منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18 - 12 - 2023, 12:16 PM   رقم المشاركة : ( 145871 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,383,480

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ لَمْ تَقَعْ حَبَّةُ الْحِنْطَةِ فِي الأَرْضِ
وَتَمُتْ فَهِيَ تَبْقَى وَحْدَهَا. وَلَكِنْ إِنْ مَاتَتْ تَأْتِي بِثَمَرٍ كَثِيرٍ.»
(يوحنا 24:12)






قبل عدة سنين قرأت عن مجموعة من المبشرين في أفريقيا الذين عملوا بجهد لسنين عديدة دون أن يروا أي ثمر للرب. وبكثير من اليأس أعلنوا عن عقد مؤتمر ليقفوا في حضرة الرب بالصلاة والصوم. وفي النقاش الذي تبع الصلاة قال أحد المبشرين: «لا أعتقد أننّا سنرى أي بَركة ما لم تسقط حبة حنطة في الأرض وتموت. «وبعد ذلك بأيام قليلة، ذاك المبشر نفسه وقع مريضاً ومات. ثم بدأ الحصاد- البَركة التي تنبّأ عنها.

كتب الشاعر صموئيل زويمر يقول:

لا ربح إلا بالخسارة، لا يمكن الخلاص إلا بالصليب،
لكي تتكاثر حبة الحنطة ينبغي أن تسقط في الأرض وتموت.
كلما تحصد حقولاً ناضجة إرفع إلى الرب حُزماً من الذهب،
تأكّد أن بعض الحنطة قد مات، أحدهم قد صُلب.
صارع، بكى وصلى، وحارب أجناد الجحيم دون خوف.
 
قديم 18 - 12 - 2023, 12:18 PM   رقم المشاركة : ( 145872 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,383,480

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«كُفُّوا عَنِ الإِنْسَانِ الَّذِي فِي أَنْفِهِ نَسَمَةٌ لأَنَّهُ مَاذَا يُحْسَبُ؟»
(أشعياء 22:2)






عندما نُحل رجلاً أو امرأة في المكان المعُد لله في حياتنا، نلاقي خيبة أمل مُرّة. ندرك أن الناس هم بشرٌ مهما كانوا صالحين. وبالرغم من أنهم يمتلكون صفات حميدة فلهم أرجل من طين وحديد. مع أن هذا يبدو استخفافاً لكنه ليس كذلك. هذا هو الواقع.

عندما كان الغزاة يهدّدون أورشليم، تطلّع سكان يهوذا إلى مصر لإنقاذهم. وقد وبّخهم أشعياء لأنهم وضعوا ثقتهم في المكان المغلوط وقال، «إِنَّكَ قَدِ اتَّكَلْتَ عَلَى عُكَّازِ هَذهِ الْقَصَبَةِ الْمَرْضُوضَةِ عَلَى مِصْرَ الَّتِي إِذَا تَوَكَّأَ أَحَدٌ عَلَيْهَا دَخَلَتْ فِي كَفِّهِ وَثَقَبَتْهَا. هَكَذَا فِرْعَوْنُ مَلِكُ مِصْرَ لِجَمِيعِ الْمُتَوَكِّلِينَ عَلَيْهِ» (أشعياء 6:36). ومِن بعده وفي ظروف مشابهة قال إرميا، «هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: «مَلْعُونٌ الرَّجُلُ الَّذِي يَتَّكِلُ عَلَى الإِنْسَانِ وَيَجْعَلُ الْبَشَرَ ذِرَاعَهُ وَعَنِ الرَّبِّ يَحِيدُ قَلْبُهُ،» (إرميا 5:17).


 
قديم 18 - 12 - 2023, 12:21 PM   رقم المشاركة : ( 145873 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,383,480

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«كُفُّوا عَنِ الإِنْسَانِ الَّذِي فِي أَنْفِهِ نَسَمَةٌ لأَنَّهُ مَاذَا يُحْسَبُ؟»
(أشعياء 22:2)






أظهَر كاتب المزامير فكرة أصيلة في هذا الموضوع حين قال: «الاِحْتِمَاءُ بِالرَّبِّ خَيْرٌ مِنَ التَّوَكُّلِ عَلَى إِنْسَانٍ. الاِحْتِمَاءُ بِالرَّبِّ خَيْرٌ مِنَ التَّوَكُّلِ عَلَى الرُّؤَسَاءِ» (مزمور9،8:118). ومّرة ثانية يحذّر قائلاً: «لاَ تَتَّكِلُوا عَلَى الرُّؤَسَاءِ وَلاَ عَلَى ابْنِ آدَمَ حَيْثُ لاَ خَلاَصَ عِنْدهُ. تَخْرُجُ رُوحُهُ فَيَعُودُ إِلَى تُرَابِهِ. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ نَفْسِهِ تَهْلِكُ أَفْكَارهُ» (مزمور4،3:146).
طبعاً، ينبغي أن ندرك أنه في طريقة ما يجب أن نثق بعضنا ببعض. كيف يكون حال الزواج، مثلاً، دون وجود الثقة والاحترام المتبادل؟ في حياة العمل، نستخدم الصكوك البنكية المبنية على الثقة المتبادلة. نثق بالأطباء ليشخّصوا أمراضنا ويعطونا الدواء. نثق بالرُقع المُلصَقة على عُلَب الطعام والصناديق. ربما من المستحيل العيش في مجتمع دون بعض الثقة في الآخرين.
لكن الخطر يكمن حيث نتّكل على الإنسان فيما يستطيع الله فقط أن يعمله، عندما نُنزل الله عن عرشه ونضع إنساناً مكانه. كل من يحل مكان الله في محبتنا، ويأخذ مكانه في ثقتنا، كل من يغتصب حقوقه من حياتنا تكون خيبة الأمل مُرّة وأكيدة. نكتشف متأخّرين أن الإنسان لا يستحق ثقتنا به.
 
قديم 18 - 12 - 2023, 12:23 PM   رقم المشاركة : ( 145874 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,383,480

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِداً كَمَا أَنَّكَ أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ فِيَّ
وَأَنَا فِيكَ لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضاً وَاحِداً فِينَا لِيُؤْمِنَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي.»
(يوحنا 21:17)




مرتّين في صلاته الكهنوتية، صلّى الرب يسوع لأجل شعبه ليكونوا واحداً (أعداد 21، 22، 23). صلاة الوحدة هذه أصبحت دعماً كتابياً لحركة الوحدة المسكونية – منظمة وحدة عظيمة لجميع الكنائس المسيحية. لكن لسوء الحظ تتم هذه الوحدة عن طريق التنازل أو إعادة تفسير العقائد المسيحية الأساسية. كتب مالكوم موجريدج فقال: «من أكبر السخريات في أيامنا انتصار المسكونية عندما لا يكون شيئاً مسكونياً، مؤسّسات دينية مختلفة يمكن أن يجدوا ما يتّفقون عليه لأنهم بإيمانهم القليل لا يختلفون إلا بالقليل.»


 
قديم 18 - 12 - 2023, 12:24 PM   رقم المشاركة : ( 145875 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,383,480

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِداً كَمَا أَنَّكَ أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ فِيَّ
وَأَنَا فِيكَ لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضاً وَاحِداً فِينَا لِيُؤْمِنَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي.»
(يوحنا 21:17)




هل هذه هي الوحدة التي كان الرب يسوع يصلّي لأجلها في يوحنا 17؟ لا نعتقد هذا. قال أن الوحدة التي يفكّر فيها هي تلك التي تصدر عن الإيمان العالمي بأن الله أرسله. ليس من المؤكّد أن أي اتحاد خارجي يكون له هذا التأثير.

لقد عرّف الرب طبيعة هذا الإتحاد عندما قال، «كما أنك أنت أيها الآب فيَّ وأنا فيك، ليكونوا هم أيضاً واحداً فينا.» وقال أيضاً، «...كما أننّا نحن واحد. أنا فيهم وأنت فيّ ليكونوا مكمّلين إلى واحد.» ما هي الوحدة التي يشترك فيها الآب والإبن التي يمكننا أن نكون طرفاً فيها؟ ليس حقيقة ألوهيّتهما، إذ لا يمكننا أن نشارك في ذلك. أعتقد أن يسوع كان يشير إلى وحدة مؤسّسة على شبه أخلاقي مشترك.


 
قديم 18 - 12 - 2023, 12:24 PM   رقم المشاركة : ( 145876 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,383,480

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِداً كَمَا أَنَّكَ أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ فِيَّ
وَأَنَا فِيكَ لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضاً وَاحِداً فِينَا لِيُؤْمِنَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي.»
(يوحنا 21:17)




كان يسوع يصلّي لكي يُظهِر المؤمنون صفات الله والمسيح للعالم. وهذا يعني حياة البِرّ، القداسة، النعمة، المحبة، الطهارة، طول الأناة، الوداعة، الفرح والسخاء. يقترح رونالد سيدر في أحد كتبه أن الوحدة التي صلّى لأجلها المسيح كانت مُعلنة وظاهرة في الكنيسة الأولى حيث شاركوا في تسديد حاجات بعضهم البعض عندما كانت هناك ضرورة. كانوا يتمتعون بروح الشركة المسيحية. «كانت صلاة يسوع لتكون وحدة أتباعه لافتة للنظر لتقنع العالم أنه جاء من الآب. وقد حدث هذا في كنيسة أورشليم. جودة حياتهم الفوق عادية أعطت قوة للكرازة الرسولية.» (راجع أعمال 2: 45-47، 4: 32-35).


 
قديم 18 - 12 - 2023, 12:28 PM   رقم المشاركة : ( 145877 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,383,480

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِداً كَمَا أَنَّكَ أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ فِيَّ
وَأَنَا فِيكَ لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضاً وَاحِداً فِينَا لِيُؤْمِنَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي.»
(يوحنا 21:17)




«كانت صلاة يسوع لتكون وحدة أتباعه لافتة للنظر لتقنع العالم
أنه جاء من الآب. وقد حدث هذا في كنيسة أورشليم.
جودة حياتهم الفوق عادية أعطت قوة للكرازة الرسولية.»
(راجع أعمال 2: 45-47، 4: 32-35).
لوحدة كهذه سيكون اليوم انطباع عميقٌ على العالم. بينما يقدّم المؤمنون شهادة موحدة تعكس حياة الرب يسوع المسيح، يتوبّخ غير المؤمنين على خطاياهم ويعطشون للماء الحي. مأساة اليوم هي أنه من الصعب التمييز ما بين العديد من المؤمنين وبين جيرانهم من أهل العالم. في ظروف كهذه تضعف دوافع الإيمان عند غير المؤمنين.
 
قديم 18 - 12 - 2023, 12:34 PM   رقم المشاركة : ( 145878 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,383,480

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«غِنَى الْبُطْلِ يَقِلُّ.»
(أمثال 11:13)


«ربما ربحت 100،000$!» بهذا الإغراء وأمثالها نواجِه كل يوم تجارب المشاركة في شكل من أشكال القمار. بينما تتسوّق ربة البيت في أحد المجمّعات تنجذب لإغراءات الربح من المراهنات السريعة. يُحث المواطن العادي ليبعث بإسمه للإشتراك في إحدى المجلاّت بالإضافة للإشتراك في يانصيب قادم يتضمن الملايين. أو يُدعى للإشتراك في مسابقة البنجو، تغطية الأرقام، حيث يُضمن له تقريباً الربح الأكيد.
وطبعاً توجد أشكال القمار المعروفة مثل لعبة الروليت، سباق الخيول، سباق الكلاب، لعب الأرقام وإلخ.
ماذا يقول الكتاب المقدس في كل هذا؟
يقول، «غِنَى الْبُطْلِ يَقِلُّ وَالْجَامِعُ بِيَدهِ يَزْدَادُ» (أمثال 11:13).
يقول، «ذُو الْعَيْنِ الشِّرِّيرَةِ يَعْجَلُ إِلَى الْغِنَى وَلاَ يَعْلَمُ أَنَّ الْفَقْرَ يَأْتِيهِ» (أمثال 22:28).
ويقول أيضاً، «حَجَلَةٌ تَحْضُنُ مَا لَمْ تَبِضْ مُحَصِّلُ الْغِنَى بِغَيْرِ حَقٍّ. فِي نَُِصْفِ أَيَّامِهِ يَتْرُكُهُ وَفِي آخِرَتِهِ يَكُونُ أَحْمَقَ» ( إرميا 11:17).
لا تقول الوصايا العشر بوضوح، «لا تقامر،» لكن الوصايا تقول «لا تَشْتَهِ» (خروج 17:20)، فما القمار سوى شكل من أشكال الشهوة.
 
قديم 18 - 12 - 2023, 12:35 PM   رقم المشاركة : ( 145879 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,383,480

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«غِنَى الْبُطْلِ يَقِلُّ.»
(أمثال 11:13)


للقمار معنى إضافي للمؤمنين عندما يتذكّرون أن الجنود الرومان ألقوا القرعة على رداء المخلّص عند الصليب.
تذكّر الفقر والحزن الذي يجلبه المقامر المزمن على عائلته، الجرائم التي اقترفت لاستعادة الخسارة، والشر الملازم عادة للقمار فتعرف أنه لا مكان للقمار في الحياة المسيحية.
بعد أن ذكّر تيموثاوس أن يقنع بالمأكل والملبس، حذّره بولس قائلاً، «وَأَمَّا الَّذِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَكُونُوا أَغْنِيَاءَ فَيَسْقُطُونَ فِي تَجْرِبَةٍ وَفَخٍّ وَشَهَوَاتٍ كَثِيرَةٍ غَبِيَّةٍ وَمُضِرَّةٍ تُغَرِّقُ النَّاسَ فِي الْعَطَبِ وَالْهَلاَكِ» (1تيموثاوس9:6).
 
قديم 18 - 12 - 2023, 12:48 PM   رقم المشاركة : ( 145880 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,383,480

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


«...فَاذْهَبْ وَعَاتِبْهُ بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ وَحْدَكُمَا.»
(متى 15:18)




تبدأ تسترجع ما قد فعل، كيف كان مخطئاً بالكامل.
عندما تنهمك في شغل ما، يسترجع فكرك كل التفاصيل، وتصبح عصارات معدتك حامضةً. وعندما تحاول النوم، يأتيك الحادث المؤسف، ويرتفع الضغط في الأوعية الدموية. يخبرك الكتاب المقدس أن تذهب وتعاتبه، لكنك لا تجرؤ على مواجهته.
تحاول أن تفكر بطريقة ما لتوصل الرسالة دون ذكر أسماء. أو تتوقع حدوث أمر ما ليجلب العار على فعلته. لا يحدث شيء من هذا. أنت تعرف ما ينبغي أن تعمل لكنك تخاف صدمة المواجهة وجهاً لوجه.

 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 02:28 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025