وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

أول مرة في الكتاب نقرأ عن مخافة الرب هي في تكوين20:â€ٹ11،
عندما تغرَّب إبراهيم في جرار عند الفلسطينيين، وقال عن سارة:
«هي أختي». وعندما سأله أبيمالك، ملك جرار:
«ماذا رأيت حتى عملت هذا الشيء؟»
قال: «إني قلتُ: ليس في هذا الموضع خوف الله البتة».
وفي هذا نرى حالة العالم بعد السقوط بصفة عامة.
وهذا يجعل مخافة الرب عند إنسان الله ضرورة حتمية.
وأول شخص قيل عنه: «خائف الله» كان هو إبراهيم (تكوين22: 12).

[Mary Naeem]

تُميِّز حياة كل مؤمن ومؤمنة، وبصفة خاصة كل خادم وخادمة،
حيث أننا نتعامل مع الله الذي يعرف السرائر ويفحص الأعماق:


الشعور الدائم بحضور الله. قال يعقوب:
«الرب في هذا المكان... وخاف وقال: ما أرهب هذا المكان»
(تكوين28: 16، 17).
ويقول كاتب المزمور: «جعلت الرب أمامي في كل حين»
(مزمور16: 8).

[Mary Naeem]

المحبة للرب والطاعة لصوته والتضحية لأجله.
«الآن علمت أنك خائف الله

فلم تُمسلك ابنك وحيدك عني»
(تكوين22: 12).

[Mary Naeem]

الاحترام والتصديق والارتعاد
أمام كلمة الله وكل رسالة منه.
«نوح لما أُوحي إليه عن أمور لم تُرَ بعد، خاف...»
(عبرانيين11: 7).

[Mary Naeem]

حيث أننا نتعامل مع الله الذي يعرف السرائر
ويفحص الأعماق
العبادة والسجود بخشوع.
«اعبدوا الرب بخوف، واهتفوا برعدة»
(مزمور2: 11).

[Mary Naeem]

الشعور الدائم بحضور الله.
قال يعقوب: «الرب في هذا المكان...
وخاف وقال: ما أرهب هذا المكان»
(تكوين28: 16، 17).
ويقول كاتب المزمور:
«جعلت الرب أمامي في كل حين»
(مزمور16: 8).

[Mary Naeem]

المحبة للرب والطاعة لصوته والتضحية لأجله.
«الآن علمت أنك خائف الله
فلم تُمسلك ابنك وحيدك عني»
(تكوين22: 12).

[Mary Naeem]

الاحترام والتصديق والارتعاد أمام كلمة الله
وكل رسالة منه. «نوح لما أُوحي إليه عن أمور
لم تُرَ بعد، خاف...»
(عبرانيين11: 7).

العبادة والسجود بخشوع.
«اعبدوا الرب بخوف، واهتفوا برعدة»
(مزمور2: 11).

[Mary Naeem]

احترام محضر الرب.
«مقدسي تهابون» (لاويين19:â€ٹ30).
وهذا ما يليق بالخادم ليكون قدوة للآخرين.
فيحترم ميعاد الاجتماع، ويجلس بخشوع،
ويكون مظهره لائقًا، وينحصر في الرب الحاضر
في الوسط، ولا يشرد بأفكاره بعيدًا.
وبكل قلبه يطلب الرب لأجل البركة والاستخدام الناجح.
ولا يخرج من الاجتماع قبل انتهائه.

[Mary Naeem]

بُغض الشر والحيدان عنه
(أمثال8: 13؛ 16: 6).
البعض يتجنّبون الخطية خوفًا من التأديب
أو الزرع والحصاد.
لكن الخائف الرب يبغض الشر وينفر منه،
ويقف في صف الرب ضد رغبات الجسد.


وبكل قلبه يطلب الرب لأجل البركة والاستخدام الناجح.
ولا يخرج من الاجتماع قبل انتهائه.