17 - 10 - 2023, 10:59 AM | رقم المشاركة : ( 139341 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
فِرْعَوْنُ كلمة مصرية معناها "البيت الكبير"، وكانت لقباً لملوك مصر قديماً. ظهر لقب "البيت الكبير" في أيام الدولة القديمة للدلالة على القصر الذي كان يقيم فيه الملك، والذي كانت تُحكم منه البلاد، مثلما يقال الآن "البيت الأبيض"لمقر رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، أو كما كان يُطلق "الباب العالي" على قصر سلطان تركيا، ومنه كانت تصدر القوانين والأوامر دور فرعون في الحكم: كان دور الملك جوهرياً للحضارة وللمجتمع في مصر القديمة، فكان فرعون عند شعبه إلهاً بين الناس، وإنساناً بين الآلهة، فهو بشر يشغل مركزَّا إلهياً، وهو الوسيط بين شعب مصر والآلهة في الكون. ففي العصور المبكرة كان الملك نفسه إلهاً متجسداً على الأرض، وبخاصة الإله "حورس" معبود مصر العليا، ولكن بمرور الزمن اهتزت مكانته كإله، وأصبح يقال عنه إنه "ابن رع" أي أنه أصبح إلهاً من الدرجة الثانية بعد أن كان إلهاً مستقلاً. فرعون في زمن إبراهيم: (تك 12: 15-20). لو أن إبراهيم عاش في أوائل الألف الثانية قبل الميلاد (2000- 1800ق.م.) فمعنى ذلك أنه كان معاصراً لملوك الدولة الوسطى، وعلى الأرجح لملوك الأسرة الثانية عشرة (1991- 1786ق.م.)، أي أنه كان معاصراً لأحد الملوك الذين كانوا يدعون باسم "أمينيمحت" (من الأول إلى الرابع)، أو باسم "سيزوستريس" (من الأول إلى الثالث) وكانت عاصمة مصر في ذلك العصر "إتيت تاوي" إلى الجنوب من منف. كما كان لفرعون قصر بالقرب من أرض جاسان. |
||||
17 - 10 - 2023, 11:01 AM | رقم المشاركة : ( 139342 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
فِرْعَوْنُ كلمة مصرية معناها "البيت الكبير" (تك 12: 15-20) وكانت لقباً لملوك مصر قديماً. ظهر لقب "البيت الكبير" في أيام الدولة القديمة للدلالة على القصر الذي كان يقيم فيه الملك، والذي كانت تُحكم منه البلاد، مثلما يقال الآن "البيت الأبيض"لمقر رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، أو كما كان يُطلق "الباب العالي" على قصر سلطان تركيا، ومنه كانت تصدر القوانين والأوامر |
||||
17 - 10 - 2023, 11:02 AM | رقم المشاركة : ( 139343 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
دور فرعون في الحكم: كان دور الملك جوهرياً للحضارة وللمجتمع في مصر القديمة، فكان فرعون عند شعبه إلهاً بين الناس، وإنساناً بين الآلهة، فهو بشر يشغل مركزَّا إلهياً، وهو الوسيط بين شعب مصر والآلهة في الكون. ففي العصور المبكرة كان الملك نفسه إلهاً متجسداً على الأرض، وبخاصة الإله "حورس" معبود مصر العليا، ولكن بمرور الزمن اهتزت مكانته كإله، وأصبح يقال عنه إنه "ابن رع" أي أنه أصبح إلهاً من الدرجة الثانية بعد أن كان إلهاً مستقلاً. |
||||
17 - 10 - 2023, 11:03 AM | رقم المشاركة : ( 139344 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
فرعون في زمن إبراهيم: (تك 12: 15-20). لو أن إبراهيم عاش في أوائل الألف الثانية قبل الميلاد (2000- 1800ق.م.) فمعنى ذلك أنه كان معاصراً لملوك الدولة الوسطى، وعلى الأرجح لملوك الأسرة الثانية عشرة (1991- 1786ق.م.)، أي أنه كان معاصراً لأحد الملوك الذين كانوا يدعون باسم "أمينيمحت" (من الأول إلى الرابع)، أو باسم "سيزوستريس" (من الأول إلى الثالث) وكانت عاصمة مصر في ذلك العصر "إتيت تاوي" إلى الجنوب من منف. كما كان لفرعون قصر بالقرب من أرض جاسان. |
||||
17 - 10 - 2023, 11:04 AM | رقم المشاركة : ( 139345 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
شكيم مدينة كنعانية قديمة في جبل افرايم بين عيبال وجرزيم (من هنا اسمها الذي يعني العنق لأنها تبدو كالعنق بين الكتفين). نقطة اتصال مهمة. تذكرها النصوص المصرية باسم "سكمم" ورسائل تل العمارنة.و عندما واصل أبرآم رحلته من حاران إلي كنعان، جاء إلي مكان شكيم إلي بلوطة ممرا، وظهر له الرب هناك، "فبني هناك مذبحاً للرب ودعا باسم الرب" (تك 12: 6- 8)، وهي أول مرة يذكر فيها اسم شكيم في الكتاب المقدس. فلقد خيم بالقرب منها إبراهيم. دور فرعون في الحكم: كان دور الملك جوهرياً للحضارة وللمجتمع في مصر القديمة، فكان فرعون عند شعبه إلهاً بين الناس، وإنساناً بين الآلهة، فهو بشر يشغل مركزَّا إلهياً، وهو الوسيط بين شعب مصر والآلهة في الكون. ففي العصور المبكرة كان الملك نفسه إلهاً متجسداً على الأرض، وبخاصة الإله "حورس" معبود مصر العليا، ولكن بمرور الزمن اهتزت مكانته كإله، وأصبح يقال عنه إنه "ابن رع" أي أنه أصبح إلهاً من الدرجة الثانية بعد أن كان إلهاً مستقلاً. فرعون في زمن إبراهيم: (تك 12: 15-20). لو أن إبراهيم عاش في أوائل الألف الثانية قبل الميلاد (2000- 1800ق.م.) فمعنى ذلك أنه كان معاصراً لملوك الدولة الوسطى، وعلى الأرجح لملوك الأسرة الثانية عشرة (1991- 1786ق.م.)، أي أنه كان معاصراً لأحد الملوك الذين كانوا يدعون باسم "أمينيمحت" (من الأول إلى الرابع)، أو باسم "سيزوستريس" (من الأول إلى الثالث) وكانت عاصمة مصر في ذلك العصر "إتيت تاوي" إلى الجنوب من منف. كما كان لفرعون قصر بالقرب من أرض جاسان. |
||||
17 - 10 - 2023, 11:07 AM | رقم المشاركة : ( 139346 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
بَلُّوطَةِ مُورَةَ. بلوطات مورة. تقع قرب شكيم وهو موضع بقرب شكيم (تك 12: 6) وجبل عيبال وجرزيم (تث 11: 30). |
||||
17 - 10 - 2023, 11:16 AM | رقم المشاركة : ( 139347 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مصـــر أولاً – الاسم : كان قدماء المصريين يطلقون على بلادهم اسم " كيمي : أي " الأرض السوداء " وذلك بالنسبة لتربة الأرض الطينية ، التي غطى بها نهر النيل ضفتيه بالمقارنة بالرمال الذهبية التي تغطي الصحراء الشاسعة التي تكتنف وادي النيل من الجانبين. كما كانوا يسمونها " توا " أي " الأرضين " أي مصر العليا ( الوجه القبلي ) ، ومصر السفلى ( الوجه البحري ). أما اليونانيون فقد أطلقوا عليها اسم " إيجيبتس " (Aigyptos) ومنها كلمة " قبط " منذ أيام هوميروس ، تحريفاً للاسم الفرعوني " ها – كو – بتاح " أي " بيت روح بتاح " الذي كان يطلق على مدينة " منف " عاصمة البلاد. أما العبرانيون فقد أطلقوا عليها اسم " مصرايم " وهي كلمة في صيغة المثنى أي " المصْريْن " وهو على الأرجح إشارة أيضاً إلى مصر العليا ومصر السفلى ومنه جاء اسم " مصر " في العربية . ثانياً :مصر في الكتاب المقدس : يرد اسم مصر كثيراً في الكتاب المقدس فإليها نزل إبراهيم عندما حدث جوع شديد في أرض كنعان ( تك 12: 10-20، 13: 1). |
||||
17 - 10 - 2023, 11:24 AM | رقم المشاركة : ( 139348 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وَكَانَتِ الأَرْضُ كُلُّهَا لِسَانًا وَاحِدًا وَلُغَةً وَاحِدَةً. 1 And the whole earth was of one language, and of one speech. بعد أن رأينا قصة الطوفان أحب أضيف أن السيد المسيح كان له موقف فى وقت من الأوقات وهو بيتكلم أنه ذكر موضوع الطوفان وقال كما كان فى أيام نوح فى لوقا 17: 26 و 27 26وَكَمَا كَانَ فِي أَيَّامِ نُوحٍ كَذَلِكَ يَكُونُ أَيْضاً فِي أَيَّامِ ابْنِ الإِنْسَانِ: 27كَانُوا يَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ، وَيُزوِّجُونَ وَيَتَزَوَّجُونَ، إِلَى الْيَوْمِ الَّذِي فِيهِ دَخَلَ نُوحٌ الْفُلْكَ، وَجَاءَ الطُّوفَانُ وَأَهْلَكَ الْجَمِيع. السيد المسيح كان بينبه لنقطة مهمة جدا للأنسان أن لا ينشغل عن موضوع خلاصه وحتى ولو بالأمور التى تبدو أنها سليمة أو تبدو أنه يحتاج أليها !, والسؤال هنا طيب يارب ما هم لازم يأكلوا ويشربوا ويتزوجوا ولازم يعيشوا ماذا تقصد هنا؟ المسيح بيحذر من المشغوليات العادية هذه و من خطر أنها تشغلنا عن موضوع خلاصنا وعن فكر خلاصنا حتى ما ربنا أنزل الطوفان على العالم كله وأهلك العالم وأوجد خليقة جديدة والخليقة الجديدة بدأت تكثر وتنموا وتزداد ,إلا أن الخليقة كان ليها موقف أيضا صعب من ربنا !وهذا ما نراه فى هذا الأصحاح . الحقيقة موضوع برج بابل والفكرة التى بدأت الناس تعملها وتعيشها بالرغم أنهم كانوا لغة واحدة وكانوا متحدين ويفهمون بعضهم وبالرغم أن ربنا أعطاهم وعد أنى لا أعود أهلك الأرض بالطوفان مرة أخرى إلا أن الناس لم تصدق الله ! وطبعا فى هنا عدم أيمان ,ولذلك أحبوا أن يأمنوا مستقبلهم كما يفعله الكثير من الناس الآن فى شروط الزواج وفى الحياة الأسرية وأكتب للبنت حاجة أو ضع فلوس فى البنك علشان تأمن مستقبلها وخلافه وكأن هذا هو المنتهى وهو فى الحقيقة يعتبر عدم أيمان وثقة بربنا الذى قال لا اهملك ولا اتركك , ان نسيت الام رضيعها انا لا انساكم , ولذلك كان تأمين مسقبلهم عن طريق بناء حضارة ومدينة وبناء برج ويكون رأسه فى السماء ,وأذا كان الطوفان أغرق الأرض وأغرق رؤوس الجبال ,فهذه المرة سنعمل برج يحصننا من المياه لأن البرج واصل للسماء والمياه لا يمكن تصل للسماء , وكما قلت هم أولا لم يصدقوا أن ربنا لن يهلك الأرض بالطوفان ,وثانيا أنهم قاموا بتحدى ربنا ,يعنى أذا كان ربنا أنهى على حياة العالم كله بالطوفان نحن سنعمل حسابنا ضد ربنا وسنحصن نفسنا ضد ربنا وسنبنى مدينة , ولكن للأسف كان هذا البناء من غير الله وهذه هى خطورة أن كل أنسان بيبنى فى حياته من غير وجود ربنا ,والحقيقة أنه مهما أرتفع البناء الذى تبنيه فى حياتك ,وربنا غير موجود ,لن يكون هناك أى فائدة منه بمعنى آخر أن كل واحد بيحاول يبنى مجد أو أسم أو عائلة أو قدرات أو أمكانيات ولكن ربنا غير موجود فى كل هذه الأشياء ,فالكل سيضيع , المهم هنا أنهم حاولوا يأمنوا مستقبلهم من الطوفان ومن الهلاك ولذلك قاموا ببناء المدينة والحضارة والأستعدادات والأستحكامات وقاموا ببناء البرج ,بينما قد تناسوا أن هناك شىء واحد فقط الذى يأمنهم ضد الطوفان وهى التوبة فهى الشىء الوحيد الذى يعطيهم الأمان ضد الهلاك ,فكل الذى بنوه وكأنهم فى تحدى لربنا ويقولون له تأديبك هذا لا شىء وأنت أهلكت العالم لكن احنا سندبر لنا خلاص بعيد عنك بطرقنا ويكون خلاص وسلام وراحة لنا بأمكانياتنا , وكان متزعم هذه العملية نمرود الذى أسس مدينة بابل . |
||||
17 - 10 - 2023, 11:25 AM | رقم المشاركة : ( 139349 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وَكَانَتِ الأَرْضُ كُلُّهَا لِسَانًا وَاحِدًا وَلُغَةً وَاحِدَةً. 1 And the whole earth was of one language, and of one speech. 2 وَحَدَثَ فِي ارْتِحَالِهِمْ شَرْقًا أَنَّهُمْ وَجَدُوا بُقْعَةً فِي أَرْضِ شِنْعَارَ وَسَكَنُوا هُنَاكَ. 2 And it came to pass, as they journeyed from the east, that they found a plain in the land of Shinar; and they dwelt there. 3 وَقَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: «هَلُمَّ نَصْنَعُ لِبْنًا وَنَشْوِيهِ شَيًّا». فَكَانَ لَهُمُ اللِّبْنُ مَكَانَ الْحَجَرِ، وَكَانَ لَهُمُ الْحُمَرُ مَكَانَ الطِّينِ. 3 And they said one to another, Go to, let us make brick, and burn them thoroughly. And they had brick for stone, and slime had they for mortar * أن كان العلماء أختلفوا على اللغة التى كان يتكلم بها آدم وحواء وهذه الشعوب ,ومنهم من قال أنهم كانوا يتكلمون العبرية فعلا ولذلك أستخدموا ألقاب أمرء وأمرأه وهم أيش وأيشه ,والبعض ذهب ألى أن اللغة التى كانوا يتكلمون بها هى لغة الكلدانيين لأنها أصل كل اللغات الشرقية المعروفة فى العالم ,والمهم هنا أن كل الناس بعد الطوفان كانوا بيتكلموا بلغة واحدة مفهومة للكل. 2*بدأوا يتحركوا ناحية الشرق لأن جبل أرارات كان ناحية الشمال الغربى . 3* توصلوا إلى أختراع الطوب بدلا من تقطيع الحجارة . |
||||
17 - 10 - 2023, 11:26 AM | رقم المشاركة : ( 139350 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
4 وَقَالُوا: «هَلُمَّ نَبْنِ لأَنْفُسِنَا مَدِينَةً وَبُرْجًا رَأْسُهُ بِالسَّمَاءِ. وَنَصْنَعُ لأَنْفُسِنَا اسْمًا لِئَلاَّ نَتَبَدَّدَ عَلَى وَجْهِ كُلِّ الأَرْضِ». 4 And they said, Go to, let us build us a city and a tower, whose top may reach unto heaven; and let us make us a name, lest we be scattered abroad upon the face of the whole earth 4* قالوا نبنى لأنفسنا! يعنى كل بناء الأنسان بيبنيه لنفسه من غير وجود الله ,برجا رأسه فى السماء ,وهنا نجد كل محاولات الأنسان أن يصعد للسماء ويصل أليها ,وفى كل محاولاته وفى غباوته لم يسلك الطريق الوحيد الذى يستطيع أن يوصله للسماء ,والحقيقة كل الحقيقة أن ربنا يريد أن يصعد الأنسان للسماء لكن الأنسان يريد أن يصل للسماء بطريق آخر غير ربنا ,وبعدين بيقولوا نصنع لأنفسنا أسم يعنى الأنسان بأستمرار يريد أن يعمل لنفسه أسم وفى سفر الرؤيا 3: 1 يقول له ربنا لك أسم وقدرت تعمل لنفسك أسم ولكنك ميت 1 وَاكْتُبْ إِلَى مَلاَكِ الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي سَارْدِسَ: «هَذَا يَقُولُهُ الَّذِي لَهُ سَبْعَةُ أَرْوَاحِ اللهِ وَالسَّبْعَةُ الْكَوَاكِبُ. أَنَا عَارِفٌ أَعْمَالَكَ، أَنَّ لَكَ اسْماً أَنَّكَ حَيٌّ وَأَنْتَ مَيِّتٌ.وبعدين قالوا لئلا نتبدد على وجه الأرض ,بالرغم أن ربنا قال لهم لن تتبددوا ولن تهلكوا بالطوفان مرة أخرى وكان فى وعد وميثاق لكن الأنسان لم يصدق ,وأراد أن يعمل حماية لنفسه بطرقه الخاصة وكأنهم قاموا بتحدى ربنا بالرغم أن ربنا قال لهم أملأوا الأرض وأنتشروا فى الأرض ولكنهم تكتلوا معا فى بقعة واحدة ,وكأن ربنا يقول لهم أنتم لا تريدون أن تسمعوا كلامى طيب غصب عنكم ستنتشروا وتملأوا الأرض ,لأنهم لا يريدون أن يتفرقوا وهذا ضد أرادة ربنا الذى قال لهم أملأوا الأرض.. |
||||