![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 142341 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() إحملوا فكر المسيح في حياتكم ، تواضعوا ولتمتلئ قلوبكم بالمحبة الصادقة ، وازهدوا في كل شيئ ، وتخلوا عن اطماعكم ورغباتكم التي لا تتوافق مع الفكر المسيحي الصحيح ، وأميتوا كل الشهوات الرديئة واظبطوا السنتكم وعيونكم وكل شيئ فيكم ، وامنحوا أرواحكم جرعة يومية من كلمة الرب في الكتاب المقدس لتعود الحياة إليكم من جديد |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 142342 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() لا يمكن لنا ان نقاوم الشر ونغلبه بدون الخضوع لله والتوكل عليه فالشر والخطيئة والاثم منتشرة في كل العالم وهي تحيط بنا من كل إتجاه ، لذلك علينا أن نكسر سلطان الخطيئة من خلال عيشنا قيمنا ومبادئنا المسيحية والسير مع الرب في رحلة حياتنا والاصرار على دحر كل ما يعيق علاقتنا بخالقنا ، والعمل بمشيئته و بكل وصاياه لنا |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 142343 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
فأبق أمينا حتى الموت، فأمنحك اٍكليل الحياة (رؤ 2: 10) ![]() |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 142344 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
الطَّبيب العظيم القادر أن يشفي جروحنا ![]() |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 142345 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() فَقَالَ الْمَلِكُ لِصِيبَا: مَا لَكَ وَهَذِهِ؟ ... وَأَيْنَ ابْنُ سَيِّدِكَ؟ ... هُوَذَا لَكَ كُلُّ مَا لِمَفِيبُوشَثَ ( 2صموئيل 16: 2 - 4) بالرغم من أن داود كان مُتشككًا من جهة غياب “مفيبوشث” وحضور “صِيبَا” وهديته التي أحضرها، وهو ما يظهر من سؤاله عن الهدية: «ما لكَ وهذه؟»، لكنه لم يفحص الحقائق، وصدَّق “صِيبَا” معتمدًا على أقواله، وتسرَّع وأعطى كل ممتلكات مفيبوشث لهذا العبد ( 2صم 16: 1 -4). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 142346 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() فَقَالَ الْمَلِكُ لِصِيبَا: مَا لَكَ وَهَذِهِ؟ ... وَأَيْنَ ابْنُ سَيِّدِكَ؟ ... هُوَذَا لَكَ كُلُّ مَا لِمَفِيبُوشَثَ ( 2صموئيل 16: 2 - 4) أنه أمر غريب يدعو للأسف أن نرى داود يُصدِّق أكاذيب “صِيبَا”! فكيف يستطيع إنسان عاجز مُقعَد أن يطمع في الوصول إلى المُلك؟! لقد خُدِع مفيبوشث وهو لا يملك أن يفعل شيئًا ( 2صم 19: 26 )، وداود تسرَّع وصدَّق القصة المُختلقَة التي رواها “صِيبَا”، الذي لم يلتصق بداود، ولم يُصاحبه ليُشاركه في رفضه وتغرُّبه! لقد اكتفى بتقديم الهدية فقط، وعاد ليهتم بأحوال الأرض! |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 142347 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() فَقَالَ الْمَلِكُ لِصِيبَا: مَا لَكَ وَهَذِهِ؟ ... وَأَيْنَ ابْنُ سَيِّدِكَ؟ ... هُوَذَا لَكَ كُلُّ مَا لِمَفِيبُوشَثَ ( 2صموئيل 16: 2 - 4) كان داود مُتعَبًا، مجروحًا داخليًا وبشدة، ولم يكن هذا هو الوقت المناسب لاتخاذ قرارات مصيرية تتعلَّق بأشخاص ارتبط بهم عاطفيًا، ولكنه تعجَّل في اتخاذ قرار بإعطاء صيبا كل مُتعلقات مفيبوشث. لقد تسرَّع داود وأساء الظن بمفيبوشث، وذلك لأنه حكم حسب الظاهر، وأعطى أُذنيه لافتراء غير مُؤكد وغير مُبرهَن، ضد شخص غائب لا يملك الدفاع عن نفسه. وكانت مشكلة داود أنه حكم بناءً على ظواهر الأمور، وليس على أساس بواطن الأمور وخفاياها وواقعها الفعلي، لذا لم يكن حُكمه عادلاً. والمناظر دائمًا خادعة، والعيان دائمًا مُضلِّل ( 1صم 16: 7 ). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 142348 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() فَقَالَ الْمَلِكُ لِصِيبَا: مَا لَكَ وَهَذِهِ؟ ... وَأَيْنَ ابْنُ سَيِّدِكَ؟ ... هُوَذَا لَكَ كُلُّ مَا لِمَفِيبُوشَثَ ( 2صموئيل 16: 2 - 4) يجب أن نحترص لأنفسنا لئلا نتخذ قرارات غير حكيمة على أساس معلومات غير كاملة وغير مؤكدة. «لا تحكموا حسب الظاهر بل احكموا حُكمًا عادلاً» ( يو 7: 24 ). فالرب يُحذّرنا من أن نُصدر أحكامًا عندما لا نمتلك كل الحقائق. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 142349 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() فَقَالَ الْمَلِكُ لِصِيبَا: مَا لَكَ وَهَذِهِ؟ ... وَأَيْنَ ابْنُ سَيِّدِكَ؟ ... هُوَذَا لَكَ كُلُّ مَا لِمَفِيبُوشَثَ ( 2صموئيل 16: 2 - 4) تقول كلمة الله: «لا يقوم شاهدٌ واحدٌ على إنسان في ذنبٍ ما أو خطيةٍ ما من جميع الخطايا التي يُخطئ بها. على فم شاهدين أو على فم ثلاثة شهود يقومُ الأمر» ( تث 19: 15 ). ولا يُمكننا الاعتماد على الإشاعات المنتشرة أو الاغتياب والنميمة، كل هذه يجب عدم الالتفات إليها مُطلقًا «على فم شاهدين وثلاثة تقوم كل كلمة» ( 2كو 13: 1 )، وحتى بعد هذه الشهادة يجب أن الشخص المشكو في حقه، أن يُحَاط علمًا بالاتهام الموَّجه ضده، ويجب أن يُعطى الفرصة ليدافع عن نفسه، ويفند ويدحض الاتهامات الموجَّهة نحوه. وكما قال واحد: إن الله أعطانا أُذنين لنسمع من الطرفين. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 142350 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() لا تحملوا كيسًا ولا مزودًا اذهبوا! ها أنا أُرسلكم مثل حُملان بين ذئاب. لا تحملوا كيسًا ولا مزودًا ولا أحذية، ولا تسلموا على أحدٍ في الطريق (لو10: 3، 4) إن التعليمات التي وجهها الرب إلى السبعين تلميذًا تضمنت مجموعة من المبادئ الحياتية التي تصلح للمسيحيين المؤمنين في كل جيل وعصر. وباستطاعتنا إيجاز بعض هذه المبادئ على النحو التالي: 1ـ لقد أرسلهم الرب اثنين اثنين (ع1). وهذا إنما يوحي بالشهادة الفعَّالة «على فم شاهدين أو ثلاثة تقوم كل كلمة» ( 2كو 13: 1 ). 2ـ يحتاج خادم الرب لأن يصلي ويطلب منه باستمرار أن يرسل فَعَلة إلى حقل حَصَاده (ع2). فالحاجة تفوق دائمًا عدد الفعلة المتوافرين. كما أنه في معرض صلاتنا لأجل الفعَلة، علينا بالطبع، أن نكون نحن أيضًا على استعداد للذهاب. ولنلاحظ جيدًا تسلسل الفعلين: اطلبوا (ع2)، واذهبوا (ع3). 3ـ إن تلاميذ الرب يسوع يجري إرسالهم إلى محيط مُعادِ لهم (ع3). إنهم حسب الظاهر ضعفاء، وأشبه بحملان بين ذئاب. لذا لا يمكنهم أن يتوقعوا من العالم أن يكرمهم أو يقدّرهم، بل لينتظروا منه بالحري أن يضطهدوهم، بل أن يقتلهم أيضًا. 4ـ على التلاميذ أن يُسقطوا من حساباتهم كل الاعتبارات المتعلقة براحتهم الشخصية (ع4). «لا تحملوا كيسًا ولا مزودًا ولا أحذية». الكيس يشير إلى المدّخرات المالية، بينما المذود يوحي بالمخزون من الطعام. أما الأحذية، فتدل إما على زوجين إضافيين من الأحذين يحملونهما معهم، وإما على صنف مميَّز من الأحذية المُريحة، على نحو خاص. 5ـ «لا تسلّموا على أحدٍ في الطريق» (ع4). يلزم تلاميذ المسيح ألا يضيّعوا الوقت في تحيات احتفالية طويلة. ينبغي لهم أن يعاملوا الناس بكل كياسة واحترام، مع الحرص على استخدام وقتهم الثمين في الكرازة المجيدة بالإنجيل، عوضًا عن الأحاديث الباطلة وغير النافعة. فلا وقت لديهم لتأخيرات غير ضرورية. 6ـ عليهم قبول الضيافة التي تُقدَّم لهم (ع5، 6). ففي حال لاقت تحيتهم تجاوبًا، يكون الضيف ابن السلام. إنه إنسان يتسم بالسلام، ويقبل رسالة السلام. وفي حال رفض التلاميذ، عليهم ألا يفشلوا. ذلك لأن سلامهم سيرجع إليهم، ولن يكون هناك أية خسارة بما أن آخرين سيقبلون هذا السلام. |
||||