروع، وكلمة «لكن» تعني أنه يمكن أن لا يكون موافقًا، أي غير نافع أو غير مفيد. هناك مَن يعترض ويقول: طالما الأمر لا يضر، فلماذا لا أعمله؟ يا عزيزي المُخلِص، الكتاب المقدس يعلِّمنا أن نعمل الذي يفيد بطريقة إيجابية. لتوضيح المعنى، نفترض أن أمامك فرصة لشراء سيارة، لو أردت أن تبيعها لن تخسر، وهناك فرصة أخرى لشراء سيارة مختلفة، وبنفس ثمن الأولى، أفضل من حيث الجودة وعند بيعها سوف تربح، يا تُرى أي نوع تفكِّر في شرائه؟ |
||||
18 - 12 - 2023, 04:59 PM | رقم المشاركة : ( 145892 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كل الاشياء تحلُّ لي، لكن ليس كل الأشياء توافق. كل الأشياء تحل لي، لكن لا يتسلط عليَّ شيء ( 1كو 6: 12 ) «كل الأشياء تحلُّ لي لكن لا يتسلَّط عليَّ شيء»، أي حتى الأشياء المشروعة يجب أن لا تتسلط عليَّ، وفي هذه العبارة رسالة لمَن يحاول أن يبرر التدخين أو المُسكرات أو أي نوع من أنواع الإدمان، قائلاً إنه لم يَرِد في الكتاب المقدس ما يفيد عدم مشروعيتها، ومعروف للجميع أن كل ما يدمن عليه الإنسان فهو عبد له. |
||||
18 - 12 - 2023, 04:59 PM | رقم المشاركة : ( 145893 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كل الاشياء تحلُّ لي، لكن ليس كل الأشياء توافق. كل الأشياء تحل لي، لكن لا يتسلط عليَّ شيء ( 1كو 6: 12 ) «كل الأشياء تحلُّ لي ولكن ليس كل الأشياء تبني»، أي ليس كل الأشياء تؤدي إلى بنيان الشخص وتقدمه روحيًا. الخاطئ تقوده لطلب الخلاص، والمؤمن لمزيد من التقوى وحياة التكريس، وكل ما يعطل أو يعوق هذا التوجه لا يبني. وعبَّر الرسول بولس عن هذه الفكرة إيجابيًا فقال: «فإذا كنتم تأكلون أو تشربون أو تفعلون شيئًا فافعلوا كل شيء لمجد الله»، وأيضًا عبَّر عنها سلبيًا وقال: «لذلك إن كان طعام يُعثر أخي فلن آكل لحمًا إلى الأبد، لئلا أُعثر أخي»، وبذلك يا عزيزي يتضح أن عبارة «كل الأشياء تحلُّ لي» ليست عبارة مُطلقة. |
||||
18 - 12 - 2023, 05:16 PM | رقم المشاركة : ( 145894 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مَن له الابن فله الحياة، ومَن ليس له ابن الله فليست له الحياة ( 1يو 5: 12 ) الحياة الأبدية حياة بلا نهاية. هي حياة كل مَن نالها كعطية من الله بيسوع المسيح ربنا لا يمكن أن يفقدها على الإطلاق. إن مُعطيها هو الله، ومَن أُعطيت فيه هو يسوع المسيح ربنا، ومتى علمنا ذلك يسهل علينا التأكد من عدم ضياعها أو استردادها. |
||||
18 - 12 - 2023, 05:17 PM | رقم المشاركة : ( 145895 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مَن له الابن فله الحياة، ومَن ليس له ابن الله فليست له الحياة ( 1يو 5: 12 ) لو كانت الحياة الأبدية شيئًا مُنح لنا في مقابل ميزة أو أمانة فينا، لكان يحق لنا أن نخاف من ضياع هذه البركة بضياع أو تغير الصفة التي أُعطيت لنا على أساسها. ولكن حيث إن هذه الحياة هي عطية الله المجانية في ربنا يسوع المسيح فإنها تبقى لنا إلى الأبد، لأن عطايا الله وهِباته هي بلا ندامة. وأكثر من ذلك أن هذه الحياة لم يُعهد إلينا بالمحافظة عليها حتى يكون خطر فقدانها قريبًا منا على الدوام. |
||||
18 - 12 - 2023, 05:18 PM | رقم المشاركة : ( 145896 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مَن له الابن فله الحياة، ومَن ليس له ابن الله فليست له الحياة ( 1يو 5: 12 ) انظر ما تقوله كلمة الله عنها: «وهذه هي الشهادة: أن الله أعطانا حياةً أبدية، وهذه الحياة هي في ابنهِ» ( 1يو 5: 11 ). هل يمكن أن أفقد شيئًا قد حُفظ لي في ابن الله؟ إنه لا توجد خزانة على الأرض مهما كانت متينة إلا ويستطيع اللصوص كسرها وأخذ ما فيها، ولكن أي سارق يتمكن أن يأخذ قهرًا من المسيح ما هو محفوظ لي فيه؟ إنه قد انتصر على كل عدو وهزم كل خصم. إن يده قد كسرت قوة الموت، وهذه اليد القديرة هي التي تُمسك بالمؤمن، وعليها يرتكز سلامه الأبدي. لذلك يقول عن حق إن كل مَن نال هذه الحياة لن يهلك البتة بل تكون هذه الحياة ملكًا له إلى الأبد ( 1يو 5: 12 ). |
||||
18 - 12 - 2023, 05:19 PM | رقم المشاركة : ( 145897 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مَن له الابن فله الحياة، ومَن ليس له ابن الله فليست له الحياة ( 1يو 5: 12 ) اسمع أيضًا ما تقوله كلمة الله: «كتبت هذا إليكم، أنتم المؤمنين باسم ابن الله، لكي تعلموا أن لكم حياة أبدية» ( 1يو 5: 13 ). لا يقول ”لكي ترجوا“ أو ”لكي تشعروا“، بل ”لكي تعلموا“. مَن مِن الذين ألقوا حِمل خطاياهم عند قدمي المخلِّص العظيم، ومَن مِن الذين قد نظروا إليه بالإيمان البسيط القلبي يشك في كلامه؟ إن الرب هو نفسه الذي قال عن خرافه، عن جميع المؤمنين به «وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد، ولا يخطفها أحد من يدي» ( يو 10: 28 ). أَ ليس هذا كافيًا لإيجاد الطمأنينة في قلوب المؤمنين من ناحية حياتهم الأبدية؟ |
||||
18 - 12 - 2023, 05:23 PM | رقم المشاركة : ( 145898 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
"أَمَّا يَسُوعُ فَرَجَعَ مِنَ الأُرْدُنِّ مُمْتَلِئًا مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ، وَكَانَ يُقْتَادُ بِالرُّوحِ فِي الْبَرِّيَّةِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا يُجَرَّبُ مِنْ إِبْلِيسَ. وَلَمْ يَأْكُلْ شَيْئًا فِي تِلْكَ الأَيَّامِ. وَلَمَّا تَمَّتْ جَاعَ أَخِيرًا. وَقَالَ لَهُ إِبْلِيسُ:«إِنْ كُنْتَ ابْنَ اللهِ، فَقُلْ لِهذَا الْحَجَرِ أَنْ يَصِيرَ خُبْزًا». فَأَجَابَهُ يَسُوعُ قِائِلاً:«مَكْتُوبٌ: أَنْ لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ مِنَ اللهِ»." لو1:4-13. بدأ الرب يسوع خدمته بالصوم! إعتمد في الأردن و بعدها أُصعد بالروح إلى البرية و صام عن الأكل أربعين يوماً و لما جاع وجد إبليس أنها فرصة مواتية لتجربة الرب يسوع بالطعام كما فعل مع آدم قبل ذلك بآلاف السنين! و لكن الفرق شاسع بين الحالتين فآدم لم يكن الرب يسوع و لم يكن صائماً لأربعين يوماً و من الممكن أن يكون قد أكل قبل السقوط بلحظات و مع ذلك وجدت حواء شجرة معرفة الخير و الشر "جَيِّدَةٌ لِلأَكْلِ، وَأَنَّهَا بَهِجَةٌ لِلْعُيُونِ، وَأَنَّ الشَّجَرَةَ شَهِيَّةٌ لِلنَّظَرِ. فَأَخَذَتْ مِنْ ثَمَرِهَا وَأَكَلَتْ، وَأَعْطَتْ رَجُلَهَا أَيْضًا مَعَهَا فَأَكَلَ" تك6:3! كان من المفروض أن الرب يسوع الذي لم يأكل لأربعين يوما (من الواضح أن الرب يسوع كان يشرب أي صائماً بماء و لهذا لم يقل الكتاب أنه عطش) أن يشتهي حتى الحجارة و لكن على عكس آدم يسحق الرب يسوع رأس الحية كما وعدنا الله (تك15:3)! لكن يبقى السؤال لماذا فشل آدم الذي كان إنساناً كاملاً لكن سقط و نجح الرب يسوع أن يبقى الإنسان الكامل؟ قد تقول أن الفرق هو أن الرب يسوع صام و بالتالي كان أقوى في التجربة لكنني أود أن أضيف أن الصوم وحده يُضعف الإنسان و يكون أكثر إستعداداً للسقوط إلا إذا كان يتغذى بشكل أخر و هذا هو الفرق و هو أيضاً ما قاله الرب يسوع! إن السر ليس في الصوم بل في التغذية التي كان يتغذى بها الرب يسوع في الصوم و هي كلمة الله لهذا فكان رده على إبليس "مَكْتُوبٌ: أَنْ لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ مِنَ اللهِ"! إن كلمة الله تُغذي الروح و بالتالي يُصبح من يتغذى بها في غنى و لهذا إستطاع الرب يسوع أن يُقاوم إغراء عدو الخير و يسحقه حتى في التجربتين اللاحقتين! لكن آدم الذي لم يكن صائماً و تغذى على الطعام الجسدي و ليس على كلمة الله بقى جائعاً ضعيفاً أمام أي إغراء! إن السر هو ما نتغذى به و ليس ما نمتنع عنه! إن هذا ما يقوله الكتاب "اَلنَّفْسُ الشَّبْعَانَةُ تَدُوسُ الْعَسَلَ، وَلِلنَّفْسِ الْجَائِعَةِ كُلُّ مُرّ حُلْوٌ" أم7:27! طالما تحيرت في هذه الآية لأنها تقول "اَلنَّفْسُ" و ليس الجسد و بعدها " الْعَسَلَ" و هو ليس غذاء النفس بل الجسد فكيف يكون هذا؟ الحل هو أن النفس التي تتغذى على كلام الله تنأى بجسدها حتى عن العسل أما النفس التي لا تتغذى على كلمة الله فلا يُشبعها شئ! إن الكتاب يقول لنا أيضاً "كَلِمَةَ اللهِ حَيَّةٌ وَ فَعَّالَةٌ وَأَمْضَى مِنْ كُلِّ سَيْفٍ ذِي حَدَّيْنِ، وَخَارِقَةٌ إِلَى مَفْرَقِ النَّفْسِ وَالرُّوحِ وَالْمَفَاصِلِ وَالْمِخَاخِ، وَمُمَيِّزَةٌ أَفْكَارَ الْقَلْبِ وَنِيَّاتِهِ" عب12:4! إن كلمة "فَعَّالَةٌ" هنا هي كلمة "إنيرجيس" في اللغة اليونانية و هي الكلمة المأخوذة منها كلمة "إنيرجي" الإنجليزية و معناها الطاقة! إذاً فكلمة الله قادرة أن تُعطينا الطاقة اللازمة لندوس العسل و هو ما فعله الرب يسوع و لم يفهمه آدم! إن الصوم الحقيقي هو أن نُغير تغذيتنا من طعام الجسد الذي لا يُشبع إلى طعام النفس و الروح الذي يرقى بالجسد حتى يدوس العسل! |
||||
18 - 12 - 2023, 05:25 PM | رقم المشاركة : ( 145899 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
"أَمَّا يَسُوعُ فَرَجَعَ مِنَ الأُرْدُنِّ مُمْتَلِئًا مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ، وَكَانَ يُقْتَادُ بِالرُّوحِ فِي الْبَرِّيَّةِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا يُجَرَّبُ مِنْ إِبْلِيسَ. وَلَمْ يَأْكُلْ شَيْئًا فِي تِلْكَ الأَيَّامِ. وَلَمَّا تَمَّتْ جَاعَ أَخِيرًا. وَقَالَ لَهُ إِبْلِيسُ:«إِنْ كُنْتَ ابْنَ اللهِ، فَقُلْ لِهذَا الْحَجَرِ أَنْ يَصِيرَ خُبْزًا». فَأَجَابَهُ يَسُوعُ قِائِلاً:«مَكْتُوبٌ: أَنْ لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ مِنَ اللهِ»." لو1:4-13. بدأ الرب يسوع خدمته بالصوم! إعتمد في الأردن و بعدها أُصعد بالروح إلى البرية و صام عن الأكل أربعين يوماً و لما جاع وجد إبليس أنها فرصة مواتية لتجربة الرب يسوع بالطعام كما فعل مع آدم قبل ذلك بآلاف السنين! و لكن الفرق شاسع بين الحالتين فآدم لم يكن الرب يسوع و لم يكن صائماً لأربعين يوماً و من الممكن أن يكون قد أكل قبل السقوط بلحظات و مع ذلك وجدت حواء شجرة معرفة الخير و الشر "جَيِّدَةٌ لِلأَكْلِ، وَأَنَّهَا بَهِجَةٌ لِلْعُيُونِ، وَأَنَّ الشَّجَرَةَ شَهِيَّةٌ لِلنَّظَرِ. فَأَخَذَتْ مِنْ ثَمَرِهَا وَأَكَلَتْ، وَأَعْطَتْ رَجُلَهَا أَيْضًا مَعَهَا فَأَكَلَ" تك6:3! |
||||
18 - 12 - 2023, 05:26 PM | رقم المشاركة : ( 145900 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
"أَمَّا يَسُوعُ فَرَجَعَ مِنَ الأُرْدُنِّ مُمْتَلِئًا مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ، وَكَانَ يُقْتَادُ بِالرُّوحِ فِي الْبَرِّيَّةِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا يُجَرَّبُ مِنْ إِبْلِيسَ. وَلَمْ يَأْكُلْ شَيْئًا فِي تِلْكَ الأَيَّامِ. وَلَمَّا تَمَّتْ جَاعَ أَخِيرًا. وَقَالَ لَهُ إِبْلِيسُ:«إِنْ كُنْتَ ابْنَ اللهِ، فَقُلْ لِهذَا الْحَجَرِ أَنْ يَصِيرَ خُبْزًا». فَأَجَابَهُ يَسُوعُ قِائِلاً:«مَكْتُوبٌ: أَنْ لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ مِنَ اللهِ»." لو1:4-13. كان من المفروض أن الرب يسوع الذي لم يأكل لأربعين يوما (من الواضح أن الرب يسوع كان يشرب أي صائماً بماء و لهذا لم يقل الكتاب أنه عطش) أن يشتهي حتى الحجارة و لكن على عكس آدم يسحق الرب يسوع رأس الحية كما وعدنا الله (تك15:3)! لكن يبقى السؤال لماذا فشل آدم الذي كان إنساناً كاملاً لكن سقط و نجح الرب يسوع أن يبقى الإنسان الكامل؟ قد تقول أن الفرق هو أن الرب يسوع صام و بالتالي كان أقوى في التجربة لكنني أود أن أضيف أن الصوم وحده يُضعف الإنسان و يكون أكثر إستعداداً للسقوط إلا إذا كان يتغذى بشكل أخر و هذا هو الفرق و هو أيضاً ما قاله الرب يسوع! إن السر ليس في الصوم بل في التغذية التي كان يتغذى بها الرب يسوع في الصوم و هي كلمة الله لهذا فكان رده على إبليس "مَكْتُوبٌ: أَنْ لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ مِنَ اللهِ"! إن كلمة الله تُغذي الروح و بالتالي يُصبح من يتغذى بها في غنى و لهذا إستطاع الرب يسوع أن يُقاوم إغراء عدو الخير و يسحقه حتى في التجربتين اللاحقتين! لكن آدم الذي لم يكن صائماً و تغذى على الطعام الجسدي و ليس على كلمة الله بقى جائعاً ضعيفاً أمام أي إغراء! |
||||