وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

يا اللهي الرحيم احمي الاطفال الأبرياء الذين يعانون
أو يشهدون العنف والإيذاء على أيدي من يحبونهم.
اجعلهم يا لله في مكان آمن حيث يمكنهم البدء في الشفاء.
أعد الى عقولهم الثقة والى قلوبهم الحب وحرر أرواحهم.
أحطهم بملائكتك. باسم يسوع.
آمين.

[Mary Naeem]

دعاء للإجهاض والعقم

يا الله، أشعر بالحزن الشديد لأنني تعرضت لعدد من حالات الإجهاض.
في كل مرة كنت حاملاً، أفقد الطفل الصغير الذي كنت أحمله.
لقد تأذيت في الداخل. أشعر بالحزن الشديد
وأدعو الله أن تشفى جروحي وان وتمكنني من الحمل
وتمم حملي لطفلي إلى نهايته.
امنحني القوة والشجاعة للمحاولة مرة أخرى من أجل طفل،
وهذا ما أرغب فيه كثيرًا يا رب.
أشكرك لأنك إله يسمع الصلاة ويستجيب لها

[Mary Naeem]

صلاة من أجل المجروحين


يارب، أشكرك لأنك أنت إله عظيم جدًا.
اجعلنا يارب شاكرين في كل لحظة، وفي كل حين.
اليوم بطلب منك، وبصرخ لك وبقولك يارب اسمعني واستجيب.
أنت إله بيسمع ويستجيب. أنت الإله الذي يحملنا بروحه القدوس إلى قدس الأقداس.
فنقف قدامك ونطلبك ياربي. واليوم نصلي ونطلبك من أجل كل العالم.
من أجل كل إنسان مجروح من أشخاص، من الظروف، من الناس،
من أجل كل إنسان حدثت له جروح نفسية.
أنت ياربي هو الذي تداوي الجروح دي.
هؤلاء أبنائك الذين خلقتهم، هؤلاء أبنائك الذين فديتهم بدمك الغالي الثمين.
أنا بصرخ لك بالنيابة عنهم، وبقولك يارب.
اعمل زيارة لهم كما زرت السامرية، واشفيهم من أي جرح نفسي.
وخليهم أصحاء النفس والروح الجسد. ليك أنت، وعلشانك أنت.
شكرًا ليك يارب لأنك أنت إله بتسمع وتستجيب.
آمين.

[Mary Naeem]

من أجل كل إنسان مجروح من أشخاص،
من الظروف، من الناس،
من أجل كل إنسان حدثت له جروح نفسية.
أنت ياربي هو الذي تداوي الجروح دي.
آمين.

[Mary Naeem]

هؤلاء أبنائك الذين خلقتهم،
هؤلاء أبنائك الذين فديتهم بدمك الغالي الثمين.

أنا بصرخ لك بالنيابة عنهم، وبقولك يارب.
اعمل زيارة لهم كما زرت السامرية، واشفيهم من أي جرح نفسي.
وخليهم أصحاء النفس والروح الجسد. ليك أنت، وعلشانك أنت.
شكرًا ليك يارب لأنك أنت إله بتسمع وتستجيب.
آمين.

[Mary Naeem]

And to offer a sacrifice according to that which is said in the law of the Lord, A pair of turtledoves, or two young pigeons.
(Luke 2:24)

[Mary Naeem]

And he came by the Spirit into the temple: and when the parents brought in the child Jesus, to do for him after the custom of the law,
(Luke 2:27)

[Mary Naeem]

القدّيس فرنسيس دي سال


"اعترفت مَريَم بأنَّ سعادتَها كلَّها نابعةٌ من الله الذي
"نَظرَ إِلى تَواضُعِ أمَتِهِ"، فرتّلت ذلك النَّشيدَ الجميلَ والرَّائعَ،
"تُعَظِّمُ نَفسِيَ الرّبّ" (In Ephata، الجزء الأوّل).
إنَّها تُشيد بعظمة الله وسخائه نحوها (لوقا 1: 46-49)،
وهذا النشيد هو اعتراف بعظمة الله بشكل موضوعي:
الله هو عظيم، والعظمة هي فقط لله.

[Mary Naeem]

فقالَت مَريَم: ((تُعَظِّمُ الرّبّ نَفْسي))



تشير عبارة "تُعَظِّمُ الرّبّ نَفْسي" إلى نَشيد مَريَم العذراء لتمجيد الله عمَّا سيعمله للعَالَم من خلالها. ويُعلق القدّيس فرنسيس دي سال قائلاً: "اعترفت مَريَم بأنَّ سعادتَها كلَّها نابعةٌ من الله الذي "نَظرَ إِلى تَواضُعِ أمَتِهِ"، فرتّلت ذلك النَّشيدَ الجميلَ والرَّائعَ، "تُعَظِّمُ نَفسِيَ الرّبّ" (In Ephata، الجزء الأوّل). إنَّها تُشيد بعظمة الله وسخائه نحوها (لوقا 1: 46-49)، وهذا النشيد هو اعتراف بعظمة الله بشكل موضوعي: الله هو عظيم، والعظمة هي فقط لله. يُعلق القدّيس العلامة أمبروسيوس قائلاً: " لقد تعظّم الرّبّ، لا لأنّ الصَّوت البشريّ أضاف له شيئًا، بل لأنّه تَعظَّم فينا، ولأنَّ "صَورة الله هي المسيح" (2 قورنتس 4: 4). لذلك، إذا عمل أحدنا برحمةٍ وعدل، فهو يُعظّم صَورة الله -الذي خلقه على مثاله– وهكذا بتعظيم هذه الصَّورة، يُرفع بنوع من المشاركة بعظمة الله" (مقالة في إنجيل القدّيس لوقا، الكتاب 2). وهذا النَّشيد هو أوَّل نشيد احتفظ به لوقا الإنجيلي حيث تنشد مَريَم شكرها (لوقا 1: 46 -50) وشكر شعبها (لوقا 1: 51-55)، بعد أن تمَّت مواعيد العهد ويليه نشيد زَكَرِيَّا (لوقا 1: 68-79)، ونشيد الملائكة (لوقا 2: 14) ونشيد سمعان الشيخ (لوقا 2: 29-32). ويلخص كتاب التَّعليم المسيحي الكاثوليكي صلاة العذراء بقوله "إن نشيد مَريَم: "تُعَظِّمُ الرّبّ نَفْسي" هو في آنٍ واحدٍ نشيد والدة الإله ونشيد الكنيسة، نشيد ابنه صهيون وشعب الله الجديد، ونشيد شكر لملء النِّعم التي أفيض في تدبير الخلاص، ونشيد "المساكين" الذين تحقق رجاؤهم بإنجاز ما وعد به إباؤنا "إبراهيم واسحق ويعقوب إلى الأبد"ُ (التَّعليم المسيحي الكاثوليكي، رقم 2619).

[Mary Naeem]

القدّيس العلامة أمبروسيوس


" لقد تعظّم الرّبّ، لا لأنّ الصَّوت البشريّ أضاف له شيئًا، بل لأنّه تَعظَّم فينا، ولأنَّ "صَورة الله هي المسيح" (2 قورنتس 4: 4).
لذلك، إذا عمل أحدنا برحمةٍ وعدل، فهو يُعظّم صَورة الله -الذي خلقه
على مثاله– وهكذا بتعظيم هذه الصَّورة، يُرفع بنوع من المشاركة بعظمة الله"