17 - 07 - 2012, 07:43 PM | رقم المشاركة : ( 1401 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أحبك أبي
لمّا القلب بيحضـــــن حبـــــك ...... ينبض يرقص وسط ضلـــــوع لمّا حـروف الكلمــــــة بتكبـــــر ....... ترسم اسم الــرب يســـــوع نورك فينا بيطــهرنا ويحــــررنا ....... ولـ ملكوتك أحلى رجــــــوع أنا حبيتك لمّــا لقيــــــتـــــــك ....... تهدي لعمري أغلى شموع من شدة إحساسي وحبي ....... صــارت عـيـنـي بحر دمـــوع |
||||
18 - 07 - 2012, 04:29 PM | رقم المشاركة : ( 1402 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
البسوا المحبة التي هي رباط الكمال
تواضعوا تحت يد الله القوية
لبس المحبة يا إخوتي يبدأ دائماً بالاتضاع تحت يد الله القوية [ فتواضعوا تحت يد الله القوية لكي يرفعكم في حينه ] (1بطرس 5: 6)، والتواضع في معناه الحقيقي هو كسر الذات التي دائماً ما تتمركز حياتنا حولها، أي الخروج عن كبرياء نفسي والتخلي عن أنانيتي، ليكون الله وحده مركز شخصيتي، ويكون هو السائد على شعوري وأحاسيسي الشخصية، وذلك لأن الكبرياء هو السبب الرئيسي للسقوط دائماً: [ قبل الكسر الكبرياء وقبل السقوط تشامخ الروح ] (أمثال 16: 18)، [ قبل الكسر يتكبر قلب الانسان وقبل الكرامة ( الحقيقة، لأن كرامة الإنسان في وصية الله ) التواضع ] (أمثال 18: 12)... ولنلاحظ يا إخوتي، أن الرب يسوع نفسه حينما تكلم عن تبعيته والسير وراءه، أول ما قاله ودعا إليه هو [ إنكار الذات ] ثم [ حمل الصليب ]، [ وقال للجميع: إن أراد أحد أن يأتي ورائي فلينكر نفسه ويحمل صليبه كل يوم و يتبعني ] (لوقا 9: 23)، وقصد يقول أولاً إنكار الذات، لأن بدون إنكار الذات يستحيل استحالة تامه حمل الصليب برضا وقبول، لذلك نجد الكثيرين يتذمرون على الآلام في حياتهم والمعاناة التي يرونها في العالم، ويتأففون من كل ضيق أو إهانة من أحد، أو أي شيء يجرح كرامتهم من الناس، أو حتى توبيخ أو ملامه أو أي شيء يظهر أنهم مخطئين أو مقصرين أو في فهم خاطئ لأي شيء وعلى الأخص في خدمتهم من أي نوع، وذلك كله نتاج أنهم لم ينكروا ذواتهم، وأرادوا أن يسيروا وراء الرب، وهم لا يعلمون أن طريق الرب هو طريق الآلام وحمل عار الصليب: [ فلنخرج إذاً إليه خارج المحلة حاملين عاره ] (عبرانيين 13: 13)، فربما يعلمون فكراً أن إنكار الذات وحمل الصليب هو الأساس، بل وربما يكتبون مقالات رائعة عن هذا وعظات بديعة من فوق المنابر وعلى صفحات النت في كل مكان، ولكن لا يستطيعون فعلاً أن ينكروا ذواتهم ويحملوا الصليب على مستوى الواقع العملي المُعاش، فيلبسوا المحبة لبساً، ويعيشون الوصية، ويخدمون الآخرين حسب قصد الله الحقيقي.... فيا إخوتي لا تصدقوا خدمة من لم يلبس المحبة بعد، ولبس المحبة يعني أن أحمل صليبي مع المسيح، وأحمل صليبي مع المسيح يعني أنكر نفسي واتخلى عن كبريائي، واتخلى عن كبريائي يعني أتضع أمام الله الحي وانكسر أمام الوصية لأستطيع أن أحملها وأتمم مطلبها، وأتمم مطلب الوصية يعني أبقى في حالة وداعة، أي اتضع واطلب من الروح القدس أن يلبسني وداعة يسوع، لكي أحيا حاملاً روح قيامته في أوجاع صليبه، لأموت أنا وهو يحيا فيَّ [ مع المسيح صلبت فأحيا لا أنا بل المسيح يحيا فيَّ، فما أحياه الآن في الجسد فإنما أحياه في الإيمان ايمان ابن الله الذي احبني وأسلم نفسه لأجلي ] (غلاطية 2: 20). يا إخوتي المحبة التي علينا أن نلبسها، ليست هي المحبة العاطفية التي فيها نقول أحبك يا رب في مجرد صلاة أو ترنيمة ننفعل بها، أو نكتب فيها شوية أشعار وكلمات رنانة فضفاضه وألفاظ جميلة رائعة، ونذرف الدمع في عظة تأثرنا بها، وبتسرع واندفاع أنطق وأقول أنا لك يا رب ونفسي مكرسه لشخصك، وأنا مستعد أن أموت لأجلك وعنك يا سيد، أموت أموت وتحيا المسيحية، فكل هذا مجرد انفعالات نفسيه لا ينظر إليها الله قط، بل المحبة الحقيقية التي هي من الله فعلاً، هي حفظ الوصية وتتميم مطالبها فعلاً في حياتنا اليومية: [ أن أحبني أحد يحفظ كلامي ويحبه أبي وإليه نأتي وعنده نصنع منزلاً ] (يوحنا 14: 23)؛ [ الذي عنده وصاياي ويحفظها فهو الذي يحبني والذي يحبني يحبه أبي وأنا احبه وأُظهر له ذاتي ] (يوحنا 14: 21)... فمن هو الذي يستطيع أن يتكلم عن الله الحي إلا من أَظهر له ذاته لأنه مكتوب: [ الله لم يره أحدٌ قط، الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبر ] (يوحنا 1: 18)، فلابد من أن الابن الوحيد يخبرني عن الآب ويعرفني شخصه بإعلان، أي بإظهار ذاته لي – شخصياً – بالروح القدس في أعماق قلبي من الداخل، وكيف يظهر لي ذاته لأعرفه معرفة حقيقية، بدون أن أحفظ وصاياه، وكيف لي أن أحفظ وصاياه وأنا لا أحبه، فالمحبة تدفعني أن أتواضع أمامه وأضع إرادتي تحت الوصية وأقول تكلم يا رب فأن عبدك سامع، وحينما أقرا الوصية أطلب قوتها لتحل عليَّ، ولن تحل عليَّ قوة الوصية أن لم يكن عندي استعداد إرادي بأن أوفي مطالبها، واشرب كأس مرارتها للنهاية، وحينما أكون أميناً وصادقاً في نية قلبي، يعطيني الله قوة الوصية بالصليب في روح القيامة.... يا إخوتي تعمقوا في هذا المثل الذي نراه في واقع حياتنا اليومية: [ حينما يمرض الطفل نعطيه الدواء بحلاوة ليقبله، لكي يُشفى في النهاية، أما الإنسان البالغ نعطيه الدواء المُرّ لأنه يُشفيه سريعاً، أما أن طلب وسعى لدواء الأطفال الحلو ليقبله، فأن شفاؤه يتأخر كثيراً وربما يُصاب بانتكاسه ولا يُشفى قط، بل يحيا في وهم أمل الشفاء ]، فالله الحي يُعطي دواءً لكل نفس يتناسب مع حالتها، فكلما كان الإنسان متوغلاً في الكبرياء والتعالي، أو كان حكيماً في عين نفسه، وغير متقي الرب ولا يبتعد عن الشر، كلما زاد الدواء مرارة، وزادت الضربات على هذا الإنسان لينكسر ويتواضع تحت يد الله القوية، لكي ينال في النهاية قوة النعمة: [ يقاوم الله المستكبرين وأما المتواضعون فيُعطيهم نعمة ] (يعقوب 4: 6).
|
||||
18 - 07 - 2012, 04:31 PM | رقم المشاركة : ( 1403 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
[علمتني الحياه: وقتك=حياتك] الوقت هو حياتك لأن كل حياتك عبارعة عن أوقات لأن الوقت عطية ووزنة إلهية ممنوحة للإنسان لكي يعاين ويعايش ملكوته وأبديته في ملء الحرية الكاملة معه ومن الأمثال الشائعة دقات قلب المرء قائلة إن الحياة دقائق وثوان ، لأن الحياة لحظات فرح...حزن...سعادة...آلم...نجاح...فشل...خصام...تسام ح...حب...يأس...أمل...توبة... وإن كل العمر لحظات... أي اللحظات ستختار...؟ هناك لحظات لا تستحق مني الوقوف عندها ولا أعطائها أكبر من حجمها، ولهذا أمضي في طريقي ولا ألتفت إليها، ولكن تبقي لحظات وعلي ان لا أفوتها بل أتمتع بكل جزء منها، لأن حياتك لن تتكرر فأنك تعيشها مرة واحدة إن ربحتها ربحت الأبدية وان خسرتها خسرت الأبدية لأنه "ماذا يستفيد الإنسان لو ربح العالم كله خسر نفسه" أن ايامنا قليلة جداً تحدد أبديتنا الطويلة جداً. فأختار لنفسك طريقة حياتك. ومن أكثلة الذين الذين أستفادوا بالوقت الثمين... اللص اليمين كسب الفردوس في دقائق قليلة... الأبن الضال كذلك ولا تنسي أيضاً داود النبي والملك فقد عفته وطهارته في لحظة... ولا تغفل ولاتقل مع فيلك الوالي وهو مرتعب من كلمة الإيمان والتعفف من القديس بولس الرسول "أذهب الأن ومتي حصل لي وقت أستدعيك" [أع24: 25]. وآسفاه فأنه لم يحصل علي وقت وضاعت حياته... ولا تقل مع الغني أن أمامي خيرات كثيرة لسنوات كثيرة فرح وسرور وشبع وغني فالموت الخاطف كان أسرع إليه من أفكاره حين جاءته العبارة التي لا رجوع فيها "الليلة تطلب نفسك فهذه كلها التي أعتدها لمن تكون" عزيزي القارئ... ما اقصر حياة الإنسان وما أطوالها ويتوقف ذلك علي الطريقة التي صرفت وانقضت فيها من سلبيات وإيجابيات وهدم وبناء وخصام ونزاعات ونرجسية، ولكن أجمل لحظات الإنسان هي لحظات التوبة لأن الكل يحتاج إليها لأنه لا يوجد إنسان بلا خطية،الكل معرض للخطأ، والذي يقول أنه لا يخطأ هو بغير شك واحد من أثنين، أما أنه إنسان لا يحاسب نفسه جيداً ، وأما أن مقاييسه الروحية في حاجة إلي التعديل. الوقت لا يحتمل الأهدار أو التهاون أو التأجيل أو التقصير فأسرع قبل فوات الأوان وحضن الآب في أنتظارك يقول لك "من يقبل إلي لا أخرجه خارجاً" |
||||
18 - 07 - 2012, 04:34 PM | رقم المشاركة : ( 1404 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نتائج كفارة المسيح "ليس لأحد حبّ أعظم من هذا أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه" (يوحنا 13:15). تخيّل العالم من دون كفارة المسيح، لم ولن نجد حب أعظم من حب المسيح لنا الذي جعل نفسه وبإرادته ولكي ينقذنا فديّة، فكان محاميا رائعا إذ نجح في عملية الغفران فكانت نتائج الكفارة: رفع الخطايا والمصالحة مع الله: "لأنه إن كنا ونحن أعداء قد صولحنا مع الله بموت ابنه، فبالأولى كثيرا ونحن مصالحون نخلص بحياته" (رومية 10:5)، من يستطيع أن يرفع خطايانا، ويزيل عنا هذا الحمل الثقيل الذي أرهق جسدنا وروحنا، ومن يستطيع أن يصالحنا مع الله الآب بعد أن كسرنا الصورة الرائعة التي أوجدنا فيها ذلك النحات المبدع، وحده يسوع حمل كل شيء فكفارته فتحت لنا أمل جديد لكي نتصالح مع الله ومع أنفسنا بعد التوبة والإيمان بربوبية المسيح على قلوبنا فكانت نتيجة الكفارة غفران ومصالحة. صرنا شعبا خاصا للمسيح: "الذي بذل نفسه لأجلنا، لكي يفدينا من كل إثم ويطهر لنفسه شعبا خاصا غيورا في أعمال حسنة" (تي 14:2)، بعد التوهان في البرية وبعد أن كنا شعب بائس بلا هدف، جاء المسيح بمحبته العميقة لكي ينشلنا وليجعلنا له شعبا خاصا به، وأعطى كل من يؤمن به الإمتياز بأن يكون ابنا للملك، هو جعل نفسه كفارة ومصالح وشفيع، إذ علق بين الأرض والسماء لكي يمنحنا نحن هبة أن نكون شعبه. موته الكفاري كان لكي يغنينا في المجد: "فإنكم تعرفون نعمة ربنا يسوع المسيح أنه من أجلكم افتقر وهو غني، لكي تستغنوا أنتم بفقره" (2 كو 9:8)، ما أعظم ما فعل المسيح من أجلنا، فبتواضع كبير وهو صاحب كل شيء افتقر لكي يعطينا الغنى الروحي فجعلنا نحمل صفاته الرائعة في كل مكان، وهذه الصفات لا تشترى ولا تباع هي نابعة من عند أبي الأنوار فكفارته جعلتنا أغنياء. "ولكن الله بيّن محبته لنا، لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا" (رومية 8:5). |
||||
18 - 07 - 2012, 04:41 PM | رقم المشاركة : ( 1405 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نامي يابنتي ولا تخافي من شيء بعد </B></I>فجأة صحوت من غفوتي وأدركت إن الزمان ليس زماني وان المكان ليس مكاني .. حتى ذاك الحلم ليس لأمثالي وقفت في منتصف الطريق .. وقلبي يشتعل ..من سيطفئ الحريق ؟ قلت لن انظر إلى الوراء فكل ما به عتيق .. وأمامي أرى البحر وأعلم بأنه عميق . نظرت إلى السماء فوجدت أعظم صديق .. ومن الأعماق صرخت إليك إلهي اشتقت. اشتقت إليك لا بل تاقت نفسي إليك وها أنا اناجيك ومن أقصى الأرض ادعوك اسمع صوتي . لا تغض نظرك عني ،أصغي إلى صوت تضرعاتي احتضني إلهي بظل جناحيك لأصغي إليك أنت وأسمع صوتك صوتك أنت .وان داهم النعاس أجفاني أغمضهم فتقول .... (نامي يابنتي ولا تخافي من شيء بعد ) ساعتها سأشعر بالأمان... امين |
||||
18 - 07 - 2012, 04:43 PM | رقم المشاركة : ( 1406 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
غــيـــرنـــى فية إتنين جوة راسي واحد حنين والتاني قاسي واحد فاكر والتاني ناسي واحد مُشجّع والتاني بيكسر حماسي عاوزك ياربي تغيرني من أساسي </B></I> |
||||
18 - 07 - 2012, 04:44 PM | رقم المشاركة : ( 1407 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إذا اردت إذا اردت ان تعرف قيمة السنة ... فاسأل طالباً فشل في الامتحان النهائي.. إذا اردت ان تعرف قيمة الشهر .. فاسأل أماً وضعت مولودها قبل موعده.. إذا اردت ان تعرف قيمة الأسبوع .فاسأل محرراً في مجلة أسبوعية.. إذا اردت ان تعرف قيمة الساعة .. فاسال عشاقاً ينتظرون اللقاء.. إذا اردت ان تعرف قيمة الدقيقة ... فاسأل شخصاً فاته القطار.. إذا اردت ان تعرف قيمة الثانية . فاسأل شخصاً نجا من حادث.. إذا اردت ان تعرف قيمة الجزء من الثانية .. فاسال رياضيا فاز في الاولمبياد.. وإذا اردت ان تعرف قيمة الحياة ... فاسأل شخصاً على فراش الموت.. الله اعطانا الحياة لكي نحافظ عليها جميلة ونعطيها قيمتها.. </B></I> |
||||
18 - 07 - 2012, 04:46 PM | رقم المشاركة : ( 1408 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أرجوك أغفر.. إن اردت أن تغفــــر للمـذنبيـــن إليـــك ولـــم تستطيــع لضعـف بشـريتك انظـــر إلـى المصلــوب الـذى غفـر لـك وللآعـــداء , وتعلـم منــه فـى صمـت وخشـــوع كيـف تتغلـب علـى الشـر بـالخيــــر.. </B></I> |
||||
18 - 07 - 2012, 04:47 PM | رقم المشاركة : ( 1409 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نــظــرت فــتــألــمــت.. تـألـمت كثيـراً عنـدمـا وجـدت نفسـى حـافـى القـدميـن ولكـن شكـرت الله بـالاكثـر حينمـا وجـدت اخـر ليـس لـه قـدميـن نشـكـر الله </B></I> |
||||
18 - 07 - 2012, 04:49 PM | رقم المشاركة : ( 1410 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
حاول أن تعذر غيرك
حاول أن تعذر غيرك. وتفكر فيه على أنه مسكين صغير، مسكين يخطئ عن ضعف، مسكين غير قادر على أن يتخلص من طبعه، مسكين يخطئ عن جهل، غداً يتغير إلى الأحسن ويتخلص من هذه الضعفات حاول أن تكسب المسيء إليك لا أن تخسره، ولا تعامله بالمثل ( البابا شنودة الثالث ) </B></I> |
||||