![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 139451 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الشكر ذبيحة: «وَهَذِهِ شَرِيعَةُ ذَبِيحَةِ السَّلاَمَةِ. الَّذِي يُقَرِّبُهَا لِلرَّبِّ إِنْ قَرَّبَهَا لأَجْلِ الشُّكْرِ يُقَرِّبُ عَلَى ذَبِيحَةِ الشُّكْرِ... عَلَى ذَبِيحَةِ شُكْرِ سَلاَمَتِه» (لاويين7: 11-13). «ذَابِحُ الْحَمْدِ يُمَجِّدُنِي، وَالْمُقَوِّمُ طَرِيقَهُ أُرِيهِ خَلاَصَ اللهِ» (مزمور50: 23). |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139452 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الشكر خدمة: «لِيَكُنْ عِنْدَنَا شُكْرٌ بِهِ نَخْدِمُ اللهَ خِدْمَةً مَرْضِيَّةً، بِخُشُوعٍ وَتَقْوَى» (عبرانيين12: 28). الشكر اكتفاء: «وَاللَّهُ قَادِرٌ أَنْ يَزِيدَكُمْ كُلَّ نِعْمَةٍ، لِكَيْ تَكُونُوا وَلَكُمْ كُلُّ اكْتِفَاءٍ كُلَّ حِينٍ فِي كُلِّ شَيْءٍ، تَزْدَادُونَ فِي كُلِّ عَمَلٍ صَالِحٍ... مُسْتَغْنِينَ فِي كُلِّ شَيْءٍ لِكُلِّ سَخَاءٍ يُنْشِئُ بِنَا شُكْراً لِلَّهِ» (2كورنثوس9: 8-11). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139453 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الغفران بعد 12 سنة الطفلة: أماه.. إني مرتعبة وخائفة، وأشعر بغضب الآلهة؛ فأنا ابنة شريرة، وقد ارتكبت خطايا كثيرة. الأم: لا تفكِّرى فى الأمر يا ابنتي، وحاولي أن تنسي. الطفلة: لا أستطيع أن أنسى يا أمي. الأم: هانت يا ابنتي.. لم يتبقَّ سوى 12 سنة وتُزاح عنك خطاياك. الطفلة: كيف يا ماما؟ ولماذا كل هذا التأخير؟ الأم: حين يأتي الميعاد، سوف أذهب معك إلي جنوب غرب الهند، حيث معبد الإله “شيفا”، في الاحتفال العظيم، وهناك سوف نتخلص من خطايانا. الطفلة: وهل الإله “شيفا” يحبني يا أماه؟ الأم : بالطبع.. وسوف يجتمع معنا آلاف الهندوس الذين يرغبون في التخلّص من خطاياهم مثلنا بعد ممارسة طقوسنا الدينية. الطفلة: و ما المانع أن نذهب إليه الآن؟ الأم: لا يا بنيتي فالاحتفال العظيم لا يأتي إلا كل 12 سنة. ولا يحق لنا أن نمارس طقوسنا فى غير يوم الاحتفال. الطفله: وما المطلوب منى عمله الآن؟! الأم : أن تنتظري معي 12 عامًا! قارئي العزيز.. دار هذا الحديث بين أم هندوسية وطفلتها.. ولعلك تندهش وتتعجَّب معي من جهل الإنسان، وكيف يؤجِّل أمرًا هامًا كالتوبة والحصول على الغفران كل هذه السنين. وهل تضمن الأم عمرًا مدته 12سنة لها ولابنتها؟! لكن ما أعظم إلهنا وما أجمل كتابنا! يقول الكتاب: «اطلبوا الرب ما دام يوجد. ادعوه وهو قريب. ليترك الشرير طريقه، ورجل الإثم أفكاره، وليتُب إلى الرب فيرحمه، وإلى إلهنا لأنه يُكْثرُ الغفران» (إشعياء 55: 6، 7). لقد صنع المسيح بنفسه تطهيرًا لخطايانا (عبرانيين 3:1). لذلك: الخلاص من عقوبة الخطية الآن «هوذا الآن وقت مقبول. هوذا الآن يوم خلاص» (2كورنثوس 6: 2). النجاة من الدينونة الآن «إذًا لا شيء من الدينونة الآن على الذين هم فى المسيح يسوع» (رومية 8: 1). البِرّ الآن «وأما الآن فقد ظهر برالله... بالإيمان بيسوع المسيح» (رومية 3: 21، 22). العتق والإثمار الآن «أما الآن إذ أُعتِقتُم من الخطية، وصرتم عبيد الله؛ فلكم ثمركم للقداسة والنهاية حياة أبدية» (رومية 6: 22). صديقى.. إن غفران المسيح غفران حقيقي وبالمجان، ويمكنك أن تحصل عليه الآن بالإيمان. أما غفران الإله “شيفا” فهو غفران وهمي وبعد 12سنة.. فأيهما تختار؟! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139454 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ما أعظم إلهنا وما أجمل كتابنا! يقول الكتاب: «اطلبوا الرب ما دام يوجد. ادعوه وهو قريب. ليترك الشرير طريقه، ورجل الإثم أفكاره، وليتُب إلى الرب فيرحمه، وإلى إلهنا لأنه يُكْثرُ الغفران» (إشعياء 55: 6، 7). لقد صنع المسيح بنفسه تطهيرًا لخطايانا (عبرانيين 3:1). لذلك: الخلاص من عقوبة الخطية الآن «هوذا الآن وقت مقبول. هوذا الآن يوم خلاص» (2كورنثوس 6: 2). النجاة من الدينونة الآن «إذًا لا شيء من الدينونة الآن على الذين هم فى المسيح يسوع» (رومية 8: 1). البِرّ الآن «وأما الآن فقد ظهر برالله... بالإيمان بيسوع المسيح» (رومية 3: 21، 22). العتق والإثمار الآن «أما الآن إذ أُعتِقتُم من الخطية، وصرتم عبيد الله؛ فلكم ثمركم للقداسة والنهاية حياة أبدية» (رومية 6: 22). صديقى.. إن غفران المسيح غفران حقيقي وبالمجان، ويمكنك أن تحصل عليه الآن بالإيمان. أما غفران الإله “شيفا” فهو غفران وهمي وبعد 12سنة.. فأيهما تختار؟! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139455 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() السفيــر السفير هو مُرسل رسمي من ملك بلد أو حكومتها إلى بلد آخر لينقل إليها رسالة ما. وهو يمثل هذه البلد تمام التمثيل وهو شخص ذو مقام عالٍ، بل إن مقامه من مقام ملك البلاد التي أرسلته؛ حتى أن الإساءة إليه تستوجب الرد الرادع (2صموئيل 10). ويمكنه مناقشة أي أمر ويؤخذ رأيه على أنه رأي بلاده. ويسمى أيضًا ”رسولاً“ في العهد القديم بصفة خاصة، والذي نقرأ فيه عن مثل هذه السفارة كثيرًا. وكان الرُسل يرسلون أفرادًا أو جماعات. ونقرأ عن سفارات لأغراض متعددة مثل: طلب المرور في الأرض أي الحصول على تأشيرة دخول البلاد بلغة اليوم (عدد20: 14-17). لطلب المعونة الحربية (2ملوك16: 7). لإعلان النوايا الحربية أو التهديد بالحرب (2ملوك18: 17؛ 2أخبار35: 21). للدعوة للاستسلام (2ملوك20: 1-6). لطلب الصلح (لوقا14: 31، 32). لنقل المشاعر الحسنة (2صموئيل10: 2). للتهنئة بتولي الملك (1ملوك5: 1). للسؤال عن ملك مريض والتهنئة بشفائه (2ملوك20: 12). للسؤال عن أحداث غير معتادة (2أخبار32: 31) وللأسف، نقرأ - بلغة رمزية - عن الرب، الذي هو «الشريف الجنس»، وكيف أن «أهل مدينته كانوا يبغضونه، فأرسلوا وراءه سفارة قائلين: لا نريد أن هذا يملك علينا». فهل قارئي العزيز من أولئك الرافضين مُلك المسيح على حياتهم؟ إن كان الأمر كذلك فليتك تقرأ نهاية القصة لتتحذر؛ لقد عاد الشريف الجنس في مجده وقوته، وقال «أما أعدائي أولئك، الذين لم يريدوا أن أملك عليهم؛ فأتوا بهم إلى هنا، واذبحوهم قدامي» (لوقا19: 12-14، 27). أما بالنسبة للمؤمن الحقيقي، فإن السماء موطنه (فيلبي3: 20)، وهو هنا على الأرض يحمل رسالة إليها. ولهذا اعتُبر رسل المسيح سفراء عنه، حاملين رسالة الإنجيل، فقال بولس عن نفسه، حتى وهو في السجن: «لأعلِّم جهارًا بسرّ الإنجيل، الذي لأجله أنا سفير في سلاسل» (أفسس6: 19، 20). ونستطيع أن نقولها معه أيضًا: «أن الله كان في المسيح مصالحًا العالم... وواضعًا فينا كلمة المصالحة. إذًا نسعى كسفراء عن المسيح؛ كأنّ الله يعظ بنا. نطلب عن المسيح: تصالحوا مع الله» (2كورنثوس5: 19، 20). يقول الحكيم: «السفير الامين شفاء» (أمثال13: 17)؛ فليتنا نكون سبب شفاء لكثيرين من داء الخطية العضال. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139456 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() السفير هو مُرسل رسمي من ملك بلد أو حكومتها إلى بلد آخر لينقل إليها رسالة ما. وهو يمثل هذه البلد تمام التمثيل وهو شخص ذو مقام عالٍ، بل إن مقامه من مقام ملك البلاد التي أرسلته؛ حتى أن الإساءة إليه تستوجب الرد الرادع (2صموئيل 10). ويمكنه مناقشة أي أمر ويؤخذ رأيه على أنه رأي بلاده. ويسمى أيضًا ”رسولاً“ في العهد القديم بصفة خاصة، والذي نقرأ فيه عن مثل هذه السفارة كثيرًا. وكان الرُسل يرسلون أفرادًا أو جماعات. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139457 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سفارات لأغراض متعددة مثل: طلب المرور في الأرض أي الحصول على تأشيرة دخول البلاد بلغة اليوم (عدد20: 14-17). لطلب المعونة الحربية (2ملوك16: 7). لإعلان النوايا الحربية أو التهديد بالحرب (2ملوك18: 17؛ 2أخبار35: 21). للدعوة للاستسلام (2ملوك20: 1-6). لطلب الصلح (لوقا14: 31، 32). لنقل المشاعر الحسنة (2صموئيل10: 2). للتهنئة بتولي الملك (1ملوك5: 1). للسؤال عن ملك مريض والتهنئة بشفائه (2ملوك20: 12). للسؤال عن أحداث غير معتادة (2أخبار32: 31) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139458 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() نقرأ - بلغة رمزية - عن الرب، الذي هو «الشريف الجنس»، وكيف أن «أهل مدينته كانوا يبغضونه، فأرسلوا وراءه سفارة قائلين: لا نريد أن هذا يملك علينا». فهل قارئي العزيز من أولئك الرافضين مُلك المسيح على حياتهم؟ إن كان الأمر كذلك فليتك تقرأ نهاية القصة لتتحذر؛ لقد عاد الشريف الجنس في مجده وقوته، وقال «أما أعدائي أولئك، الذين لم يريدوا أن أملك عليهم؛ فأتوا بهم إلى هنا، واذبحوهم قدامي» (لوقا19: 12-14، 27). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139459 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() بالنسبة للمؤمن الحقيقي، فإن السماء موطنه (فيلبي3: 20)، وهو هنا على الأرض يحمل رسالة إليها. ولهذا اعتُبر رسل المسيح سفراء عنه، حاملين رسالة الإنجيل، فقال بولس عن نفسه، حتى وهو في السجن: «لأعلِّم جهارًا بسرّ الإنجيل، الذي لأجله أنا سفير في سلاسل» (أفسس6: 19، 20). ونستطيع أن نقولها معه أيضًا: «أن الله كان في المسيح مصالحًا العالم... وواضعًا فينا كلمة المصالحة. إذًا نسعى كسفراء عن المسيح؛ كأنّ الله يعظ بنا. نطلب عن المسيح: تصالحوا مع الله» (2كورنثوس5: 19، 20). يقول الحكيم: «السفير الامين شفاء» (أمثال13: 17)؛ فليتنا نكون سبب شفاء لكثيرين من داء الخطية العضال. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 139460 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا إلهي سامحني على بُغضتي له، تحكم أنت يربي في أفكاري. وفي الحال تذكّرت ما عرفته عن الرب يسوع المسيح، وكيف مات عن خطيتي، وكيف صرخ على الصليب قائلاً: «يَا أَبَتَاهُ اغْفِرْ لَهُمْ لأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ مَاذَا يَفْعَلُونَ» (لوقا23:â€ٹ34). وعندها صرخت قائلاً: يإلهي اغفر له، واغفر لي أنا أيضًا. فتغيرت حياتي تمامًا من يومها، والآن أعيش كمسيحي حقيقي لأساعد الآخرين كي يتعلموا الغفران، وأن يحبوا الجميع إلى اليوم الذي سنكون فيه معًا في السماء”. |
||||