منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20 - 10 - 2023, 03:34 PM   رقم المشاركة : ( 139791 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,381

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






ليس فقط خداع الحية في التعليم، لكن أيضًا في السلوك.
فلقد انخدع شمشون بغواية دليلة، فحلقت له سبع خصل شعره،
وفارقه الرب، وبالأسف قُلعت عيناه، وصار يطحن في بيت السجن.
لكن من ناحية أخرى، انتصر يوسف على إغراء امرأة فوطيفار،
لأنه وضع قداسة الله أمام عينيه، فهرب من ذلك المكان.
ولقد أكرمه الرب في النهاية وصار عظيمًا في كل أرض مصر.
 
قديم 20 - 10 - 2023, 03:35 PM   رقم المشاركة : ( 139792 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,381

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






ابتلاع الحية

الشيطان عدو المؤمنين، يريد أن يبتلعهم، ولكنه ليقدر لأنهم خراف المسيح الغالية، وهم في يد المسيح القوية والقديرة. ولقد قال الرب يسوع عن خرافه: «ولا يخطفها أحد من يدي» (يوحنا10:28)، وقال الرسول بطرس للمؤمنين:«أنتم الذين بقوة الله محروسون» (1بطرس1:5).

وإن كان الشيطان، الذي هو الحية القديمة، فأولاده هم حيّات أولاد أفاعي (متى 23: 33). فهو الشرير وهم أشرار، ومكتوب: «فم الأشرار يبلع الإثم» (أمثال19:28). والأشرار دائمًا يريدون ابتلاع المؤمنين، لكننا نجد عناية الرب وحفظه لشعبه بطريقة عجيبة؛ فلقد أراد هامان الرديء أن يقتل ويهلك ويبتلع كل اليهود الذين في مملكة أحشويرش، لكن الله القدير تدخَّل في اللحظة الحاسمة، وأبطل مشورته الرديئة، وهلك هامان وأُنقذ شعب الله من فم العدو.

ولقد تغنى المرنم معترفًا بفضل الرب قائلاً: «لولا الرب الذي كان لنا، عندما قام الناس علينا. إذًا لابتعلونا أحياء عند احتماء غضبهم علينا» (مزمور124:2،3)، وأيضًا «إن كان الله معنا فمن علينا» (رومية 8: 31).
 
قديم 20 - 10 - 2023, 03:38 PM   رقم المشاركة : ( 139793 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,381

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






الشيطان عدو المؤمنين، يريد أن يبتلعهم،
ولكنه ليقدر لأنهم خراف المسيح الغالية،
وهم في يد المسيح القوية والقديرة.
ولقد قال الرب يسوع عن خرافه: «ولا يخطفها أحد من يدي»
(يوحنا10:28)،
وقال الرسول بطرس للمؤمنين:
«أنتم الذين بقوة الله محروسون» (1بطرس1:5).

 
قديم 20 - 10 - 2023, 03:39 PM   رقم المشاركة : ( 139794 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,381

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






إن كان الشيطان، الذي هو الحية القديمة، فأولاده هم حيّات أولاد أفاعي (متى 23: 33). فهو الشرير وهم أشرار، ومكتوب: «فم الأشرار يبلع الإثم» (أمثال19:28).
والأشرار دائمًا يريدون ابتلاع المؤمنين، لكننا نجد عناية الرب وحفظه لشعبه بطريقة عجيبة؛ فلقد أراد هامان الرديء أن يقتل ويهلك ويبتلع كل اليهود الذين في مملكة أحشويرش، لكن الله القدير تدخَّل في اللحظة الحاسمة، وأبطل مشورته الرديئة، وهلك هامان وأُنقذ شعب الله من فم العدو.

 
قديم 20 - 10 - 2023, 03:42 PM   رقم المشاركة : ( 139795 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,381

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






لقد تغنى المرنم معترفًا بفضل الرب قائلاً: «لولا الرب الذي كان لنا، عندما قام الناس علينا. إذًا لابتعلونا أحياء عند احتماء غضبهم علينا» (مزمور124:2،3)، وأيضًا «إن كان الله معنا فمن علينا» (رومية 8: 31).

أخي.. أختي.. إن صفة الحية منذ القديم هي الإغراء والخداع، ولا تزال كذلك. لذلك أحذر من إغرائها وخداعها، لأن النتائج مُرّة وخطيرة، والسقوط ليس إلا نتيجة لعدم السهر والانتباه إلى مكايد إبليس. وكما انتصر ربنا يسوع على الحية وهو على الجبل، وذلك بقوة المكتوب (متى4)؛ علينا أن نعيش حياة الصلاة المستمرة، والشبع الدائم بالرب وبكلمته المقدسة، فننتصر على هذا العدو. ويجب أن نعلم أيضًا أن إبليس قد هُزم في الصليب، وذلك لأن نسل المرأة (المسيح) قد سحق رأس الحية (الشيطان)، وأننا كمؤمنين محفوظين ليسوع المسيح ولا تقدر الحية أن تبتلعنا، متذكرين قوله المبارك: «الذين أعطيتني حفظتهم ولم يهلك منهم أحد» (يوحنا 17:12).

 
قديم 20 - 10 - 2023, 03:54 PM   رقم المشاركة : ( 139796 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,381

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة







قال بولس لتلميذه تيموثاوس، الخادم الصغير: «لا يستهن أحدٌ بحداثتك، بل كن قُدْوَةً للمؤمنين في الكلام، في التصرُّف، في المحبة، في الروح، في الإيمان، في الطهارة» (1تيموثاوس 4: 12). وأيضًا «اجتهد أن تُقيم نفسك لله مُزكَّى، عاملاً لا يُخْزَى» (2تيموثاوس 2: 15)، بمعنى أنه لا يفعل شيئًا يُسبِّب له الخزي أمام الآخرين. إن رسالة الحياة أقوى بكثير في تأثيرها من الكلام الذي نقوله. ويجب أن نعيش ما نتكلَّم به في جميع الدوائر، مُتمثلين بالسيد الذي قال: «أنا من البدء ما أُكلِّمكم أيضًا به» (يوحنا 8: 25). أو كما قال البشير لوقا: «ما ابتدأ يسوع يفعله ويُعلِّم به» (أعمال 1: 1). وهذا سيُعطي للخدمة قوَّة ومصداقية لدى كل مَنْ نتعامل معهم.

 
قديم 20 - 10 - 2023, 03:57 PM   رقم المشاركة : ( 139797 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,381

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة







المجالات التي يحتاج الخادم أن يكون فيها قدوة للمؤمنين فهي كما أشار الرسول بولس:

في الكلام:

ما أكثر التحريضات في كلمة الله على أهمية الكلام وعدم التفريط بالشفتين. على سبيل المثال يقول بولس: «لا تخرج كلمة رديَّة من أفواهكم، بل كل ما كان صالحًا للبنيان، حسب الحاجة، كي يُعطيَ نعمةً للسامعين» (أفسس 4: 29).
وعلينا أن نُصلِّي مع النبي القائل: «لتكن أقوال فمي وفكر قلبي مرضية أمامك يا رب» (مزمور 19: 14). وأيضًا «اجعل يا رب حارسًا لفمي» (مزمور 141: 3).
فما أسهل وأخطر الانزلاق في الكلام، فنحتاج إلى مزيد من الحذر لضبط اللسان. ويقول يعقوب في رسالته: «إن كان أحد ليعثر في الكلام فذاك رجلٌ كاملٌ» (يعقوب 3:2)، لأنه يستطيع أن يُلجم كل الجسد. ويقول الحكيم: «كثرة الكلام لا تخلو من معصية. أما الضابط شفتيه فعاقلٌ» (أمثال 10: 19).
وعن المرأة الفاضلة يقول: «تفتح فمها بالحكمة، وفي لسانها سُنَّةُ المعروف» (أمثال 31:26) وهذا ما يليق بكل مَنْ يخدم، مُقدِّمًا نفسه قدوة للمؤمنين في الكلام، فيعرف متى يتكلَّم ومتى يصمت، وعندما يتكلَّم ماذا يقول وما الذي لا يخرج من شفتيه.
 
قديم 20 - 10 - 2023, 03:59 PM   رقم المشاركة : ( 139798 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,381

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة







المجالات التي يحتاج الخادم أن يكون فيها قدوة للمؤمنين فهي كما أشار الرسول بولس:





في التصرُّف:
كم من المرات يكون الصوت صوت يعقوب ولكن اليدين يدا عيسو (تكوين 27:22). وما أردأ هذه الازدواجية التي تُعثر الآخرين. ولأننا في ميدان الخدمة، فيجب أن تكون سيرتنا حسنة وسلوكنا بلا لوم، لا سيما عند الذين هم من خارج. ويجب أن تكون تصرفاتنا خارج الاجتماعات مطابقة لما نفعله ونقوله داخل الاجتماعات. وقد قال أحدهم: ”ما أنت عليه يتكلَّم بصوت عالٍ، فلا أستطيع أن أسمع متقول“.
وذلك إذا رأى الآخرون فينا تصرفات الجسد وخشونته ورداءته، بعد أن يسمعوا أصواتنا الحلوة داخل الاجتماعات في الترنيم والصلوات. إن الناس سيفقدون المصداقية، ويتعثرون منا ومن الأمور الروحية، إذا رأوا هذه الازدواجية في مَنْ يخدمون. هل نتكلَّم عن القداسة ونُضبَط في مواقف مخزية لا تليق بقدِّيسين؟ هل نتكلَّم عن العطاء ونحن نُجسِّم الأنانية؟ هل نتكلَّم عن الأمانة وتصدر منا الخيانة؟ هل نتكلَّم عن الانفصال عن العالم ونحن نحب العالم وننبهر به؟ هل نتكلَّم عن البر ونظلم الآخرين أو نطمع فيهم ونشتهي ما عندهم ولا نحترم حقوقهم؟ هل نتكلَّم عن افتداء الوقت ونحن نهدر الوقت أمام الـتلفزيون وألعاب الكومبيوتر، وشبكة الانترنت لمجرَّد التسلية، وفي المقابل لا نجد وقتًا مُماثلاً لقراءة الكتاب والصلاة؟ كيف نبحث عن نجاح في الخدمة ونحن فاقدون المصداقية والقدوة؟!
 
قديم 20 - 10 - 2023, 04:00 PM   رقم المشاركة : ( 139799 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,381

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة







المجالات التي يحتاج الخادم أن يكون فيها قدوة للمؤمنين فهي كما أشار الرسول بولس:






في المحبة
إن المحبة ليست بالكلام بل بالعمل والحق. ويقول يعقوب: «إن كان أخ أو أخت عريانين ومعتازين للقوت اليومي، فقال لهما أحدكم: امضيا بسلام، استدفئا واشبعا، ولكن لم تعطوهما حاجات الجسد، فما المنفعة؟» (يعقوب 2: 15، 16). ويقول الرسول يوحنا: «مَنْ كان له معيشة العالم، ونظر أخاه محتاجًا، وأغلق أحشاءه عنه، فكيف تثبت محبة الله فيه؟» (1يوحنا 3: 17).
ويمكننا أن نرى صورًا مختلفة للمحبة العملية في كلمات الرب يسوع: «لأني جُعتُ فأطعمتموني. عطشتُ فسقيتموني. كنت غريبًا فآويتموني. عريانًا فكسوتموني. مريضًا فزرتموني. محبوسًا فأتيتم إليَّ ... بما أنكم فعلتموه بأحد إخوتي هؤلاء الأصاغر، فبي فعلتم» (متى 25: 35-40). إن المحبة العملية في أبسط صورة تؤثِّر في النفوس أكثر من عظات كثيرة. فليتنا نُقدِّم أنفسنا قُدْوَةً في المحبة.
 
قديم 20 - 10 - 2023, 04:04 PM   رقم المشاركة : ( 139800 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,381

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة







المجالات التي يحتاج الخادم أن يكون فيها قدوة للمؤمنين فهي كما أشار الرسول بولس:







في الإيمان
أي في الثقة في الله وسط العواصف والتجارب وفي مواجهة المستقبل المجهول.
فالمؤمن، ولا سيما الذي في موقع الخدمة، يجب أن يُمارس ثقته في الله، ويحتمي فيه كالصخر، ويتمتع بالسلام. وبهذا يستطيع أن يُشجِّع الآخرين.
فكيف يروه مضطربًا ومتوترًا وخائرًا وحائرًا أمام صعوبة بسيطة كالناس الذين لا يعرفون الله، وهو الذي يكلِّمهم عن الإيمان والاتكال وكفاية النعمة؟ إن الامتحانات والمحكَّات العملية تُظهر معدن الشخص وحجمه الروحي الحقيقي، وما إذا كان إنسانًا نظريًا فقط أم له اختبارات عميقة في ممارسة الإيمان.
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 03:40 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024