منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05 - 12 - 2023, 11:43 AM   رقم المشاركة : ( 144441 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





تكلفة الخدمة (3)




وأما أنا فبكل سرور أُنفِق وأُنفَق لأجل أنفسكم،
وإن كنت كلما أُحبكم أكثر أُحَب أقل!
( 2كو 12: 15 )




عندما أراد الرسول بولس أن يفارق ويباين بين خدمته وخدمة الرُسل الكَذَبة ( 2كو 11: 23 - 33)، فنَّد ادعاءهم هكذا: «أَ هُم خدام المسيح؟ أقول كمختل العقل، فأنا أفضل». ولعلنا كنا نتوقع أن يُسهِب في دفاع عن رسوليته كما سبق وفعل، لكنه يفاجئنا بالقول إن ما أكسبه الأفضلية هو أنه «في الأتعاب أكثر»!! هذه علامة الخدمة الحقّة، فبحق أن ”الخدمة التي لا تتعب، تلعب“!

ولقد كان دليل الأتعاب الدامغ أنه «في الضربات أوفر، في السجون أكثر، في الميتات مرارًا كثيرة ... خمس مرات قبلت أربعين جلدة إلا واحدة .. ضُربت بالعصي .. رُجمت .. انكسرت بي السفينة، بأخطار في المدينة، بأخطار في البرية، بأخطار في البحر. بأخطار من إخوة كَذَبة. في تعبٍ وكدٍّ .. عدا ما هو دون ذلك: التراكم عليَّ كل يوم، الاهتمام بجميع الكنائس. مَن يضعف وأنا لا أضعف؟ مَن يعثر وأنا لا ألتهب؟». يا لها من قائمة مشحونة بالأتعاب! ولنقف بتقدير أمام هذا الختم العجيب: «الله أبو ربنا يسوع المسيح، الذي هو مبارك إلى الأبد، يعلم أني لست أكذب».

ثم، وكما نرى في أعمال20، لقد تميزت خدمته بـ «دموع كثيرة»، لا لأجل أموره وصحته المُعتلة واحتياجاته الشخصية المُلِحّة، بل يقول: «لم أفتُر عن أن أُنذر بدموع كل واحدٍ». لقد شارك الذي كانت عيناه «ينبوع دموع»، فبكى الهالكين ( في 3: 18 )، وكذا بكى من أجل القديسين ( 2كو 2: 4 ) .. فليت عيوننا تدمع معه!

بالجملة؛ يمكننا أن نرى فلسفة العطاء في الخدمة عند بولس في القول: «وأما أنا فبكل سرور أُنفِق وأُنفَق لأجل أنفسكم» ( 2كو 12: 15 ). «أُنفِق» فلم يكن يضِن بمال أو مقتنى من أجل الخدمة، ولم يرضَ أن يثقل على الكورنثيين الميسوري الحال، ولم يطمع فيهم. ثم يقول: «وأُنفَق»، فلقد كان على استعداد أن يُنفق الصحة والطاقة، بل والعمر كله، من أجل أولئك الذين قال عنهم: «وإن كنت كلما أُحبكم أكثر أُحَب أقل!».

آه يا رب .. زِد غلاوتك على قلوبنا، فنسترخص الكل، المال والحياة، ولا يبقى غالٍ في سبيل إرضائك.


 
قديم 05 - 12 - 2023, 11:44 AM   رقم المشاركة : ( 144442 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وأما أنا فبكل سرور أُنفِق وأُنفَق لأجل أنفسكم،
وإن كنت كلما أُحبكم أكثر أُحَب أقل!
( 2كو 12: 15 )




عندما أراد الرسول بولس أن يفارق ويباين بين خدمته
وخدمة الرُسل الكَذَبة ( 2كو 11: 23 - 33)،
فنَّد ادعاءهم هكذا: «أَ هُم خدام المسيح؟ أقول كمختل العقل، فأنا أفضل».
ولعلنا كنا نتوقع أن يُسهِب في دفاع عن رسوليته كما سبق وفعل،
لكنه يفاجئنا بالقول إن ما أكسبه الأفضلية هو أنه
«في الأتعاب أكثر»!! هذه علامة الخدمة الحقّة،
فبحق أن ”الخدمة التي لا تتعب، تلعب“!
 
قديم 05 - 12 - 2023, 11:46 AM   رقم المشاركة : ( 144443 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وأما أنا فبكل سرور أُنفِق وأُنفَق لأجل أنفسكم،
وإن كنت كلما أُحبكم أكثر أُحَب أقل!
( 2كو 12: 15 )




كان دليل الأتعاب الدامغ أنه «في الضربات أوفر، في السجون أكثر، في الميتات مرارًا كثيرة ... خمس مرات قبلت أربعين جلدة إلا واحدة .. ضُربت بالعصي .. رُجمت .. انكسرت بي السفينة، بأخطار في المدينة، بأخطار في البرية، بأخطار في البحر. بأخطار من إخوة كَذَبة. في تعبٍ وكدٍّ .. عدا ما هو دون ذلك: التراكم عليَّ كل يوم، الاهتمام بجميع الكنائس. مَن يضعف وأنا لا أضعف؟ مَن يعثر وأنا لا ألتهب؟». يا لها من قائمة مشحونة بالأتعاب! ولنقف بتقدير أمام هذا الختم العجيب: «الله أبو ربنا يسوع المسيح، الذي هو مبارك إلى الأبد، يعلم أني لست أكذب».
 
قديم 05 - 12 - 2023, 11:47 AM   رقم المشاركة : ( 144444 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وأما أنا فبكل سرور أُنفِق وأُنفَق لأجل أنفسكم،
وإن كنت كلما أُحبكم أكثر أُحَب أقل!
( 2كو 12: 15 )


نرى في أعمال20، لقد تميزت خدمته بـ «دموع كثيرة»،
لا لأجل أموره وصحته المُعتلة واحتياجاته الشخصية المُلِحّة،
بل يقول: «لم أفتُر عن أن أُنذر بدموع كل واحدٍ».
لقد شارك الذي كانت عيناه «ينبوع دموع»، فبكى الهالكين ( في 3: 18 )،
وكذا بكى من أجل القديسين ( 2كو 2: 4 ) .. فليت عيوننا تدمع معه!
 
قديم 05 - 12 - 2023, 11:48 AM   رقم المشاركة : ( 144445 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وأما أنا فبكل سرور أُنفِق وأُنفَق لأجل أنفسكم،
وإن كنت كلما أُحبكم أكثر أُحَب أقل!
( 2كو 12: 15 )


يمكننا أن نرى فلسفة العطاء في الخدمة عند بولس في القول:
«وأما أنا فبكل سرور أُنفِق وأُنفَق لأجل أنفسكم» (2كو 12: 15).
«أُنفِق» فلم يكن يضِن بمال أو مقتنى من أجل الخدمة، ولم يرضَ
أن يثقل على الكورنثيين الميسوري الحال، ولم يطمع فيهم.
ثم يقول: «وأُنفَق»، فلقد كان على استعداد أن يُنفق الصحة والطاقة،
بل والعمر كله، من أجل أولئك الذين قال عنهم:
«وإن كنت كلما أُحبكم أكثر أُحَب أقل!».

آه يا رب .. زِد غلاوتك على قلوبنا، فنسترخص الكل،

المال والحياة، ولا يبقى غالٍ في سبيل إرضائك.
 
قديم 05 - 12 - 2023, 12:05 PM   رقم المشاركة : ( 144446 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



خدمة حجي النبي


... كَانَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ عَنْ يَدِ حَجَّي النَّبِيِّ
إِلَى زَرُبَّابِلَ بْنِ شَأَلْتِئيِلَ وَإلِي يَهُوذَا ...
( حجي 1: 1 )


كان الغرض الذي أمام النبي حجي أنه يُعيد الحرارة الروحية التي فَتُرت للبقية التي رجعت بعد السبي لبناء بيت الرب.

وهذا السِفر الصغير ينقسم إلى 5 رسائل بها يحاول النبي - وبلغة العهد الجديد – أن ينهض بالتذكرة ذهنهم النقي ليعملوا عمل الرب بيدٍ غير مُرتخية.

- الرسالة الأولى ص1 : 1 - 11 رسالة توبيخ.

- الرسالة الثانية ص1 :12- 15 رسالة تشجيع.

- الرسالة الثالثة ص2 : 1 – 9 رسالة تشجيع.

- الرسالة الرابعة ص2 : 10- 19 رسالة توبيخ.

- الرسالة الخامسة ص2: 20- 23 رسالة تشجيع.

إذن يقدم النبي رسالتي توبيخ وثلاث رسائل تشجيع - فالرب بدافع محبته ونعمته يشجع، لكن بدافع الحق الذي يحرص عليه يوبِّخ ويُبكِّت – والاثنان يسيران معًا. والمسيح أتانا مملوءًا نعمةً وحقًا، والحق يُظهِر لنا كل شيء بما فيه ذواتنا.



“الله نور” وكالنور يوبِّخ أعمال الظلمة وينتهرها، لكنه أيضًا “الله محبة” وبالمحبة يشجع ويدعِّم ويسند. ونحن إن كنا نتمثل بالله كأولاد أحباء، ونتمثل بالرب يسوع الذي قال: «تعلَّموا مني»، يجب أن نصلي للرب لكي يُسلِّحنا بالحق والنعمة. بالحق نوبِّخ عند اللزوم وننتهر ما هو مُضاد لفكر الرب، لا نشترك في أعمال الظلمة غير المُثمرة بل بالحري نوبخها.
لكن من الجانب الثاني بالنعمة نُقدِّم التشجيع والتدعيم مُتمثلين بالرب الذي “قصبة مرضوضة لا يقصف وفتيلة خامدة لا يُطفئ”. نراه مع تلميذي عمواس يقول لهما: «أيها الغبيان والبطيئا القلوب في الايمان بجميع ما تكلَّم به الأنبياء» ( لو 24: 25 ). لكن في الوقت نفسه شجعهم وأنعشهم للدرجة التي لم يتحمَّلوا أن يمكثوا في عمواس تلك الليلة، ورجعوا إلي أورشليم ليشاركوا الآخرين بكلام الرب وتشجيعه لهم.
وبولس كان كذلك. فنقرأ توبيخه لكنيسة كورنثوس لسكوتهم على الخطية في الرسالة الأولى: «بالحري لم تنوحوا حتى يُرفع من وسطكم الذي فعل هذا الفعل» ( 1كو 5: 2 ). لكن في الرسالة الثانية يكتب قائلاً: «تسامحونه بالحري وتعزونه، لئلا يُبتلَع .. من الحزن المُفرط» ( 2كو 2: 7 ).
إن الحق بدون النعمة يولِّد ناموسية صعبة لا يمكن احتمالها ويبقى الناموس لم يستطع أباؤنا ولا نحن أن نحمله، والنعمة بدون الحق تصبح تسيُّبًا وفوضى. لكن ما أحسن أن يسير الاثنان جنبًا إلى جنب. فالرب في هذا السفر يوبِّخ ويشجع.


 
قديم 05 - 12 - 2023, 12:07 PM   رقم المشاركة : ( 144447 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



... كَانَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ عَنْ يَدِ حَجَّي النَّبِيِّ
إِلَى زَرُبَّابِلَ بْنِ شَأَلْتِئيِلَ وَإلِي يَهُوذَا ...
( حجي 1: 1 )


كان الخدمة التي أمام النبي حجي أنه يُعيد الحرارة الروحية
التي فَتُرت للبقية التي رجعت بعد السبي لبناء بيت الرب.

وهذا السِفر الصغير ينقسم إلى 5 رسائل بها يحاول النبي - وبلغة العهد الجديد – أن ينهض بالتذكرة ذهنهم النقي ليعملوا عمل الرب بيدٍ غير مُرتخية.

- الرسالة الأولى ص1 : 1 - 11 رسالة توبيخ.

- الرسالة الثانية ص1 :12- 15 رسالة تشجيع.

- الرسالة الثالثة ص2 : 1 – 9 رسالة تشجيع.

- الرسالة الرابعة ص2 : 10- 19 رسالة توبيخ.

- الرسالة الخامسة ص2: 20- 23 رسالة تشجيع.
 
قديم 05 - 12 - 2023, 12:10 PM   رقم المشاركة : ( 144448 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



... كَانَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ عَنْ يَدِ حَجَّي النَّبِيِّ
إِلَى زَرُبَّابِلَ بْنِ شَأَلْتِئيِلَ وَإلِي يَهُوذَا ...
( حجي 1: 1 )


يقدم النبي رسالتي توبيخ وثلاث رسائل تشجيع في خدمته-
فالرب بدافع محبته ونعمته يشجع،
لكن بدافع الحق الذي يحرص
عليه يوبِّخ ويُبكِّت – والاثنان يسيران معًا.
والمسيح أتانا مملوءًا نعمةً وحقًا،
والحق يُظهِر لنا كل شيء بما فيه ذواتنا.

 
قديم 05 - 12 - 2023, 12:12 PM   رقم المشاركة : ( 144449 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



... كَانَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ عَنْ يَدِ حَجَّي النَّبِيِّ
إِلَى زَرُبَّابِلَ بْنِ شَأَلْتِئيِلَ وَإلِي يَهُوذَا ...
( حجي 1: 1 )

“الله نور” وكالنور يوبِّخ أعمال الظلمة وينتهرها، لكنه أيضًا
“الله محبة” وبالمحبة يشجع ويدعِّم ويسند.
ونحن إن كنا نتمثل بالله كأولاد أحباء، ونتمثل بالرب يسوع
الذي قال: «تعلَّموا مني»، يجب أن نصلي للرب لكي يُسلِّحنا بالحق والنعمة.
بالحق نوبِّخ عند اللزوم وننتهر ما هو مُضاد لفكر الرب،
لا نشترك في أعمال الظلمة غير المُثمرة بل بالحري نوبخها.
 
قديم 05 - 12 - 2023, 12:22 PM   رقم المشاركة : ( 144450 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



... كَانَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ عَنْ يَدِ حَجَّي النَّبِيِّ
إِلَى زَرُبَّابِلَ بْنِ شَأَلْتِئيِلَ وَإلِي يَهُوذَا ...
( حجي 1: 1 )

في الخدمة بالنعمة نُقدِّم التشجيع والتدعيم مُتمثلين بالرب
الذي “قصبة مرضوضة لا يقصف وفتيلة خامدة لا يُطفئ”.
نراه مع تلميذي عمواس يقول لهما:
«أيها الغبيان والبطيئا القلوب في الايمان بجميع ما تكلَّم به الأنبياء»
( لو 24: 25 ).
لكن في الوقت نفسه شجعهم وأنعشهم للدرجة التي لم يتحمَّلوا
أن يمكثوا في عمواس تلك الليلة، ورجعوا إلي أورشليم
ليشاركوا الآخرين بكلام الرب وتشجيعه لهم.
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 08:44 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024