20 - 10 - 2023, 05:11 PM | رقم المشاركة : ( 139821 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
بولس عندما سُجِن في سجن فيلبي، لكنه مع سيلا كانا أعجب المساجين: «فَوَضَعُوا عَلَيْهِمَا ضَرَبَاتٍ كَثِيرَةً، وَأَلْقُوهُمَا فِي السِّجْنِ، وَأَوْصُوا حَافِظَ السِّجْنِ أَنْ يَحْرُسَهُمَا بِضَبْطٍ. وَهُوَ إِذْ أَخَذَ وَصِيَّةً مِثْلَ هَذِهِ أَلْقَاهُمَا فِي السِّجْنِ الدَّاخِلِيِّ وَضَبَطَ أَرْجُلَهُمَا فِي الْمِقْطَرَةِ. وَنَحْوَ نِصْفِ اللَّيْلِ كَانَ بُولُسُ وَسِيلاَ يُصَلِّيَانِ وَيُسَبِّحَانِ اللهَ، وَالْمَسْجُونُونَ يَسْمَعُونَهُمَا» (أعمال 16: 23-25). إهتمام بالكنيسة الجديدة: «أبصرا الإخوة وعزياهم ثم خرجوا». لقد كانا سبب تعزية حتي في الضيق والسجن. «الَّذِي يُعَزِّينَا فِي كُلِّ ضِيقَتِنَا، حَتَّى نَسْتَطِيعَ أَنْ نُعَزِّيَ الَّذِينَ هُمْ فِي كُلِّ ضِيقَةٍ بِالتَّعْزِيَةِ الَّتِي نَتَعَزَّى نَحْنُ بِهَا مِنَ اللهِ» (2كورنثوس4:1). |
||||
20 - 10 - 2023, 05:13 PM | رقم المشاركة : ( 139822 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هل بقي آخر أمل في حياتك، كاللص الذي كان معلَّقًا بجوار المسيح على الصليب؟ «وَكَانَ وَاحِدٌ مِنَ الْمُذْنِبَيْنِ الْمُعَلَّقَيْنِ يُجَدِّفُ عَلَيْهِ قَائِلاً: إِنْ كُنْتَ أَنْتَ الْمَسِيحَ فَخَلِّصْ نَفْسَكَ وَإِيَّانَا! فَانْتَهَرَهُ الآخَرُ قَائِلاً: أَوَلاَ أَنْتَ تَخَافُ اللهَ إِذْ أَنْتَ تَحْتَ هَذَا الْحُكْمِ بِعَيْنِهِ؟ أَمَّا نَحْنُ فَبِعَدْلٍ لأَنَّنَا نَنَالُ اسْتِحْقَاقَ مَا فَعَلْنَا، وَأَمَّا هَذَا فَلَمْ يَفْعَلْ شَيْئاً لَيْسَ فِي مَحَلِّهِ. ثُمَّ قَالَ لِيَسُوعَ: ï*گذْكُرْنِي يَا رَبُّ مَتَى جِئْتَ فِي مَلَكُوتِكَ. فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: ï*گلْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنَّكَ الْيَوْمَ تَكُونُ مَعِي فِي الْفِرْدَوْسِ» (لوقا23: 39-43). |
||||
20 - 10 - 2023, 05:14 PM | رقم المشاركة : ( 139823 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تعال إليه ليعزف أجمل الألحان في حياتك، مهما ظننت أن الوقت فات أو الأوتار تقطّعت، فهو الفخاري الأعظم جدًا وأمهر من باجانيني وغيره. «الْكَلاَمُ الَّذِي صَارَ إِلَى إِرْمِيَا مِنْ الرَّبِّ: قُمِ انْزِلْ إِلَى بَيْتِ الْفَخَّارِيِّ وَهُنَاكَ أُسْمِعُكَ كَلاَمِي. فَنَزَلْتُ إِلَى بَيْتِ الْفَخَّارِيِّ وَإِذَا هُوَ يَصْنَعُ عَمَلاً عَلَى الدُّولاَبِ. فَفَسَدَ الْوِعَاءُ الَّذِي كَانَ يَصْنَعُهُ مِنَ الطِّينِ بِيَدِ الْفَخَّارِيِّ فَعَادَ وَعَمِلَهُ وِعَاءً آخَرَ كَمَا حَسُنَ فِي عَيْنَيِ الْفَخَّارِيِّ أَنْ يَصْنَعَهُ. فَصَارَ إِلَيَّ كَلاَمُ الرَّبِّ: أَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَصْنَعَ بِكُمْ كَهَذَا الْفَخَّارِيِّ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ يَقُولُ الرَّبُّ؟ هُوَذَا كَالطِّينِ بِيَدِ الْفَخَّارِيِّ أَنْتُمْ هَكَذَا بِيَدِي يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ» (إرميا 18: 1-6). |
||||
20 - 10 - 2023, 05:23 PM | رقم المشاركة : ( 139824 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة: يا رب لقد تقطعت أغلب الأوتار .. من حياتي التي كادت تنهار .. لهذا آتي إليك أيها المخلص البار.. يا من مُتَّ لأجلي على صليب العار.. غيّرني وارحمني من خطاياي والمرار.. آمين. |
||||
20 - 10 - 2023, 05:36 PM | رقم المشاركة : ( 139825 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ثلاث كلمات فقط اقترب رجل فقير مسكين، يلبس ثيابًا بسيطة تدل على فقرة الشديد، إلى قصر الإمبراطور ”فردريك الأول“. كان الرجل يرتعش من البرد، وقد بدا علية الهزال الشديد. نظر إليه الناس فى اندهاش شديد، وأخذوا يتساءلون: ”من هذا الرجل الذى يقترب من قصر الإمبراطور؟“ أجاب البعض: ”ربما يكون مجنونًا فقد عقله“، وأجاب البعض الآخر: ”بل إنه من أعداء الإمبراطور متخفّيًا فى زي مسكين فقير، ولا بد أنه ينوى شرًّا بالإمبراطور“. سمع الرجل المسكين كلامهم، ولكنه توجَّه بشجاعة إلى القصر، وطلب من الحرس مقابلة الإمبراطور. رفض الحرس بشدة أن يسمحوا له بالدخول. ولكن أحدهم سأله : ”وماذا تريد من الإمبراطور؟“ أجاب ببساطة: ”أريد أن أشرح له حاجتي الشديدة، فأنا فقير جدًا“. أخذ الحراس يضحكون، وكادوا يدفعونه بعيدًا، ولكن أحد الحراس منعهم قائلاً: ”دعونا نخبر الإمبراطور بأمر الرجل، فهذا هو واجبنا“. ثم أسرع، وسط ضحكات الحراس، وأخبر مسؤولاً كبيرًا عن مطلب الرجل. أندهش المسؤول جدًا، ولكنه قال: ”على أية حال، فإن من واجبى أن أخبر الإمبراطور“. ثم مَثَلَ في حضرة الإمبراطور، وأخبره بمطلب الرجل. كان الإمبراطور مشغولاً جدًا، ولكنه سمح بدخول الرجل، الذى ما أن دخل إلى حضرة الإمبراطور حتى قال له الإمبراطور: ”أسرع وأخبر بطلبك في ثلاث كلمات فقط، فأنا مشغول جدًا“. أجاب الرجل على الفور: ”البرد والجوع“. أجاب الإمبراطور فى الحال: ”الفحم والغذاء“. وأمر الإمبراطور بمبلغ كبير من المال ليفي حاجة الفقير تمامًا. أليس في هذا وصفًا لحالة الإنسان المسكين الساقط الذى يرزح تحت الخطية والموت؟! لقد جلبت خطية آدم الموت إلى جميع الجنس البشري، وأصبحت حاجة الإنسان الشديدة هي إلى الغفران والحياة؛ وهذا ما أعدَّه الله لنا فى صليب المسيح. ففى صليب المسيح جهَّز الله لنا غفرانًا «الذي فيه لنا الفداء بدمه غفران الخطايا» (أفسس1: 7). وبموت المسيح صارت لنا الحياة «الذى أبطل الموت وأنار لنا الحياة والخلود» (2تيموثاوس 1: 10). إذهب إلى الله بكل بساطة، وبإيمان وثقة، معترفـًا بخطاياك، واستحقاقك للموت الأبدي. قل له: ”حالتي هي: الخطية والموت. فسيمنحك في الحال: ”غفرانًا وحياة“. |
||||
21 - 10 - 2023, 09:10 AM | رقم المشاركة : ( 139826 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هل يسكن الله في حياتي الآن؟ أَنَّ اللهَ أَعْطَانَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَهذِهِ الْحَيَاةُ هِيَ فِي ابْنِهِ. تسأل نفسك هذا السؤال . . عندما دعوت يسوع ليدخل إلى حياتي، هل استمع الله لصلاتي؟ الجواب هو نعم. "وهذه هي الثقة التي لنا عنده: إنه إن طلبنا شيئاً حسب مشيئته يسمع لنا" (1يوحنا 5: 14). يقول يسوع في رؤيا (يوحنا 3: 20 ):"هأنذا واقف على الباب وأقرع. إن سمع أحد صوتي وفتح الباب أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي." قال يسوع في (يوحنا 6: 37) : "كل ما يعطي الآب إلي يقبل ومن يقبل إلي لا أخرجه خارجاً" ويقول في (يوحنا 10: 27 – 29) : "خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك إلى الأبد ولا يخطفها أحد من يدي. أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد" لقد مات يسوع على الصليب من أجلنا ودفع ثمن خطايانا حتى نستطيع أن نتمتع في علاقة شخصية معه. لقد منحنا الغفران وطهرنا من كل اثم وقبلنا كأولاد له ليس علينا أن نعيش حياة صالحة وأن نقوم بأعمال خيرية أو أن نمضي سنوات من عمرنا ونحن نترجاه بل أن الله من تلقاء نفسه جعل امكانية التواصل معه ممكنة دون أي مقابل منا. كل ما يريده منا هو أن نأتي إليه ونقبله مخلصاً لنا وندعه يتولى أمور حياتنا. "فإن المسيح أيضاً تألم مرة واحدة من أجل الخطايا، البار من أجل الأثمة، لكي يقربنا إلى الله"(1بطرس 3: 18) عندما يطلب أي شخص من يسوع أن يدخل إلى حياته بقلب مفتوح ويقول: "يا رب، أريد أن أكون في علاقة شخصية معك، أريدك أن تدخل إلى حياتي وأن تفعل فيها ما تشاء." إنه قرار أن تدع الله يدخل حياتك، إذا كنت قد فعلت ذلك فعليك أن تعرف ما قاله الله عن علاقتك الحقيقية معه: انت في سلام مع الله "فإذ قد تبررنا بالإيمان لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح" (رومية 5: 1). قد أصبحت ابناً لله "أما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطاناً أن يصيروا أولاد الله، أي المؤمنون باسمه" (يوحنا 1: 12) لا تعود تعيش في الظلمة "لأنكم كنتم قبلاً ظلمة، وأما الآن فنور في الرب. اسلكوا كأولاد نور" (أفسس 5: 8) "الذي انقذنا من سلطان الظلمة، ونقلنا إلى ملكوت ابن محبته، الذي لنا فيه الفداء، بدمه غفران الخطايا" (كولوسي 1: 13 – 14). مغفورة لك خطاياك "له يشهد جميع الأنبياء أن كل من يؤمن به ينال باسمه غفران الخطايا" (أعمال الرسل 10: 43) "بهذا أظهرت محبة الله فينا: أن الله قد أرسل ابنه الوحيد إلى العالم لكي نحيا به. في هذا هي المحبة ليس أننا نحن أحببنا الله بل انه هو احبنا، وارسل ابنه كفارة لخطايانا" (1يوحنا 4: 9، 10) منحت لك الحياة الأبدية "وهذه هي الشهادة: ان الله اعطانا حياة أبدية، وهذه الحياة هي في ابنه، من له الابن فله الحياة، ومن ليس له ابن الله فليست له الحياة" (1يوحنا 5: 11، 12) "الحق، الحق أقول لكم: "إن من يسمع كلامي ويؤمن بالذي أرسلني فله حياة أبدية، ولا يأتي إلى دينونة بل قد انتقل من الموت إلى الحياة" (يوحنا 5: 24) مختومين بالروح القدس "الذي فيه أيضاً انتم، إذ سمعتم كلمة الحق، إنجيل خلاصكم، الذي فيه أيضاً إذ آمنتم ختمتم بروح الموعد القدوس" (أفسس 1: 13) تبدأ في إدراك محبة الله تجاهك "إن ثبتم في وثبت كلامي فيكم تطلبون ما تريدون فيكون لكم، بهذا يتمجد أبي أن تأتوا بثمر كبير فتكونون تلاميذي، كما أحبني الآب كذلك احببتكم أنا. اثبتوا في محبتي، كما إني أنا قد حفظت وصايا أبي واثبت في محبته كلمتكم بهذا لكي يثبت فرحي فيكم ويكمل فرحكم" (يوحنا 15: 7 – 11). لكي تنمو علاقتك بالله أكثر قم بقراءة كلمة الله، اقض بعض الوقت معه واطلب منه أن يكشف لك المزيد عن صفاته وشخصيته لبناء علاقته معه، اقرأ إنجيل يوحنا. "لا تهتموا بشيء، بل في كل شيء بالصلاة والدعاء مع الشكر، لتعلم طلباتكم لدى الله، وسلام الله الذي يفوق كل عقل يحفظ قلوبكم وأفكاركم في المسيح يسوع" (فيلبي 4: 6، 7) |
||||
21 - 10 - 2023, 09:13 AM | رقم المشاركة : ( 139827 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هل استمع الله لصلاتي؟ الجواب هو نعم. "وهذه هي الثقة التي لنا عنده: إنه إن طلبنا شيئاً حسب مشيئته يسمع لنا" (1يوحنا 5: 14). يقول يسوع في رؤيا (يوحنا 3: 20 ):"هأنذا واقف على الباب وأقرع. إن سمع أحد صوتي وفتح الباب أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي." قال يسوع في (يوحنا 6: 37) : "كل ما يعطي الآب إلي يقبل ومن يقبل إلي لا أخرجه خارجاً" ويقول في (يوحنا 10: 27 – 29) : "خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك إلى الأبد ولا يخطفها أحد من يدي. أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي. أنا والآب واحد" |
||||
21 - 10 - 2023, 09:14 AM | رقم المشاركة : ( 139828 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لقد مات يسوع على الصليب من أجلنا ودفع ثمن خطايانا حتى نستطيع أن نتمتع في علاقة شخصية معه. لقد منحنا الغفران وطهرنا من كل اثم وقبلنا كأولاد له ليس علينا أن نعيش حياة صالحة وأن نقوم بأعمال خيرية أو أن نمضي سنوات من عمرنا ونحن نترجاه بل أن الله من تلقاء نفسه جعل امكانية التواصل معه ممكنة دون أي مقابل منا. كل ما يريده منا هو أن نأتي إليه ونقبله مخلصاً لنا وندعه يتولى أمور حياتنا. |
||||
21 - 10 - 2023, 09:16 AM | رقم المشاركة : ( 139829 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
"فإن المسيح أيضاً تألم مرة واحدة من أجل الخطايا، البار من أجل الأثمة، لكي يقربنا إلى الله"(1بطرس 3: 18) عندما يطلب أي شخص من يسوع أن يدخل إلى حياته بقلب مفتوح ويقول: "يا رب، أريد أن أكون في علاقة شخصية معك، أريدك أن تدخل إلى حياتي وأن تفعل فيها ما تشاء." إنه قرار أن تدع الله يدخل حياتك، إذا كنت قد فعلت ذلك فعليك أن تعرف ما قاله الله عن علاقتك الحقيقية معه: انت في سلام مع الله "فإذ قد تبررنا بالإيمان لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح" (رومية 5: 1). قد أصبحت ابناً لله "أما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطاناً أن يصيروا أولاد الله، أي المؤمنون باسمه" (يوحنا 1: 12) |
||||
21 - 10 - 2023, 09:16 AM | رقم المشاركة : ( 139830 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا تعود تعيش في الظلمة "لأنكم كنتم قبلاً ظلمة، وأما الآن فنور في الرب. اسلكوا كأولاد نور" (أفسس 5: 8) "الذي انقذنا من سلطان الظلمة، ونقلنا إلى ملكوت ابن محبته، الذي لنا فيه الفداء، بدمه غفران الخطايا" (كولوسي 1: 13 – 14). |
||||