18 - 10 - 2023, 03:44 PM | رقم المشاركة : ( 139541 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
المدلول الروحي لهذه الصناعات 1- المنتجات الورقية: لقد شعر آدم بالعري والخزي هو وامرأته، ففكرا في طريقة لستر هذا العري؛ وفي النهاية توصّلا إلى أنهما خاطا أوراق تينٍ وصنعا لأنفسهما مآزر. ولكن هيهات أن ورق التين يستطيع مقاومة العوامل الجوية المتقلبة. وهذا يرينا صورة للإنسان الذي يبحث عن ستر خطيته أمام الله بأعماله الذاتية التي يحاول أن يحسنها وبره الذاتي الذي يجعله يعتقد أن فيه شيئًا حسنًا. 2- الصناعات الجلدية: عندما ظهر فشل الإنسان في ستر عريه وخطيته بورق التين، ظهر الحل الإلهي الرائع؛ إذ يقول الكتاب: «وصنع الرب الإله لآدم وامرأته أقمصة من جلد وألبسهما» (تكوين3:21). وهنا نلاحظ شيئًا هامًا جدًا، وهو أن هذه الأقمصة الجلدية لا يمكن الحصول عليها إلاّ عن طريق حيوان مذبوح وسفك دمه، أي أن الأقمصة الجلدية التي تستر العري مؤسسة على سفك الدم «وبدون سفك دم لتحصل مغفرة» (عبرانيين9:22). |
||||
18 - 10 - 2023, 03:46 PM | رقم المشاركة : ( 139542 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
المنتجات الورقية: لقد شعر آدم بالعري والخزي هو وامرأته، ففكرا في طريقة لستر هذا العري؛ وفي النهاية توصّلا إلى أنهما خاطا أوراق تينٍ وصنعا لأنفسهما مآزر. ولكن هيهات أن ورق التين يستطيع مقاومة العوامل الجوية المتقلبة. وهذا يرينا صورة للإنسان الذي يبحث عن ستر خطيته أمام الله بأعماله الذاتية التي يحاول أن يحسنها وبره الذاتي الذي يجعله يعتقد أن فيه شيئًا حسنًا. |
||||
18 - 10 - 2023, 03:47 PM | رقم المشاركة : ( 139543 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الصناعات الجلدية: عندما ظهر فشل الإنسان في ستر عريه وخطيته بورق التين، ظهر الحل الإلهي الرائع؛ إذ يقول الكتاب: «وصنع الرب الإله لآدم وامرأته أقمصة من جلد وألبسهما» (تكوين3:21). وهنا نلاحظ شيئًا هامًا جدًا، وهو أن هذه الأقمصة الجلدية لا يمكن الحصول عليها إلاّ عن طريق حيوان مذبوح وسفك دمه، أي أن الأقمصة الجلدية التي تستر العري مؤسسة على سفك الدم «وبدون سفك دم لتحصل مغفرة» (عبرانيين9:22). وما أروع هذا الدرس العظيم: أن الستر والغفران مؤسَّسان على الذبيحة. ولكن هنا سؤال يطرح نفسه: أين الذبيحة الكاملة الكافية لخلاص كل العالم من الخطية؟ والجواب هو في كلمة الله، عن الرب يسوع المسيح عندما رآه يوحنا المعمدان فقال عنه: «هوّذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم» (يوحنا1: 29). فلقد مات المسيح على الصليب لكي يمنحنا الغفران والحياة الأبدية. |
||||
18 - 10 - 2023, 03:48 PM | رقم المشاركة : ( 139544 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أي ثياب ترتدي إلى الآن؟ هل لا زلت تلبس ثيابًا من أوراق التين التي لا تستر أمام الله، متكلاً على أعمالك الذاتية من صيامات وصلوات وطقوس وفرائض وأعمال صالحة؟ كل هذه لا تزيد عن كونها ورق تين، منتجات ورقية، من صُنع البشر. ولكن إن كنت تشعر بثقل خطاياك وعريك أمام الله القدوس والعادل، فإني أقدم لك أحلى وأروع خبر سار، وهو أن المسيح مات لأجلك لكي يسترعريك ويمنحك حياة أبدية. ما عليك إلاّ أن تُقبِل إلى المسيح. قارعًا على صدرك. نادمًا على خطاياك. قائلاً له: «اللّهم ارحمني أنا الخاطي» (لوقا18:13)؛ فتنال غفرانًا وحياةً أبدية في الحال. |
||||
18 - 10 - 2023, 03:51 PM | رقم المشاركة : ( 139545 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الله يدبِّر لهم بقرة حمراء لعلاجهم. فيا لقلب الإنسان! ويا لقلب الله! الداء في الصحراء المؤمن سماوي في طبيعته وسيرته، فهو ليس من العالم، لكنه يعيش فيه؛ لذا فهو معرَّض لأدناس كثيرة، والتي نرى بعض صورها في شريعة البقرة الحمراء. ومنها: التنجُّس لميت: ومَنْ يعبر يومه دون أن يمسّ ميت في محلة لا يقل عدد الموتى فيها عن خمسون جثة يوميًا؟! إنها صورة للأموات بالذنوب والخطايا حولنا، وفي تعاملاتنا اليومية معهم، كثيرًا ما نتنجس عندما نتشبَّه بهم. وأيضًا لننسى أنه فينا «جسد هذا الموت» (رومية7: 24)؛ فإذا أعطيناه فرصة فسوف نتنجس بأعماله (غلاطية5: 19). ميت في خيمة: الخيمة تعنى البيت الذي نسكنه أو الاجتماع الذي ندخله. وقد يوجد فيهما أشخاص غير مولودين من الله ولهم تأثير سيء يمتد في الخفاء «خميرة صغيرة تخمر العجين كله» (غلاطية5:9). وفي البيت أيضًا كثيرًا ما يقل الحذر، ويكثر التهاون في أشياء قد نرفضها أمام الآخرين في الخارج؛ وهنا يصير مَن في المنزل، وخاصة الأولاد - الممثَّلين بالإناء المفتوح - عالميين في تصرفاتهم في الخارج بسبب ما يرونه في الداخل. لمس القبر: القبر يُظهر في الخارج عكس ما يُبطن في الداخل. وهؤلاء هم المراءون الذين يلبسون ثياب التديّن الخارجي وداخلهم مملوء بالنجاسة (اقرأ متى23: 27،28). فلتحذر من خميرهم! قتيل على وجه الصحراء: فساد يحيط بنا من كل جهة. فما نراه بأعيننا من الناس والإعلانات والمجلات التي تملأ الشوارع، وما نسمعه بآذاننا في المواصلات وأماكن العمل. أمور كثيرة تنجِّس عيوننا وآذاننا. هذا وإن كنا لا نستطيع أن نتجنبها، لكن هذا لا يغيّر أو ينقص من مستوى قداسة الله. |
||||
18 - 10 - 2023, 03:53 PM | رقم المشاركة : ( 139546 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الدواء في الرماد والماء إن كانت مطالب قداسة الله تقضي على كل من يتنجس، ولو بطريق السهو؛ ولكن نعمة الله أعدَّت كل ما يلزم لإزالة النجاسة والحُكم عليها. مواصفات البقرة الحمراء (مُعَدَّة للذبح). والمسيح كان يعلم مُسبقًا أنه حمل الله الذي يرفع خطية العالم، وأيضًا بكل ما سيأتي عليه في الصليب. والمسيح لا علاقة له بالخطية؛ فلم تكن فيه، أو يعرفها، أو يفعلها. في المحلة كانت الخيمة، مكان سُكنى الله، وهو القدوس والساكن في نور ولا يطيق الخطية. ولأن المسيح كان حاملاً خطايانا، لذا تألّم بعيدًا عن الله ومتروكًا منه (مزمور22:1). الأَرْز (رمز لكبرياء الإنسان)، والزوفا (تواضعه الظاهري)، والقرمز (مجد العالم)؛ كل هذه كانت تُغمس في الدم، أي تحمل طابع الموت. هو نتاج الذبيحة، بعد أن تأتي النيران على كل شيء فيها. صورة للمسيح الذي تألم ومات وقام، فأنهى على خطايانا التي حملها ودينونتنا التي احتملها. رمز للروح القدس وهو يستخدم كلمة الله في تطهيرنا من أدناس الطريق، ولراحة ضمائرنا على كمال عمل المسيح. |
||||
18 - 10 - 2023, 03:53 PM | رقم المشاركة : ( 139547 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
المنجس ما له وما عليه وجود الرماد والماء للعلاج لا يقود للتساهل مع الخطية، بل للشعور بشناعتها وخطورة التنجس بها؛ فيؤدّى هذا للسهر والحذر في كل وقت وكل مكان. متى حدث التنجس، فعليه أن يتطهر حتى لا ينجِّس مسكن الرب ويُحرم من الشركة مع المؤمنين ويتعرض للتأديب الذي قد يؤدّى للموت (1كورنثوس11: 30). إن كانت الشركة تُفقد بسهولة، لكن استرجاعها فيه صعوبة. فكان يؤخذ جزء من رماد البقرة ويوضع عليه ماء جارٍ ويُرش المنجَّس بزوفا مغموسة في الماء على مرحلتين في اليومين الثالث والسابع. وهذا ليعني للمؤمن مدة حرفية، بل فترة تدريب كاملة، فيها يشعر بالخطية وكَم أهان الرب الذي تألم بسببها، وكم خسر من انقطاع شركته مع الرب والمؤمنين؛ وهذا يترك انطباعًا على القلب والضمير، فيعمل الروح القدس فيه، فيحزن ويعترف بالخطية، ويتهيأ لتلقي العلاج (اليوم الثالث)، ثم يأتي رد النفس الكامل (اليوم السابع). |
||||
18 - 10 - 2023, 03:54 PM | رقم المشاركة : ( 139548 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
عندما أخطأ بطرس في إنكاره للرب، نظر الرب إليه فبكى بكاءً مرًّا (اختبار اليوم الثالث)، ثم احتاج للقاء آخر يعود بعده لخدمته وشركته مع إخوته (اختبار اليوم السابع - اقرأ يوحنا22: 15-22). الرجل الطاهر وهو من يقوم بتطهير المتنجس. ويجب أن تتوفر فيه الصفات الآتية: أي غير مَلوم في شخصه وفي سلوكه. أي أنه شخص يتصف بالتواضع «فأصلحوا أنتم الروحانيين مثل هذا بروح الوداعة» (غلاطيه6:1). أى أنه شخص مُدرِك لآلام المسيح بسبب الخطية. أى أنه شخص خاضع لقيادة وإرشاد الروح القدس، ولا يقدِّم إلا كلمة الله للعلاج. أى يذهب في الميعاد المناسب بلا تسرع أو تأخير. ............................................... ما أحوجنا لرجال كهذا! |
||||
18 - 10 - 2023, 03:58 PM | رقم المشاركة : ( 139549 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
طلبة البار تقتدر يحكي “هنري بيشر” عن أيام كان فيها يعمل في مزرعة لأبيه في إحدي الولايات الأمريكية، قائلاً: كنت أسكن مع عامل من العمال في غرفة واحدة أُعطيَّت لنا في المزرعة. وكنت أراقب هذا الرجل وهو يصلّي ويقرأ الكتاب المقدس. وكنت أندهش وأتساءل في داخلي عن سبب حماسه لهذين الأمرين، وأيضًا عن سبب متعته في ذلك. كان يبدأ بقراءة كتابه المقدس، ونادرًا ما كان يشعر بوجودي في الغرفة. ومن ثم، كان يصلي ويسبِّح، والسعادة ظاهرة جدًا عليه. كم أثّرت فيَّ تصرفات هذا الرجل. لكن الحقيقة إن ما أثر فيَّ أكثر هو سروره وبهجته عند قراءته وتأمله في كلمة الله، وأيضًا عندما كان يصلي. كل هذا قادني إلى إدراك وجود فيض من السرور والبهجة لا ينتهي ولا يوصف، وهو أيضًا عجيب عند ممارسة هذه الأمور. أحبائي، هكذا قال داود في المزامير «كَمَا مِنْ شَحْمٍ وَدَسَمٍ تَشْبَعُ نَفْسِي، وَبِشَفَتَيْ الاِبْتِهَاجِ يُسَبِّحُكَ فَمِي» (مزمور63:5). إلا أن الصلاة أيضًا، الصادرة من الأبرار، تقتدر كثيرًا في فعلها، وهذا ما تُعلمه لنا كلمة الله: يوجد من صلى فامتنعت الأمطار، وصلَّى أيضًا فهطلت. إنه إيليا «كَانَ إِيلِيَّا إِنْسَانًا تَحْتَ الآلاَمِ مِثْلَنَا، وَصَلَّى صَلاَةً أَنْ لاَ تُمْطِرَ، فَلَمْ تُمْطِرْ عَلَى الأَرْضِ ثَلاَثَ سِنِينَ وَسِتَّةَ أَشْهُرٍ. ثُمَّ صَلَّى أَيْضًا، فَأَعْطَتِ السَّمَاءُ مَطَرًا، وَأَخْرَجَتِ الأَرْضُ ثَمَرَهَا» (يعقوب5: 17، 18). إيليا أيضًا، بعدما بنى المذبح وعمل قناة حوله، ورتَّب الحطب وقطَّع الثور ووضعه على الحطب، وملأوا القناة التي حول المذبح باثنتي عشر جرة ماء، وكان عند إصعاد التقدمة أن إيليا صلى صلاة قال فيها: «اسْتَجِبْنِي يَا رَبُّ اسْتَجِبْنِي، لِيَعْلَمَ هَذَا الشَّعْبُ أَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ الإِلَهُ، وَأَنَّكَ أَنْتَ حَوَّلْتَ قُلُوبَهُمْ رُجُوعًا» (1ملوك18: 37 )؛ فسقطت نار الرب وأكلت المحرقة والحطب والحجارة والتراب ولحست المياه التي في القناة. أليشع صلى لكي يفتح الرب عيني غلامه الخائف من جيش آرام والخيل والمركبات المحيط بالمدينة، ففتح الرب عيني الغلام فأبصر، وإذا الجبل مملوء خيلاً ومركبات نار حول أليشع. وصلى أليشع أيضًا لكي يضرب الرب جيش أرام بالعمى، فضربهم الرب كما طلب، ثم بعدها صلى لكي يفتح الرب عيونهم، ففتح الرب أعينهم (2ملوك 6: 14-20). عندما وقف نحميا أمام الملك أرتحشستا، وفي أثناء الحديث سأله الملك: ماذا طالبٌ أنت؟ لم يُجِب نحميا باستعجال، لكنه صلّى إلي إله السماء ثم تكلم إلى الملك، فأعطاه الملك حسب يد إلهه الصالحة عليه (نحميا2:1-5). آسا الملك، خرج عليه زارح الكوشي بجيش قوامه مليون جندي ومعهم ثلاث مئة مركبة، وصلى آسا قائلا للرب: «أيُّهَا الرَّبُّ، لَيْسَ فَرْقًا عِنْدَكَ أَنْ تُسَاعِدَ الْكَثِيرِينَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُمْ قُوَّةٌ. فَسَاعِدْنَا أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُنَا لأَنَّنَا عَلَيْكَ اتَّكَلْنَا وَبِاسْمِكَ قَدُمْنَا عَلَى هَذَا الْجَيْشِ. أَيُّهَا الرَّبُّ أَنْتَ إِلَهُنَا. لاَ يَقْوَ عَلَيْكَ إِنْسَانٌ» (2أخبار14:11)، فضرب الرب الكوشيين وهربوا، وطردهم آسا حتي لم يكن لهم حي. عندما لم يتطهر كثير من الشعب وأكلوا الفصح، ليس كما هو مكتوب، إلا أن حزقيا صلى عنهم قائلا: «الرَّبُّ الصَّالِحُ يُكَفِّرُ عَنْ كُلِّ مَنْ هَيَّأَ قَلْبَهُ لِطَلَبِ اللَّهِ الرَّبِّ إِلَهِ آبَائِهِ، وَلَيْسَ كَطَهَارَةِ الْقُدْسِ» (2أخبار30: 18، 19). فسمع الرب لحزقيا وشفى الشعب. يعبيص دعا الله قائلاً: «لَيْتَكَ تُبَارِكُنِي، وَتُوَسِّعُ تُخُومِي، وَتَكُونُ يَدُكَ مَعِي، وَتَحْفَظُنِي مِنَ الشَّرِّ حَتَّى لاَ يُتْعِبُنِي» (1أخبار4: 10). فأتاه الله بما سأل. أحبائي.. هذه بعض استجابات الصلاة في الكتاب المقدس، ويعوزنا الوقت أن نتكلم عن حنة أم صموئيل (1صموئيل1)، ويهوشافاط (2أخبار20)، وحزقيا (إشعياء37)، وبطرس عندما أقام تلميذة في يافا اسمها طابيثا (أعمال9)، والكنيسة عندما كانت مجتمعة في بيت مريم أم يوحنا الملقب مرقس، حيث كانوا مجتمعين للصلاة من أجل بطرس (أعمال12).ألا نثق فيه؟ فهو الغارس الأذن الذي يسمع حتى أنَّات قلوبنا، وهو قدير، يستطيع استجابة صلواتنا. فلنثق أن استجابات الله هي دائمًا أفضل من صلواتنا. |
||||
18 - 10 - 2023, 03:59 PM | رقم المشاركة : ( 139550 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يوجد من صلى فامتنعت الأمطار، وصلَّى أيضًا فهطلت. إنه إيليا «كَانَ إِيلِيَّا إِنْسَانًا تَحْتَ الآلاَمِ مِثْلَنَا، وَصَلَّى صَلاَةً أَنْ لاَ تُمْطِرَ، فَلَمْ تُمْطِرْ عَلَى الأَرْضِ ثَلاَثَ سِنِينَ وَسِتَّةَ أَشْهُرٍ. ثُمَّ صَلَّى أَيْضًا، فَأَعْطَتِ السَّمَاءُ مَطَرًا، وَأَخْرَجَتِ الأَرْضُ ثَمَرَهَا» (يعقوب5: 17، 18). |
||||