31 - 05 - 2012, 05:05 PM | رقم المشاركة : ( 1441 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جِزْيَة
(1) مال أو بضاعة أو خدمة تقدم من أمة أو من فرد لأمة أو الملك علامة الخضوع وقيامًا بالنفقة (تكوين 49: 15 و قضاة 1: 28 و عزرا 4: 13 و اشعياء 31: 8 و متى 17: 25) ولما أراد الفريسيون أن يصطادوا المسيح ليجربوه فسألوه عن جواز دفع الجزية لقيصر فأجابهم بقوله المشهور "أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله" مبينًا بهذه الإجابة التمييز بين واجبين في دائرتين مختلفتين. (2) جزية حسب الشريعة الموسوية عبارة عن درهمين كانت تفرض على كل نفس فوق سن العشرين ومقدارها نصف شاقل ينفق في سبيل خدمة خيمة الاجتماع (خروج 30: 13) ثم في أيام نحميا كان كل إسرائيلي يدفع جزية اختياريًا هو (ثلث) شاقل لنفقة الخدمة في الهيكل (نحميا 10: 32 و 33) ثم صار فيما بعد نصف شاقل كضريبة سنوية تجمع من كل يهودي جاوز العشرين من عمره في كل أنحاء العالم، وأما محاورة المسيح وبطرس في أمر الجزية التي دفعها المسيح في كفرناحوم فكان المقحوم فكان المقصود بها أن يوضح المسيح لبطرس أنه كان ممكنًا أن يعفي (المسيح) من دفع الجزية لو شاء، لأنه ابن الله الذي كانت تدفع تلك الضرائب لخدمة بيته لكنه دفع الاستار لكي لا يعثر الشعب (متى 17: 24-27) وقد جعل الملك سليمان على الشعب جزية ثقيلة (1 ملو 12: 4) ويقول يوسيفوس المؤرخ أنه بعد خراب أورشليم ألزم الامبراطور فاسيسيان جميع اليهود في أنحاء الامبراطورية أن يدفعوا لهيكل جوبيتر في رومية، الدرهمين اللذين كانوا يدفعونهما سابقًا للهيكل. |
||||
31 - 05 - 2012, 05:09 PM | رقم المشاركة : ( 1442 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جَسَد يراد بهذه الكلمة: (1) عضلات الجسم الحيواني إن كان إنسانًا أو حيوانًا أو طيرًا أو سمكًا (تكوين 6: 17 و 19 ولاويين 21: 5 و 1 كو 15: 39). وهذه الكلمة هي ترجمة الكلمة العبرانية "بسر" والكلمة اليونانية "ساركس". (2) نقيض الروح (اشعياء 10: 18 و عب 13: 3 و متى 26: 41) والكلمة العبرانية أيضًا هنا هي "بسر" لكن الكلمة اليونانية هي "سوما" و "ساركس" في الموضعين المذكورين في العهد الجديد في الكلمتين بين جسد وجسم كما جاء في كولوسي 1: 24. (3) الإنسان الطبيعي المجرد من روح الله الذي تسيطر عليه الشهوات ويطيع الذهن (رومية 7: 5 و 8: 5-7 و 2 كو 7: 1 و غلاطية 5: 16-21 و افسس 2: 3 و 2 بط 2: 10) ولذا فهو يشمل الطبيعة البشرية غير المجددة وغير المقدسة (رومية 8: 8 و يوحنا 3: 6). (4) أطلقت كلمة الجسد على الكنيسة وهي جماعة المؤمنين رمزًا لتنوع المواهب بين أعضائها وتعاونهم معًا وارتباطهم بالرأس الذي هو المسيح (رومية 12: 5 و افسس 3: 6). اولًا: الجسد في العهد القديم: اذا نظرنا في العهد القديم بصورة عامة، فاننا لا نجد فيه مصطلحا ثابتا للدلالة على جسد الإنسان في مقابل " الروح " أو " النفس "، ولكننا نجد اكثر من عشر كلمات تشير إلي جسد الإنسان، فتترجم كلمة " بسر " العبرية وتذكر 261 مرة إلي " لحم" (تك 2: 21 و 23، لا 4: 11، 6: 27، 7: 15.. الخ) وإلي "حست (تك 2: 24 , 6: 17 و19 , 7: 15 , لا 6: 10 ,... الخ) وإلي " بشر" (تك 6: 3 و12 و13.. الخ). كما تستخدم كلمة " نفس" (وهي في العبرية كما في العربية لفظا ومعنى) وتذكر اكثر من سبعمائة مرة (لا 21: 11، عد 19: 13.. الخ). وتترجم كلمة " عظم " العبرية إلي " جرز" (مراثي 4: 7)، ولكنها تترجم إلي " عظم "اكثر من مائة مرة (تك 2: 23، 29: 14، 50: 25، خر 12: 26.. الخ). وتترجم كلمة " نبهيلة " إلي " جثة" (تث 21: 23، إش 26: 19، إرميا 26: 23، 36: 30). و" بطن " وهي في العربية كما في العبرية (تث 28: 4 و11 و18 و53، 30: 9، مز 44: 25، 132 : 11)، كما تترجم إلي " احشاء" (ايوب 19: 17). و" يرك " ومعناها " فخذ " أو " ورك " وتترجم إلي " صلب" (قض 8: 30). و" حوية " وهي " الجسم " سواء كان حيا أو ميتا (1صم 31: 10 و12، حزقيال 1: 11). و" جفة " أي " جثة" (ا أخ 10: 12). و" جوه " أي " بطن" (ايوب 20: 25). و" جشم " وهو " جسم " في العربية ( دانيال 15: 21، 7: 11)، و" مدنه " وهي المترجمة ايضا "جسما" (دانيال 7: 15). ثانيا: الجسد في العهد الجديد: الكلمة اليونانية المستخدمة في العهد الجديد للدلالة على جسم الإنسان هي " سوما " (Soma) التي تذكر نحو 150 مرة (مت 5: 29 و30، 6: 22و 23 و25، 26: 26، يو 2: 21، أع 9: 40، ا كو 15: 35 و37 و38 و44، أف 1: 23، 2: 16، 4: 4 و12 و16، 5: 23 و30.. الخ) وتستخدم للدلالة على الجسد ككل (رو 6: 12، عب 10: 5)، أو للدلالة على الجسد الفاسد " جسد الخطية" (رومية 6: 6) و" جسد الموت" (رومية 7: 24) ومن ثم جاء التعبير " اقمع جسدي" (ا كو 9: 27) لان ابليس يتخذ من الجسد مطية له واداة طيعة في يده، وبقوة الروح القدس يستطيع المؤمنون أن يميتوا "اعمال الجسد" (رومية 8: 13). وهناك استخدامات اخرى لكلمة " جسد" (سوما) حيث يطلق على الكنيسة "جسد المسيح" (ا كو 12: 13، أف 1: 23، 4: 12 و16، كو 1: 24) ورغم اختلاف المواهب بين الاعضاء الا ان عليهم ان يكونوا مجتهدين ان يحفظوا وحدانية الروح برباط السلام.. جسد واحد روح واحد." (أف 4 : 3 و4). ومن ناحية اخرى نقرا عن " الجسم الروحاني " عديم الفساد أي جسد القيامة بالمقابلة مع الجسد الطبيعي أو " الجسم الحيواني " المحكوم عليه بالفساد عند الموت (ا كو 15: 44). كما نقرا " ان الامم شركاء في الميراث والجسد ونوال موعده في المسيح بالانجيل" (أف 3: 6) فهم في اتحاد كامل مع كل الذين وضعوا ثقتهم في فادي البشرية. كما تستخدم الصفة المشتقة من " سوما" ( جسدي) في مقابل ما هو روحي كما في " الرياضة الجسدية " التي لا تنفع الا لقليل (اتى 4: 8) . وعند معمودية يسوع من يوحنا المعمدان: " نزل عليه الروح بهيئة " جسمية " مثل " حمامة" (لو 3: 22). ونقرا عن الرب يسوع المسيح "انه فيه يحل كل ملء اللاهوت جسديا" (كو 2: 9). كما ان جسد المؤمن هو هيكل للروح القدس: " ام لستم تعلمون ان جسدكم هو هيكل للروح القدس" (ا كو 6: 19). ثالثا: الجسد والخطية: مما سبق، يتضح لنا ان الجسد في ذاته (أي المادة) لا يعني بالضرورة الفساد والشر كما كانت تنادي الفلسلفة اليونانية. فهو فكر لا اساس له في كلمة الله. فالثنائية الغربية التي نجدها في كتابات افلاطون، لا وجود لها مطلقا في كتابات الرسول بولس ولا في أي جزء اخر من الكتاب المقدس الذي يعلمنا بوضوح ان الجسد خاضع للنفس، كما يعلمنا ايضا بكل وضوح ان للجسد كرامته التي منحها له الخالق الذي صنعه من تراب، والذي اكرم الإنسان بتجسد المسيح القدوس الذي لم يعرف خطية بالرغم من ولادته من امراة، كما لم تكن فيه خطية اطلاقا رغم شاركته لنا في طبيعتنا البشرية (غل 4: 4، عب 2: 14، 4: 15)، بينما نرى الشر والخطية في " اجناد الشر الروحية في السماويات " الذين لا اجساد لهم (أف 6: 12). ومن هنا نرى ان الرسول بولس لا يربط بين الشر والجسم المادي الذي يشار اليه عادة بالكلمة اليونانية " ساركس " (Sarx) والتي تذكر نحو 130 مرة في العهد الجديد، وتترجم في بعض المواضع إلي " لحم" (مت 16: 17، لو 24: 39، رومية 2: 28، ا كو 15: 50، غل 1: 16، أف 5: 30، 6: 12.. الخ)، كما تترجم في مواضع اخرى إلي " جسد " (مت 19: 5 و6، 24: 22، 26: 41، مرقس 10: 8، 13: 20، 14: 8، يو 1: 13 و14، 6: 51، 8: 15، 17: 2، أع 2: 26 و30 و 31، رومية 1: 3، 3 : 20، 4: 1، 6: 19، 7: 5، 7 : 18.. الخ). كما ترجمت إلي " بشر" (لو 3: 6، أع 2: 17). وندى ان تعليم القيامة رغم التمييز بين الجسم الروحاني والجسم الحيواني (1 كو 15: 44) يتعارض تماما مع القول بان مصدر الخطية هو الجسم المادي الطبيعي. رابعا: الخطية الاولى: كانت الخطية الاولى "روحية " في حقيقتها اذ كانت تمردا على الله، حيث تعارضت مشيئة المخلوق مع مشيئة الخالق (تك 3). لقد حبل بها بالشك: "احقا قال الله " ؟ وولدت بالشهوة اذ كانت " الشجرة جيدة للاكل " وقد إشعل الشهوة شوق شديد ورغبة عارمة في المساواة مع الله " تكونان كالله عارفين الخير والشر ". لقد دخلت الخطيئة من الخارج من عالم الروح بواسطة كائن غامض خارق للطبيعة استخدم " الحية، احيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الاله ". والعهد القديم لا يستخدم "الحية " مرادفا للشيطان، ولعل اوضح ما قيل عن الشيطان فيما قبل العهد الجديد هو " بحسد ابليس دخل الموت إلي العالم" ( الحكمة 2: 24). ولكن الاتجاه العام لهذه القصة القديمة هو الربط بين خطية الإنسان الاولى وبين كائن غير بشري، واستخدم مطية معروفة للإنسان كمدخل إلي السقوط الهائل، وهو الامر الواضح جدا في العهد الجديد (يو 8: 44، 16: 11، 2 كو 11: 3، 1 تى 2: 13، عب 2: 14، رؤ 12: 9). فالقصة اذا على أي وجه قلبناها تحتوى على حقائق تاريخية عظيمة، ففيها نجد بلا ادنى ريب اقدم واصدق تراث للجنس البشري. وليس من ينكر ان الخطية قد دنست هيكل الله الحي الذي هو جسد الإنسان. لقد اصبح الجسد مدنسا ملوثا بالخطية. ونرى فيما يقوله الرسول بولس ان تطورا شهوانيا شاذا قد حدث في الإنسان الساقط، وان الخطية قد استقرت وتحصنت في الجسد الذي اصبح خاضعا على هذا الاساس للموت (رو 6 : 23، 7: 24). ولكننا نقول بكل تاكيد ان النظرية التي تربط الخطية بالجسد المادي، والتي تعتبره مصدر كل شهوة، ومن ثم تعتبر ان المادة شريرة في ذاتها، هي نظرية غريبة عن روح الاعلان الالهي وكلماته. خامسا: الجسد مجازيًا: نجد ان كلمة " سوما" (جسد) في العهد الجديد لها استعمالات مجازية وروحية عديدة، نذكر منها: (1) الجسد هو المسكن الوقتي للنفس (2 كو 5: 6). جسد روحاني يصف الرسول بولس جسد المؤمن بعد القيامة بانه " جسد روحاني " بالمقابلة مع الجسد الطبيعي أي الحيواني (1 كو 15: 44)، فان العامل المهيمن على الجسد الان هو النفس، اما جسد القيامة فسيكون العامل فيه والمسيطر عليه هو الروح. والرسول لا يقول ان جسد القيامة سيكون هو نفسه الجسد الحالي، ولكنه يقابل بينه وبين الجسد الحيواني الكائن الان، فسيكون جسد القيامة بكل كيانه ومقوماته تحت السيطرة الكاملة للروح. وهو يريد ان يقول للكورنثيين انه لن يعقب القيامة حالة من عدم الوجود أو مجرد وجود اثيري، بل سيكون هناك جسد، ولكنه سيختلف عن جسدنا الحالي، كاختلاف " الإنسان الاول " عن " الإنسان الثاني ". فالجسد الحالي وادم الاول كانت تسيطر عليهما النفس، ولكن كما ان " ادم الاخير " روح محيي، هكذا سيكون جسد القيامة جسدا " روحانيا" (ا كو 15: 45)، لاننا كما لبسنا صورة الترابي (ادم الاول) سنلبس ايضا صورة السماوي (1 كو 15: 49). ومن هنا يتضح لنا ان جسد المسيح المقام هو اقرب مثال ملموس للجسد الروحاني. ويؤكد الرسول بولس هذا بالقول:" سيغير شكل جسد تواضعنا ليكون على صورة جسد مجده ( في 2: 21، انظر ايضا ا يو 3 ك2). لقد كان جسد المسيح بعد القيامة شبيها من وجوه كثيرة بجسده الذي عإش به على الارض، مع بعض الاختلافات الواضحة. فلقد اكل (لو 24: 32 و43)، ونفخ (يو 20: 22)، وكان له " لحم وعظام" (لو 24 : 39)، " واراهم يديه ورجليه " أي ان حواسهم كانت تدرك وجوده امامهم (لو 24: 40، يو 20: 27). لقد كانت لجسده خصائص تميزه عن الارواح والإشباح (لو 24: 36 43)، ولكنه مع كل ذلك كان اقوى من الحواجز التي تعوق حركة الإنسان، فالابواب المغلقة لم تمنعه من الدخول أو الخروج (يو 20: 19 26، أو 24: 31 36). وواضح انه " اكل " ليقنع تلاميذه بانه هو حقيقة وليس شبحا (لو 24: 41 43)، فهو لم ياكل ليسد حاجة الجسد إلي الطعام. ويذكر يوحنا ظهور انه المنظورة الملموسة لتلاميذه (يو 21: 1 21). ومن كل هذا يتضح لنا ان جسد يسوع بعد القيامة كانت له القدرة على ان يلمس ويرى بالحواس أو ان يختفي حسبما يشاء. وبنفس هذا الجسد صعد إلي السماء، وبه جلس في الاعالي (أع 1: 11، 3: 21). ولا نجد أي تلميح إلي حدوث أي تغيير فيه عند صعوده إلي السماء، ومن ثم فان الجسد الروحاني " الذي يتكلم عنه بولس، لن يختلف عن جسد يسوع بعد قيامته، سيكون " الجسد الروحاني " خلوا من الغرائز والرغبات والانفعالات الموجودة في الاجساد الطبيعية (مت 22: 30، لو 20: 35 و36). جسد الموت عبارة يذكرها الرسول بولس في مجال صراعه مع جسد الخطية الساكنة فيه، حيث يقول: "ويحي انا الإنسان الشقي. ومن ينقذني من جسد هذا الموت ؟" (رومية 7 : 24)، لان الوصية (أي الناموس) قد اظهرت الخطية خاطئة جدا. وسيظل المؤمن في صراع مع هذا الجسد أي مع الطبيعة الفاسدة فيه، " لان الجسد يشتهي ضد الروح، والروح ضد الجسد. وهذان يقاوم احدهما الاخر حتى تفعلون ما لا تريدون. ولكن اذا انقدتم بالروح فلستم تحت الناموس " (غل 5: 17 و18)، وبالروح نستطيع ان نميت اعمال الجسد (رو 8: 13). ولذلك يختم الرسول تاوهاته من " جسد هذا الموت "، بالقول: "إشكر الله بيسوع المسيح ربنا" (رو 7: 25)، فهو وحده الذي ينقذنا منه، " فنحن الذين لنا باكورة الروح نحن انفسنا ايضا نئن في انفسنا متوقعين التبني فداء اجسادنا" (رو 8: 8 23 انظر ايضا أف 4: 30). جسدي هذه الكلمة في العهد الجديد مشتقة في اليونانية من كلمة "ساركس " (Sarx) أي جسم أو لحم " كمقابل للرروحي , وتشير من الناخية الادبية إلي الطبيعة البشرية أو الجانب الادنى في الإنسان بعيدا عن التاثير الالهي، أي انها تشير إلي الإنسان الميال إلي الخطية البعيد عن الله، الضعيف في ذاته والنزاع إلي الشر. فالإنسان مبيع جسديا تحت الخطية (رو 7: 14). وقد يصبح المؤمن جسديا عندما يكون الجانب الادني فيه وليس الجانب الروحي هو المسيطر، فينزلق إلي خطايا الجسد والخصام (1 كو 3: 1 4). واسلحة المؤمن ليست جسدية بل روحية (2 كو 10: 4). وقد صار المسيح رئيس كهنة على شبه ملكي صادق " ليس بحسب ناموس وصية جسدية بل بحسب قوة حياة لا تزول" (عب 7: 15 و16)، " واهتمام الجسد (أي الفكر الجسدي) هو موت" (رو 8: 6، وانظر ايضا كو 2: 18). وكانت هناك " فرائض جسدية " موضوعة فقط إلي وقت الاصلاح (عب 9: 10) بالمقابلة مع الفرائض الروحية. وكان على كنائس الامم بالنسبة للشعب القديم " ان يخدموهم في الجسديات " أي في الاحتياجات المتعلقة بالجسد، بالمقابلة مع الامور الروحية (رو 15: 27، 1 كو 9: 11). وهناك " حكمة جسدية " أي بحسب افكار واساليب البشر (2 كو 1: 12، انظر ايضا يع 3: 15 17) هي نفس الكلمة المترجمة " لحمية " في عبارة " الواح قلب لحمية" (2 كو 3: 3). ويطلب الرسول بطرس من المؤمنين ان يمتنعوا " عن الشهوات الجسدية التي تحارب النفس " (1 بط 2: 11). |
||||
31 - 05 - 2012, 05:12 PM | رقم المشاركة : ( 1443 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جِسْم رُوحَانِي
هو الذي سيسلبه المؤمنون بعد القيامة كما لبسوا صورة الحيواني يلبسون صورة السماوي وهو الجسم المجرد عن الشهوات الحيوانية والأميال العالمية. شكله لا يتغير وإنما يكون طاهرًا نقيًا قابلًا للتمتع بجميع الأفراح السماوية والمباهج الروحية مع النفس المطهرة والمفتداة بدم المسيح وسيكون تحت سلطة الروح (1 كو 15: 44) (اطلب النفس). |
||||
31 - 05 - 2012, 05:13 PM | رقم المشاركة : ( 1444 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جِشْفَا
اسم عبري معناه "معانقة" كان من رؤساء النثينيم بعد السبي في زمن نحميا (نحميا 11: 21). |
||||
31 - 05 - 2012, 05:14 PM | رقم المشاركة : ( 1445 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جَشَم العربي
اسم عبري معناه "جسيم" أو "مطر" وهو رجل عربي اتفق مع سنبلط وطوبيا على مقاومة اليهود بعد رجوعهم من السبي، وقد هزأ بنحميا لما فكر في إعادة بناء سور أورشليم واتهمه بالتمرد (نحميا 2: 19) ولما لم يفلح في تعطيل اليهود انضم مع آخرين في مؤامرة اغتيال ولما فشل في هذا الغرض أيضًا أشاع بين الأمم أن نحميا يحصن المدينة تمهيدًا للتمرد على مملكة فارس ليقيم نفسه ملكًا على يهوذا (نحميا 6: 1-9). وقد اكتشفت مؤخرًا نقوش في الجهة الشمالية من مصر على وعاء فضي ويذكر أن جشم كان ملكًا على قبيلة قيدار. |
||||
31 - 05 - 2012, 05:15 PM | رقم المشاركة : ( 1446 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جَشُور
اسم عبري معناه "جسر" مقاطعة واقعة بين حرمون وباشان تتاخم ارجوب (تثنية 3: 14 و يشوع 12: 5 و 13: 11 و 13 و 1 اخبار 2: 23) وتقع شرقي معكة داخل نصيب منسى. وكانت جشور مستقلة فهرب إليها ابشالوم بعد أن قتل أخاه امنون (2 صم 13: 37) وعلى حدود هذه المقاطعة جسر على نهر الأردن بين طبرية والحولة يعرف بجسر بنات يعقوب. |
||||
31 - 05 - 2012, 05:15 PM | رقم المشاركة : ( 1447 ) | ||||
† Admin Woman †
|
الجَشُوريُّون سكان جشور
سكان جشور (تثنية 3: 14 و يشوع 12: 5 و 13: 11 و 13). |
||||
31 - 05 - 2012, 05:16 PM | رقم المشاركة : ( 1448 ) | ||||
† Admin Woman †
|
قبيلة الجَشُوريُّون
قبيلة كانت تقطن جنوب فلسطين في اتجاه مصر (يشوع 13: 2 و 1 صم 27: 8). |
||||
31 - 05 - 2012, 05:17 PM | رقم المشاركة : ( 1449 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جعالة
: رجال يجرون في مسابقة عدو (جري) كليبارت - خط النهاية - الجائزة - "أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِينَ يَرْكُضُونَ فِي الْمَيْدَانِ جَمِيعُهُمْ يَرْكُضُونَ، وَلكِنَّ وَاحِدًا يَأْخُذُ الْجَعَالَةَ؟ هكَذَا ارْكُضُوا لِكَيْ تَنَالُوا." (رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 9: 24) |
||||
31 - 05 - 2012, 05:18 PM | رقم المشاركة : ( 1450 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جَعْبَة
وعاء توضع فيه السهام (اشعياء 49: 2) حيث ترجمت إلى كنانة. وذكرت الجعبة على سبيل الاستعارة في (مراثي 3: 13 و ارميا 5: 16) وكان رماة السهام يحملون الجعبة على ظهورهم وفتحها على الكتف اليمنى متى كانوا مشاة، أما وهم في مركباتهم فكانوا يعلقونها بجانب المركبة وكان المصريون يضعونها أفقية على ظهورهم ويخرجون السهام من تحت الذراع اليسرى. وقد استخدمت جعبة كتشبيه للاعتزاز بالنسل في مز 127: 5. |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |