![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 139861 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فليست الحياة المرفَّهة السهلة هي من أولويات الرب لنا، بل الحياة المثمرة الناضجة. وأنّى أن يتأتّى لنا ذلك بغير تجارب متنوعة (يعقوب 1:â€ٹ3). هو يستطيع أن يزيل الضيق والظلم والمرض والضغوط المتنوعة من حياتنا بكلمة؛ ولكن ما يريد أن يعلِّمنا إياه من خلالها جميعًا لهو أهم وأثمن بكثير من راحتنا واستمتاعنا، كذا من الغني، الشهرة، أو الصحة. نعم فسعادتنا الحقيقية أن نكون خاضعين له حاملين نيره مشابهين صورته. |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139862 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من الألم: نتعلم : دروسًا روحية لم نكن لنتعلمها بدون الألم. قال كاتب المزمور أيضًا «خير لي أني تذللت، لكي أتعلم فرائضك» (مزمور 119:â€ٹ71). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139863 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يتقوي الإيمان ويلمع كثيرًا «إن كان يجب تُحزنون يسيرًا بتجارب متنوعة، لكي تكون تزكية إيمانكم وهي أثمن من الذهب الفاني» (1بطرس 1:â€ٹ6،â€ٹ7). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139864 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() نصبر: «عالمين أن إمتحان إيمانكم ينشئ صبرًا». يعوِّل الله كثيرًا علي هذا الأمر في حياة أولاده؛ فهو البرهان علي رفض إرادتنا الذاتية، وانتظارنا لإرادته. لذا يكمل الرسول تحريضه: «وأما الصبر فليكن له عملٌ تام» (يعقوب1:â€ٹ3،â€ٹ4). فلنخضع لله إذن، ولندعه يعمل فينا، فينشئ فينا تسليمًا له ورفضًا لذواتنا وإرادتنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139865 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سيقودنا ذلك إلى أن: ننضج : عندما يُمتحن إيماننا بالألم ونصبر، ويكون للصبر عمله التام فينا؛ نصبح تامين (أي ناضجين) كاملين غير ناقصين في شيء. سنظهر الحياة المسيحية في جمالها واتزانها. نتنقى: فإن كل غصن فيه «يأتي بثمر ينقيه ليأتي بثمرٍِ أكثر» (يوحنا 15:â€ٹ2). نشترك في قداسته: فقد يكون في حياتنا ما يستدعي أن يتدخل أبونا المحب بالتأديب، فإن «الذي يحبه الرب يؤدبه»، وفي الواقع أن كرهه لوجود الخطية في حياتنا يدفعه لأن يدعنا متألمين وهو كاره، كأب يعطي ”حقنة“ لطفله في مرضه وهو كاره. ولماذا؟ لأعظم غرض: «لكي نشترك في قداسته» (عبرانيين12:â€ٹ6،â€ٹ10). نعزي آخرين: «مبارك الله ... إله كل تعزية، الذي يعزينا في كل ضيقتنا (لماذا..؟) حتي نستطيع أن نُعزي الذين هم في كل ضيقة بالتعزية التي نتعزي نحن بها» (2كورنثوس1:â€ٹ3،â€ٹ4). الله يعزينا ليس لمصلحتنا فحسب، بل ليؤهِّلنا كي نعزي الآخرين. ثم يذكر شيئًا هامًا: «فإن كنا نتضايق فلأجل تعزيتكم» (2كورنثوس1:â€ٹ6). فرصة لنوال أكاليل: «طوبي للرجل الذي يحتمل التجربة؛ لأنه إذا تزكّى ينال إكليل الحياة» (يعقوب1:â€ٹ12). نعم إن «خفة ضيقتنا الوقتية تنشئ لنا أكثر فأكثر ثقل مجد أبديًا» (2كورنثوس4:â€ٹ17). . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139866 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ننضج : عندما يُمتحن إيماننا بالألم ونصبر، ويكون للصبر عمله التام فينا؛ نصبح تامين (أي ناضجين) كاملين غير ناقصين في شيء. سنظهر الحياة المسيحية في جمالها واتزانها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139867 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() نتنقى: فإن كل غصن فيه «يأتي بثمر ينقيه ليأتي بثمرٍِ أكثر» (يوحنا 15:â€ٹ2). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139868 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() نشترك في قداسته: فقد يكون في حياتنا ما يستدعي أن يتدخل أبونا المحب بالتأديب، فإن «الذي يحبه الرب يؤدبه»، وفي الواقع أن كرهه لوجود الخطية في حياتنا يدفعه لأن يدعنا متألمين وهو كاره، كأب يعطي ”حقنة“ لطفله في مرضه وهو كاره. ولماذا؟ لأعظم غرض: «لكي نشترك في قداسته» (عبرانيين12:â€ٹ6،â€ٹ10). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139869 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() نعزي آخرين: «مبارك الله ... إله كل تعزية، الذي يعزينا في كل ضيقتنا (لماذا..؟) حتي نستطيع أن نُعزي الذين هم في كل ضيقة بالتعزية التي نتعزي نحن بها» (2كورنثوس1:â€ٹ3،â€ٹ4). الله يعزينا ليس لمصلحتنا فحسب، بل ليؤهِّلنا كي نعزي الآخرين. ثم يذكر شيئًا هامًا: «فإن كنا نتضايق فلأجل تعزيتكم» (2كورنثوس1:â€ٹ6). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139870 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فرصة لنوال أكاليل: «طوبي للرجل الذي يحتمل التجربة؛ لأنه إذا تزكّى ينال إكليل الحياة» (يعقوب1:â€ٹ12). نعم إن «خفة ضيقتنا الوقتية تنشئ لنا أكثر فأكثر ثقل مجد أبديًا» (2كورنثوس4:â€ٹ17). . |
||||