![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 144511 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "لماذا أنت منحنية يا نفسي ولماذا تئنين فيّ. ترجيّ الله لأني بعد أحمده. مزمور 42-11. إذا كنت تحيا في عدم أمان وتشعر بالاضطراب الكبير وإذا كنت تظن أن كل شيء قد انتهى وأن حياتك ذاهبة نحو الفشل واليأس، إعلم أن وسط هذا الشعور الرهيب المسيح مستعد أن يلمسك |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 144512 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لأنه مرساة الأمان: "الذي هو لنا كمرساة للنفس مؤتمنة وثابتة تدخل الى داخل الحجاب" (عبرانيين – 6-19). كما أن المرساة تهدىء السفينة عندما تكون في البحر هكذا المسيح هو الذي يعطي الأمان عندما تشعر بالوحدة هو الذي يعطي الرجاء عندما تشعر بالخيبة عندما تجد نفسك في هذه الحالة إستسلم للرب وأعلن له طاعتك وسترى التغيير الذي سيحدث في حياتك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 144513 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لأنه رئيس السلام: "فإذ قد تبررنا بالايمان لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح" (رومية 4-1). حتى لو كنت تشعر بهذا الخوف العظيم أو الضيق الرهيب هو سيمنحك سلام لا مثيل له لا يستطيع احد في العالم منحك إياه، فسلام المسيح يطيب الجروح النازفة، ويشفي آثار الحزن الرهيب. هذا لأن المسيح هو رئيس السلام. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 144514 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لأنه يحي العظام: " فقال لي يا ابن آدم أتحيا هذه العظام ... هأنذا أدخل فيكم روحا فتحيون" (حزقيال 37 :3-5). هل هناك أعظم من ان يحّي الله فينا من جديد رجاء بعد الاحباط ليعطينا فالفعل تشجيع قوي وجدي فنحيا من جديد وننطلق إلى حياة النصرة وحياة الغلبة وحياة الخدمة الفعّالة. الله يريد أن يمنحك فرصة جديدة ورجاء جديد فهل تقبل اليه!!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 144515 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هل أنت في حيّرة من أمرك؟ هل تظن سلامك القلبي مفقود؟ هل تشتاق لشخص ما في هذا العالم؟ هل الخطية تتعبك وتجعلك بعيدا عن الله؟ هل قلبك مكسور؟ إرجع الى قلب الله كما رجع الابن الضال الى أبيه "وإذ كان لم يزل بعيدا رآه أبوه فتحنن وركض ووقع على عنقه وقبله" (لوقا 15- 20) فتجد راحة لنفسك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 144516 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() التوبة والرجوع: "أنا قلت يا ربّ ارحمني. اشف نفسي لأنّي قد أخطأت إليك" (مزمور 41-4) فالرجوع يحتاج لتوبة حقيقية ولتحدي كبير للخطية، والرجوع أيضا يحتاج الى صدق في فهم الذات بأننا خطاة نحتاج لمن يقف الى جانبنا لينقذنا من حالتنا السيئة والكئيبة. فالله ينتظرك بقلب مفعم بالمسامحة . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 144517 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الإستسلام الكلّي: "عطشت إليك نفسي يشتاق اليك جسدي في أرض ناشفة ويابسة بلا ماء" (مزمور 63- 1). الرجوع يتطلب منا الإستسلام الكامل للمسيح، من فكر وجسد وعواطف ومشاعر علينا ان نسلمه كل شيء في يده فهو الأمين الذي يريد أن يعيطك الأفضل، فالله ينتظرك بقلب مفعم بالأمانة . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 144518 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الوثوق بمحبة الله الأبدية: "ولكن الله بيّن محبّته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا" (رومية 5- 8). إن محبة الله تأكد لنا انه سيسامحنا إذا رجعنا اليه بتوبة وندم فهو الذي بذل ابنه من شدة محبتنه لنا، ومحبة المسيح الحقيقة جعلته يتحمل الألم والإهانات على الصليب وبأذنه سمع اليهود يقولون "اصلبه اصلبه دمه علينا وعلى اولادنا" ، فالله ينتظرك بقلب مفعم بالمحبة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 144519 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الرجاء: إذا كنت تائها في هذه الحياة، فكّر ملّيا الى أين أنت ذاهب وما هو مستقبلك، ثق بالمسيح وارجع إليه، فهو واقف على الباب ويقرع يريد من يفتح له ليدخل، وليجعل تغيير حقيقي وسط قلب حجري قاسي فيجعله قلب مليء بالحنان وقلب محب للجميع وقلب يريد الرجوع إلى قلب الله!!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 144520 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "فجاء الربّ ووقف ودعا كالمرات الأول صموئيل صموئيل. فقال صموئيل تكلم لأن عبدك سامع" إن الإستسلام للرب لما يطلبه منا بكل أمانة والاستماع له بإصغاء يمنحنا اختبار رائع جدا لحضور الرب |
||||