منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15 - 11 - 2023, 03:53 PM   رقم المشاركة : ( 142351 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






اذهبوا! ها أنا أُرسلكم مثل حُملان بين ذئاب.
لا تحملوا كيسًا ولا مزودًا ولا أحذية،
ولا تسلموا على أحدٍ في الطريق
(لو10: 3، 4)


إن التعليمات التي وجهها الرب إلى السبعين تلميذًا
تضمنت مجموعة من المبادئ الحياتية التي تصلح للمسيحيين
المؤمنين في كل جيل وعصر.



لقد أرسلهم الرب اثنين اثنين (ع1).
وهذا إنما يوحي بالشهادة الفعَّالة
«على فم شاهدين أو ثلاثة تقوم كل كلمة» ( 2كو 13: 1 ).
 
قديم 15 - 11 - 2023, 03:59 PM   رقم المشاركة : ( 142352 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






اذهبوا! ها أنا أُرسلكم مثل حُملان بين ذئاب.
لا تحملوا كيسًا ولا مزودًا ولا أحذية،
ولا تسلموا على أحدٍ في الطريق
(لو10: 3، 4)

يحتاج خادم الرب لأن يصلي ويطلب منه باستمرار
أن يرسل فَعَلة إلى حقل حَصَاده (ع2).
فالحاجة تفوق دائمًا عدد الفعلة المتوافرين.
كما أنه في معرض صلاتنا لأجل الفعَلة، علينا بالطبع،
أن نكون نحن أيضًا على استعداد للذهاب.
ولنلاحظ جيدًا تسلسل الفعلين: اطلبوا (ع2)، واذهبوا (ع3).

 
قديم 15 - 11 - 2023, 03:59 PM   رقم المشاركة : ( 142353 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






اذهبوا! ها أنا أُرسلكم مثل حُملان بين ذئاب.
لا تحملوا كيسًا ولا مزودًا ولا أحذية،
ولا تسلموا على أحدٍ في الطريق
(لو10: 3، 4)

إن تلاميذ الرب يسوع يجري إرسالهم إلى محيط مُعادِ لهم (ع3).

إنهم حسب الظاهر ضعفاء، وأشبه بحملان بين ذئاب.
لذا لا يمكنهم أن يتوقعوا من العالم أن يكرمهم أو يقدّرهم،
بل لينتظروا منه بالحري أن يضطهدوهم، بل أن يقتلهم أيضًا.

 
قديم 15 - 11 - 2023, 04:01 PM   رقم المشاركة : ( 142354 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






اذهبوا! ها أنا أُرسلكم مثل حُملان بين ذئاب.
لا تحملوا كيسًا ولا مزودًا ولا أحذية،
ولا تسلموا على أحدٍ في الطريق
(لو10: 3، 4)


على التلاميذ أن يُسقطوا من حساباتهم
كل الاعتبارات المتعلقة براحتهم الشخصية (ع4).

«لا تحملوا كيسًا ولا مزودًا ولا أحذية».
الكيس يشير إلى المدّخرات المالية، بينما المذود يوحي بالمخزون
من الطعام. أما الأحذية، فتدل إما على زوجين إضافيين
من الأحذين يحملونهما معهم، وإما على صنف مميَّز
من الأحذية المُريحة، على نحو خاص.
 
قديم 15 - 11 - 2023, 04:27 PM   رقم المشاركة : ( 142355 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






اذهبوا! ها أنا أُرسلكم مثل حُملان بين ذئاب.
لا تحملوا كيسًا ولا مزودًا ولا أحذية،
ولا تسلموا على أحدٍ في الطريق
(لو10: 3، 4)


«لا تسلّموا على أحدٍ في الطريق» (ع4).
يلزم تلاميذ المسيح ألا يضيّعوا الوقت في تحيات احتفالية طويلة. ينبغي لهم أن يعاملوا الناس بكل كياسة واحترام، مع الحرص
على استخدام وقتهم الثمين في الكرازة المجيدة بالإنجيل،
عوضًا عن الأحاديث الباطلة وغير النافعة.
فلا وقت لديهم لتأخيرات غير ضرورية.
 
قديم 15 - 11 - 2023, 04:38 PM   رقم المشاركة : ( 142356 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






اذهبوا! ها أنا أُرسلكم مثل حُملان بين ذئاب.
لا تحملوا كيسًا ولا مزودًا ولا أحذية،
ولا تسلموا على أحدٍ في الطريق
(لو10: 3، 4)


عليهم قبول الضيافة التي تُقدَّم لهم (ع5، 6).
ففي حال لاقت تحيتهم تجاوبًا، يكون الضيف ابن السلام.
إنه إنسان يتسم بالسلام، ويقبل رسالة السلام.
وفي حال رفض التلاميذ، عليهم ألا يفشلوا.
ذلك لأن سلامهم سيرجع إليهم، ولن يكون هناك أية خسارة
بما أن آخرين سيقبلون هذا السلام.
 
قديم 15 - 11 - 2023, 04:40 PM   رقم المشاركة : ( 142357 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




الإنفـــاق الرابــح



«أَمَّا أَنَا فَبِكُلِّ سُرُورٍ أُنْفِقُ وَأُنْفَقُ»
( 2كورنثوس 12: 15 )



هل يُمكن لمن يُنْفِقُ أن يربح؟! إن المعادلة الحسابية المعروفة هي على العكس من ذلك تمامًا! لكن في المجال الروحي، تُعلّمنا كلمة الله، ويؤكد لنا الواقع، أن من يُنْفِقُ لأجل الآخرين، رابحٌ دائمًا؛ رابحٌ زمنيًا وأبديًا ... رابحٌ روحيًا وماديًا أيضًا. على أن أغلى ما نمتلكه ونُنفِقُهُ، ليس هو المال وما نقتنيه، بل هو العمر ذاته وكيف نقضيه! قد نشعر جميعًا بما نُنفِقهُ من ماديات، ويخرج من قلوبنا من أموال. لكن ترى: هل نشعر بما نُنفِقهُُ من مجهودات، أو صحة، أو وقت، أو ... أو ...، ونُقدِّره ذات التقدير، على الأقل؟

إن الواقع يؤكد أنه ما أقل المنتبهين لما يُنفقوه في غير الماديات، وهذا أمر جدٌ خطير. فهل القارئ العزيز منتبه لذلك النوع الهام من “الإنفاق”، والذي قد يصل غالبًا إلى حد “الاستنزاف”؟ ويُحدثنا الكتاب المقدس عن رجل انتبه جيدًا لما يُنفِق من مال وإمكانيات وعمر وصحة، وأعلن أنها كلها ذاهبة في اتجاه واحد صحيح. ولذا فقد أعلن كذلك سروره البالغ لتأكده اليقيني من أن هذا هو “الإنفاق الرابح” حقًا وحتمًا! لقد كتب الرسول بولس بالوحي: «أَمَّا أَنَا فَبِكُلِّ سُرُورٍ أُنْفِقُ وَأُنْفَقُ» ( 2كو 12: 15 )، لأجل المسيح ولأجل خدمته والمخدومين. وذلك ليس غريبًا على ذلك الرسول المغبوط الذي حَسِبَ أسمى الامتيازات - خسارة ونفاية، ليربح المسيح (في3). ويا له ربحًا!

عزيزي: كلنا ـــــ أردنا أو لم نرد ـــــ “نُنْفِقُ وَنُنْفَقُ”. ولكن دعني أسألك: في أي اتجاه؟ فيم نُنْفِقُ مما نمتلك؟ ولمَن نُنْفَقُ نحن أنفسنا ونُستهلَك؟ إن المال سيُنفَقُ حتمًا، والصحة ستُستَهلَكُ بالتأكيد، والعمر سيمضي يقينًا ... وهكذا كل شيء. فيا ترى لمَن؟

إنك إذا اتجهت بقلبك الاتجاه الصحيح، وسلمت حياتك بالكامل للمسيح، عندئذٍ فقط ستضمن إنك الرابح الأكيد، ما دام إنفاقك في الطريق السليم. فهيا، حوّل غرض نفسك نحوه، فتتحوَّل من خاسر مؤكد إلى رابح باليقين!
 
قديم 15 - 11 - 2023, 04:41 PM   رقم المشاركة : ( 142358 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






«أَمَّا أَنَا فَبِكُلِّ سُرُورٍ أُنْفِقُ وَأُنْفَقُ»
( 2كورنثوس 12: 15 )



هل يُمكن لمن يُنْفِقُ أن يربح؟! إن المعادلة الحسابية المعروفة هي على العكس من ذلك تمامًا! لكن في المجال الروحي، تُعلّمنا كلمة الله، ويؤكد لنا الواقع، أن من يُنْفِقُ لأجل الآخرين، رابحٌ دائمًا؛ رابحٌ زمنيًا وأبديًا ... رابحٌ روحيًا وماديًا أيضًا. على أن أغلى ما نمتلكه ونُنفِقُهُ، ليس هو المال وما نقتنيه، بل هو العمر ذاته وكيف نقضيه! قد نشعر جميعًا بما نُنفِقهُ من ماديات، ويخرج من قلوبنا من أموال. لكن ترى: هل نشعر بما نُنفِقهُُ من مجهودات، أو صحة، أو وقت، أو ... أو ...، ونُقدِّره ذات التقدير، على الأقل؟
 
قديم 15 - 11 - 2023, 04:42 PM   رقم المشاركة : ( 142359 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






«أَمَّا أَنَا فَبِكُلِّ سُرُورٍ أُنْفِقُ وَأُنْفَقُ»
( 2كورنثوس 12: 15 )


إن الواقع يؤكد أنه ما أقل المنتبهين لما يُنفقوه في غير الماديات، وهذا أمر جدٌ خطير. فهل القارئ العزيز منتبه لذلك النوع الهام من “الإنفاق”، والذي قد يصل غالبًا إلى حد “الاستنزاف”؟ ويُحدثنا الكتاب المقدس عن رجل انتبه جيدًا لما يُنفِق من مال وإمكانيات وعمر وصحة، وأعلن أنها كلها ذاهبة في اتجاه واحد صحيح. ولذا فقد أعلن كذلك سروره البالغ لتأكده اليقيني من أن هذا هو “الإنفاق الرابح” حقًا وحتمًا! لقد كتب الرسول بولس بالوحي: «أَمَّا أَنَا فَبِكُلِّ سُرُورٍ أُنْفِقُ وَأُنْفَقُ» ( 2كو 12: 15 )، لأجل المسيح ولأجل خدمته والمخدومين. وذلك ليس غريبًا على ذلك الرسول المغبوط الذي حَسِبَ أسمى الامتيازات - خسارة ونفاية، ليربح المسيح (في3). ويا له ربحًا!
 
قديم 15 - 11 - 2023, 04:43 PM   رقم المشاركة : ( 142360 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,092

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






«أَمَّا أَنَا فَبِكُلِّ سُرُورٍ أُنْفِقُ وَأُنْفَقُ»
( 2كورنثوس 12: 15 )


: كلنا ـــــ أردنا أو لم نرد ـــــ “نُنْفِقُ وَنُنْفَقُ”. ولكن دعني أسألك: في أي اتجاه؟ فيم نُنْفِقُ مما نمتلك؟ ولمَن نُنْفَقُ نحن أنفسنا ونُستهلَك؟ إن المال سيُنفَقُ حتمًا، والصحة ستُستَهلَكُ بالتأكيد، والعمر سيمضي يقينًا ... وهكذا كل شيء. فيا ترى لمَن؟

إنك إذا اتجهت بقلبك الاتجاه الصحيح، وسلمت حياتك بالكامل للمسيح، عندئذٍ فقط ستضمن إنك الرابح الأكيد، ما دام إنفاقك في الطريق السليم. فهيا، حوّل غرض نفسك نحوه، فتتحوَّل من خاسر مؤكد إلى رابح باليقين!
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 04:23 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024